Exams Philo
Exams Philo
Exams Philo
1
1
انًٕظٕع األٔل:
ْم ًٚكٍ االعرشاض عهٗ انمإٌَ تاسى انذك؟
انًٕظٕع انصاَ:ٙ
« نكٚ ٙكٌٕ انًُجشِب جذٚشا تٓزِ انصفح ،عه ّٛأٌ ٚكٌٕ يُُّظِشا ٔيًُاسسا ف ٙانٕلد َفسّ...
فانٛذ انًاْشج انر ٙال ُٕٚجٓٓا عمم ْ ٙأداج عًٛاءٔ ،انعمم دٌٔ انٛذ انر ٙذُُجض ّٚظم عاجضا».
اششح يعًٌٕ انمٕنح ٔت ٍِٛأتعادْا
انًٕظٕع انصانس:
« إٌ انًعٛاس انغانة نهذكى عهٗ أٌ انشخص ُْ َٕ ُْ َٕ ،كًا ٚشٖ انذس انعاو ْٕ ،اسرًشاسٚح
انجسذ انًادٚح عثش انضيٍ ْٕٔ ،انًعٛاس َفسّ انز٘ َسرخذيّ نهذكى عهٗ أٌ انذساجاخ انٕٓائٛح أٔ
غٛشْا َْ ٙفسُٓا دٌٔ سٕاْا .أيا إرا ذذذشُا تخالف رنك ،فإٌ دذٚصُا سٛكٌٕ عهٗ سثٛم االسرعاسج
خ ْزا انمٕل نًا كاٌ تٕسع ٙانرفِٕ تّٔ .دمٛمحً أَُا َشعش
(كأٌ ألٕل يصال أَا إَساٌ جذٚذ) ،فهٕ صَ َ
أٌ ْٕٚرُا انجسذٚح عثش انضيٍ أيش يعمذ ٔأَٓا ذرأكذ يٍ خالل انًعشفح انذاخهٛح تًاظُٛا انر ٙذأذٙ
تٓا انزاكشجٚ .جة أال ُٚصٛش دْشرَُا عهٗ اإلطالق كٌٕ انزاكشج َفسٓا ذرصم تانعشٔسج تأديغرُا
ز نُا ،أ٘ يا دذز ألجسادَا ٔأديغرُا ،فًٍ
ٔتأجسادَأ .إرا كاَد ركشٖ انًاظ ٙلذ سثثٓا يا دَ َذ َ
غٛش انًذْش أٌ اسرًشاسٚح ْزِ األجساد عثش انضيٍ ٚجة ف ٙتعط األدٛاٌ عهٗ األلم ،أٌ ٚرأكذ
يٍ خالل يعٛاس انزاكشج».
1
انصفحخ
1
2
انًٕضٕع األٔل:
يب انز٘ ٚجؼم يٍ َظشٚخ يب َظشٚخ ػهًٛخ؟
انًٕضٕع انثبَ:ٙ
« ُرؼزجش انكبئُبد انؼبقهخ أشخبصب،ألٌ طجٛؼزٓب رجؼم يُٓب غبٚبد ف ٙرارٓب».
أٔضح يضًٌٕ انقٕنخ ٔث ٍِٛأثؼبدْب
انًٕضٕع انثبنث:
« نكٚ ٙكٌٕ نهفؼم قًٛزّ األخالقٛخٔ ،نكٚ ٙكٌٕ احزشايُب نهقبػذح انخُ ُهقٛخ صبدسا ػٍ
شؼٕس ثٕجٕة االحزشاوٚ ،زحزى أال رشٕة طبػزُب نٓب سغجخ ف ٙاجزُبة ثؼض انُزبئج انضبسح ،أٔ
ثؼض انؼقٕثبد ،يبدٚخ كبَذ أو يؼُٕٚخ ،أٔ انحصٕل ػهٗ جضاء يبٚ .جت أٌ ٚكٌٕ انجبػث
انٕحٛذ ػهٗ احزشايُب نهقبػذح انخهقٛخ ْٕ شؼٕسَب ثأٌ رنك ٔاجت ،دٌٔ أٌ َُظش إنٗ انُزبئج
انز ٙرزشرت ػهٗ سهٕكُبٚٔ .جت أٌ ركٌٕ طبػزُب نهًجذأ انخُهق ٙصبدسح ػٍ احزشايُب نٓزا انًجذأ،
ال أل٘ سجت آخشٔ .ػهٗ رنكًٚ ،كٍ انقٕل إٌ رأثٛش انقبػذح انخُُهقٛخ ػهٗ إسادرُب يصذسِ انفز
يب رزًزغ ثّ انقبػذح يٍ سهطبٌٔ ،انسهطخ ٔحذْب ْ ٙانؼبيم انفؼبل فْ ٙزا انًجبل ٔال ًٚكٍ أٌ
ٚشٕثٓب أ٘ ػُصش آخش دٌٔ أٌ ٚفقذ سهٕكُب يب نّ يٍ صفخ خُُهقٛخ ثًقذاس يب شبثَ ُّ يٍ ػُصش
دخٛمٔ .إرا قهُب إٌ كم قبػذح رأيش ،فإٌ انقبػذح انخُهقٛخ نٛسذ ثشيزٓب إال أيْشا ٔنٛسذ شٛئب آخش.
ٔنزنك فٓ ٙرُٓ ًٍٛيٍ ػمٍٔ ،إرا رَكهَ ًَذْ ٔجت إسكبد كم االػزجبساد األخشٖ حٛث أَٓب ال رذع
يجبال نهزشدد» .
2
الصفذت
1
1
2 NS05
2
« ػلى كل فسد ،إى أزاد أى يّكْى ػبدال ،أى يطلب هي القبضي هؼبقبت هي ظلوَ ال بدافغ االًتقبم
بل زغبت في الدفبع ػي الؼدالت».
أّضخ هضوْى ُرٍ القْلت ّبيِي أبؼبدُب.
3
اٌصفحح
1
1
2 RS05
2
اٌّىضىع األوي:
هً ذرٕافى اٌحشٌح ِغ اٌمىأٍٓ ؟
اٌّىضىع اٌثأً:
« ػٍى اٌشغُ ِٓ أْ وً ِؼشفرٕا ذثذأ ِغ اٌرجشتح فأها ِغ رٌه ال ذٕثثك تأسشها ِٓ اٌرجشتح» .
أوضح ِضّىْ اٌمىٌح و تٍّٓ لٍّرها فً ِؼاٌجح ػاللح إٌظشٌح ِغ اٌرجشتح.
اٌّىضىع اٌثأً:
« ٌٕثغً أْ ٔسأي ِ :ا هى دوس اٌغٍش فً ذحمك اٌىػً اٌفشدي؟ ئٕٔا ٔخفك فً إٌظش ئٌى أٔفسٕا
وىٍٍاخ؛ وٌزا فاْ اٌغٍش ضشوسي حرى وٌى واْ رٌه تصىسج ِإلرح السرىّاي فهّٕا ٌزواذٕا ،وهى أِش
ٌسرطٍغ اٌفشد أْ ٌرىصً ئٌٍه جزئٍا فمط تاالسرٕاد ئٌى راذه هى .أٌٍسد اٌشؤٌح اٌراِح واٌىاٍِح ٌٍزاخ
ِّىٕح ػثش اٌِّشآج ؟ أو وّا هى اٌحاي تإٌسثح ٌٍشساَ ،أٌٍسد سؤٌح ذاِح ذٍه اٌرً ٌحممها ػثش سسّه
صىسج شخصٍح ٌٕفسه؟ ئْ اٌجىاب فً وٍرا اٌحاٌرٍٓ هى إٌفً .
ئْ اٌصىسج اٌرً أساها فً اٌِّشآج هً تاٌضشوسج غٍش ِىرٍّح؛ وِغ رٌه ،وتّؼٕى ِٓ اٌّؼأً،
فأها ذىفش ٌٕا ّٔطا أوٌٍا ِٓ ئدسان اٌزاخ ،وٌىٓ شخصا ٌحذق فًَِ ٌّٕحًٕ اٌشؼىس تإًٔٔ أشىً وحذج
وٍٍح » .
حًٍ إٌص ؤالشه
4
اٌصفحت
1
1
2 NS05
2
ال ٌمٛدٔب « ٌّىٓ اخخببس ػٍٍّت ٔظشٌت ِب بٛاسطت اٌخجشبت ،غٍش أْ طشٌك اٌخجشبت
إٌى إبذاع إٌظشٌت» .
أوضح (ي) مضمون ٌذي القولة وبيِه(ي) أبعادٌا.
« ٌجب ػٍٍٕب أْ ٔحذد ِب ً٘ اٌؼاللبث اٌخً حشبط بٍٓ أحذاد ِؼٍٕت ػٍى ٔحٌ ٛجؼً ِٕٙب اٌحٍبة اٌزٍٕ٘ت
ٌشخص ِب ِٓ :اٌٛاضح أْ اٌزاوشة ِٓ أّ٘ٙب جٍّؼب ،فبألشٍبء اٌخً أحزوش٘ب ً٘ حٍه اٌخً حذرج ًٌ
أٔب ٚ .إرا وبْ بإِىبًٔ أْ أحزوش ِٕبسبت ِب ٚأحزوش ضّٓ ٘زٖ إٌّبسبت شٍئب آخش فإْ ٘زا اٌشًء اَخش
لذ حذد ًٌ أٔب أٌضب .غٍش أٔٗ ٌّىٓ االػخشاض ػٍى ٘زا ببٌمٛي بأْ شخصٍٓ لذ ٌخزوشاْ ٔفس اٌحذد،
ٌىٓ ِزً ٘زا االػخشاض ٌٕطٛي ػٍى خطأ :ال ٌٛجذ شخصبْ أبذا ٌَ َشٌَبِْ ٔفس اٌشًء بسبب اخخالف
ِٛلؼٍّٙب ،وّب ال ٌّىٓ أْ ٌىٌّٙ ْٛب ٔفس إحسبسبث اٌسّغ ٚاٌشُ ٚاٌٍّس أ ٚاٌزٚق .إْ حجشبخً
ٌّىٓ أْ حخشببٗ بشىً وبٍش ِغ حجشبت شخص آخش ٌىٕٙب حخخٍف ػٕٙب دِٚب بٙزا اٌمذس أ ٚران .فخجشبت
وً شخص ً٘ حجشبت خبصت بٗ ٌٛحذٖ» .
حلل(ي) الىص و واقشً(يً)
5
الصفحت
1
1
2 RS05
2
الموضوع األول:
مه أٌه ٌسخمذ الشخص لٍمخً ؟
الموضوع الثاني:
" إلى جاوب الضشَسة حمف الحشٌت ".
اششح(ي) مضمُن المُلت َبٍّه(ي) أبؼادٌا.
المُضُع الزالذ:
" إن مؼطٍاث المالحظت ًٌ ومطت بذء المىٍج الؼلمً ،غٍش أوٍا ال حسخىفز ٌزا المىٍج َإوما ٌكملٍا
الخفسٍش الشٌاضً الزي ٌخجاَص بكزٍش وطاق إلشاس ما لُحظ بالفؼل ،رم حُطبك ػلى الخفسٍش وخائج سٌاضٍت
حُظٍش صشاحت وخائج مؼٍىت حُجذ فًٍ بصُسة ضمىٍتَ ،حُخخبش ٌزي الىخائج الضمىٍت بمالحظاثٌ .زي
المالحظاث ًٌ الخً حُخشن لٍا مٍمت اإلجابت "بىؼم" أَ "ال"ٌَ ،ظل المىٍج إلى ٌزا الحذ حجشٌبٍا .غٍش أن
ما حؤكذ المالحظاث صحخً ٌضٌذ كزٍشا ػلى ما حمُلً مباششة .فًٍ حزبج حفسٍشا سٌاضٍا مجشدا ،أي حزبج
وظشٌت ٌمكه اسخىباط الُلائغ المالحظت مىٍا بطشٌمت سٌاضٍت.
َالُالغ أن المىٍج الشٌاضً ٌُ الزي أكسب الفٍضٌاء الحذٌزت لذسحٍا الخىبؤٌتَ .ػلى كل مه ٌخحذد ػه
الؼلم الخجشٌبً أن ٌزكش أن المالحظت َالخجشبت لم ٌخمكىا مه بىاء الؼلم الحذٌذ إال ألوٍما الخشوا باالسخىباط
الشٌاضً ...إن أي ػالم لم ٌكه لٍسخطٍغ ،لُ الخصش ػلى جمغ الُلائغ المالحظت ،أن ٌكخشف لاوُن الجاربٍت.
فاالسخىباط الشٌاضً ممخشوا بالمالحظت ٌُ األداة الخً حؼلل وجاح الؼلم الحذٌذ " .
6
الصفحة
1
الدورة العادية 3102
1
املوضوع NS05
2 الفلسفة
" نحتاج للحرية كي تمنع الدولةَ من سوء استخدام سلطتها ،كما نريد من الدولة أن تمنع سوء استخدام الحرية
".
أوضح (ي) مضمون القولة و بيِّن (ي) أبعادها.
7
الصفحة
1
الدورة االستدراكية 3102
1
املوضوع RS05
2 الفلسفة
" يؤدي الغير في حياة الفرد ،دائما ،دور النموذج أو الشريك أو الخصم ".
أوضح(ي) مضمون القولة و بيِّن(ي) أبعادها.
" كل تجربة أُُُ جيد صنعها هي تجربة إيجابية دوما .غير أن هذه النتيجة ال تعيد االعتبار إلى أي تجربة كيفما
كانت ،ألن التجربة ال تكون جيدة الصنع إالَّ إذا كانت تامة ،و هذا ما ال يحدث إالَّ للتجربة المسبوقة بمشروع مدروس
دراسة جيدة بدءا من نظرية تامة .و أخيرا ،إن الشروط التجريبية هي شروط إجراء التجريب .وهذا الفارق البسيط في
المعنى يُسبغ حلة جديدة كل الجدة على الفلسفة العلمية ألنه يلح على الصعاب"التقنية" المماثلة في مسعى وضع
مشروع نظري مسبق .إن قيمة دروس الواقع تتناسب مع إيحائها بتحقيقات عقلية.
على هذا النحو ندرك ،منذ أن نتأمل العمل العلمي ،أن المذهب الواقعي و المذهب العقلي يتبادالن النصح باستمرار،
و أن مذهبا منهما ال يستطيع وحده أن يؤلف برهانا علميا؛ ففي نطاق العلوم الفيزيائية ال نجد حدسا حسيا بظاهرة
يستطيع أن يدل على الواقع دفعة واحدة؛ و كذلك ال مجال لوجود قناعة عقلية -مطلقة و نهائية -في وسعها أن تفرض
مقوالت أساسية على طرائق بحثنا التجريبية ...إن عالقات النظرية بالتجربة هي عالقات جد وثيقة حتى إنها تجعل أية
طريقة تجريبية أو عقلية بمفردها في شك من قدرتها على االحتفاظ بقيمتها".
8
الصفحة
الموضوع الثاني:
الموضوع الثالث:
" كل الذين يؤلفون جماعة واحدة و يعيشون في ظل قانون ثابت و قضاء عادل يرجعون إليهما من أجل البت في
الخصومات التي تنشأ بينهم و معاقبة المجرم منهم ،فإنهم يعيشون في مجتمع مدني .أما الذين ال قانون و ال قضاء لهم ،فهم
ما يزالون في "حالة الطبيعة " ،ألن كل واحد منهم يعتبر الحكم والجالاد في كل ما يعنيه من شؤون ()...
لذلك فكل من يتخلى عن "حالة الطبيعة " ليندمج في جماعة ما ،يتوجب عليه أن يتنازل عن السلطة الالزمة لتحقيق
األغراض التي تألَّف المجتمع من أجلها ،ألكثرية تلك الجماعة ،ما لم يتفق صراحة على تفويضها لعدد يربو على األكثرية.
و السبيل إلى ذلك هو الموافقة على تأليف مجتمع سياسي واحد ،و ذلك هو العقد الوحيد المترتب على األفراد الذين يلتحقون
بدولة ما أو يؤلفونها .وهكذا فما ينشئ الدولة و يكوِّ نها ،إنما هو اتفاق فئة من الناس األحرار ،الذين يؤلفون أكثرية ،على
االتحاد وتأليف مثل هذا المجتمع السياسي .و على هذا الوجه فقط نشأت و تنشأ كل دولة شرعية في العالم".
حلل(ي) النص و ناقشه (يه).
9
الصفحة
الموضوع الثالث:
" إذا كانت الحقيق هي الهدف الوحيد الذي يتستحق أن نتسعى إليه ،فهل نتستطيع أن نأمل في الوصول إليها؟ هذا ما
يمكن الشك فيه .فالحقيق التي يمكن أن نرى ليتست بالتمام هي ما يطلق عليه أغلبي الناس هذا االتسم.
هل يعني هذا أن تطلعنا األكثر مشروعي وإلحاحا هو في نفس الوقت التطلع األكثر َوهما ،أم هل نتستطيع رغم ذلك أن
نقترب من الحقيق من جه ما؟ هذا ما يجدر بنا بحثه.
لنتتساءل في البداي :ما هي األداة أو الوتسيل التي نتوفر عليها للقيام بهذا األمر؟ إنها عقل اإلنتسان ،أو بمعنى أصح،
عقل العالِم .و لكن أال يتصف هذا العقل بالتنوع؟ فعقل العالِم الرياضي ال يشبه عقل العالِم الفيزيائي أو عالِم الطبيعيات ،وهذه
متسأل ي ِقر بها الجميع ،بل إن علماء الرياضيات أنفتسهم ال يتشابهون فيما بينهم ،فبعضهم ال يعتمد إال على المنطق الصارم،
والبعض اآلخر يلجأ إلى الحدس ويرى فيه المنبع والمصدر الوحيد الكتشاف الحقيق .وهذا ما يشكل مدعاة للشك
واالرتياب .فهل يمكن أن تظهر المبرهنات الرياضي (مثال) بنفس الشكل لعقول في مثل هذا التباين؟ وهل الحقيق التي ليتست
واحدة بالنتسب للجميع هي حقيق ؟ إن هذا قد يدفعنا إلى الشك ،غير أننا لو نظرنا إلى األمر عن كثب ،لرأينا كيف يتعاون
هؤالء العلماء المختلفون على إنجاز عمل مشترك ال يمكن أن يتحقق بدون تعاونهم ،وفي هذا األمر ما يدعو إلى
االطمئنان ...فال شك أن الحقيق المتستقل كليا عن العقل الذي يتصورها ويحس بها حقيق متستحيل ".
حلل(ي) النص و ناقشه (يه).
10
الصفحة
1
1 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة العادية 2015
-الموضوع - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
NS 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
1
الموضوع الثاني:
" عندما أرفض أن أُعا َم َل بوصفي شيئا ،فإنني أؤ ِّكد ذاتي باعتباري شخصا".
الموضوع الثالث:
"التجربة هي المصدر الوحيد للمعرفة العلمية .فهي وحدها التي تعلمنا شيئا جديدا ،و هي وحدها التي يمكنها أن
تهبنا اليقين .تلكما مسألتان ليس ألحد أن ينكرهما .لكن هل يمكن االكتفاء بالتجربة الخالصة؟
َكال ا .فذلك أمر محال ،و هو دال على جهل تام بخاصية العلم الحقيقية ،تلك التي توجب على العالم أن ُينظم و أن
يبني نظريات .فنحن ننشئ العلم انطالقا من الوقائع كما نبني منزال باستعمال الحجارة ،غير أن تكديس الوقائع ال
يكون علما إال بقدر ما يكون ركام من الحجارة منزال.
إن التجربة ،إذن ،ال تمدنا إال بعدد من النقاط المعزولة ،فال بد من الربط بينها بخط متصل ،وفي ذلك العمل تعميم
حقيقي .إننا ال نقف عند تعميم التجربة ،بل نحن نصححها .و العالم الفيزيائي ،الذي يمتنع عن القيام بتلك التصحيحات
مكتفيا بالتجربة الخام ،سيجد نفسه مكرها على صياغة قوانين غريبة حقا.
إن الوقائع الخام ،إذن ،ال تكفينا ،و لذلك كان علينا أن نطلب العلم المبني ،أو باألحرى العلم المنظم".
حلال (ي) النص و ناقشه (يه)
11
الصفحة
1
1 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة االتسددراية 2015
-الموضوع - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
RS 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
1
الموضوع األول:
الموضوع الثاني:
" تعلمني نظرة الغير إليَّ تفحص مشاعري و الحكم على أفعالي".
أوضح (ي) مضمون هذه القولة و بين (ي) أهمية وجود الغير بالنسبة للذات.
الموضوع الثالث:
" قد نتوهم ألول وهلة أننا حين نلبي نداء الواجب األخالقي ،نفعل ذلك بشكل عفوي وتحت تأثير
العواطف و الميول النفسية .و نحن ال نريد أن ننكر تأثير العواطف في مساعي المرء أو أن نجعله مجرد
دمية تتالعب بها أصابع المجتمع .غير أن ال سبيل إلى إنكار اإلكراه االجتماعي ،و إن لم نشعر به ،فما ذلك
إال ألن العادة و التنشئة االجتماعية قد أضعفتا فينا الثورة الداخلية على التقاليد و القيم األخالقية .و ما علينا
إلثبات ما تقدم سوى أن ننتقل إلى مجتمع آخر يختلف في أنظمته عن مجتمعنا لنشعر بشدة وطأته علينا
وضغط قيمه األخالقية .و إذا كان ال بد أن نضرب مثال نوضح به هذه الفكرة فإننا نقول :إن الضغط
االجتماعي ليس أقل قوة من الضغط الجوي ".
12
الصفحة
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
1
1
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
1
الموضوع األول:
الموضوع الثاني:
"العدالة هي المساواة".
أوضح (ي) مضمون هذه القولة و بيِّن (ي) أبعادها.
