انتقل إلى المحتوى

جزيه

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره


المقاله دي جزء من سلسلة عن
الاسلام

أركان الإسلام

الشهاده
الصلاة
الزكاهصوم رمضانالحج

أركان الإيمان

الإيمان بالله • الإيمان بالملائكة
الإيمان بالكتب السماوية • الإيمان بالرسل
الإيمان باليوم الآخر • الإيمان بالقدر

; مصادر التشريع الاسلامي

القرآنالسنة النبويةاهل البيت
اجماع اقوال العلماء • القياس • الاجتهاد

شخصيات اساسية

محمدالانبياءاهل البيتالصحابه
الخلفاء الراشدينأمهات المؤمنين

المذاهب

أهل السنة و الجماعةالشيعةالخوارج

أماكن مقدسة

مكة المكرمةالمدينة المنورةالقدس الشريف

الخلافة الاسلامية

الخلفاء الراشدين
الخلافة الامويهالخلافه العباسيه
الخلافه الفاطميهالخلافه العثمانيه

الاسلام في العالم

الاسلام في اوروبا
الاسلام في افريقيا
الاسلام في اسيا
الاسلام في امريكا الشمالية
الاسلام في امريكا الجنوبية
الاسلام في أوقيانوسيا

شوف كمان

بوابة:اسلام قالب:اسلام


الجزيه فى الاسلام هيا ضريبه بيدفعها المواطنين اللى يقدرو يحاربو لكنهم مش مسلمين فى دوله اسلاميه و بيتمنعو من دخول جيش الدوله

A jizya document from 17th century امبراطوريه عثمانيه.

اصل الكلمه

اصل كلمة الجزية عربى من كلمة جزء بمعنا حته من حاجه و كانت فى الاصل معناها ضريبه

المبرر

سبب فرض الجزيه اللى بيتقال هو ان المسلمين بيدافعو عن المواطنين اللى مش مسلمين

البدايه

اكمن العرب ماكانش عندهم نظام ضرايب خاص بيهم اتبعو نظام الضرايب البيزنطى اللى كان بيتكون من ضريبة خراج الارض و غيرها زى ماهو و زودو عليها ضريبة الراس ( الجزيه ) زى ما كان الحال ايام الاحتلال الرومانى ، لكن مجموع الضرايب اللى كانت بتتلم فى ولاية عمرو ابن العاص اللى بقى والى على مصر كانت 12 مليون دينار بعد ما كانت 20 مليون دينار ايام البيزنطيين .[1] ضريبة الراس او الجزيه كان بيدفعها المصريين نقداً و ضريبة الارض او الخراج كانت بتتدفع بكميات من القمح و الغلال التانيه. بينت الدراسات الحديثه ان مبلغ ال 2 دينار اللى كان بياخده العرب من الفرد المصرى هو رقم متوسط مش رقم ثابت. فى بداية فرض الجزيه الحد الادنى كان دينار لكن المصريين من الطبقى الوسطى كانو بيدفعو 12 درهم و من الطبقه العليا كان بيدفع الفرد منهم من 24 درهم لدينارين والاغنيا كانو بيدفعو 4 دنانير. الجزيه و الضريبه كانت بتحددهم السلطه المركزيه فى كل قريه و بعدين كان المبلغ بيتطلب و بيتاخد من كل واحد.

فى عصر الاحتلال الرومانى أراضى مصر كانت ملك للامبراطور الرومانى فى روما ، و ماكانش مسموح للمصرى انه يمتلك ارض فى مصر. البيزنطيين غيرو الوضع ده و سمحو للمصريين بامتلاك اراضى مقابل ضرايب يدفعوها للامبراطور فى قسطنطينيه. تحت الحكم العربى استمر الوضع زى ما كان فى الفتره البيزنطيه لكن رجعو ضريبة الراس. الخليفه عمر بن الخطاب اصدر قانون بمنع العرب من امتلاك اراضى بره جزيرة العرب .[2]

مصادر

  1. عزيز سوريال، تاريخ المسيحية الشرقية، 107
  2. Britannica, p.487 and 488 /vol.6