الموضوع الثالث:
" لكل واحد منا انطباع أكيد بأن الحاصل الكلي لتجربته الخاصة و لذاكرته يشكل وحدة متميزة تماما عن تلك التي
ألي شخص آخر ،و هو يسمي هذه الوحدة ب"األنا" .و لكن ما "األنا"؟ إذا قمنا بتحليل هذا المفهوم فإننا سنجد ،على
األرجح ،أنه يعني مجموعة من المعطيات المنعزلة (تجارب و ذكريات) إضافة إلى األرضية التي تتجمع فوقها تلك
المعطيات .و بعملية استبطان أو تأمل ذاتي سنكتشف أن "األنا" هو األساس الذي تنبني فوقه بثبات تلك المعطيات
من ذكريات وتجارب .لنتخيل أننا سافرنا إلى بلد بعيد و غِ بنا عن جميع أصدقائنا القدامى لدرجة ِنسيانهم ،وأننا
بص َخب أكبر مما كنا نفعله مع أولئك القدامى .إن
تمكنا ،بالتالي ،من التعرف على أصدقاء جدد و شاركناهم حياتهم َ
االنغماس في الحياة الجديدة لن ينسينا ،أبدا ،حياتنا القديمة على الرغم من أنها أصبحت بالتدريج تفقد أهميتها بالنسبة
لنا ،فما زلنا نذكر الشاب الذي كناه سابقا و نتحدث عنه بضمير الغائب ( )...و مع ذلك ،فإن مجرى حياتنا لن يعرف
انقطاعــا و ال موتا .وحتى لو تمكن أحدهم من دفعنا إلى نسيان كافة الذكريات ،فإنه لن يكون قد قتلنا أو أفقدنا
وجودنا باعتبارنا أشخاصا".
13
t /t$X §{r.It.$L/t oLselL *oxfiÂd* r I{Hû{S k à§EL.§
loldjo$l I âStrt{
'l§[i§
r*:r.b$
k g
ele,
 s§{llY tFU{rsâ{,
# 2O161§b.§*Xl;rltJl "xx3*J
tqrj;:ljdil,rljé.Jlf
o ' 4rp.JÊrt, ùtilliü.ï !,
'slgfl t o.àJl.J|
l}rJ*rl gc $+bût rpt'fu clo
s(itirf erÂ-er+rt
".J{irt $?Jl f!s,3f { #s|!â*jp }"
.Lostr;i (d ;xl ealrËrt ûeuàA (ç) g.àsl
r&Ilill Z"À9*rl
14
الصفحة
1
1 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة العادية 2017
-الموضوع - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
NS 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
1
الموضوع األول:
الموضوع الثاني:
انطالقا من اشتغالك على القولة ،بيِّن (بيِّني) ما إذا كانت حرية الشخص مستحيلة.
الموضوع الثالث:
" يشمل لفظ العلم أو المعرفة بالضرورة شيئين اثنين :الحقيقة و البداهة .فما ليس حقيقة ال يمكن أن يكون أبدا
موضوع معرفة .فلو فرضنا أن إنسانا ادعى أنه يعرف شيئا ما ثم تبيَّن الحقا أن معرفته تلك كانت خاطئة ،فعليه أن
يعترف أن ما كان يدعيه لم يكن حقي قة قط .و على غرار ذلك ،فكل حقيقة ال تقوم على البداهة ال تختلف في شيء عن
نقيضها .فال يكفي أن تكون المعرفة حقيقية فحسب ،بل ال بد أن تقوم على حقيقة بديهية...
إن البداهة ،إذن ،معيار كل حقيقة .و تعني البداهة التطابق التام بين تصور الشيء والكلمات التي يتم التعبير من
خاللها بوضوح عن هذا التصور .فال يكفي أن نمتلك الكلمات للتعبير عن األشياء كي تكون لنا حقيقة ،بل ال بد من
التطابق التام بين الكلمات و بين تصور األشياء .فلو كانت الكلمات وحدها كافية ،لكانت الببغاوات قادرة هي األخرى
على تعلُّم الحقيقة و قولها .إن البداهة بالنسبة للحقيقة كالنسغ أو العصارة بالنسبة للشجرة :فكلما ارتفع سائل النسغ في
جذع الشجرة و سرى و تدفق في أغصانها ،ازدادت حيوية الشجرة و نضارتها .و كلما قل ذلك التدفق أو انعدم،
اصفرت األوراق و باتت الشجرة معرضة للموت .إن البداهة من حيث هي وضوح الفكرة هي حياة الحقيقة" .
حلل (ي) النص و ناقشه (يه).
ِّ
15
الصفحة
1
1 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة االستدراكية 2017
-الموضوع - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
RS 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
1
الموضوع األول:
الموضوع الثاني:
الموضوع الثالث:
َّ
والمنظمة .فالدولة شكل من أشكال التنظيم " تثير كلمة الدولة في األذهان فكرة السلطة ،و نعني بها السلطة الفعلية
االجتماعي ،تكفل األمن لنفسها و الرعاية لمواطنيها ضد األخطار الخارجية و الداخلية .و تحقيقا لهذا الغرض ،فإنها
تملك القوة المسلحة و الكثير من وسائل اإلكراه .و ال تقوم دولة بدون درجة عالية من التنظيم تسمح لها بنشر سلطتها
و تنفيذ قراراتها .و وجود الدولة أول ضمان لحقوق اإلنسان و حقوق المواطنين التي ال يتسنى الدفاع عنها إال بتوفر
يص ُّح
مؤسسات األمن و الجيش و القضاء .فوجود دولة ليس لها قوة اإلكراه المادية شيء متناقض في ذاته .و ال ِّ
فصل وظائف الدولة عن سلطاتها و ال مهامها عن نفوذها ،ألن الخدمات التي تؤديها تمتزج بالحقوق التي تمارسها.
فجميع أنواع المساعدات و األعمال التي تقوم بها الدولة ،مثال ،هي أداة سلطتها السياسية و وسيلتها في الحكم .و
كلَّما زاد عدد من ينتظرون من الدولة حقوقا ،زاد عدد من يخضعون لنفوذها و هيمنتها .إن النظام اإلداري في الدولة
الحديثة هو في الوقت ذاته وسيلة لتلبية حاجات المواطنين و أداة من أدوات القوة و السيطرة".
16
الصفحة
1
1
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
NS 05
الدورة العادية 2018
-الموضوع- المركز الوطني للتقويم واالمتحانات
والتوجيه
الموضوع الثاني:
"للدولة ،على وجه العموم ،غاية نبيلة هي إحالل القانون ،في مجال التعامل بين الناس ،محل القوة".
بيِّن (ي) ،انطالاقا من القولة ،ما إذا كانت غاية الدولة هي الحرص على سيادة القانون فقط.
الموضوع الثالث:
" كيفما كانت الميول و المشاعر التي نحس بها ،أو نتصور أن بإمكاننا اإلحساس بها نحو الغير ،فإن أيا
من هذه العواطف ال يكون خالصا تماما و منزها عن كل مصلحة :فالصدااقة األكثر سخاء ،و مهما كانت
ملتزمين إلى أاقصى حد بخطط من أجل خالصة ،إنما هي تحوير لحب الذات .و في الواقت الذي نبدو فيه ِّ
تحقيق حرية و سعادة الناس ،فإن ما يحركنا في الوااقع ،و لو بغير وعي منا ،إنما هو المنفعة الشخصية.
كثيرا ما نظهر -سواء من خالل خيالنا أو تفكيرنا أو حماسنا -كما لو كنا نشاطر الغير مصالحه
متجردين من كل أنانية .غير أن تصرفاتنا تلك منبعها ،في حقيقة األمر ،حرصنا على سعادتنا ورفاهيتنا ِّ
الشخصيتين .و يستوي في هذا األمر المواطن الكريم مع البخيل المق ِّتر ،والبطل الشجاع مع الجبان البائس".
17
الصفحة
1
1
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
NS 05
الدورة العادية 2018
-الموضوع- المركز الوطني للتقويم واالمتحانات
والتوجيه
الموضوع الثاني:
"للدولة ،على وجه العموم ،غاية نبيلة هي إحالل القانون ،في مجال التعامل بين الناس ،محل القوة".
بيِّن (ي) ،انطالاقا من القولة ،ما إذا كانت غاية الدولة هي الحرص على سيادة القانون فقط.
الموضوع الثالث:
" كيفما كانت الميول و المشاعر التي نحس بها ،أو نتصور أن بإمكاننا اإلحساس بها نحو الغير ،فإن أيا
من هذه العواطف ال يكون خالصا تماما و منزها عن كل مصلحة :فالصدااقة األكثر سخاء ،و مهما كانت
ملتزمين إلى أاقصى حد بخطط من أجل خالصة ،إنما هي تحوير لحب الذات .و في الواقت الذي نبدو فيه ِّ
تحقيق حرية و سعادة الناس ،فإن ما يحركنا في الوااقع ،و لو بغير وعي منا ،إنما هو المنفعة الشخصية.
كثيرا ما نظهر -سواء من خالل خيالنا أو تفكيرنا أو حماسنا -كما لو كنا نشاطر الغير مصالحه
متجردين من كل أنانية .غير أن تصرفاتنا تلك منبعها ،في حقيقة األمر ،حرصنا على سعادتنا ورفاهيتنا ِّ
الشخصيتين .و يستوي في هذا األمر المواطن الكريم مع البخيل المق ِّتر ،والبطل الشجاع مع الجبان البائس".
18
19
انظفحت
1
2
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انســــؤال :
انفٓـــــى َ 04( :قظ)
٠رؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّرشؽر أْ ٠ؤطش اٌغؤاي داخً ِداي اٌغ١اعح ،ظّٓ اٌضٚج اٌّف ِٟٛٙاٌسك ٚاٌؼذاٌحٚ ،أْ ٠صٛؽ اإلؽىاي اٌز٠ ٞث١شٖ
اٌغؤاي تئتشاص اٌرٛذش اٌّّىٓ ت ٓ١اٌمأ ْٛاٌٛظؼٚ ٟاٌسك اٌطث١ؼ٠ٚ ،ٟرغاءي ػّا إرا واْ ِٓ اٌّّىٓ االػرشاض ػٍ ٝاٌؾشػ١ح تاعُ
اٌّؾشٚػ١ح ،أ ٚػٍ ٝاٌؾشػ١ح تاعُ اإلٔصاف.
انخحهـــٍمَ 05( :قظ)
ٕ٠رظش ِٓ اٌّرشؽر أْ ٠مف ف ٟذسٍ ٍٗ١ػٕذ األطشٚزح اٌّفرشظح ف ٟاٌغؤايٚ ،اٌمائٍح تئِىاْ االػرشاض ػٍ ٝاٌمأ ْٛاٌٛظؼ ٟتاعُ
اٌسك اٌطث١ؼٚ ،ٟرٌه ف ٟظٛء اٌؼٕاصش ا٢ذ١ح:
-ذسٍ ً١دالالخ ِف َٛٙاٌسك ٚٚظ١فرٗ؛
-دالالخ ِف َٛٙاٌمأٚٚ ْٛظ١فرٗ؛
-اٌرّ١١ض ت ٓ١اٌسك اٌطث١ؼٚ ٟاٌسك اٌٛظؼٟ؛
-ت١اْ ذؤع١ظ اٌسك اٌطث١ؼ ٟػٍ ٝفىشج اٌؼذاٌح؛
-ت١اْ إِىاْ خٛس أ ٚػذَ اورّاي اٌمأ ِٓٚ ،ْٛثّح خٛاص االػرشاض ػٍ ٗ١تاعُ اٌسك اٌطث١ؼ...ٟ
(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)
انًُاقشت َ 05( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ٕ٠الؼ األطشٚزح اٌّفرشظح ف ٟاٌغؤايٚ ،رٌه ف ٟظٛء اٌؼٕاصش ا٢ذ١ح:
-اٌمأ ْٛاٌٛظؼِ ٟؼ١اس راذٗ؛
-اٌسك اٌطث١ؼِ ٟؼ١اسِ ،ٞدشد ِ ،ثاٌ ،ٟغ١ش ٍِضَٚ ،ال ّ٠ىٓ أْ ٠ىِٛ ْٛظٛع إخّاع؛
-لذسج اٌمأ ْٛاٌٛظؼ ٟػٍ ٝذٕظ ُ١اٌس١اج االخرّاػ١ح ِّٙا وأد اٌّآخز ػٍ...ٗ١
(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)
انخشكـٍبَ 03( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ٠خٍص ِٓ ،ذسٍِٕٚ ٍٗ١الؾرٗ ،إٌ ٝإتشاص أّ٘١ح دٚس اٌسك اٌطث١ؼ ٟف ٟإغٕاء ٚذط٠ٛش اٌمأ ْٛاٌٛظؼ.ٟ
انجٕاَب انشكهٍتَ 03( :قظ)
20
انظفحت االِرساْ اٌٛطٕ ٟاٌّٛزذ ٌٍثىاٌٛس٠ا -اٌذٚسج انؼادٌت – 0202ػُاطش اإلجابت ِ -ادج :انفهسفت -
2 NR05
2
انقـــٕنـــت :
انفٓـــــى َ 04( :قظ)
٠رؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّرشؽر إدسان أْ اٌّٛظٛع ٠رؤطش داخً ِداي اٌّؼشفح ،ظّٓ اٌضٚج اٌّف ِٟٛٙإٌظش٠ح ٚاٌردشتحٚ ،أْ ٠صٛؽ اإلؽىاي اٌزٞ
ذطشزٗ اٌمٌٛح ،تئتشاص طث١ؼح اٌؼاللح ت ٓ١إٌظش٠ح ٚاٌردشتح٠ٚ ،رغاءي ػّا إرا وأد اٌردشتح ٚزذ٘ا واف١ح ٌرى ٓ٠ٛاٌّؼشفح اٌؼٍّ١ح أَ أْ اٌردشتح ذسراج
إٌٔ ٝظش٠ح ذٛخٙٙا؟
انخحهـــٍمَ 05( :قظ)
ٕ٠رظش ِٓ اٌّرشؽر أْ ٠سًٍ األطشٚزح اٌّرعّٕح ف ٟاٌمٌٛحٚ ،اٌر ٟذؤوذ ػٍ ٝاٌؼاللح اٌرىاٍِ١ح ت ٓ١إٌظش٠ح ٚاٌردشتح ،تاٌٛلٛف ػٕذ اٌّفاُ٘١
اٌّسٛس٠ح ٚاألفىاس اٌر ٟذٕرظُ زٌٙٛا األطشٚزح ٚزداخٙاٚ ،رٌه ف ٟظٛء اٌؼٕاصش ا٢ذ١ح:
-دالالخ ِف ِٟٛٙاٌردشتح ٚإٌظش٠ح ػٍ ٝاػرثاس أْ إٌظش٠ح ذؼٕ ٟف ٟاٌمٌٛح اٌّفا٘ٚ ُ١اإلؽىاالخ ٚاٌرش١٠ط اٌز٠ ٞؤطش اٌردشتح لثٍ١ا ٚتؼذ٠ا؛
-اٌرّ١١ض تِ ٓ١ف ِٟٛٙاٌردشتح ٚاٌردش٠ة ،تاػرثاس أْ األٚي ٠ؾ١ش إٌ ٝاالٔطثاع اٌسغ ٟاٌؼاِٚ ،ٟاٌثأ٠ ٟؾ١ش إٌ ٝاعرٕطاق ِٕٙدٌٍ ٟطث١ؼح ٌٚسظح
ِٓ ٌسظاخ تٕاء اٌّٛظٛع اٌؼٍّٟ؛
-إتشاص اٌؼاللح اٌرىاٍِ١ح ت ٓ١إٌظش٠ح ٚاٌردشتح ػثش اٌرّث ً١تؼاللح اٌؼمً تاٌ١ذ...
(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)
انًُاقشت َ 05( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ٕ٠الؼ أطشٚزح اٌمٌٛح تاالٔفراذ ػٍِٛ ٝالف ذؤوذ أ ٚذٕف ٟػاللح اٌرشاتط ت ٓ١إٌظش٠ح ٚاٌردشتح ف ٟتٕاء اٌّؼشفح اٌؼٍّ١حٚ ،رٌه
ِٓ خالي اٌؼٕاصش ا٢ذ١ح:
-إتشاص اٌذٚس اٌساعُ ٌٍردشتح اٌؼٍّ١ح ٌٍّٚؼط١اخ اٌسغ١ح؛
-إ٠عاذ أْ اٌّّاسعح اٌفؼٍ١ح ف ٟاٌثسث اٌؼٍّ ٟذٕثٕ ٟػٍ ٝذدشتح اٌخطؤ ٚاٌصٛابٚ ،ػٍ ٝذٍّظ ٚذشدد اخرثاسٓ١٠؛
-اإلؽاسج إٌ ٝأْ ٚخٙح إٌظش اٌّعّشج ف ٟاٌمٌٛح ِ٘ ٟدشد ٔماػ إتغرٌّٛٛخ ٟال ٍ٠غ ٟأّ٘١ح إٌضػح اٌردش٠ث١ح…
(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)
انخشكـٍبَ 03( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ٠خٍص ِٓ ،ذسٍِٕٚ ٍٗ١الؾرٗ ،إٌ ٝإتشاص اٌطاتغ اٌدذٌٌ ٟؼاللح إٌظش٠ح ٚاٌردشتحٚ ،لّ١ح وً ِّٕٙا تاػرثاسّ٘ا ِصذسٓ٠
ظشٚسٌٍّ ٓ١٠ؼشفح.
انجٕاَب انشكهٍتَ 03( :قظ)
انقٕنت نكهٕد بشَاس
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
انُــض :
انفٓـــــى َ 04( :قظ)
٠رؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّرشؽر أْ ٠ؤطش إٌص داخً ِداي اٌٛظغ اٌثؾش ،ٞظّٓ ِف َٛٙاٌؾخصٚ ،أْ ٠صٛؽ اإلؽىاي اٌز٠ ٞؼاٌدٗ إٌص اٌّرؼٍك ت٠ٛٙح
اٌؾخص٠ٚ ،رغاءي ػٓ األعاط اٌز٠ ٞعّٓ ٚزذج ٚاعرّشاس٠ح ٘٠ٛح اٌؾخص.
انخحهـــٍمَ 05( :قظ)
ٕ٠رظش ِٓ اٌّرشؽر ف ٟذسٍ ٍٗ١ألطشٚزح إٌص اٌر ٟذش ٜأْ أعاط ٚزذج ٚاعرّشاس٠ح ٘٠ٛح اٌؾخص ٘ ٟاٌزاوشج تاػرثاس٘ا خضءا ِٓ اٌدغذ
(اٌذِاؽ) ،تاٌٛلٛف ػٕذ ِفاّ٘ٙ١ا ٚزداخٙاٚ ،رٌه ف ٟظٛء اٌؼٕاصش ا٢ذ١ح:
-اٌّٛلف اٌؼاِ ِٓ ٟذسذ٠ذ ٘٠ٛح اٌؾخص (اعرّشاس٠ح اٌدغذ ػثش اٌضِٓ)؛
-اػرّاد إٌص ػٍ ٝاٌّٛلف اٌؼاٌِ ٟرؤو١ذ اعرّشاس٠ح ٘٠ٛح اٌؾخص ف ٟػاللرٙا ِغ ٚزذج اٌدغذ؛
-اٌمٛي ب"أٔ ٟإٔغاْ خذ٠ذ" لٛي اعرؼاس ٞفمط ،إر ٌ ٛواْ زم١م١ا اللرع ٝاألِش أفصاال ف٠ٛ٘ ٟح اٌؾخص اٌر ٟ٘ ٟاعرّشاس٠ح ٚٚزذج ذردٍِٓ ٝ
خالي ٚزذج اٌدغذ ٚاعرّشاس اٌزاوشج؛
-اٌزاوشج ٘ ٟأعاط اٌؾؼٛس تاٌ٠ٛٙح اٌؾخص١حِ ،اداِد اٌزاوشج ٘ ٟاٌر ٟذمذَ اٌّؼشفح؛
-اٌزاوشج خضء ال ٠ردضأ ِٓ اٌذِاؽ ٚاٌدغذ...
(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)
انًُاقشت َ 05( :قظ )
ّ٠ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ٕ٠الؼ أطشٚزح إٌص تاالٔفراذ ػٍِٛ ٝالف ذؼاٌح إؽىاٌ١ح ٘٠ٛح اٌؾخص ،تئتشاص لّ١ح أطشٚزح إٌص ٚزذٚد٘اٚ ،رٌه ف ٟظٛء
اٌؼٕاصش ا٢ذ١ح:
ِ -ثذأ اٌٛزذج تصفح ِثذأ ِشوثا ٠دؼً ِٓ اٌؾخص ٘ ٛ٘ ٛداخً اٌضِٓ تفعً ٚػٗ١؛
-األٔا وؤعاط اٌٛزذج أ ٚاٌ٠ٛٙح اٌؾخص١ح؛
-أّ٘١ح تؼذ اإلسادج فٚ ٟزذج اٌ٠ٛٙح ٚاعرّشاس٠رٙا…
(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)
انخشكـٍبَ 03( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ٠خٍص ِٓ ،ذسٍِٕٚ ٍٗ١الؾرٗ ،إٌ ٝإتشاص ذؼذد ٚغٕ ٝاٌّؼا١٠ش ٚاألتؼاد اٌّسذدج ٌ٠ٛٙح اٌؾخصِ ٛ٘ٚ ،ا ٠س ً١ػٍٔ ٝماػ فٍغفٟ
ِ١راف١ض٠مِ ٟفرٛذ.
انجٕاَب انشكهٍتَ 03( :قظ)
يشجغ انُض:
ميري ورنوك ،الذاكرة في الفلسفة واألدب ،ترجمت فالح رحيم ،دار الكتاب الجديد المتحدة ،ليبيا .7002 ،ص ( 801 – 801بتصرف)
21
انظفحت
1
2
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انســــؤال :
انفٓـــــى َ 04( :قظ)
٠تؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّتشضخ إدسان أْ اٌّٛؾٛع ٠تأقش داخً ِجبي اٌّؼشفخٚ ،ؾّٓ اٌضٚج اٌّف ِٟٛٙإٌظش٠خ ٚاٌتجشثخٚ ،أْ ٠ػٛؽ اإلضىبي
اٌّشتجف ثّؼب١٠ش ػٍّ١خ إٌظش٠بد اٌؼٍّ١خ ،ف١تسبءي ػٓ اٌّؼ١بس اٌذبسُ ف ٟػٍّ١خ إٌظش٠بد اٌؼٍّ١خ ٛ٘ ً٘ ،اٌتذمك اٌتجش٠ج ٟأَ اٌتّبسه
إٌّكمٟ؟
انخحهـــٍمَ 05( :قظ)
ٕ٠تظش ِٓ اٌّتشضخ ف ٟتذٍ ٍٗ١اٌٛلٛف ػٕذ ِفب٘ ُ١اٌسؤاي (إٌظش٠خ ،اٌؼٍّ١خٚ ، )...رٌه ثتٕبٚي اٌؼٕبغش ا٢ت١خ:
-تؼش٠ف إٌظش٠خ اٌؼٍّ١خ ،اٌتّ١١ض ث ٓ١إٌظش٠خ اٌػٛس٠خ اٌش٠بؾ١خ ٚإٌظش٠خ اٌّشتجكخ ثّجبي اٌؼٍ َٛاٌتجش٠ج١خ؛
-إثشاص ِؼ١بس اٌتّبسه إٌّكم ٟف ٟإٌظش٠بد اٌػٛس٠خ ٚتؼذد اٌذمبئك ٔٚسج١تٙب اتفبلب ِغ ِجبدئٙب األوس١ِٛ١خ؛
ـ تٛؾ١خ األسس اٌت ٟتٕجٕ ٟػٍٙ١ب إٌظش٠بد اٌؼٍّ١خ فِ ٟجبي اٌؼٍ َٛاٌتجش٠ج١خٚ ،ث١بْ أّ٘١خ اٌتذمك اٌتجش٠جٚ ٟاٌتّبسه إٌّكمٟ
ثٛغفّٙب ِؼ١بس ٓ٠دبسّ...ٓ١١
(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)
انًُاقشت َ 05( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ٕ٠بلص اإلضىبي اٌز٠ ٞث١شٖ اٌسؤايٚ ،رٌه ف ٟؾٛء اٌؼٕبغش ا٢ت١خ:
-اإلضبسح إٌِ ٝطىً االستمشاء ثبػتجبسٖ ٠طىً ثغشح ف ٟػٍّ١خ اٌتؼّ ُ١اٌت٠ ٟم َٛثٙب اٌؼٍُ اٌتجش٠جٟ؛
-إثشاص أْ ِؼ١بس اٌفػً ث ٓ١إٌظش٠بد اٌؼٍّ١خ ٚغ١ش٘ب ٘ ٛلبثٍ١تٙب ٌٍذدؽٚ ،ثبٌتبٌ ٟالتشادٙب ٌذمبئك ِؤلتخ؛
-خؿٛع إٌظش٠خ اٌؼٍّ١خ ٌّشالجخ دائّخ ِٓ قشف اٌجّبػخ اٌؼٍّ١خ؛
ـ اٌتظش٠خ اٌؼٍّ١خ ٘ٔ ٟظش٠خ تؼشف دِٚب ِشاجؼخ ٚتػذ١ذب ٔمذ٠ب…
(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)
انخشكـٍبَ 03( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ٠خٍع ِٓ ،تذٍِٕٚ ٍٗ١بلطتٗ ،إٌ ٝاإلضبسح إٌ ٝاٌكبثغ اٌذٕ٠بِ ٟاٌّفتٛح ٌٍٕظش٠بد اٌؼٍّ١خ ٚاٌتىبًِ ث ٓ١اٌتجشثخ ٚاٌؼمً
ف ٟثٕبئٙبٚ .أْ إٌمبش اإلثستٌّٛٛج ٟث ٓ١إٌضػخ اٌتجش٠ج١خ ٚإٌضػخ اٌؼمالٔ١خ اٌّؼبغشح ٔمبش ٘ذفٗ تأ ً٠ٚاٌّؼشفخ اٌؼٍّ١خ.
انجٕاَب انشكهٍتَ 03( :قظ)
22
انظفحت االِتذبْ اٌٛقٕ ٟاٌّٛدذ ٌٍجىبٌٛس٠ب -اٌذٚسح االسخذساكٍت – 0202ػُاطش اإلجابت ِ -بدح :انفهسفت -
2 RR05
2
انقـــٕنـــت :
انفٓـــــى َ 04( :قظ)
٠تؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّتشضخ إدسان أْ اٌّٛؾٛع ٠تأقش داخً ِجبي اٌٛؾغ اٌجطش ،ٞؾّٓ ِف َٛٙاٌطخعٚ ،أْ ٠ػٛؽ اإلضىبي اٌّشتجف ثّفَٛٙ
اٌطخع ٚلّ١تٗ ،ف١تسبءي ػّب إرا وبْ اٌطخع غب٠خ ف ٟراتٗ أَ ٚسٍ١خ.
انخحهـــٍمَ 05( :قظ)
ٕ٠تظش ِٓ اٌّتشضخ ف ٟتذٌٍٍ ٍٗ١مٌٛخ اٌٛلٛف ػٕذ اٌّفب٘ٚ ُ١اٌذجبج اٌّفتشؼ ف ٟاألقشٚدخ اٌت ٟتش ٜأْ اٌطخع ثٛغفٗ وبئٕب ػبلال ٘ ٛدِٚب
غب٠خ ف ٟراتٗٚ ،رٌه ف ٟؾٛء اٌؼٕبغش ا٢ت١خ:
-تؼش٠ف ِف َٛٙاٌطخع ثٛغفٗ ِفِٛٙب ٠ذي ػٍ ٝاٌىبئٕبد اٌؼمٍ١خ ١ٌٚس ض١ئب أٚ ٞسٍ١خ؛
-تّ١ض اٌطخع ثبٌؼمً ٚاٌٛػٚ ٟاٌذش٠خ ٠جؼٍٗ غب٠خ ف ٟراتٗ؛
-تىّٓ لّ١خ اٌطخع ف ٟاػتجبسٖ غب٠خ ٌىً فؼً أِّ ٚبسسخ٘ٚ ،زا ِب ٠جؼٍٗ ِٛؾٛع ادتشاَ؛
ـ اٌطخع ثٛغفٗ وبئٕب ػبلال ٘ ٛوبئٓ دش ِٚسؤٚي ٚتسٕذ إٌ ٗ١أفؼبٌٗ ثبٌؿشٚسح…
(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)
انًُاقشت َ 05( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ٕ٠بلص األقشٚدخ اٌّتؿّٕخ ف ٟاٌمٌٛخ ،ثبالٔفتبح ػٍِ ٝب ٠ؤ٠ذ٘ب أِ ٚب ٠ؼبسؾٙب ِٓ أقشٚدبد فٍسف١خٚ ،رٌه ف ٟؾٛء
اٌؼٕبغش ا٢ت١خ:
-ال تىّٓ لّ١خ اٌطخع ف ٟراتٗ فذست ٚإّٔب ف ٟػاللبتٗ ِغ ا٢خش ٓ٠اٌّتجسذح ف ٟتجبدي اٌّػبٌخ اٌت ٟلذ تجؼً ِٓ ضخع ِب ٚسٍ١خ ٌتذم١ك
ِػٍذخ ِؼٕ١خ د ْٚأْ ٠فمذ رٌه اٌطخع لّ١تٗ؛
-لذ ٕ٠فتخ إٌمبش ػٍ ٝإٌمذ اٌّثبٌٚ ٟاٌسٛسٌٛٛ١ج ٟألقشٚدخ اٌمٌٛخ ِٓ ِٕظٛس اٌّؿّ ْٛاالجتّبػٚ ٟااللتػبد ٞاٌفؼٌٍٍ ٟؼاللبد ث ٓ١األضخبظ
ٚاٌت ٟتطٟء اٌجطش...
(حؼ خبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)
انخشكـٍبَ 03( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ٠خٍع ِٓ ،تذٍِٕٚ ٍٗ١بلطتٗ ،إٌ ٝإثشاص ِؿّ ْٛأقشٚدخ اٌمٌٛخ ثبػتجبس٘ب تط١ش إٌِ ٝؼ١بس ِب ٕ٠جغ ٟأْ ٠ى ْٛػٍ ٗ١اٌتؼبًِ ِغ
اٌطخع ثٛغفٗ وبئٕب ػبلال ١ٌٚس ضخػب ،راتب ١ٌٚس ِٛؾٛػب.
انجٕاَب انشكهٍتَ 03( :قظ)
انقٕنت نكاَظ
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
انُــض :
انفٓـــــى َ 04( :قظ)
٠تؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّتشضخ إدسان أْ اٌّ ٛؾٛع ٠تأقش داخً ِجبي األخالقٚ ،ؾّٓ ِف َٛٙاٌٛاجتٚ ،أْ ٠ػٛؽ اإلضىبي اٌز٠ ٞؼبٌجٗ إٌع اٌّتؼٍك
ثبٌٛاجت٠ٚ ،تسبءي ػّب إرا وبْ اٌٛاجت ٘ ٛإوشاٖ تفشؾٗ سٍكخ خبسج١خ ،أَ أٔٗ اٌتضاَ غبدس ػٓ ضؼٛس داخٍٚٚ ٟػ ٟثأّ٘١خ ادتشاَ اٌمٛاػذ
األخالل١خ.
انخحهـــٍمَ 05( :قظ)
ٕ٠تظش ِٓ اٌّتشضخ ف ٟتذٍ ٍٗ١اٌٛلٛف ػٕذ اٌّفب٘ ُ١اٌّذٛس٠خ ٚاألفىبس اٌت ٟتٕتظُ دٌٙٛب أقشٚدخ إٌع ٚدجبجٗ .األقشٚدخ اٌت ٟتؼتجش اٌٛاجت
٘ ٛادتشاَ ٌٍمٛاػذ األخالل١خ فمفٚ ،رٌه ثتٕبٚي اٌؼٕبغش ا٢ت١خ:
-اٌطؼٛس ثٛجٛة ادتشاَ اٌمبػذح األخالل١خ ضشـ ؾشٚسٌ ٞى ٟاٌفؼً فؼال أخالل١ب؛
-ؾشٚسح إلػبء اٌّٛ١ي ػٕذ اٌم١بَ ثبٌٛاجت األخاللٟ؛
-اٌم١بَ ثبٌٛاجت ال ٠شتجف ثّػٍذخ ضخػ١خ؛
-أّ٘١خ اٌمٛاػذ األخالل١خ ف ٟتٛج ٗ١اإلسادح ٔذ ٛاٌفؼً األخاللٟ؛
ـ اٌٛاجت ٘ ٛتكبثك اٌؼمً ِغ اٌمبػذح األخالل١خ…
(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)
انًُاقشت َ 05( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ٕ٠بلص أقشٚدخ إٌع اػتّبدا ػٍِٛ ٝالف ِؤ٠ذح أِ ٚؼبسؾخٚ ،رٌه ف ٟؾٛء اٌؼٕبغش ا٢ت١خ:
-اٌٛاجت األخالل ٟتٕف١ز ٌمٛاػذ ٚإوشا٘بد تتجبٚص ٚػ ٟاٌفشد ٚإسادتٗ؛
-أداء اٌٛاجت ٠ى ْٛثٙذف تذم١ك غب٠بد تتجبٚص اٌٛاجت راتٗ (أخالق إٌّفؼخ)...
(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)
انخشكـٍبَ 03( :قظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ٠خٍع ِٓ ،تذٍِٕٚ ٍٗ١بلطتٗ ،إٌ ٝاٌتأو١ذ ػٍ ٝأّ٘١خ ِف َٛٙاٌٛاجت داخً ِجذث األخالق ،ثبػتجبسٖ اٌّف َٛٙاٌز٠ ٞجؼً اٌفؼً
اإلٔسبٔ ٟفؼال أخالل١ب ِتكبثمب ِغ اٌمٛاػذ ٚاٌمٛأ ٓ١األخالل١خ.
انجٕاَب انشكهٍتَ 03( :قظ)
يشجغ انُض:
ج .َ .غ ،ٛ٠ٛاألخالق ثّب اٌتضاَ ٚال جضاء ،تشجّخ سبِ ٟاٌذسٚث ،ٟداس اٌفىش اٌؼشث،ٟثذ ْٚتبس٠خ ،ظ 13-13
23
اٌظفذح
1
3
2 NR05
2
ذٛجٍٙاخ ػاِح
سؼٍا ٚساء ادرشاَ ِثذأ ذىافؤ اٌفشص تٍٓ اٌّرششذٌٍٓ ،شجى ِٓ اٌسادج األساذزج اٌّظذذٍٓ أْ ٌشاػٛا:
ِ -مرضٍاخ اٌّزوشج اٌٛصاسٌح سلُ 142/04اٌظادسج تراسٌخ ٔٛٔ 16ثش ٚ 2007اٌّرؼٍمح تاٌرم ٌُٛاٌرشتٛي تاٌسٍه اٌثأٛي
اٌرأًٍٍ٘ ٌّادج اٌفٍسفحٚ ،وزا اٌّزوشج اٌٛصاسٌح سلُ 151اٌظادسج تراسٌخ 27دٌسّثش 2007اٌّذٍٕح تراسٌخ 26فثشاٌش 2010
ذذد سلُ ٚ ، 37اٌخاطح تاألعش اٌّشجؼٍح ٌّٛاضٍغ االِرذاْ اٌٛعًٕ اٌّٛدذ ٌٍثىاٌٛسٌاِ ،ادج اٌفٍسفح؛
-اٌرؼاًِ ِغ ػٕاطش اإلجاتح اٌّمرشدح ،تٛطفٙا إعاس ا ِٛجٙا ٌذذد اٌخغٛط اٌؼاِح ٌٍّٕٙجٍح ٌٍّٚضآٍِ اٌّؼشفٍح اٌفٍسفٍح
إٌّرظش ذٛفش٘ا ،فً إجاتاخ اٌّرششذٍٓ ،أسجاِا ِغ ِٕغٛلاخ إٌّٙاج اٌزي ٌؼرثش اٌّشجغ اٌٍّضَِ ،غ ِشاػاج ذؼذد اٌىرة
اٌّذسسٍح اٌّؼرّذجٚ ،إتماء اٌّجاي ِفرٛدا أِاَ إِىأٍاخ اٌّرششذٍٓ إلغٕاء ٘زٖ اإلجاتاخ ٚذؼٍّمٙا؛
-ذٛفش إجاتاخ اٌّرششذٍٓ ػٍى ِٛاطفاخ اٌىراتح اإلٔشائٍح اٌفٍسفٍح :ف ُٙاٌّٛضٛع ٚذذذٌذ اإلشىاي اٌّغشٚح ،ذذسج اٌرذًٍٍ
ٚإٌّالشح ٚاٌرشوٍة ،سالِح اٌٍغح ٚٚضٛح األفىاس ٚذّاسه اٌخغٛاخ إٌّٙجٍح....
ذٛجٍٙاخ إضافٍح
ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ذثثٍد ٔمظ اٌر ظذٍخ اٌجضئً ػٍى ٚسلح ذذشٌش اٌّرششخ ،تاإلضافح إٌى إٌمغح اإلجّاٌٍح ِشفمح
تاٌّالدظح اٌّفسشج ٌٙا؛
ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ِشاػاج سٍُ اٌرٕمٍظ اٌزي ٌرشاٚح ِا تٍٓ ٚ ،20/20 ٚ 20/00رٌه ألْ اٌرم ٌُٛفً اٌفٍسفح ،وّادج
ِذسسٍح ٛ٘ ،أساسا ذمِ ٌُٛذسسًٚ ،تاٌراًٌ فّٓ غٍش اٌّمثٛي لأٍٔٛا ٚذشتٌٛا أْ ٌضغ اٌّظذخ سمفا ِذذدا ٌرٕمٍغٌٗ ،رشاٚح
ِثال تٍٓ 20/15 ٚ 20/00تٕاء ػٍى ذّثالخ خاطح دٛي اٌّادج ،سٍّا أْ األِش ٌرؼٍك تاِرذاْ إشٙادي ٌرٛلف ػٍٍٗ ِظٍش
اٌّرششخ.
إْ دظش اٌرٕمٍظ ِا تٍٓ دذ أدٔى ِؼٍٓ ٚدذ ألظى ٌٛلفٗ اٌّظذخ ػٕذ 12أ 13 ٚأ 14 ٚػٍى ِ 20ثال ،تإٌسثح ٌّرششذً
اٌشؼة ٚاٌّساٌه اٌرً ذشىً فٍٙا اٌفٍسفح ِادج ُِ ٍَِّضج(راخ اٌّؼاًِ ٌ )4ٚ3ذشَ اٌّرششذٍٓ ِٓ االسرفادج ِٓ اِرٍاص ِؼاًِ اٌّادج
ٚخاطح اٌّرفٛلٍٓ ِٕ.ُٙ
ضشٚسج إخضاع وً ٚسلح ذذشٌش دظٍد ػٍى ٔمغح 20/03فّا ألً ٌٍرذاٚي داخً ٌجٕح اٌرظذٍخ ،تؼذ إخثاس ِٕسك اٌٍجٕح،
ٚرٌه دشطا ػٍى اٌّٛضٛػٍح إٌّظفح ٌٍّرششخٚ ،اٌذشص ػٍى اٌرظذٍخ اٌّشرشن وٍّا واْ رٌه ِّىٕا.
إرا ذٛفشخ فً إجاتح اٌّرششخ اٌششٚط إٌّٙجٍح ٚاٌّضآٍِ اٌّؼشفٍح إٌّاسثح ٌٍّٛضٛعٚ ،وأد ٘زٖ اٌّضآٍِ ال ذرغاتك ِغ
ػٕاطش اإلجاتح ،جضئٍا أ ٚوٍٍا ،فئْ ا ٌّغٍٛب ِٓ اٌّظذخ أْ ٌشاػً فً ذم ٌّٗٛتاٌذسجح األٌٚى اٌّجٛٙد اٌشخظً اٌّثًٕ
ٌٍرٍٍّز فً ضٛء سٚح ِٕٙاج ِادج اٌفٍسفح ٚإشىاالذٗ.
اٌسؤاي
اٌفٙـــــُ ٔ 04( :مظ)
٠رؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّرششر إدسان أْ اٌّٛػٛع ٠رأؿش داخً ِداي اٌٛػغ اٌثششٚ ،ٞػّٓ ِف َٛٙاٌغ١شٚ ،أْ ٠ظٛؽ اإلشىاي اٌّشذثؾ تاٌثؼذ
اٌّؼشفٌ ٟؼاللح اٌزاخ تاٌغ١ش ِ ،رغائال ػّا إرا وأد ِؼشفرٌ ٟزاذِ ٟذخال ٚؿش٠ما ٌّؼشفح ٠م١ٕ١ح تاٌغ١ش.
اٌرذٍـــًٍٔ 05( :مظ)
ٕ٠رظش ِٓ اٌّرششر أْ ٠مف ف ٟذسٍ ٍٗ١ػٕذ األٌفاف ٚاٌّفا٘( ُ١اٌغ١ش ،اٌّؼشفح ،اٌزاخٚ ،)...اٌر ٟذٕرظُ زٌٙٛا األؿشٚزح اٌّفرشػح فٟ
اٌغؤايٚ ،اٌر ٟذؼرثش ِؼشفح اٌزاخ ٌٕفغٙا ششؿا ٌّؼشفح اٌغ١ش تٕاء ػٍ ٝاعرذالي اٌّّاثٍحٚ ،رٌه ف ٟػٛء اٌؼٕاطش ا٢ذ١ح :
-ذدشتح ٚػ ٟاٌزاخ تزاذٙا (اٌىٛخ١ـ ِٓ )ٛز١ث دالٌرٙا ػٍ٠ ٝم ٓ١أٚزذ ٘ ٛاٌزاخ؛
ِ -ؼشفح اٌزاخ ٌٍغ١ش ِّىٕح ػثش اٌّّاثٍح ؛
-أفراذ اٌزاخ ػٍ ٝػاٌُ اٌغ١ش ػثش اٌرٛاطً اٌٍغ...ٞٛ
(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّٛضٛع)
24
اٌظفذح - 1022
2 NR05
3
إٌّالشح ٔ 05( :مظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرششر أْ ٕ٠الش األؿشٚزح اٌّفرشػح ف ٟاٌغؤاي ،ف ٟػٛء اٌؼٕاطش ا٢ذ١ح :
ِ -ؼشفح اٌزاخ ٌزاذٙا ذّش ػثش ٚعاؿح اٌغ١ش ٚزؼٛسٖ ؛
-وث١ش ِٓ اٌّشاػش اٌٛخذأ١ح (اٌسة ،اٌخدً ،اٌىشا٘١ح )..،ال ذردٍ ٝإال ف ٟزؼٛس اٌغ١ش ...
ـ اٌزاخ ٌ١غد شفافح أِاَ راذٙا ِّا ٠ؼٕ ٟطؼٛتح ذسم١ك ٚػ ٟراذٚ ٟاػر ٚدل١ك؛
ـ اٌّّاثٍح ٌ١غد ششؽ ِؼشفح اٌغ١ش :أغالق ػاٌُ اٌزاخ ِثً أغالق ػاٌُ اٌغ١ش أِاَ األٔا؛
ـ اٌّّاثٍح ػٍّ١ح اطـٕاػ١ح...
(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
اٌرشوـٍةٔ 03( :مظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرششر أْ ٠خٍض ِٓ ،ذسٍِٕٚ ٍٗ١الشرٗ ،إٌ ٝإتشاص اٌـاتغ اإلشىاٌٌّ ٟؼشفح اٌغ١ش ٚزذٚد ٘زٖ اٌّؼشفح ٚ ،أّ٘١ح اٌغ١ش فِ ٟؼشفح
اٌزاخِ ،غ اٌّشإ٘ح ػٍ ٝتٕاء ػاللح إ٠دات١ح ِغ اٌغ١شٚ ،ازرشاِٗ تٛطفٗ شخظا.
(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثشا ػٓ ِجٛٙد شخظً )
اٌجٛأة اٌشىٍٍحٔ 03( :مظ)
اٌمٌٛح
اٌفٙـــــُ ٔ 04( :مظ)
٠رؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّرششر أْ ٠ؤؿش اٌمٌٛح داخً ِداي اٌغ١اعح ػّٓ اٌضٚج اٌّف ِٟٛٙاٌسك ٚاٌؼذاٌحٚ ،أْ ٠ظٛؽ اإلشىاي اٌز ٞذـشزٗ
اٌمٌٛح تئتشاص أّ٘١ح اٌمأ ْٛتإٌغثح ٌٍّدرّغ ٚاألفشاد ٚدٚسٖ ف ٟسفغ اٌدٛس ٚذسم١ك اٌؼذاٌح ،ف١رغاءي ػٓ أعاط اٌؼذاٌح ٚدٚس اٌمأ ْٛفٟ
ػّاْ ذسممٙا .
اٌرذٍـــًٍٔ 05( :مظ)
ٕ٠رظش ِٓ اٌّرششر ف ٟذسٌٍٍ ٍٗ١مٌٛح اٌٛلٛف ػٕذ األٌفاف ٚاٌّفا٘( ُ١اٌؼذاٌح ،اٌظٍُ ،اٌمأٚ )...ْٛاٌسداج اٌّفرشع ف ٟاألؿشٚزح اٌرٟ
ذؤوذ ػٍ ٝأْ ذـث١ك اٌمأ ْٛغا٠رٗ إلظاء فىشج اٌمظاص ٚاالٔرماَ ٚ ،أْ ٠ثشص أْ اٌٙذف ٘ ٛاإللشاس تسىُ ِسا٠ذ ٌٍذفاع ػٓ اٌؼذاٌحٚ ،رٌه
ف ٟػٛء اٌؼٕاطش ا٢ذ١ح:
-ػشٚسج ٌدٛء وً فشد إٌ ٝاٌماػ( ٟاٌمأٌ )ْٛـٍة ِؼالثح ِٓ ظٍّٗ إر ال ذغاِر ِغ اٌظاٌّ ٓ١؛
ـ اعرثؼاد أرماَ اٌفشد ٌزاذٗ ِٓ اٌظاٌُٚ ،ال تذ ِٓ اٌٍدٛء إٌ ٝاٌّؤعغاخ ٚاٌغٍـح اٌمؼائ١ح اٌّذتشج ٌٍٕضاػاخ ت ٓ١األفشاد؛
ـ ٔف ٟفىشج االٔرماَ ػٓ اٌمأ ْٛ؛
ـ غا٠ح اٌمأ ٟ٘ ْٛذىش٠ظ ِثذأ اٌؼذاٌح؛
ـ ػشٚسج اإلرػاْ ألزىاَ اٌمؼاء تاعُ ِثذأ اٌؼذاٌح...
(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّٛضٛع)
إٌّالشح ٔ 05( :مظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرششر أْ ٕ٠الش أؿشٚزح اٌمٌٛح تاالٔفراذ ػٍِٛ ٝالف ِؤ٠ذج أِ ٚؼاسػح ٚ ،رٌه ف ٟػٛء اٌؼٕاطش ا٢ذ١ح :
-ػشٚسج اسذثاؽ اٌؼذاٌح تاٌّغاٚاج،تس١ث ٠ى ْٛإٌاط عٛاع١ح أِاَ اٌمأٚ ْٛتاٌراٌ ٟأْ ٠ـثك اٌؼماب ػٍ ٝوً ظاٌُ و١فّا واْ؛
ـ أّ٘١ح اإلٔظاف ف ٟذسم١ك اٌؼذاٌح أثٕاء ذـث١ك اٌمأ ْٛتغثة ػّ١ِٛرٗ ٚػذَ لذسذٗ ػٍ ٝذٛلغ وً اٌساالخ اٌّفشدج؛
-اٌرّ١١ض ت ٓ١اٌسك اٌٛػؼٚ ٟاٌسك اٌـث١ؼ ٟتئتشاص ِسذٚد٠ح اٌمأ ْٛاٌٛػؼ ِٓٚ ،ٟز١ث إْ اٌسك اٌٛػؼ ٟال ٠ؼُ ف ٟراذٗ ِؼ١اس ػذٌٗ...
(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
اٌرشوـٍةٔ 03( :مظ)
ّ٠ىٓ ٌٍّرششر أْ ٠خٍض ِٓ ،ذسٍِٕٚ ٍٗ١الشرٗ ،إٌ ٝإتشاص اٌـاتغ اإلشىاٌٌّ ٟف َٛٙاٌؼذاٌح ف ٟػاللرٙا ِغ اٌمأٚ ْٛطؼٛتح ذـث١ك
اٌمأ.ْٛ
(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثشا ػٓ ِجٛٙد شخظً )
اٌجٛأة اٌشىٍٍحٔ 03( :مظ)
إٌض :
25
اٌظفذح - 1022
3 NR05
3
ٕ٠رظش ِٓ اٌّرششر ف ٟذسٌٍٍٕ ٍٗ١ض اٌٛلٛف ػٕذ اٌّفا٘ ُ١اٌّسٛس٠ح ٚاألفىاس اٌر ٟذٕرظُ زٌٙٛا أؿشٚزرٗ ٚزداخٗٚ ،اٌر ٟذمٛي
ترىاًِ "اٌفىش ٚاٌـث١ؼح"ٚ ،رٌه ف ٟػٛء اٌؼٕاطش ا٢ذ١ح :
-ذؼا ْٚاٌٛالؼح اٌردش٠ث١ح ٚاٌفىشج (اٌؼمً) ف ٟاٌثسث اٌؼٍّ ٟز١ث ٠غرٍ ُٙاٌؼاٌُ ِٓ األ ٌٝٚفشػ١رٗ اٌر ٟذخؼغ العرٕـاق ذدش٠ثٟ
٠ؤ٠ذ٘ا أ٠ ٚىزتٙا؛
-خذي ٚزٛاس ت ٓ١اٌّؼـ١اخ اٌردش٠ث١ح ٚاٌفشػ١ح ؛
ـ لاتٍ١ح ٘زٖ اٌفشػ١ح ٌٍرس٠ٛش أ ٚاالورّاي أ ٚاإلٌغاء ٚفك ِا ذٍّ ٗ١اٌٛلائغ ؛
ـ أفراذ اٌسٛاس ت ٓ١اٌردشتح ٚإٌظش٠ح ػٍِّ ٝىٕاخ غ١ش ِرٛلؼح ِّا ٠ؤوذ اٌـاتغ اٌّفرٛذ ٌٍؼمالٔ١ح اٌؼٍّ١ح...
(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّٛضٛع)
26
اٌظفذح
1
3
2 RR05
2
ذٛجٍٙاخ ػاِح
سؼٍا ٚساء ادرشاَ ِثذأ ذىافؤ اٌفشص تٍٓ اٌّرششذٌٍٓ ،شجى ِٓ اٌسادج األساذزج اٌّظذذٍٓ أْ ٌشاػٛا:
ِ -مرضٍاخ اٌّزوشج اٌٛصاسٌح سلُ 142/04اٌظادسج تراسٌخ ٔٛٔ 16ثش ٚ 2007اٌّرؼٍمح تاٌرم ٌُٛاٌرشتٛي تاٌسٍه اٌثأٛي اٌرأًٍٍ٘ ٌّادج
اٌفٍسفحٚ ،وزا اٌّزوشج اٌٛصاسٌح سلُ 151اٌظادسج تراسٌخ 27دٌسّثش 2007اٌّذٍٕح تراسٌخ 26فثشاٌش 2010ذذد سلُ ٚ ،37اٌخاطح
تاألعش اٌّشجؼٍح ٌّٛاضٍغ االِرذاْ اٌٛعًٕ اٌّٛدذ ٌٍثىاٌٛسٌاِ ،ادج اٌفٍسفح؛
-اٌرؼاًِ ِغ ػٕاطش اإلجاتح اٌّمرشدح ،تٛطفٙا إعاسا ِٛجٙا ٌذذد اٌخغٛط اٌؼاِح ٌٍّٕٙجٍح ٌٍّٚضآٍِ اٌّؼشفٍح اٌفٍسفٍح إٌّرظش
ذٛفش٘ا ،فً إجاتاخ اٌّرششذٍٓ ،أسجاِا ِغ ِٕغٛلاخ إٌّٙاج اٌزي ٌؼرثش اٌّشجغ اٌٍّضَِ ،غ ِشاػاج ذؼذد اٌىرة اٌّذسسٍح اٌّؼرّذج،
ٚإتماء اٌّجاي ِفرٛدا أِاَ إِىأٍاخ اٌّرششذٍٓ إلغٕاء ٘زٖ اإلجاتاخ ٚذؼٍّمٙا؛
-ذٛفش إجاتاخ اٌّرششذٍٓ ػٍى ِٛاطفاخ اٌىراتح اإلٔشائٍح اٌفٍسفٍح :ف ُٙاٌّٛضٛع ٚذذذٌذ اإلشىاي اٌّغشٚح ،ذذسج اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح
ٚاٌرشوٍة ،سالِح اٌٍغح ٚٚضٛح األفىاس ٚذّاسه اٌخغٛاخ إٌّٙجٍح....
ذٛجٍٙاخ إضافٍح
ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ذثثٍد ٔمظ اٌرظذ ٍخ اٌجضئً ػٍى ٚسلح ذذشٌش اٌّرششخ ،تاإلضافح إٌى إٌمغح اإلجّاٌٍح ِشفمح
تاٌّالدظح اٌّفسشج ٌٙا؛
ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ِشاػاج سٍُ اٌرٕمٍظ اٌزي ٌرشاٚح ِا تٍٓ ٚ ،20/20 ٚ 20/00رٌه ألْ اٌرم ٌُٛفً اٌفٍسفح ،وّادج
ِذسسٍح ٛ٘ ،أساسا ذمِ ٌُٛذسسًٚ ،تاٌراًٌ فّٓ غٍش اٌ ّمثٛي لأٍٔٛا ٚذشتٌٛا ،أْ ٌضغ اٌّظذخ سمفا ِذذدا ٌرٕمٍغٌٗ ،رشاٚح ِثال تٍٓ
20/15 ٚ 20/00تٕاءا ػٍى ذّثالخ خاطح دٛي اٌّادج ،سٍّا أْ األِش ٌرؼٍك تاِرذاْ إشٙادي ٌرٛلف ػٍٍٗ ِظٍش اٌّرششخ.
إْ دظش اٌرٕمٍظ ِا تٍٓ دذ أدٔى ِؼٍٓ ٚدذ ألظى ٌٛلفٗ اٌّظذخ ػٕذ 12أ 13 ٚأ 14 ٚػٍى ِ 20ثال ،تإٌسثح ٌّرششذً اٌشؼة
ٚاٌّساٌه اٌرً ذشىً فٍٙا اٌفٍسفح ِادج ُِ ٍَِّضج(راخ اٌّؼاًِ ٌ )4ٚ3ذشَ اٌّرششذٍٓ ِٓ االسرفادج ِٓ اِرٍاص ِؼاًِ اٌّادج ٚخاطح
اٌّرفٛلٍٓ ِٕ.ُٙ
ضشٚسج إخضاع وً ٚسلح ذذشٌش دظٍد ػٍى ٔمغح 20/03فّا ألً ٌٍرذاٚي داخً ٌجٕح اٌرظذٍخ ،تؼذ إخثاس ِٕسك اٌٍجٕحٚ ،رٌه
دشطا ػٍى اٌّٛضٛػٍح إٌّظفح ٌٍّرششخٚ ،اٌذشص ػٍى اٌرظذٍخ اٌّشرشن وٍّا واْ رٌه ِّىٕا.
إرا ذٛفشخ فً إجاتح اٌّرششخ اٌششٚط إٌّٙجٍح ٚاٌّضآٍِ اٌّؼشفٍح إٌّاسثح ٌٍّٛضٛعٚ ،وأد ٘زٖ اٌّضآٍِ ال ذرغاتك ِغ
ػٕاطش اإلجاتح ،جضئٍا أ ٚوٍٍا ،فئْ ا ٌّغٍٛب ِٓ اٌّظذخ أْ ٌشاػً فً ذم ٌّٗٛتاٌذسجح األٌٚى اٌّجٛٙد اٌشخظً اٌّثًٕ ٌٍرٍٍّز فً
ضٛء سٚح ِٕٙاج ِادج اٌفٍسفح ٚإشىاالذٗ.
اٌغؤاي
27
اٌظفذح - 1022
2 RR05
3
ـ إِىاْ أْ حذذ بؼغ اٌؼاداث ٚاٌـمٛط االجخّاػ١ت اٌمغش٠ت ِٓ اٌذش٠ت؛
ـ حٕاف ٝاٌذش٠ت ِغ بؼغ اٌمٛاػذ اٌثماف١ت "اٌى١ٔٛت"ِ ،ثً لاػذة حذش ُ٠اٌضٚاج ِٓ اٌّذاسَ ...
(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّٛضٛع)
(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثشا ػٓ ِجٛٙد شخظً )
اٌمٌٛح
(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّٛضٛع)
28
اٌظفذح - 1022
3 RR05
3
(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثشا ػٓ ِجٛٙد شخظً )
إٌض
اٌفٙـــــُ ٔ 04( :مظ)
٠خؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّخششخ إدسان أْ اٌّٛػٛع ٠خأؿش داخً ِجاي اٌٛػغ اٌبششٚ ،ٞػّٓ ِف َٛٙاٌغ١ش ٚ ،أْ ٠ظٛؽ اإلشىاي اٌز٠ ٞؼاٌجٗ
إٌض ٚاٌّخؼٍك بؼاللت اٌزاث باٌغ١ش٠ٚ ،خغاءي ػّا إرا وأج اٌزاث ِىخف١ت بزاحٙا ٚجٛدا ِٚؼشفت ،أَ أٔٙا حخٛلف ػٍٚ ٝجٛد اٌغ١ش.
(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثشا ػٓ ِجٛٙد شخظً )
حشجّت فخش ٞطاٌخِ ،ؤعغت اٌؼشب١ت ٌٍذساعاث ٚإٌشش ،اٌـبؼت اٌثأ١ت ، 6991 ،ص : اٌّشجغ :حضف١خاْ حٛدٚسٚفٍِ :خائًٍ تاخرٍٓ :اٌّثذأ اٌذٛاسي،
671ـ .677
29
اٌظفذح
1
1
2 NR05
2
ذٛجٍٙاخ إضافٍح
ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ذثثٍد ٔمظ اٌرظذٍخ اٌجضئً ػٍى ٚسلح ذذشٌش اٌّرششخ ،تاإلضافح إٌى إٌمغح اإلجّاٌٍح ِشفمح
تاٌّالدظح اٌّفسشج ٌٙا؛
ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ِشاػاج سٍُ اٌرٕمٍظ اٌزي ٌرشاٚح ِا تٍٓ ٚ ، 20/20 ٚ 20/00رٌه ألْ اٌرم ٌُٛفً اٌفٍسفح ،وّادج
ِذسسٍح ٛ٘ ،أساسا ذمِ ٌُٛذسسًٚ ،تاٌراًٌ فّٓ غٍش اٌّمثٛي لأٍٔٛا ٚذشتٌٛا أْ ٌضغ اٌّظذخ سمفا ِذذدا ٌرٕمٍغٌٗ ،رشاٚح
ِثال تٍٓ 20/15 ٚ 20/00تٕاء ػٍى ذّثالخ خاطح دٛي اٌّادج ،سٍّا أْ األِش ٌرؼٍك تاِرذاْ إشٙادي ٌرٛلف ػٍٍٗ ِظٍش
اٌّرششخ.
إْ دظش اٌرٕمٍظ ِا تٍٓ دذ أدٔى ِؼٍٓ ٚدذ ألظى ٌٛلفٗ اٌّظذخ ػٕذ 12أ 13 ٚأ 14 ٚػٍى ِ 20ثال ،تإٌسثح ٌّرششذً
اٌشؼة ٚاٌّساٌه اٌرً ذشىً فٍٙا اٌفٍسفح ِادج ٍَُِِّضج(راخ اٌّؼاًِ ٌ )4ٚ3ذشَ اٌّرششذٍٓ ِٓ االسرفادج ِٓ اِرٍاص ِؼاًِ اٌّادج
ٚخاطح اٌّرفٛلٍٓ ِٕ.ُٙ
ضشٚسج إخضاع وً ٚسلح ذذشٌش دظٍد ػٍى ٔمغح 20/03فّا ألً ٌٍرذاٚي داخً ٌجٕح اٌرظذٍخ ،تؼذ إخثاس ِٕسك اٌٍجٕح،
ٚرٌه دشطا ػٍى اٌّٛضٛػٍح إٌّظفح ٌٍّرششخٚ ،اٌذشص ػٍى اٌرظذٍخ اٌّشرشن وٍّا واْ رٌه ِّىٕا.
إرا ذٛفشخ فً إجاتح اٌّرششخ اٌششٚط إٌّٙجٍح ٚاٌّضآٍِ اٌّؼشفٍح إٌّاسثح ٌٍّٛضٛعٚ ،وأد ٘زٖ اٌّضآٍِ ال ذرغاتك ِغ
ػٕاطش اإلجاتح ،جضئٍا أ ٚوٍٍا ،فئْ اٌّغٍٛب ِٓ اٌّظذخ أْ ٌشاػً فً ذم ٌّٗٛتاٌذسجح األٌٚى اٌّجٛٙد اٌشخظً اٌّثًٕ
ٌٍرٍٍّز فً ضٛء سٚح ِٕٙاج ِادج اٌفٍسفح ٚإشىاالذٗ.
30
اٌظفذح - 2012
2 NR05
2
اٌسؤاي:
( ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّٛضٛع)
( ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
( ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثشا ػٓ ِجٛٙد شخظً )
اٌمٌٛح:
اٌفٙـــــُ ٔ 04( :مظ)
٠خؼ ٓ١ػٍ ٝاٌّخشؽر ادسان أْ اٌّٛمٛع ٠خؤىش داخً ِداي اٌّؼشفت ،مّٓ اٌضٚج اٌّف ِٟٛٙإٌظش٠ت ٚاٌخدشبتٚ ،أْ ٠قٛؽ اإلؽىاي
اٌز ٞحيشزٗ اٌمٌٛت ٚاٌّخؼٍك بيب١ؼت اٌؼاللت ب ٓ١اٌخدشبت ٚإٌظش٠ت ،ف١خغاءي ػّا ارا واْ دٚس اٌخدشبت ٘ ٛبٕاء إٌظش٠ت اٌؼٍّ١ت أَ اٌخسمك
ِٓ فالز١خٙا فمو.
اٌرذٍـــًٍٔ 05( :مظ)
ٕ٠خظش ِٓ اٌّخشؽر ف ٟحسٍ ٍٗ١اٌٛلٛف ػٕذ األٌفاً ٚاٌّفا٘ (ُ١إٌظش٠ت ،اٌخدشبت ،االخخباس ،اإلبذاع) ٚاٌسداج اٌّفخشك فٟ
األىشٚزت اٌخ ٟحئوذ ػٍ ٝأْ ٚظ١فت اٌخدشبت حٕسقش ف ٟاٌخسمك ِٓ ِذ ٜفالز١ت إٌظش٠ت اٌؼٍّ١تٚ ،رٌه ف ٟمٛء اٌؼٕافش ا٢ح١ت :
31
اٌظفذح - 2012
3 NR05
3
-اٌخدشٞب وّؼ١اس ٌٍخسمك ِٓ فست إٌظش٠اث اٌؼٍّ١ت؛
-أّ٘١ت اٌخدشبت اٌساعّت ف ٟاخخباس اٌفشٚك ٚاٌبٕاء إٌظشٞ؛
-أّ٘١ت اٌؼمً اٌش٠ام ٟف ٟبٕاء إٌظش٠ت اٌؼٍّ١ت؛
-أّ٘١ت اٌسذط(االعخباق االفخشامٚ )ٟاٌخ١اي اٌؼٍّ...ٟ
(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّٛضٛع)
إٌض:
32
اٌظفذح - 2012
4 NR05
4
ّ٠ىٓ ٌٍّخشؽر أْ ٕ٠الؼ أىشٚزت إٌـ باالٔفخاذ ػٍِٛ ٝالف حؼاٌح اؽىاي ٘٠ٛت اٌؾخـ ،بببشاص لّ١ت أىشٚزت إٌـ ٚزذٚد٘اٚ ،رٌه فٟ
مٛء اٌؼٕافش ا٢ح١ت :
ـ األٔا بٛففٙا أعاط اٌٛزذة أ ٚاٌ٠ٛٙت اٌؾخق١ت؛
ـ ِبذأ اٌٛزذة بٛففٗ ِبذأ ِشوبا ٠دؼً ِٓ اٌؾخـ ٘ ٛ٘ ٛداخً اٌضِٓ بفنً اٌٛػٟ؛
ـ أّ٘١ت بؼذ اإلسادة ٚاٌشغبت ف ٟاٌسفاً ػٍٚ ٝزذة اٌ٠ٛٙت ٚاعخّشاس٠خٙا؛
ـ أّ٘١ت زنٛس اٌغ١ش ٚٚظ١فخٗ ف ٟاعخّشاس٠ت اٌ٠ٛٙت اٌؾخق١ت ...
( ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
ّ٠ىٓ ٌٍّخشؽر أْ ٠خٍـ ِٓ ،حسٍِٕٚ ٍٗ١الؾخٗ ،اٌ ٝابشاص حؼذد ٚغٕ ٝاٌّؼا١٠ش ٚاألبؼاد اٌّسذدة ٌ٠ٛٙت اٌؾخـِّ ،ا ٠س ً١ػٍٔ ٝماػ فٍغفٟ
ِ١خافض٠م ٟغِٕٚ ٟفخٛذ.
( ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثشا ػٓ ِجٛٙد شخظً )
اٌجٛأة اٌشىٍٍحٔ 03( :مظ)
ِشجغ إٌض :تشذشأذ ساسً" :اٌذٌٓ ٚاٌؼٍُ" ذشجّح سِسٍس ػٛع ،داس اٌٙالي ،ص137/136
33
اٌظفذح
1
1
2 RR05
2
اٌسؤاي:
ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر أٌ ٌإىش انًٕمٕع داخم يحال انٕمغ انثؾشي ٔ ،مًٍ يفٕٓو انؾخـ ٔأٌ ٌثٍش اإلؽكال انخاؿ تمًٍح انؾخـ،
ٔرنك تانرغاؤل ػٍ انؾخـ تٕففّ لًٍحٔ ،ػٍ يقذس ْزِ انمًٍح ْ :م ذغرًذ يٍ انؾخـ راذّ أو يٍ خاسج راذّ.
ٌُرظش يٍ انًرشؽر أٌ ٌمف فً ذسهٍهّ ػُذ األنفاً ٔانًفاٍْى (انؾخـ ،انمًٍح ).انرً ٌُرظى زٕنٓا اإلؽكال انًيشٔذ فً انغإال ٔانزي ٌُيهك
يغثما يٍ لُاػح أٌ انؾخـ نّ لًٍحٔ ،رنك فً مٕء انؼُافش اَذٍح :
ـ انؾخـ ٌغرًذ لًٍرّ يٍ راذّ تٕففّ ؽخقا أي يٍ زٍث ْٕ كائٍ ػالم ٔاع لادس ػهى ذأيم راذّ ؛
ـ انؾخـ تًا ْٕ ؽخـ ػالم ْٕ غاٌح فً زذ راذّ َظشا نرًرؼّ تانكشايح؛
34
اٌظفذح - 2012
2 RR05
2
ـ انؾخـ تًا ْٕ ؽخـ ٌفشك االزرشاو ٔانرمذٌش؛
ـ ئرا نى ٌؼرثش انؾخـ نزاذّ ٌٔمذس نزاذّ عٍإدي األيش ئنى ذسٌٕهّ ئنى ؽًء ٔيٍ ذى ٌقثر يدشد ٔعٍهح...
( ٌؼرثغ اٌرذًٍٍ جٍضا إطا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّغذثغح تاٌّٛضٛع)
ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌُالؼ األىشٔزح انًفرشمح فً انغإالٔ ،رنك فً مٕء انؼُافش اَذٍح :
ـ لًٍح انؾخـ فً اَخشاىّ يغ األغٍاس ٔاندًاػح نرسمٍك يقانر ػايح ،يًا ٌدؼم انغٍش يقذسا نرأعٍظ ْزِ انمًٍح؛
ـ لًٍح انؾخـ فًٍا ٌمذيّ يٍ أػًال نفائذج اإلَغاٍَح ككم؛
ـ نٍ ٌسو يٍ لذس انؾخـ كَّٕ ٌقثر ٔعٍهح نرسمٍك غاٌاخ يؾرشكح...
( ذؼرثغ إٌّالشح جٍضج إطا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّضج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌخهـ ،يٍ ذسهٍهّ ٔيُالؾرّ ،ئنى ئتشاص انياتغ انفهغفً انغًُ نمًٍح انؾخـ ٔيكًٍ ْزِ انمًٍح ،يغ يا ٌيشزّ ْزا
اإلؽكال يٍ سْاَاخ أخاللٍح .
( ٌؼرثغ اٌرغوٍة جٍضا إطا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثغا ػٓ ِجٛٙص ششظً )
اٌمٌٛح:
اٌفٙـــــُ ٔ 04( :مظ)
ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر أٌ ٌإىش انمٕنح داخم يدال األخالق مًٍ يفٕٓو انسشٌحٔ ،أٌ ٌقٕؽ اإلؽكال انًرؼهك تؼاللح اننشٔسج يغ
انسشٌحٌٔ ،رغاءل ْم خنٕع اإلَغاٌ نهنشٔسج فً ؽرى يظاْشْا َفً نهسشٌحْٔ ،م ذمرنً انسشٌح ئلقاء كم اننشٔساخ ،أو أٌ
انسشٌح ذٕخذ ئنى خاَة اننشٔسج؟
ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌُالؼ أىشٔزح انمٕنح تاالَفراذ ػهى يٕالف ذرُأل يفٕٓو اننشٔسج فً ػاللرٓا يغ انسشٌح ًٌٔ ،كُّ اػرًاد انؼُافش
اَذٍح :
ـ ال زشٌح تذٌٔ لٕأٍٍَ ،مؼٍح ػادنح؛
ـ انفؼم اإلَغاًَ فؼم يشكة يٍ اننشٔسي ٔ اإلسادي انسش؛
ـ أًٍْح انفؼم اإلَغاًَ فًٍا ٌخهمّ يٍ يًكُاخ فً ػانى اننشٔسج ؛
ـ ٌخراس اإلَغاٌ أفؼانّ مًٍ ؽشٔه نى ٌخرشْا؛
ـ اإلَغاٌ تاػرثاسِ كائُا يضدٔخا ٌخنغ خغذٌا نهنشٔسج تاػرثاسِ كائُا ػالال ٔأخاللٍا...
35
اٌظفذح - 2012
3 RR05
3
( ذؼرثغ إٌّالشح جٍضج إطا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّضج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌخهـ ،يٍ ذسهٍهّ ٔيُالؾرّ ،ئنى ئتشاص انياتغ اإلؽكانً نؼاللح اننشٔسج يغ انسشٌح ٔئنى يا ٌيشزّ انرفكٍش فً
ْزِ انؼاللح يٍ سْاَاخ أخاللٍح ٔعٍاعٍح.
انمٕنح نشاَكّ
إٌض:
اٌفٙـــــُ ٔ 04( :مظ)
ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر أٌ ٌإىش انُـ داخم يدال انًؼشفح ٔ مًٍ انضٔج انًفٕٓيً انُظشٌح ٔانردشتح ٔأٌ ٌقٕؽ اإلؽكال انًشذثو
تؼاللح انُظشٌح ٔانردشتح ٌٔرغاءل زٕل َقٍة كم يٍ يؼيٍاخ انًالزظح ٔذأىٍشاخ انؼمم فً تُاء انًُٓح انؼهًً.
اٌرذٍـــًٍٔ 05( :مظ)
ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر فً ذسهٍهّ نهُـ ،انٕلٕف ػُذ انًفاٍْى ٔاألفكاس انرً ذُرظى زٕنٓا أىشٔزح انُـ ٔانسداج انًشذثو تٓا ٔ ،رنك
يٍ خالل انؼُافش اَذٍح:
-ئظٓاس انُـ ندذنٍح انسٕاس تٍٍ يؼيٍاخ انًالزظح انسغٍح ٔ تٍٍ ذذخم انؼمم يٍ خالل انرشٌٍل ًْٔ ،خذنٍح
ذذزل انرأٌٔم انردشٌثً نهًؼشفح انؼهًٍح؛
-ئؽاسج انُـ مًُا ئنى انمٍاط انشٌامً انزي ٌإىش يؼيٍاخ انًالزظح ٔ ئنى انرأٌٔم انشٌامً نُرائح انًالزظح ػثش
ؽثكاخ سٌامٍح؛
-ذأكٍذ انُـ ػهى أٌ انًُٓح انردشٌثً يُٓح فشمً اعرُثاىً ،زٍث ٌرى انهدٕء ئنى االعرذالل االعرُثاىً اَياللا
يٍ فشمٍاخ ذُذيح داخم َغك ٌفرشك فٍّ االَغداو انًُيمً تٍٍ انًمذياخ ٔانُرائح؛
-اعرُراج انُـ أٌ ذكايم انًالزظح ٔ االعرُثاه انشٌامً ٌرٍر انرُثإ انؼهًً اعرُادا ئنى يثادب انؼهٍح ٔ انسرًٍح
ٔاننشٔسج...
( ٌؼرثغ اٌرذًٍٍ جٍضا إطا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ٚاٌمضاٌا اٌّغذثغح تاٌّٛضٛع)
إٌّالشح ٔ 05( :مظ )
ٌُرظش يٍ انًرشؽر ،فً ْزِ انهسظح ،ئيا أٌ ٌذػى أىشٔزح انُـ يٍ خالل ذٕعٍؼٓا أٔ أٌ ٌٕاخٓٓا تاألىشٔزح
االخرثاسٌح يٕمٕع انغدال ٔ ،رنك تاإلزانح ػهى انؼُافش اَذٍح:
-يُيهك انثُاء انؼهًً نٍظ انًؼيى انردشٌثً تم انًؾكهح انؼهًٍح انًقاغح اَياللا يٍ يالزظح عدانٍح ذكزب زكًا عاتما أٔ ذثثرّ؛
-أدٔاخ انًالزظح ذؾكم فً زذ راذٓا َظشٌاخ يدغذج زٍث "ٌؾاْذ" انؼانى ٔالؼا يؼمهُا؛
-انسادثح انؼهًٍح يثٍُح أفال ،أي أَٓا َراج إلػادج تُاء انظاْشج تكٍفٍح ذدؼهٓا لاتهح نالعرُياق يٍ ىشف انؼانى انزي ٌدثش انيثٍؼح
ػهى اندٕاب؛
-لذ ٌسٍم انًرشؽر ػهى انُضػح انردشٌثٍح انرً ذؼرثش انؼمم فاسغا يٍ كم يؼشفح عاتمح ػهى انردشتح ؛
-ئتشاص فؾم انًؾاسٌغ انفهغفٍح انرً كاَد ذرغٍى تُاء فٍضٌاء فٕسٌح سٌامٍح يسل؛
-ئتشاص أٌ انردشٌة ال ٌثثد تؾكم ليؼً فشمٍح يا َظشا العرسانح انمناٌا انكهٍح انًٕخثح ،تم ٌمرشذ يؼاسف يإلرح ذكٕ ٌ
فسٍسح يا دايد ذغريٍغ يمأيح اخرثاساخ انذزل...
( ذؼرثغ إٌّالشح جٍضج إطا وأد اإلداالخ ٚاأللٛاي ٚاألِثٍح اٌّؼرّضج ِرٕٛػح ِٚالئّح ٌٍسٍاق)
اٌرغوـٍةٔ 03( :مظ)
لذ ٌكرفً انًرشؽر تاَداص زقٍهح نرسهٍهّ ٔ يُالؾرّ ٔ ،لذ ٌثٍٍ أٌ انُماػ تٍٍ انُضػح انٕمؼٍح انردشٌثٍح ٔانُضػح انؼمالٍَح اندذٌذج ْٕ
َماػ رٔ ىثٍؼح فهغفٍح ٌرأعظ ػهى ئزشاج غٍش لاتم نهسم...
( ٌؼرثغ اٌرغوٍة جٍضا إطا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ٚإٌّالشح ِٚؼثغا ػٓ ِجٛٙص ششظً )
اٌجٛأة اٌشىٍٍحٔ 03( :مظ)
ِغجغ إٌض٘ :أؼ عٌشٕثار ٔ" :شأج اٌفٍسفح اٌؼٍُ ٌح" ذغجّح فؤاص ػوغٌا ،صاع ايواذة اٌؼغتً ٌٍغثاػح ٚإٌشغ ،اٌما٘غج ،1968 ،ص . 98/97
36
الصفحة
1
الدورة العادية 3102
4
2 الفلسفة
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحين ،يرجى من السادة األساتذة المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 202/40الصادرة بتاريخ 21نونبر 2442والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي
التأهيلي لمادة الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 251الصادرة بتاريخ 22ديسمبر 2442المحينة بتاريخ 21فبراير 2424
تحت رقم ،72والخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية
المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع مراعاة تعدد الكتب
المدرسية المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح ،تدرج التحليل
والمناقشة والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط الت صحيح الجزئي على ورقة تحرير المترشح ،باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة
بالمالحظة المفسرة لها؛
يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 24/44و ،24/24وذلك ألن التقويم في الفلسفة ،كمادة
مدرسية ،هو أساسا تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه ،يتراوح
مثال بين 24/44و 24/25بناء على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي يتوقف عليه مصير
المترشح.
إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 22أو 27أو 20على 24مثال ،بالنسبة لمترشحي
الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َميِّزة(ذات المعامل 7و )0يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة
وخاصة المتفوقين منهم.
ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 24/47فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق اللجنة،
وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع
عناصر اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن ا لمطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني
للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته.
37
الصفحة
NR05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2013عناصر اإلجابة -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب
2 العلمية والتقنية واألصيلة
4
السؤال
الفهـــــم 40( :نقط)
يتعين على المترشح(ة) أن يؤطر اإلشكال الذي يثيره السؤال داخل مجزوءة الوضع البشري ،ضمن مفهوم الغير ،وأن يعالجه انطالقا من
إشكال معرفة الغير ،فيتساءل عن إمكان معرفة الغير انطالقا من معرفة الذات عبر االستدالل بالمماثلة أم أن معرفة الغير تفترض محددات و
شروطا أخرى...
التحلـــيل 45( :نقط)
يتعين على المترشح(ة) تحليل األطروحة المفترضة في السؤال و التي تقوم على فكرة أن معرفة الغير ممكنة اعتمادا على معرفة الذات عبر
المماثلة التي بينها و بين الغير ،وذلك باعتماد العناصر اآلتية :
-التركيز على أهمية الوعي بالذات و شفافية األنا ضمن فلسفات الوعي؛
-اعتبار الغير شبيها و مماثال له نفس صفات و خصائص الذات ؛
-الوضعيات المشتركة بين الذات و الغير تؤشر على إنسانية مشتركة و تشابه في المعيش ...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح(ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما بأن
العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
القولة
الفهـــــم 40( :نقط)
يتعين على المترشح(ة) أن يؤطر القولة داخل مجزوءة السياسة ،وأن يعالجها انطالقا من مفهوم الدولة و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بسلطة
الدولة في ارتباطها بالحرية ،فيتساءل عن حدود هذه السلطة وعالقة الحرية بقوانين الدولة وعن كيفية الحد من شطط الدولة و قوتها.
التحلـــيل 45( :نقط)
ينتظر من المترشح(ة) تحليل األطروحة المتضمنة في القولة و حجاجها المفترض و أن يبرز أوجه اشتغال الدولة وحاجتها لحذر المواطن و
مشاركته درءا لكل شطط في استعمال القوة/السلطة ،وذلك من خالل العناصر اآلتية :
ـ المشروعية السياسية شرط الدولة التي تحترم حرية المواطن؛
-فصل السلط إلى تشريعية و تنفيذية و قضائية ضمان لممارسة الحريات ؛
-مشاركة المواطنين في هيئات سياسية و جمعيات المجتمع المدني كفيل بالمساهمة في الحد من احتمال التسلط ؛
-تدخل الدولة محصور في ضمان األمن و درء خرق القوانين الشرعية؛
-في غياب الدولة تعم الفوضى الناتجة عن الحرية الطبيعية و تصبح حرية كل فرد مساوية لقوته...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
38
الصفحة
NR05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2013عناصر اإلجابة -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب
3 العلمية والتقنية واألصيلة
4
المناقشة 45( :نقط)
ينتظرأن يبين المترشح(ة) ،في مناقشته للقولة ،أبعادها و قيمتها و محدوديتها و أن يبرز احتماالت تنافر منطق الدولة ومبتغى الحرية المدنية ،و
ذلك من خالل العناصر اآلتية:
-تفترض استمرارية سلطة الدولة اللجوء إلى القوة؛
-احتمال استدعاء مبرر "المصلحة العليا للدولة" لخرق مطلب الحريات العامة؛
-إمكان تأويل القوانين الوضعية في اتجاه التضييق على الحريات أو اللجوء إلى العنف؛
-زعم الدولة الحياد زعم إيديولوجي تكشفه ممارستها الداعمة للطبقات السائدة؛
-استدعاء الحق الطبيعي كمعيار مثالي يوجه الحق الوضعي...
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح(ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما
بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
النص:
الفهـــــم 40( :نقط)
يتعين أن يؤطر المترشح(ة) معالجته للنص داخل مجزوءة المعرفة ،مستندا على مفهوم "الحقيقة" ،و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بمعايير الحقيقة
متسائال عن مصدر الحقيقة هل هو الحواس أم العقل أم غيرهما...
التحلـــيل 45( :نقط)
يتعين على المترشح(ة) ،في تحليله للنص ،الوقوف عند المفاهيم و األفكار التي تنتظم حولها أطروحة النص والحجاج المرتبط بها و التي تفيد
أن الحواس ليست مصدرا وحيدا للحقيقة ،و ذلك باعتماد العناصر اآلتية :
ـ تساؤل حول مصدر الحقيقة يفضي إلى برهنة تدحض التصور التجريبي بدعوى إمكان التنبؤ بأحداث بمعزل عن االختبار السابق واستنتاج أهمية
العقل أو الفكر كمعيار في تكوين الحقيقة في بعدي الضرورة والكونية؛
-انحصار الحواس في المفرد و األمثلة الجزئية و بالتالي عدم تقديم قضية كلية؛
-افتقار األمثلة لمبدأي الضرورة و الكونية الالزمين لتكوين معرفة تتصف بالحقيقة نظرا الستحالة التحقق من أي قضية كلية موجهة؛
-قيام االستقراء على تعميم ال يتيح التنبؤ الضروري؛
-اعتماد النص عل ى مثال بغاية دحض الحقيقة المبنية على االختبار الحسي و استنتاجه ضرورة حضور مبادئ العقل بمعية الحواس في تكوين
الحقيقة الضرورية.
-اعتماد النص على استدالل مؤداه المنطقي هو استحالة بناء الحقيقة في صورتها التامة أي بوصفها قضية كلية موجبة في غياب العقل.
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما
بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
39
الصفحة
NR05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2013عناصر اإلجابة -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب
4 العلمية والتقنية واألصيلة
4
التركـيب 47( :نقط)
قد يبين المترشح(ة) أن النص يصب في المقاربة الفلسفية و اإلبستمولوجية المعاصرة التي تفيد بأن الحقيقة مبنية وليست معطاة و أنها وليدة عالقة
جدلية بين العقل والواقع ،كما قد يبين أن االستفهام حول مصدر الحقيقة ال حسم فيه نظرا لطابعه اإلشكالي المفتوح.
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
40
الصفحة
1
الدورة االستدراكية 3102
4
2 الفلسفة
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحين ،يرجى من السادة األساتذة المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 202/40الصادرة بتاريخ 21نونبر 2442والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي
التأهيلي لمادة الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 251الصادرة بتاريخ 22ديسمبر 2442المحينة بتاريخ 21فبراير 2424
تحت رقم ،72والخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطار ا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية
المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع مراعاة تعدد الكتب
المدرسية المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح ،تدرج التحليل
والمناقشة والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التص حيح الجزئي على ورقة تحرير المترشح ،باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة
بالمالحظة المفسرة لها؛
يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 24/44و ،24/24وذلك ألن التقويم في الفلسفة ،كمادة
مدرسية ،هو أساسا تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه ،يتراوح
مثال بين 24/44و 24/25بناء على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي يتوقف عليه مصير
المترشح.
إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 22أو 27أو 20على 24مثال ،بالنسبة لمترشحي
الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َميِّزة(ذات المعامل 7و )0يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة
وخاصة المتفوقين منهم.
ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 24/47فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق اللجنة،
وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع
عناصر اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن ال مطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني
للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته.
41
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2013عناصر اإلجابة -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب RR05
الصفحة
2 العلمية والتقنية واألصيلة
4
السؤال:
الفهـــــم 40( :نقط)
يتعين على المترشح (ة) أن يؤطر السؤال اإلشكالي في إطار مجزوءة السياسة ضمن مفهومي الحق و العدالة ،انطالقا من إشكال عالقة العدالة مع
الحق ،فيتساءل عما إذا كان من الممكن اعتبار الحق بمثابة معيار موجه للعدالة بما هي تطبيق للقانون أم أن العدالة الفعلية الواقعية قادرة على أن
تحقق ذاتها بدون معيار خارجي.
التحلـــيل 40( :نقط)
يتعين على المترشح (ة) في تحليله لألطروحة المفترضة في السؤال و التي تقوم على إمكانية اعتبار الحق معيارا للعدالة أن يتناول العناصر اآلتية
:
-تحليل دالالت مفهوم الحق و وظيفته؛
-التمييز بين الحق الوضعي و الحق الطبيعي؛
-دالالت مفهوم العدالة و وظيفتها في ارتباطها بالحق الوضعي و الحق الطبيعي...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما
بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
القولة :
الفهـــــم 40( :نقط)
يتعين على المترشح(ة) أن يؤطر ا لقولة داخل مجزوءة الوضع البشري ،ضمن مفهوم الغير ،انطالقا من إشكال وجود الغير ،متسائال عن شكل
وجود الغير و نمط حضوره بالنسبة للذات ،فيتساءل عن شكل وجود الغير واألدوار التي يمكن أن يؤديها بالنسبة للذات :هل هو نموذج أم خصم أم
شريك ضروري في إغناء تجربة الذات في الوجود.
التحلـــيل 40( :نقط)
يتعين على المترشح (ة) الوقوف عند المفاهيم التي تنتظم حولها األطروحة المتضمنة في القولة و حجاجها المفترض والتي تؤكد على أهمية الغير
في حياة الفرد كيفما كان شكل حضوره و تعدد األدوار التي يلعبها بالنسبة للفرد ،وذلك من خالل العناصر اآلتية :
ـ تكشف التجربة المعيشة عن حضور الغير في عالم الذات تحت أشكال متعددة؛
ـ قد يكون الغير بمثابة نموذج يحتذى به فكريا وعمليا؛
-قد يكون الغير شريكا ضروريا في الحياة ومن ثم يؤدي دورا إيجابيا في إغناء الذات من حيث التعرف على ذاتها؛
-قد يكون الغير خصما وعدوا يح ّول حياتنا إلى جحيم بأحكامه وتوجيهاته ...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
42
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2013عناصر اإلجابة -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب RR05
الصفحة
3 العلمية والتقنية واألصيلة
4
المناقشة 40( :نقط)
يمكن أن يناقش المترشح(ة) األطروحة الكامنة في القولة بإبراز محدوديتها أو تطويرها ،و ذلك من خالل العناصر اآلتية:
-وجود الغير بما هو تهديد لخصوصية الذات وتفردها؛
-قد تعمل نظرة الغير وأحكامه على الحد من حرية األنا وعفويتها؛
-يساهم وجود الغير في إمكان إدراك الذات لذاتها؛
-الوجود مع الغير شرط لبناء العالم الموضوعي...
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما
بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
القولة لفرويد
النص:
الفهـــــم 40( :نقط)
يتعين على المترشح (ة) أن يؤطر معالجته للنص في سياق مجزوءة "المعرفة" ضمن الزوج المفهومي "النظرية و التجربة " ،و أن يصوغ
اإلشكال المرتبط بعالقة النظرية و التجربة ،فيتساءل عن نصيب كل من التجربة والنظرية في بناء المعرفة العلمية؛
التحلـــيل 40( :نقط)
يتعين على المترشح (ة) في تحليله للنص الوقوف عند المفاهيم و األفكار التي تنتظم حولها األطروحة و حجاجها والقائلة بتكامل و حوار
التجربة و النظرية في بناء المعرفة العلمية؛ و ذلك من خالل العناصر اآلتية :
ـ ال تكون التجربة علمية إال إذا كانت حصيلة أشكلة علمية سابقة تحدد السؤال المصاغ صياغة علمية جيدة و تحدد شرط إمكان "الجواب
الصحيح"؛
-تسبق المشكلة العلمية المصاغة صياغة رياضية التجريب و تتفاعل معه؛
-الحوار بين التجربة و النظرية يلغي التصورات الفلسفية التجريبية المحض و كذا التصورات العقالنية الدوغمائية ألن درس المعطى التجريبي
غير فاعل بمنأى عن االستباق النظري الذي يؤطره و يوجهه؛
-عجز النزعة التجريبية بمفردها أو النزعة العقالنية وحدها عن تفسير كيفية انبناء البرهنة العلمية المؤدية إلى الحقيقة ألن المعطى التجريبي غير
قادر وحده على بيان حقيقة الظواهر و ألن القناعات العقلية وحدها ال تستطيع االكتفاء بذاتها...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
المناقشة 40( :نقط)
قد تكون مناقشة المترشح (ة) على شكل تدعيم و توسيع ألطروحة النص أو على شكل انتقاد يبين محدودية األطروحة موضوع النص ،و يمكن
للمترشح(ة) أن يعتمد العناصر اآلتية:
-المعطى التجريبي غير كاف في سيرورة بناء المعرفة العلمية ما دام يحتم الترييض و القياس العقليين المسبقين و ما دامت المالحظة العلمية ذاتها
سجالية تفند فكرة سابقة؛
-آالت القياس و التجريب ذاتها "نظريات مجسدة" يتم بواسطتها قراءة الواقع؛
-يفترض التجريب شبكة نظرية/رياضية تؤول بها النتائج و يفحص بواسطتها مدى االنسجام المنطقي للعملية برمتها...
و قد يختار المترشح(ة) التصور التجريبي الوضعي في تأويل المعرفة العلمية مبينا مشروعيته و مبرزا الطابع الفلسفي لهذه اإلشكالية...
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما
بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
43
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2013عناصر اإلجابة -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب RR05
الصفحة
4 العلمية والتقنية واألصيلة
4
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
44
الصفحة
السؤال:
يتعين على المترشح إدراك أن الموضوع يتأطر داخل مجال المعرفة ،ضمن الزوج المفهومي النظرية والتجربة ،وأن يصوغ اإلشكال الخاص
بطبيعة العالقة بين النظرية والتجربة ،ويتساءل عما إذا كانت التجربة وحدها كافية لتأكيد علمية النظرية .
ينتظر من المترشح في تحليله الوقوف عند األلفاظ والمفاهيم (النظرية ،التأكيد ،التجربة ،العلمية) التي تنتظم حولها األطروحة المفترضة في
السؤال ،وذلك في ضوء العناصر اآلتية:
45
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 2014الموضوع
2
4 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
0 -دالالت مفهومي النظرية والتجربة في مجال العلم؛
-التجربة هي المعيار الحاسم في إثبات علمية النظرية؛
-تأكيد التجربة لعلمية النظرية يتم في واقع قابل للمالحظة والتجريب ...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
يمكن للمترشح أن يناقش األطروحة المفترضة في السؤال والتي تنص على أهمية التجربة في تأكيد علمية النظرية ،وذلك من خالل العناصر
اآلتية:
-تطور العلوم جعل التجربة تفقد طابع الحسم في تأكيد علمية النظرية؛
-انتقال موضوع العلم من واقع معطى إلى واقع مبني؛
-أهمية العقل الرياضي و الخيال و بناء النماذج الصورية؛
-صعوبة اعتماد االستقراء في إثبات علمية النظرية؛
-تعدد معايير علمية النظريات العلمية...
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما بأن العبرة ال تكون بعدد
األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
القولة:
يتعين على المترشح أن يؤطر القولة داخل مجال الوضع البشري ،ضمن مفهوم الغير وأن يصوغ اإلشكال المتعلق بطبيعة معرفة الغير ،فيتساءل
حول إمكانية هذه المعرفة و ما يكتنفها من صعوبات .
ينتظر من المترشح أن يقف في تحليله عند المفاهيم التي تنتظم حولها األطروحة و حجاجها المفترض ،والتي تذهب إلى إمكانية معرفة الغير ،
وذلك من خالل العناصر اآلتية:
-داللة مفهومي الغير و المعرفة؛
-قد تبدو معرفة الغير صعبة باعتبار الغير أنا آخر يماثل الذات و يختلف عنها في نفس الوقت؛
-تعدد سبل معرفة الغير :المماثلة ،التعاطف ،التوحد الحدسي ،التواصل...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
يمكن للمترشح أن يناقش األطروحة القائلة بإمكانية معرفة الغير ،وذلك في ضوء العناصر اآلتية:
-استحالة معرفة الغير النغالق عالمه الداخلي؛
-تبقى معرفة الغير ذاتية و تخمينية و اصطناعية ...
-قد يكون الحكم على الغير تشييئا له ،وقد يؤول إلى استحالة التواصل الحقيقي...
46
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 2014الموضوع
3
4 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
0 (تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما بأن العبرة ال تكون بعدد
األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
يمكن للمتر شح أن يخلص ،من تحليله ومناقشته ،إلى إبراز الطابع اإلشكالي لمعرفة الغير على أن هذه المعرفة ال تروم امتالكه و إنما بناء عالقة
إيجابية معه قوامها االحترام و الصداقة و المحبة...
القولة لميرلوبونتي.
النص:
يتعين على المترشح إدراك أن الموضوع يتأطر داخل مجال السياسة ،وضمن مفهوم الدولة ،وأن يصوغ اإلشكال المرتبط بأساس الدولة و
غاياتها ،متسائال عن دواعي إنشاء الدولة و الغاية من وجودها.
ينتظر من المترشح أن يحلل أطروحة النص التي ترى أن أساس الدولة هو التعاقد الذي تم بموجبه االنتقال من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع
السياسي و أن يحلل حجاج النص ،و ذلك في ضوء العناصر اآلتية:
-نشأت الدولة عن تعاقد إرادي بين األفراد تم بموجبه االنتقال من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع السياسي؛
-يقتضي قيام الدولة تنازل األفراد عن سلطتهم الذاتية و تفويضها إلى جماعة حاكمة؛
-الطابع الجماعي و اإلرادي للعقد هو أساس شرعية و مشروعية الدولة؛
-بموجب هذا العقد يتعين على الدولة أن تقوم بوظائفها بما يضمن مصلحة المواطنين...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
يم كن للمترشح أن يخلص ،من تحليله ومناقشته ،إلى إبراز تعدد المواقف بصدد نشأة الدولة و أهمية التزامها بالحق والقانون و احترام الحريات
الفردية و الجماعية.
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
47
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 2014الموضوع
4
4 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
0
الجوانب الشكلية 47( :نقط)
مصدر النص :جون لوك :في الحكم المدني ،ترجمة ماجد فخري ،بيروت 1151ص 111بتصرف.
48
الصفحة
السؤال:
يتعين على المترشح أن يؤطر الموضوع داخل مجال الوضع البشري ،وضمن مفهوم الشخص وأن يثير اإلشكال الخاص بقيم الشخص ،وذلك
بالتتساؤل عن الدواعي التي تحول دون اعتبار الشخص وتسيل ،و عن مصدر قيم الشخص.
ينتظر من المترشح أن يقف في تحليله لألطروح المفترض في التسؤال الوقوف عند األلفاظ والمفاهيم (الشخص ،الوتسيل ).التي ينتظم حولها
اإلشكال المطروح في التسؤال والذي ينطلق متسبقا من قناع أنه ال ينبغي اعتبار الشخص و تسيل و إنما غاي في ذاته ،وذلك في ضوء العناصر اآلتي :
49
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االتستدراية – 2014عناصر اإلجاب
2
3 -مادة :الفلسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل
7 ـ الشخص من حيث هو كائن واع ،حر ،ذو كرام ؛
-الوتسيل بما هي دال على المصلح و الذاتي و تحويل اإلنتسان إلى شيء؛
-اعتبار الشخص و تسيل حط من قيمته و إهدار لكرامته؛
-اإلنتسان بما هو شخص يفترض االحترام و التقدير؛
ـ اإلنتسان ليس تسلع تقدر بثمن و إنما هو كائن أخالقي ذو كرام ...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
يمكن للمترشح أن يناقش األطروح المفترض في التسؤال ،وذلك في ضوء العناصر اآلتي :
ـ قيم الشخص في انخراطه مع األغيار والجماع لتحقيق مصالح عام ؛
ـ قيم الشخص فيما يقدمه من أعمال لفائدة اإلنتساني ككل؛
ـ لن يحط من قدر الشخص كونه يصبح وتسيل لتحقيق غايات مشترك ...
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما بأن العبرة ال تكون بعدد
األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
يمكن للمترشح أن يخلص ،من تحليله ومناقشته ،إلى إبراز الطابع الفلتسفي اإلشكالي لمصدر قيم الشخص مع ما يطرحه هذا اإلشكال من رهانات
أخالقي ،خاص في المجتمعات المعاصرة.
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
القولة:
يتعين أن يؤطر المترشح(ة) القول داخل مجزوءة "التسياتس " وأن يحدد مجالها الخاص المتعلق بمفهومي الحق والعدال ،و أن يدرك اإلشكال الذي تطرحه
بصدد "عالق العدال مع القانون " وذلك من خالل التتساؤل عما إذا كان باإلمكان أن تقوم العدال في غياب قانون يحكم جميع الناس.
يتعين على المترشح(ة) الوقوف ،في تحليله ،عند المفاهيم (القانون ،العدال ) التي تنتظم حولها أطروح القول وحجاجها المفترض ،وذلك من خالل
العناصر اآلتي :
-العدال تطبيق للقوانين ؛
-هذه القوانين ينبغي أن تتسري على الجميع ؛
-يتعين على جميع الناس الخضوع للقوانين و لو تعارضت مع مصالحهم الخاص لما في ذلك من ضمان للحياة الجماعي ...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
يمكن للمترشح (ة) مناقش أطروح القول من خالل العناصر اآلتي :
-نتسبي القانون ؛
-القانون ناقص مقارن بالواقع اإلنتساني الغني و المتنوع ؛
-اختالف تصورات العدال و تعددها؛
-أهمي اإلنصاف في تطبيق العدال ؛
50
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االتستدراية – 2014عناصر اإلجاب
3
3 -مادة :الفلسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل
7 -أهمي الربط بين الحق و العدال ...
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما بأن العبرة ال
تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
يمكن أن يخلص المترشح(ة) ،من تحليله ومناقشته ،إلى إبراز الطابع اإلشكالي لعالق العدال مع القانون ،و أن ينتهي إلى التأكيد على أن التطبيق
الحرفي للقوانين قد يخل بالعدال التي تفترض حماي األفراد وإنصافهم وتمتيعهم بالحقوق التي تصون كرامتهم وتحمي حريتهم .
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
النص:
يتعين أن يؤطر المترشح(ة) معالجته للنص داخل مجزوءة المعرف ،متستندا على مفهوم "الحقيق " ،و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بمعايير الحقيق متتسائال
عما إذا كان هذا المعيار متمثال في التماتسك المنطقي أم في الحدس أم في التطابق مع الواقع أم في اتفاق اآلراء...
يتعين على المترشح(ة) ،في تحليله للنص ،الوقوف عند المفاهيم و األفكار التي تنتظم حولها أطروح النص والحجاج المرتبط بها ،و ذلك باعتماد
العناصر اآلتي :
ـ الحقيق كهدف للمعرف عام و للمعرف العلمي خاص ؛
-اختالف الحقيق باختالف العقول المدرك لها؛
-متسأل الحقيق تطرح بالضرورة مشكل المعايير؛
-تعدد معايير الحقيق :التماتسك المنطقي ،الحدس ،التطابق مع الواقع ،اتفاق اآلراء...
-أهمي الجمع بين مختلف المعايير في بلوغ الحقيق ؛
-دور العقل في إنتاج الحقيق العلمي ...
(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)
بإثارة تصورات مغايرة بهدف إغناء ينتظر أن يبين المترشح(ة) أهمي أطروح النص في بيان تكوين الحقيق و معاييرها ،كما قد يناقش األطروح
اإلشكال ،و ذلك باعتماد العناصر اآلتي :
-الموقف الريبي الذي ينكر وجود الحقيق ؛
-التصور االختباري الذي ال يرى من معيار للحقيق إال التجرب ؛
-معيار المنفع والفعالي بوصفه معيارا لما هو حقيقي و صائب؛
-معيار المعرف الوجداني الحدتسي المؤتسس لحقيق مطلق تتجاوز مجال اشتغال العقل و الحواس...
(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها ،علما بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات
المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)
التركـيب 47( :نقط)
قد يخلص المترشح(ة) ،من تحليله و مناقشته ،إلى تركيب يبرز من خالله الطابع اإلشكالي لمفهوم الحقيق و متسأل معاييرها .على أن تكامل المعايير
يعد مخرجا ممكنا لمعالج اإلشكال...
(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )
51
الصفحة
1
6 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة العادية 2015
-عناصر اإلجابة - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
NR 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
6
عناصر اإلجابة وسلم التنقيط
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين ،يرجى من السيدات و السادة األساتذة
المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 202/40الصادرة بتاريخ 21نونبر 2442والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك
الثانوي التأهيلي لمادة الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 20/ 490الصادرة بتاريخ 25يونيو 2420الخاصة باألطر
المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية
الفلسفية و القيم المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم،
مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات
وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح،
تدرج التحليل والمناقشة والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
-يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح ،باإلضافة إلى
النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛
-يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 24/44و ،24/24وذلك ألن التقويم في
مادة الفلسفة هو أساسا تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا
لتنقيطه ،يتراوح مثال بين 24/44و 24/25بناء على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان
إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح.
-إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 22أو 20أو 20على 24مثال ،بالنسبة
لمترشحي الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل 0و )0يحرم المترشحين من االستفادة
من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم.
-ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 24/40فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق
اللجنة ،وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
-إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين
ال تتطابق مع عناصر اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى
المجهود الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي.
السؤال:
52
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 5102عناصر اإلجابة
2
6 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
الفهم ( 0نقطة)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (السياسة) و موضوعه ( مفهوما العدالة و المساواة)،
و أن يبرز عناصر المفارقة :المساواة الكاملة← عدالة /المساواة الكاملة←ظلم .و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بمدى إمكان تحقيق
العدالة من خالل المساواة الكاملة بين الناس .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما العدالة و ما
المساواة؟ هل المساواة الكاملة شرط تحقيق العدالة بين الناس؟ أال تؤدي المساواة أحيانا إلى نقيض العدالة ؟ أال تفترض العدالة
أحيانا نوعا من التمييز اإليجابي أو اإلنصاف؟
يتعين على المترشح تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا
المعرفة الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ، ) ...وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف مفهومي العدالة و المساواة.
-العدالة بوصفها إعطاء كل ذي حق حقه؛
ـ ارتباط العدالة بالمؤسسات والتطبيق الحرفي والموضوعي للقوانين؛
ـ العدالة غاية معيارية لكل القوانين؛
-المساواة بوصفها معاملة للناس دون تمييز أثناء تطبيق القوانين؛
ـ التعامل مع المواطنين على قدم المساواة عند تطبيق القوانين شرط ضروري لتحقيق العدالة وهو ما تفرضه ممارسة
القاضي؛
ـ يصبح ،إذن ،شرط العدالة هو تطبيق المساواة الكاملة بين جميع الناس ...
و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي:
-تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية 10 :ن.
-توظيف المعرفة الفلسفية المالئمة:
-استحضار المفاهيم و االشتغال عليها 0ن
-البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية 0ن
يتعين على المترشح أن يناقش األطر وحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في
اإلشكال ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
-تفترض األطروحة السابقة أن الناس متساوون بشكل مطلق في كل شيء و هو افتراض غير صحيح ؛
-إذا كان القانون بصفة عامة واضحا فإن مفهوم العدالة يبقى دائما إشكاليا بسبب تأرجحه بين المعيارية والبعد المؤسساتي
الوضعي؛
-عدالة القوانين تعزى إلى عموميتها و استحالة إحاطتها بالتفاصيل المتعلقة بالحاالت الخاصة؛
-التساؤل عما إذا كانت شرعية القوانين كافية التصافها بالعدالة..
-اإلنصاف باعتباره تصحيحا وتعديال للقوانين العامة وفقا لمتطلبات الحاالت الخاصة ،وباعتباره كذلك عدالة تسمو على العدالة
الوضعية؛
-تحقيق اإلنصاف من طرف القاضي يظل مشروطا بمدى كفاءته في فهم روح القانون..
53
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 5102عناصر اإلجابة
3
6 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل :
إبراز أهمية تطبيق القوانين على المواطنين بدون تمييز إلقامة مجتمع عادل. -
إمكان اعتبار التوتر القائم بين العدالة واإلنصاف سر تطور القوانين في اتجاه عدالة أكثر اكتماال تستحضر كال من المساواة -
والالمساواة اإليجابية .
عدم التطبيق السليم لمبدأ اإلنصاف قد يؤدي كذلك إلى المس بالعدالة عندما يخل بمبدأ االستحقاق. -
القولة:
الفهم ( 0نقطة)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة أن يحدد موضوعها (مفهوم الشخص) ،و أن يصوغ إشكالها المتعلق بمصدر
قيمة الشخص .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما الشخص؟ و بم يتميز عن األشياء؟ و لم ال
ينبغي التعامل معه بوصفه شيئا؟ و من أين يستمد الشخص قيمته؟
التحليل 0 ( :نقط )
يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة القولة و شرحها ،و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها ،و
تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف مفاهيم الشخص ،الذات ،الشيء ،و بيان العالقات التي تربط بينها ( تنافي ،تضمن)...
-الذات شخص و ليست شيئا؛
-تميز الشخص بالعقل و الوعي و الحرية؛
-الشيء هو ما يقدر بثمن و يستخدم كوسيلة؛
-رفض اإلنسان معاملته باعتباره شيئا ،تأكيد لذاته كشخص (رفض التسخير و التحقير ،اإلصرار على تقدير الذات)؛
-الشخص غاية في ذاته ال مجرد وسيلة؛
-للشخص قيمة مصدرها كرامته و من ثمة كان جديرا باالحترام؛
-تحليل الحجاج المفترض و القائم على منطق أن كون الشخص ذاتا عاقلة يؤدي ضرورة إلى االعتراف بقيمته و كرامته و
يلغي نقيض ذلك من قبيل أن الشخص شيء و وسيلة ،و سلعة ،إلخ .لما قد يترتب عن ذلك من نتائج غير مقبولة أخالقيا.
54
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 5102عناصر اإلجابة
4
6 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
-تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد 10 :ن
يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات
أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع الفلسفي الغني لقيمة الشخص ومصدر هذه القيمة ،مع ما يطرحه هذا اإلشكال من رهانات أخالقية و
حقوقية خاصة في المجتمعات المعاصرة.
النص:
الفهـــــم40(:نقط)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوما النظرية و التجربة) ،و أن يصوغ إشكاله المتعلق
بطبيعة العالقة بين النظرية و التجربة في بناء المعرفة العلمية .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما
النظرية و ما التجربة ؟ و ما دور كل واحد منهما في بناء المعرفة العلمية ؟
55
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 5102عناصر اإلجابة
5
6 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
التحليل 0 ( :نقط )
يتعين على المترشح في تحليل ه تحديد أطروحة النص و شرحها ،و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها ،و
تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن التجربة ال تكفي وحدها لبناء المعرفة العلمية .فال بد من
اعتماد نظرية ما ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تحديد مفاهيم النص :النظرية ،التجربة ،المعرفة العلمية ،و بيان العالقات التي تربط بينها ( تكامل ،جدل ،تالزم)...
-اعتبار التجربة عنصرا أساسيا في بناء المعرفة العلمية؛
-ارتباط التجربة بالوقائع التي تشكل أساس بناء المعرفة العلمية؛
-التجربة ،مع ذلك ،ال تسمح وحدها ببناء المعرفة العلمية؛
-ال قيمة لوقائع خام و ال لتجربة خالصة؛
-العلم بناء نظري عقلي؛
-تضفي النظرية على التجربة و الوقائع تنظيما و ترتيبا و معقولية...
يكون علما)،
-اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها :المماثلة( مراكمة األحجار ال تبني بيتا/تكديس الوقائع ال ِّ
الدحض...
يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات
أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز أهمية التكامل بين النظرية و التجربة و اإلشارة إلى اختالف التوجهات بين العلماء من حيث إعطاء األولوية
للنظرية أو التجربة ،و أن النقاش االبستمولوجي لهذا اإلشكال له أهمية إذ يكشف عن دينامية العلم و تطوره ...
56
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية - 5102عناصر اإلجابة
6
6 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
و يمكن توزيعها على النحو اآلتي:
مرجع النص :هنري بونكاري ،العلم و الفرضية،ص 229-222ترجمة و تقديم د.حمادي بن جاء باهلل ،المنظمة العربية للترجمة ،ط
، 2442 ،2بيروت ،لبنان.
57
الصفحة
1
5 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة االتسددراية 2015
-عناصر اإلجاب - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
RR 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
5
عناصر اإلجابة وسلم التنقيط
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين ،يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 202/40الصادرة بتاريخ 21نونبر 2442والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة
الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 20/490الصادرة بتاريخ 25يونيو 2420الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني
الموحد للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم
المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية
المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح ،تدرج التحليل والمناقشة
والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
-يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح ،باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة
بالمالحظة المفسرة لها؛
-يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 24/44و ،24/24وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو
أساسا تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه ،يتراوح مثال بين 24/44و
24/25بناء على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح.
-إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 22أو 20أو 20على 24مثال ،بالنسبة لمترشحي الشعب
والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل 0و )0يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة
المتفوقين منهم.
-ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 24/40فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق اللجنة ،وذلك
حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
-إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع عناصر
اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح
منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي.
السؤال:
الفهم ( 0نقطة)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (المعرفة) و موضوعه ( مفهوم الحقيقة) ،و أن يبرز
عناصر التقابل :وحدة معيار الحقيقة /تعدد المعايير .و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بما إذا كان العقل وحده معيارا للحقيقة أم أن هناك
58
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية - 5102عناصر اإلجابة
2
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
معايير أخرى؟ .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل :ما الحقيقة؟ ما هي معاييرها؟ و هل يمكن اعتبار
العقل وحده معيارا للحقيقة؟
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا
المعرفة الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ، ) ...وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف مفهوم الحقيقة.
-العقل طريق بلوغ الحقيقة ألنه:
-يكشف عن الماهيات المفارقة للحس؛
-يمدنا بالبداهة الضرورية لبناء الحقيقة؛
-أساس كل بناء أكسيومي للحقيقة...
يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في
اإلشكال ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لسؤال الحقيقة و معاييرها مع اإلشارة إلى أهمية العقل في هذا الصدد.
59
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية - 5102عناصر اإلجابة
3
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
الجوانب الشكلية40( :ن)
القولة:
الفهم ( 0نقطة)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة أن يحدد موضوعها (مفهوم الغير) ،و أن يصوغ إشكالها المرتبط بالعالقة
الوجودية بين الذات و الغير .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما الغير؟ ما الذات؟ هل وجود الغير
وجود ضروري أم عرضي؟ هل وجود الغير إغناء للذات أم تهديد لها؟ ما دور الغير في معرفة الذات لذاتها؟
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة القولة و شرحها ،و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها ،و
تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة .و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف مفاهيم :الغير ،الذات و بيان العالقات التي تربط بينها ( تالزم)...
-نظرة الغير إلى "األنا" تمكنها من الوعي بذاتها؛
-اكتشاف الذات اكتشاف للغير و وعي بضرورة وجوده؛
-الغير حاضر في تجربة كل واحد منا؛
-تحليل الحجاج القائم على مثال النظرة ،أو استحضار شواهد من المعيش اليومي أو من المتن الفلسفي..
يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات
أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
60
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية - 5102عناصر اإلجابة
4
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
( 40نقط) التركـيب:
يتعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لوجود الغير و كذا أهميته وجوديا و معرفيا و تواصليا .
النص:
الفهـــــم40(:نقط)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الواجب) ،و أن يصوغ إشكاله المرتبط بالعالقة بين
الواجب و المجتمع .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما الواجب األخالقي؟ ما مصدره ؟ و ما دور
المجتمع في تحديد الواجب؟ و هل هناك مصادر أخرى للواجب؟
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة النص و شر حها ،و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها ،و
تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن المجتمع هو مصدر الواجب األخالقي ، ،و يمكن أن يتم ذلك
من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تحديد مفاهيم النص :الواجب ،المجتمع ،اإلكراه ،التنشئة االجتماعية ،و بيان العالقات التي تربط بينها ( علية ،تكامل،
تالزم)...
-قد يكون للعواطف تأثير في القيام بالواجب إال أنها ليست العنصر الحاسم؛
-اإلكراه االجتماعي هو العنصر األساس في تحديد الواجب؛
-أهمية التنشئة االجتماعية في الخضوع للقيم األخالقية؛
-اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها :المماثلة (ضغط اجتماعي/ضغط جوي) و المقارنة...
61
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية - 5102عناصر اإلجابة
5
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
المناقشة 45( :نقط)
يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح
إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمصدر الواجب مع أهمية التأكيد على تعدد منابعه و ضرورة انفتاحه على ما هو كوني...
مرجع النص:
يوسف شلحت :مدخل إلى سوسيولوجيا اإلسالم ،ترجمة خليل أحمد خليل ،دار الطليعة ،بيروت ،ص ( .02بتصرف)
62
الصفحة
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
1
6
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين ،يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 201/40الصادرة بتاريخ 21نونبر 1442والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة
الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 20/ 490الصادرة بتاريخ 12يونيو 1420الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد
للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم
المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية
المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح ،تدرج التحليل والمناقشة
والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
-يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح (ة) ،باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية
مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛
-يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 14/44و ،14/14وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو أساسا
تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه ،يتراوح مثال بين 14/44و 14/22بناء
على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح.
-إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 21أو 20أو 20على 14مثال ،بالنسبة لمترشحي الشعب
والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل 0و )0يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين
منهم.
-ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 14/40فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق اللجنة ،وذلك حرصا
على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
-إذا توفرت في إجابة المترشح (ة) الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع
عناصر اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للمترشح في
ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي.
السؤال:
63
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2016عناصر اإلجابة
2
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (المعرفة) و موضوعه ( مفهوم الحقيقة) ،و أن يبرز
عناصر المفارقة :المعيار الوحيد للحقيقة هو التطابق مع الواقع /ليس التطابق مع الواقع معيارا وحيدا للحقيقة .و أن يصوغ اإلشكال
المتعلق بما إذا كان التطابق مع الواقع المعيار الوحيد للحقيقة .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما الحقيقة
و ما التطابق مع الواقع؟ هل يمكن اعتبار التطابق مع الواقع معيارا وحيدا للحقيقة أم إن هناك معايير أخرى ؟
و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي:
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح (ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا
المعرفة الفلسفية المالئمة (من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ، ) ...وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف مفاهيم الحقيقة و المعيار و التطابق؛
-الحقيقة هي التطابق مع الواقع؛
-الحقيقة معطاة في الواقع و ليست مبنية؛
-الحواس هي الطريق إلدراك الحقيقة؛
-ميل اإلنسان التلقائي إلى الربط بين الحقيقي و الواقعي...
يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال،
و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
يتعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و
يمكن أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمسألة الحقيقة و معاييرها ،مع اإلشارة إلى صعوبة اعتماد معيار وحيد للحقيقة مهما
كانت أهميته...
64
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2016عناصر اإلجابة
3
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
-خالصة التحليل والمناقشة 10 :ن.
-أهمية اإلشكال ورهاناته 10 :ن.
-إبداء الرأي الشخصي المبني 10 :ن.
القولة:
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة أن يحدد موضوعها (العدالة و المساواة) ،و أن يصوغ إشكالها المتعلق بطبيعة
العالقة بين العدالة و المساواة .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما العدالة ؟ ما المساواة؟ و هل العدالة
هي المساواة؟
و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي:
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح(ة) في تحليله تحديد أطروحة القولة و شرحها ،و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل
الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف مفهومي العدالة و المساواة و بيان العالقات التي تربط بينهما ( تكامل ،تضمن)...
-العدالة إعطاء كل ذي حق حقه وفق قوانين الدولة ؛
-المساواة هي معاملة الناس دون تمييز أثناء تطبيق القوانين؛
-العدالة تتحقق بالمساواة الكاملة بين الناس؛
-ضرورة تحقيق المساواة بين الناس و مراعاة حقوقهم الطبيعية و القانونية؛
-ارتباط العدالة بالمؤسسات والتطبيق الحرفي والموضوعي للقوانين؛
ـ تحليل الحجاج المفترض في القولة.
65
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2016عناصر اإلجابة
4
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح إمكانات
أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
يتعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،ويمكن أن يتم
ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لعالقة العدالة مع المساواة ،مع أهمية التركيز على مبدأ اإلنصاف كتصحيح للعدالة من حيث هي
مساواة تامة بين الناس وفق حرفية القانون ،و أن من شأن مثل هذا السجال أن يؤدي إلى تطوير مفهوم العدالة.
النص:
الفهـــــم54(:نقط)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الشخص) ،و أن يصوغ إشكاله المتعلق بأساس هوية
الشخص وما إذا كانت هذه الهوية ثابتة أم متغيرة .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما الشخص؟ ما
الهوية ؟ فيم تتحدد هذه الهوية؟ و هل تؤدي التغيرات التي تلحق الشخص إلى ضياع هويته؟
و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي:
66
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2016عناصر اإلجابة
5
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
تحديد موضوع النص 10 :ن.
صياغة اإلشكال 10 :ن.
صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة 10 :ن.
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح(ة) في تحليل ه تحديد أطروحة النص و شرحها ،و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل
الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن وعي األنا بذاتها هو أساس ثبات الهوية الشخصية ،وذلك من خالل تناول
العناصر اآلتية:
ـ تحديد مفاهيم النص :الشخص ،األنا ،التجربة الخاصة ،الذاكرة ..و بيان العالقات التي تربط بينها ( تكامل ،جدل ،تالزم)...
-اعتبار هوية الشخص كال واحدا متميزا بالوحدة و االستمرارية؛
-هذا الكل عبارة عن وحدة متكاملة و مترابطة من التجارب و الذكريات بفضل ثبات الهوية؛
-الوعي باألنا هو أساس الشعور بالهوية الشخصية؛
-يعي اإلنسان أن األنا هي أساس هويته عن طريق االستبطان و التأمل الذاتي؛
-اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة أهمها آلية المثال :السفر إلى البالد البعيدة...
و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي:
-تحديد أطروحة النص و شرحها 10 :ن
-تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها 10 :ن
-تحليل الحجاج المعتمد 10 :ن
يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح إمكانات أخرى
للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
يتعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمسألة هوية الشخص ،و تعدد أبعادها واختالف المواقف الفلسفية بصددها ...و يمكن توزيع
نقط التركيب على النحو اآلتي:
67
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2016عناصر اإلجابة
6
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
الجوانب الشكلية 50( :ن)
مرجع النص:
Erwin Schrödinger, Qu'est-ce que la vie ?, 1944, tr. L. Keffler, Paris, Points Seuil, 1993, pp. 207-208.
68
الصفحة
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
1
6
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
6
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين ،يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 201/40الصادرة بتاريخ 21نونبر 1442والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة
الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 20/ 490الصادرة بتاريخ 12يونيو 1420الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد
للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم
المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية
المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح ،تدرج التحليل والمناقشة
والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
-يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح (ة) ،باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية
مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛
-يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 14/44و ،14/14وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو أساسا
تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه ،يتراوح مثال بين 14/44و 14/22بناء
على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح.
-إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 21أو 20أو 20على 14مثال ،بالنسبة لمترشحي الشعب
والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل 0و )0يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين
منهم.
-ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 14/40فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق اللجنة ،وذلك حرصا
على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
-إذا توفرت في إجابة المترشح (ة) الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع
عناصر اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للمترشح (ة) في
ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي.
السؤال:
69
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2016عناصر اإلجابة
2
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
ةدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للتسؤال أن ةعبر عن إدراك مجاله (األخالق) و موضوعه ( مفهوما الواجب والحرة ) ،و أن ةبرز
عناصر الدقابل أو اإلحراج :الواجب ةدعارض مع الحرة /الواجب ال ةدعارض مع الحرة .و أن ةصوغ اإلشيال المدمحور حول طبةع العالق بةن
الواجب و الحرة :أهي عالق دعارض أم عالق ديامل ،و أن ةطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل :ما الواجب؟ ما
الحرة ؟ و هل ةدعارض الواجب مع الحرة أم إنهما ةديامالن؟
الدحلةل 5 ( :نقط )
ةدعةن على المدرشح(ة) دحلةل عناصر اإلشيال و أتسئلده األتساتسة و الوقوف على األطروح المفدرض في التسؤال موظفا
المعرف الفلتسفة المالئم (من أفيار و مفاهةم و بناء حجاجي ، ) ...وذلك من خالل دناول العناصر اآلدة :
ـ دعرةف مفهومي الواجب و الحرة ؛
ـ ادتسام الواجب بطابع اإليراه واإللزام ةنفي يل اردباط له بالحرة ؛
ـ قد ةيون القةام بالواجب مجرد ادباع ال إرادي لتسلط العادة؛
ـ الباعث على القةام بالواجب هو الطابع الزجري للقوانةن والخوف من العقاب أو الخضوع لألنا األعلى المتسدبطن للنواهي
األبوة ...
-صدور الواجب عن المجدمع ةنفي عنه يل حرة وةحوله إلى مجرد عادات اجدماعة ؛
و ةمين دوزةع نقط الدحلةل على النحو الدالي:
-دحلةل عناصر اإلشيال و أتسئلده األتساتسة 10 :ن.
-دوظةف المعرف الفلتسفة المالئم :
-اتسدحضار المفاهةم و االشدغال علةها 0ن
-البناء الحجاجي للمضامةن الفلتسفة 0ن
ةدعةن على المدرشح(ة) أن ةناقش األطروح من خالل متساءل منطلقادها و ندائجها و طرح إميانات أخرى دفدح أفق الدفيةر في
اإلشيال ،و ةمين أن ةدم ذلك من خالل العناصر اآلدة :
ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةصوغ دريةبا ةتسدخلص فةه ندائج دحلةله و مناقشده مع إميانة دقدةم رأي شخصي مدعم ،و
ةمين أن ةدم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشيالي لعالق الواجب مع الحرة و اإلشارة إلى الرهانات األخالقة المردبط بالواجب
و الحرة في اتسدقالل أحدهما عن اآلخر أو في اردباطهما معا.
70
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2016عناصر اإلجابة
3
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
-خالص الدحلةل والمناقش 10 :ن.
-أهمة اإلشيال ورهاناده 10 :ن.
-إبداء الرأي الشخصي المبني10 :
القولة:
ةدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للقول أن ةحدد موضوعها (مفهوم الغةر ) ،و أن ةصوغ إشيالها المدعلق بوجود الغةر
في اردباطه بالوعي بالذات .و ةطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل والمناقش من قبةل :ما الغةر؟ ما الوعي بالذات؟ و ما دور
وجود الغةر في دحقةق الوعي بالذات؟
و ةمين دوزةع نقط الفهم على النحو الدالي:
دحدةد موضوع القول 10 :ن.
صةاغ اإلشيال 10 :ن.
صةاغ األتسئل األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش 10 :ن.
الدحلةل 5 ( :نقط )
ةدعةن على المدرشح (ة) في دحلةله دحدةد أطروح القول و شرحها ،و دحدةد مفاهةمها و بةان العالقات الدي دربط بةنها ،و
دحلةل الحجاج المعدمد في الدفاع عن دلك األطروح ،و ةمين أن ةدم ذلك من خالل دناول العناصر اآلدة :
ـ دعرةف مفاهةم الغةر ،الوعي ،الذات ،و بةان العالقات الدي دربط بةنها ( ديامل ،دضمن ،دالزم)...
-اإلنتسان يائن ةدمةز بوعي الذات؛
-ةعةش اإلنتسان في العالم مع الغةر؛
-الغةر ضروري لوعي اإلنتسان بذاده؛
-الوجود مع الغةر شرط لبناء العالم الموضوعي...
دحلةل الحجاج المفدرض و القائم على اتسدحضار شواهد دارةخ الفلتسف ،و من الواقع المعةش...
71
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2016عناصر اإلجابة
4
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةناقش األطروح من خالل متساءل منطلقادها و ندائجها مع إبراز قةمدها و حدودها و فدح إميانات
أخرى للدفيةر في اإلشيال الذي دثةره ،و ةمين أن ةدم ذلك من خالل العناصر اآلدة :
ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةصوغ دريةبا ةتسدخلص فةه ندائج دحلةله و مناقشده مع إميانة دقدةم رأي شخصي مدعم ،و
ةمين أن ةدم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشيالي لوعي الذات في عالقده بوجود الغةر ،مع اإلشارة إلى دعدد المواقف الفلتسفة
بخصوص هذا اإلشيال؛ و الدأيةد على ضرورة احدرام الغةر من حةث هو وعي آخر بالذات...
النص:
الفهـــــم 54(:نقط)
72
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2016عناصر اإلجابة
5
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
ةدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للنص أن ةحدد موضوعه (مفهوم الدول ) ،و أن ةصوغ إشياله المدعلق بغاةات الدول
.و ةطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل :ما الدول ؟ ما غاةادها ؟ و ما المياتسب الدي ةجنةها اإلنتسان من
العةش في إطارها؟
و ةمين دوزةع نقط الفهم على النحو الدالي:
دحدةد موضوع النص 10 :ن.
صةاغ اإلشيال 10 :ن.
صةاغ األتسئل األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش 10 :ن.
الدحلةل 5 ( :نقط )
ةدعةن على المدرشح (ة) في دحلةل ه دحدةد أطروح النص و شرحها ،و دحدةد مفاهةمه و بةان العالقات الدي دربط بةنها ،و
دحلةل الحجاج المعدمد في الدفاع عن دلك األطروح الدي مفادها أن الحرة الفعلة لألفراد دحقق في إطار الدول و قوانةنها ،خالفا
للحرة المدوحش الدي يانت لهم في حال الطبةع ،و ةمين أن ةدم ذلك من خالل دناول العناصر اآلدة :
ـ دحدةد مفاهةم النص :الدول ،الحرة ،العنف ،العقل ،و بةان العالقات الدي دربط بةنها ( ديامل ،دالزم ،دضاد)...
-في غةاب الدول دتسود الحرة المطلق الدي دوجهها األهواء؛
-دندج عن هذه الحرة المطلق تسةادة العنف و الشقاء و الفوضى؛
-دحمي قوانةن الدول الملية الفردة ؛
-أما في إطار الدول فإن الحرة دصبح مقنن و مثمرة؛
-ةندج عن هذا الدقنةن األمن و الرخاء و ةتسود العقل...
-اعدماد آلةات في الدفاع عن األطروح من بةنها المقارن ...
و ةمين دوزةع نقط الدحلةل على النحو الدالي:
ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةناقش األطروح من خالل متساءل منطلقادها و ندائجها مع إبراز قةمدها و حدودها و فدح إميانات
أخرى للدفيةر في اإلشيال الذي ةثةره النص ،و ةمين أن ةدم ذلك من خالل العناصر اآلدة :
ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةصوغ دريةبا ةتسدخلص فةه ندائج دحلةله و مناقشده مع إميانة دقدةم رأي شخصي مدعم ،و
ةمين أن ةدم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشيالي لغاةات الدول ،مع المراهن على الدول الدةمقراطة الدي دحدرم حقوق األفراد و
الجماعات...
73
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2016عناصر اإلجابة
6
6 -مادة :الفلسفة -كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
1
و ةمين دوزةع نقط الدريةب على النحو اآلدي:
-خالص الدحلةل والمناقش 10 :ن.
-أهمة اإلشيال ورهاناده 10 :ن.
-إبداء الرأي الشخصي المبني 10 :ن.
مرجع النص:
; Thomas Hobbes : Le citoyen ou les fondements de la politique ( De Cive);Trad. Samuel Sorbière ;1649
(بدصرف)P. 106 ed. numérique.
74
الصفحة
5
1 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة العادية 2017
-عناصر اإلجابة - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
NR 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
5
الفهم 4( :نقطة)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (السياسة) و موضوعه ( مفهوم الدولة) ،وأن يبرز عناصر
المفارقة أو التقابل :غاية الدولة خدمة المواطنين /غاية الدولة هي الدولة ذاتها .و أن يصوغ اإلشكال المرتبط بما إذا كانت غاية الدولة خدمة
المواطنين أم أن غايتها هي الدولة نفسها ،و أن يطرح أسئلت ه األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما الدولة ؟ ما غايتها؟ هل تتحدد
هذه الغاية في خدمة المواطنين أم في خدمة نفسها ؟ و هل تساهم هذه الخدمة في ترسيخ مشروعية الدولة؟
75
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2017عناصر اإلجابة
2
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح (ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا المعرفة
الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ، ) ...وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف مفاه يم :الدولة من حيث هي تنظيم سياسي ينظم المجتمع عن طريق مؤسسات إدارية ،سياسية ،اجتماعية قانونية ...الغاية من حيث
هي تعبير عن هدف وجود الدولة و الذي يوجه عملها ...خدمة المواطنين أي تلبية حاجاتهم المختلفة بما يحقق رفاهيتهم؛
-غاية الدولة خدمة المواطنين؛
-تعدد مجاالت الخدمة :صحة ،تعليم ،ترفيه ،نقل ،أمن...
-تسهر الدولة على ضمان العيش الجماعي و احترام الحريات؛
-تستمد الدولة مشروعيتها من الخدمات التي تؤديها للمواطنين؛
-في مقابل ذلك ،يكون المواطنون مطالبين باحترام قوانين الدولة و القيام بأدوارهم و واجباتهم...
يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة المفترضة و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال ،ويمكن أن يتم ذلك من خالل
العناصر اآلتية:
ي تعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن أن يتم
ذلك من خالل إبراز أهمية الدولة في تنظيم المجتمع و توفير الخدمات للمواطنين ،والمراهنة على التكامل بين الدولة و مصلحة المواطنين...
القولة
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة و المطلب المرفق بها أن يحدد موضوعها (مفهوم الشخص) ،وأن يصوغ إشكالها
المرتبط بحرية الشخص بين اإلمكان و االستحالة .و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل :ما الشخص ؟ ما الحرية
؟ ما الضرورة ؟ و هل حرية الشخص ممكنة أم هي مستحيلة؟
76
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2017عناصر اإلجابة
3
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي:
يتعين على المترشح (ة) في تحليل ه تحديد أطروحة القولة و شرحها ،و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل
الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
-تحديد مفهومي الشخص و الحرية ؛
-تعدد الضرورات التي يمكن أن يخضع لها الشخص :بيولوجية ،اجتماعية ،نفسية ،،أخالقية....
-هذه الضرورات تجعل حرية الشخص مستحيلة؛
-قد يعتقد الشخص أنه حر في إرادته و اختيار أفعاله ولكنه في الواقع جاهل باألسباب المتحكمة في كل ذلك؛
و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي:
-تحديد أطروحة القولة و شرحها 02 :ن
-تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها 02 :ن
-تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد 01 :ن
يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح إمكانات
أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
يتعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن أن يتم
ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لحرية الشخص مع التأكيد على قدرته على التكيف مع هذه الضرورات...
77
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2017عناصر اإلجابة
4
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
تماسك العرض 01 :نقطة.
سالمة اللغة 01 :نقطة.
وضوح الخط 01 :نقطة.
القولة لديدرو.
""""""""""""""""""
النص:
الفهـــــم04(:نقط)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الحقيقة) ،و أن يصوغ إشكاله المتعلق بمعايير الحقيقة .و
يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل :ما الحقيقة؟ كيف نميزها عن أضدادها؟ ما البداهة ؟ ما المعيار؟ و هل البداهة
هي المعيار الوحيد للحقيقة أم إن هناك معايير أخرى؟
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة النص و شرحها ،و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل
الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن البداهة هي المعيار الكافي للحقيقة ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول
العناصر اآلتية:
ـ تحديد مفاهيم النص :الحقيقة ،المعيار ،البداهة ،المعرفة ...و بيان العالقات التي تربط بينها ( تكامل ،تالزم ،تضمن)...
-تتأسس المعرفة على الحقيقة و البداهة؛
-نقيض الحقيقة هو الخطأ؛
-معيار الحقيقة هو البداهة؛
-تعريف البداهة بكونها تطابقا بين تصور الشيء و اللفظ الدال عليه؛
-البداهة تعني كذلك الوضوح التام للفكرة؛
-اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها :المقارنة ،المثال ،المماثلة ...
يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات أخرى
للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
78
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2017عناصر اإلجابة
5
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
يتعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن أن
يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمعايير الحقيقة مع أهمية المنظور التكاملي في هذا المجال.
مرجع النص:
;Thomas Hobbes ; De La nature humaine ; Edition électronique réalisée par Jean-Marie Tremblay
2002 Québec Canada; ch 6 ; p 36
79
الصفحة
5
1 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
الدورة االستدراكية 2017
-عناصر اإلجابة - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه
RR 05
2 المعامل كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة الشعبة أو المسلك
5
عناصر اإلجابة وسلم التنقيط
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين ،يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 142/04الصادرة بتاريخ 16نونبر 2007والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة
الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 14/ 093الصادرة بتاريخ 25يونيو 2014الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد
للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم المنتظر
توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة ،وإبقاء
المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح ،تدرج التحليل والمناقشة
والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
-يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح (ة) ،باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة
بالمالحظة المفسرة لها؛
-يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 20/00و ،20/20وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو أساسا تقويم
مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه ،يتراوح مثال بين 20/00و 20/15بناء على تمثالت
خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح.
-إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 12أو 13أو 14على 20مثال ،بالنسبة لمترشحي الشعب والمسالك
التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل 3و )4يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم.
-ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 20/03فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق اللجنة ،وذلك حرصا
على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
-إذا توفرت في إجابة المترشح (ة) الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع عناصر
اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للمترشح (ة) في ضوء روح
منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي.
السؤال:
80
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2017عناصر اإلجابة
2
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
يتعين على المترشح(ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية ،و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا
المعرفة الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي )...وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
-تعريف مفهومي الغير و الصداقة؛
-الصداقة وجه أساس للعالقة مع الغير؛
-ميل اإلنسان التلقائي إلى االرتباط مع الغير ؛
-تقوم الصداقة على تقدير الغير و احترامه؛
-الصداقة منزهة عن المنفعة ؛
-تكشف الصداقة عن الحضور المستمر للغير في حياتنا...
و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي:
-تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية 02 :ن.
-توظيف المعرفة الفلسفية المالئمة:
-استحضار المفاهيم و االشتغال عليها 2 :ن
-البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية 1 :ن
المناقشة 05( :نقط)
يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة المفترضة ،و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال ،و يمكن أن يتم ذلك
من خالل العناصر اآلتية:
-يكشف واقع العالقات اإلنسانية أن الصداقة ليست الوجه الوحيد للعالقة مع الغير ؛
-الصراع وجه من أوجه العالقة مع الغير ؛
-قد تكتسي العالقة مع الغير مظهر الالمباالة ؛
-قد تكون المصلحة الشخصية رهان العالقة مع الغير...
ي تعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،ويمكن أن يتم
ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي المركب لمسألة عالقة الذات مع الغير ،مع التركيز على الجانب اإليجابي في العالقة مع الغير و
محورية االحترام على أساس الكرامة ...
"""""""""""""""""""""
القولة:
81
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2017عناصر اإلجابة
3
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
-صياغة اإلشكال 02 :ن.
-صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة 01 :ن.
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح(ة) في تحليل ه تحديد أطروحة القولة و شرحها ،و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل
الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تعريف النظرية باعتبارها بناء عقليا يربط مجموعة من المبادئ والنتائج في مجال علمي محدد؛
-تعريف العمل التجريبي باعتباره مجموع اإلجراءات التي يتبعها العالم لبناء أو اختبار فروض معينة؛
-النظرية معطى أساس يسبق العمل التجريبي ؛
-النظرية هي التي تقود العمل التجريبي وتوجهه عبر األسئلة النظرية التي يطرحها العالم حول الظواهر؛
-تطور العلوم أفقد التجريب موقع الحسم الذي كان له في بناء النظريات؛
-أهمية العقل الرياضي والنماذج الصورية في العلم؛
و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي:
-تحديد أطروحة القولة و شرحها 02 :ن
-تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها 02 :ن
-تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد 01 :ن
يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها ،وفتح إمكانات أخرى
للتفكير في اإلشكال الذي تثيره ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
ي تعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمسألة العالقة بين النظرية و العمل التجريبي في العلم ،مع التركيز على الحوار والتكامل
الموجود بينهما عبر تاريخ العلم كله...
82
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2017عناصر اإلجابة
4
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
سالمة اللغة 01 :نقطة.
وضوح الخط 01 :نقطة.
"""""""""""""""""""""""
النص:
التحليل 05 ( :نقط )
يتعين على المترشح(ة) ،في تحليله ،تحديد أطروحة النص و شرحها ،و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل
الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن الدولة في ممارسة سلطتها وتحقيق غاياتها تجمع بين الحق و القوة ،و يمكن
أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
ـ تحديد مفاهيم النص :الدولة ،السلطة ،الرعاية ،اإلكراه ،حقوق المواطنين ...و بيان العالقات التي تربط بينها ( ترابط ،تأسيس)...
-ارتباط مفهوم الدولة بمفهوم السلطة الفعلية و المنظمة؛
-تنظم الدولة المجتمع من خالل مؤسساتها المختلفة؛
-تتحدد غايات الدولة في حماية نفسها و خدمة المواطنين؛
-الدولة أول ضامن لحقوق اإلنسان؛
-اإلكراه أداة ضرورية لتحقيق غايات الدولة؛
-ازدواجية سلطة الدولة التي تجمع بين الحق و القوة...
-اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها :المقارنة الضمنية ،المثال..
يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها ،وفتح إمكانات أخرى
للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
83
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االستدراكية – 2017عناصر اإلجابة
5
5 -مادة :الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
-ميل الدولة أحيانا إلى خدمة طبقات أو فئات دون أخرى...
يتعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،ويمكن
أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لموضوع سلطة الدولة بين الحق و العنف ،مع المراهنة على أهمية و جود الدولة في حياة
األفراد و ضرورة التزامها بالحق و القانون...
مرجع النص :جاك دوندييه دو فابر :الدولة؛ ترجمة أحمد حسيب عباس ؛ الهيئة العامة لقصور الثقافة 1958 ،؛ ص ص .4/2
84
الصفحة
5
1
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
NR 05
الدورة العادية 2018
-عناصر اإلجابة- المركز الوطني للتقويم واالمتحانات
والتوجيه
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين ،يرجى من السيدات و السادة األساتذة
المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 142/04الصادرة بتاريخ 16نونبر 2007والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك
الثانوي التأهيلي لمادة الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 14/093الصادرة بتاريخ 25يونيو 2014الخاصة باألطر
المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية
الفلسفية و القيم المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع
مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح،
تدرج التحليل والمناقشة والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
-يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح ،باإلضافة إلى
النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛
-يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 20/00و ،20/20وذلك ألن التقويم في
مادة الفلسفة هو أساسا تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا
لتنقيطه ،يتراوح مثال بين 20/00و 20/15بناء على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان
إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح.
-إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 12أو 13أو 14على 20مثال ،بالنسبة
لمترشحي الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل 3و )4يحرم المترشحين من االستفادة من
امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم.
-ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 20/03فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق
اللجنة ،وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
-إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال
تتطابق مع عناصر اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود
الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي.
السؤال:
الفهم 4( :نقط)
85
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2018عناصر اإلجابة
2
5 -مادة :الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
(النظرية و التجربة) ،و يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (المعرفة) و موضوعـه
أن يبرز عناصر اإلحراج (أو المفارقة) :اللجوء إلى التجربة هو الذي يضمن علمية النظريات العلمية /اللجوء إلى التجربة ال يضمن
علمية النظريات العلمية .و أن يصوغ اإلشكال المرتبط بدور التجربة في الحكم على علمية النظريات العلمية ،و يطرح أسئلته األساسية
الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل :ما النظرية؟ ما التجربة؟ ما العلمية؟ و هل اللجوء إلى التجربة هو الذي يضمن ،فعال ،علمية
النظريات العلمية؟
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح (ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا
المعرفة الفلسفية المالمئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ،)...وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
-دالالت مفهومي النظرية و التجربة العلمية؛
-السامئد أن العلم يقوم على عناصر أساسية :الواقع كمرجع و الحواس و األدوات كوسامئل و التجربة كطريقة لالختبار؛
-تأكيد التجربة لعلمية النظرية يتم في واقع قابل للمالحظة و التجريب؛
-شكلت التجربة لفترة طويلة أساس الحكم على علمية النظريات؛
-لجوء العلم إلى التجربة شكل قطيعة مع التأمل الميتافزيقي و التصورات الخرافية و اإليديولوجية في دراسة الظواهر؛
-معيار القابلية للتفنيد يؤكد بدوره أهمية اللجوء إلى التجربة ؛
-التجربة تضمن علمية النظريات العلمية...
يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتامئجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في
اإلشكال ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية:
-لم تعد للتجربة في العلم المعاصر األهمية التي كانت لها في العلم الكالسيكي؛
-أضحى العلم منفتحا على الخيالي واالفتراضي و بناء النماذج الصورية و العقل الرياضي؛
-مهما كان حرص العالم ،فإن الخطأ قد يطال التجربة إما ارتباطا بشروط التجربة نفسها وإما لعوامل أخرى؛
-ال يكفي اللجوء إلى التجربة وحدها لتأكيد علمية النظريات في العلم؛
-ضرورة انفتاح النظرية على فرضيات غيرها من النظريات ...
ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتامئج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن أن يتم
ذلك من خالل اإلشارة إلى أهمية التجربة في الحكم على علمية النظريات العلمية دون إغفال غيرها من المعايير...
86
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2018عناصر اإلجابة
3
5 -مادة :الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي:
-خالصة التحليل والمناقشة 01 :ن.
-أهمية اإلشكال ورهاناته 01 :ن.
-إبداء الرأي الشخصي المبني01 :
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح (ة) في تحليل ه تحديد أطروحة القولة و شرحها ،و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل الحجاج
المعتمد أو المفترض في الدفاع عن تلك األطروحة ،و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية:
-مفهوم الدولة من حيث هي تنظيم سياسي ينظم المجتمع؛
-تعريف القانون من حيث هو قاعدة تحدد حقوق األفراد و واجباتهم؛
-تعريف القوة من حيث هي قدرة جسدية قد تفضي إلى أفعال منافية للقانون؛
-غاية الدولة إحالل القانون محل القوة في التعامل بين الناس؛
-تحرص الدولة على إحالل القانون لحفظ األمن و سيادة الطمأنينة بين الناس؛
-سيادة القانون ضرورية للحفاظ على الملكية و الحريات الخاصة و العامة أيضا...
87
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2018عناصر اإلجابة
4
5 -مادة :الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
-التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها 03 :ن.
-فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة 02 :ن.
النص:
الفهـــــم04(:نقط)
يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الغير) ،و أن يصوغ إشكاله المتعلق بالعالقة مع الغير .و يطرح
أسئلته األساسية الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل :ما الغير؟ ما الصداقة ؟ ما المنفعة الشخصية؟ وهل تقوم العالقة مع الغير على الصداقة
الخالصة أم على المنفعة الذاتية ؟ و هل تنبني على األنانية أم على الغيرية ؟
و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي:
-تحديد موضوع النص 01 :ن.
-صياغة اإلشكال 02 :ن.
-صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة 01 :ن.
التحليل 5 ( :نقط )
يتعين على المترشح (ة) في تحليل ه تحديد أطروحة النص و شرحها ،و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها ،و تحليل الحجاج
المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن أساس العالقة مع الغير ،كيفما كانت ،هو المصلحة الشخصية ،وذلك من خالل تناول العناصر
اآلتية:
ـ تحديد مفاهيم النص :الغير ،الميول ،الصداقة ،حب الذات ،المنفعة الشخصية ،األنانية ...و بيان العالقات التي تربط بينها ( تالزم ،تضاد)...
-جميع المشاعر تجاه الغير مبنية على المصلحة الشخصية؛
-الصداقة و لو كانت خالصة ،إنما هي إسقاط لحب الذات على الغير؛
-كل عمل من أجل سعادة الناس تحركه دوافع أنانية؛
-يستوي جميع الناس ،عظم أو قل شأنهم ،في هذا النزوع األناني إزاء الغير؛
-اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة أهمها :المثال ،المقارنة...
و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي:
-تحديد أطروحة النص و شرحها 02 :ن
-تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها 02 :ن
-تحليل الحجاج المعتمد 01 :ن
88
الصفحة
NR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة العادية – 2018عناصر اإلجابة
5
5 -مادة :الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة
5
-كثيرا ما تكون الصداقة خالصة لدرجة التضحية بالذات من أجل الغير؛
مرجع النص:
D. Hume : Enquête sur les principes de la morale ; trad. Philippe Baranger et Philippe Saltel ; Garnier
Flammarion1991 ; p. 218
89
الصفحة
6
1
االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا
RR 05
الدورة االتسددراية 2018
-عناصر اإلجاب - المركز الوطني للتقويم واالمتحانات
والتوجيه
توجيهات عامة
سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين ،يرجى من السيدات و السادة األساتذة
المصححين أن يراعوا:
-مقتضيات المذكرة الوزارية رقم 142/04الصادرة بتاريخ 16نونبر 2007والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك
الثانوي التأهيلي لمادة الفلسفة ،وكذا المذكرة الوزارية رقم 14/093الصادرة بتاريخ 25يونيو 2014الخاصة باألطر
المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ،مادة الفلسفة؛
-التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة ،بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية
الفلسفية و القيم المنتظر توفرها ،في إجابات المترشحين ،انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم ،مع
مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة ،وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛
-توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية :فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح،
تدرج التحليل والمناقشة والتركيب ،سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية....
توجيهات إضافية
-يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح ،باإلضافة إلى
النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛
-يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين 20/00و ،20/20وذلك ألن التقويم في
مادة الفلسفة هو أساسا تقويم مدرسي ،وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا
لتنقيطه ،يتراوح مثال بين 20/00و 20/15بناء على تمثالت خاصة حول المادة ،سيما أن األمر يتعلق بامتحان
إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح.
-إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند 12أو 13أو 14على 20مثال ،بالنسبة
لمترشحي الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل 3و )4يحرم المترشحين من االستفادة من
امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم.
-ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة 20/03فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح ،بعد إخبار منسق
اللجنة ،وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح ،والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا.
-إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع ،وكانت هذه المضامين ال
تتطابق مع عناصر اإلجابة ،جزئيا أو كليا ،فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود
الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي.
السؤال:
الفهـــــم 04( :ن)
90
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االتستدراية – 2018عناصر اإلجاب
2
6 -مادة :الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل
6
يدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (السةاتس ) ،و موضوعه (مفهوما الحق و العدال ) ،وأن يبرز عناصر
المفارق أو الدقابل :في اللجوء إلى اإلنصاف إخالل بالعدال /في اللجوء إلى اإلنصاف ضمان للعدال ،وأن يصوغ اإلشكال المرتبط بعالق اإلنصاف م
العدال ،و يطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل والمناقش من قبةل :ما العدال ؟ ما اإلنصاف؟ هل يشكل اللجوء إلى اإلنصاف إخالال بالعدال أم ضمانا
لها؟
الدحلةل 05 ( :ن )
المفدرض في السؤال موظفا المعرف الفلسفة يدعةن على المدرشح (ة) تحلةل عناصر اإلشكال و أتسئلده األتساتسة و الوقوف على األطروح
المالئم ( من أفكار و مفاهةم و بناء حجاجي ،)...وذلك من خالل تناول العناصر اآلتة :
-العدال مساواة أي جعل الناس مدساوين أمام القانون؛
-القانون قاعدة حقوقة عام محايدة ملزم ؛
-المساواة تقةد تام بنصوص القوانةن بدون تكةةف أو اجدهاد؛
-الدطبةق الحرفي للقانون يحقق العدال ألنه يضمن المساواة بةن الناس؛
-اإلنصاف حكم بروح القوانةن و أخذ بعةن االعدبار للفئات الهش (الالمساواة اإليجابة ).
-يل مراعاة لظروف خاص مهما يانت هي نوع من الالعدال و الالمساواة؛
-اللجوء إلى اإلنصاف إخالل بالعدال من حةث هي تطبةق حرفي للقانون و من حةث هي مساواة تام ...
يدعةن على المدرشح(ة) أن يناقش األطروح المفدرض من خالل مساءل منطلقاتها و ندائجها و طرح إمكانات أخرى تفدح أفق الدفكةر في اإلشكال ،و
يمكن أن يدم ذلك من خالل العناصر اآلتة :
يدعةن على المدرشح(ة) أن يصوغ تريةبا يسدخلص فةه ندائج تحلةله و مناقشده م إمكانة تقديم رأي شخصي مدعم ،ويمكن أن يدم ذلك من خالل
إبراز الطاب اإلشكالي لمسأل العالق بةن العدال و اإلنصاف ،م المراهن على أهمة مراعاة وضعةات الفئات الهش و المحروم ...
91
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االتستدراية – 2018عناصر اإلجاب
3
6 -مادة :الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل
6
و يمكن توزي نقط الدريةب على النحو اآلتي:
-خالص الدحلةل و المناقش 01 :ن.
-أهمة اإلشكال ورهاناته 01 :ن.
-إبداء الرأي الشخصي المبني01 :
القول :
الفهم 4( :نقط)
يدعةن على المدرشح (ة) ،في معالجده للقول و المطلب المرتبط بها ،أن يحدد موضوعها (مفهوم الشخص) ،و أن يصوغ إشكالها المدعلق
الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل :ما الشخص ؟ ما الدفكةر؟ ما الكرام ؟ ما القةم ؟ و ما هو مصدر قةم
ِّ بقةم الشخص ،و يطرح أتسئلده األتساتسة
الشخص ؟
الدحلةل 5 ( :ن )
يدعةن على المدرشح (ة) في تحلةل ه تحديد أطروح القول و شرحها ،و تحديد مفاهةمها و بةان العالقات الدي تربط بةنها ،و تحلةل الحجاج
المعدمد أو المفدرض في الدفاع عن تلك األطروح ،و يمكن أن يدم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتة :
ـ تعريف مفاهةم الشخص ،الكرام ،القةم ،الدفكةر ؛
-اإلنسان شخص و يائن مفكر؛
-الدفكةر هو الذي يمةز اإلنسان عن غةره من الكائنات؛
-يكدسب اإلنسان قةمده و يرامده من ذاته ال من مصدر خارجي؛
-قةم اإلنسان ال تقدر بسعر؛
-الدفكةر يمنح الشخص قةم و يرام ...
يدعةن على المدرشح(ة) أن يناقش أطروح القول من خالل مساءل منطلقاتها و ندائجها م إبراز قةمدها و حدودها و فدح إمكانات أخرى للدفكةر في
اإلشكال الذي تثةره ،و يمكن أن يدم ذلك من خالل العناصر اآلتة :
92
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االتستدراية – 2018عناصر اإلجاب
4
6 -مادة :الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل
6
← إبراز قةم األطروح :
-اخدصاص اإلنسان دون تسائر الكائنات بالدفكةر؛
-الدنبةه على أن الدفكةر مصدر قةم الشخص و يرامده...
ي دعةن على المدرشح(ة) أن يصوغ تريةبا يسدخلص فةه ندائج تحلةله و مناقشده م إمكانة تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن أن يدم ذلك
من خالل إبراز الطاب اإلشكالي لمسأل مصدر قةم الشخص و اخدالف المواقف بصدده م المراهن على أهمة صون يرام اإلنسان بغض النظر
عن جنسه أو عرقه أو ثقافده أو موقعه االجدماعي...
النص:
الفهـــــم04(:ن)
يدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الحقةق ) ،و أن يصوغ إشكاله المدعلق بمعايةر الحقةق .و
يطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل :ما الحقةق ؟ ما معايةرها؟ ما دور يل من العقل و الحواس في بلوغ الحقةق ؟ و
هل شهادة الحواس هي المعةار الموثوق لمعرف الحقةق ؟
93
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االتستدراية – 2018عناصر اإلجاب
5
6 -مادة :الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل
6
الدحلةل 5 ( :ن )
يدعةن على المدرشح (ة) في تحلةل ه تحديد أطروح النص و شرحها ،و تحديد مفاهةمه و بةان العالقات الدي تربط بةنها ،و
تحلةل الحجاج المعدمد في الدفاع عن تلك األطروح الدي مفادها أن المعةار الموثوق به في بلوغ الحقةق هو الحواس ،و يمكن أن يدم
ذلك من خالل تناول العناصر اآلتة :
ـ تحديد مفاهةم النص :الحقةق ،المعةار ،العقل ،الحواس ...و بةان العالقات الدي تربط بةنها ( تكامل ،تالزم ،تناقض)...
-تدفعنا بعض المشاهدات إلى الدشكةك في مصداقة الحواس؛
-مصدر ما يبدو أنه خداع الحواس إنما هو العقل و أحكامه؛
-معارف العقل ذاتها مصدرها الحواس؛
-يل تشكةك في الحواس تشكةك في العقل و معارفه؛
-الحواس ال تخطئ أبدا؛
-المعةار الموثوق به من أجل بلوغ الحقةق هو الحواس؛
-اعدماد آلةات في الدفاع عن األطروح من بةنها :المقارن ،المثال ...
يدعةن على المدرشح (ة) أن يناقش األطروح من خالل مساءل منطلقاتها و ندائجها م إبراز قةمدها و حدودها وفدح إمكانات
أخرى للدفكةر في اإلشكال الذي يثةره النص ،و يمكن أن يدم ذلك من خالل العناصر اآلتة :
يدعةن على المدرشح (ة) أن يصوغ تريةبا يسدخلص فةه ندائج تحلةله و مناقشده م إمكانة تقديم رأي شخصي مدعم ،و يمكن أن
يدم ذلك من خالل إبراز الطاب اإلشكالي لمعايةر الحقةق م اإلشارة إلى تعدد معايةرها و تكاملها.
94
الصفحة
RR 05 االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا -الدورة االتستدراية – 2018عناصر اإلجاب
6
6 -مادة :الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل
6
و يمكن توزيعها على النحو اآلتي:
مرج النص:
Lucrèce, De La Nature Des Choses ;Livre 4 ; Traduction Nouvelle, Introduction Et Notes De Henri
Clouard ,Deuxième Edition Revue Et Corrigée Paris, Librairie Garnier Frères . Paragraphe 387
95
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107