Exams Philo

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 108

‫انصفذح‬

‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫انًعايم‪:‬‬ ‫‪NS05‬‬ ‫انًـــــــــــادج‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫يذج‬ ‫انشعـــــة(ج)‬


‫اإلَجاص‪:‬‬ ‫أٔ انًسهك ‪:‬‬

‫اكرة ف‪ ٙ‬أدذ انًٕاظ‪ٛ‬ع انصالشح ا‪ٜ‬ذ‪ٛ‬ح‪:‬‬

‫انًٕظٕع األٔل‪:‬‬
‫ْم ‪ًٚ‬كٍ االعرشاض عهٗ انمإٌَ تاسى انذك؟‬

‫انًٕظٕع انصاَ‪:ٙ‬‬
‫« نك‪ٚ ٙ‬كٌٕ انًُجشِب جذ‪ٚ‬شا تٓزِ انصفح‪ ،‬عه‪ ّٛ‬أٌ ‪ٚ‬كٌٕ يُُّظِشا ٔيًُاسسا ف‪ ٙ‬انٕلد َفسّ‪...‬‬
‫فان‪ٛ‬ذ انًاْشج انر‪ ٙ‬ال ‪ُٕٚ‬جٓٓا عمم ْ‪ ٙ‬أداج عً‪ٛ‬اء‪ٔ ،‬انعمم دٌٔ ان‪ٛ‬ذ انر‪ ٙ‬ذُُجض ‪ّٚ‬ظم عاجضا‪».‬‬
‫اششح يعًٌٕ انمٕنح ٔت‪ ٍِٛ‬أتعادْا‬
‫انًٕظٕع انصانس‪:‬‬
‫« إٌ انًع‪ٛ‬اس انغانة نهذكى عهٗ أٌ انشخص ُْ َٕ ُْ َٕ‪ ،‬كًا ‪ٚ‬شٖ انذس انعاو‪ ْٕ ،‬اسرًشاس‪ٚ‬ح‬
‫انجسذ انًاد‪ٚ‬ح عثش انضيٍ‪ ْٕٔ ،‬انًع‪ٛ‬اس َفسّ انز٘ َسرخذيّ نهذكى عهٗ أٌ انذساجاخ انٕٓائ‪ٛ‬ح أٔ‬
‫غ‪ٛ‬شْا ْ‪َ ٙ‬فسُٓا دٌٔ سٕاْا‪ .‬أيا إرا ذذذشُا تخالف رنك‪ ،‬فإٌ دذ‪ٚ‬صُا س‪ٛ‬كٌٕ عهٗ سث‪ٛ‬م االسرعاسج‬
‫خ ْزا انمٕل نًا كاٌ تٕسع‪ ٙ‬انرفِٕ تّ‪ٔ .‬دم‪ٛ‬محً أَُا َشعش‬
‫(كأٌ ألٕل يصال أَا إَساٌ جذ‪ٚ‬ذ)‪ ،‬فهٕ صَ َ‬
‫أٌ ْٕ‪ٚ‬رُا انجسذ‪ٚ‬ح عثش انضيٍ أيش يعمذ ٔأَٓا ذرأكذ يٍ خالل انًعشفح انذاخه‪ٛ‬ح تًاظ‪ُٛ‬ا انر‪ ٙ‬ذأذ‪ٙ‬‬
‫تٓا انزاكشج‪ٚ .‬جة أال ‪ُٚ‬ص‪ٛ‬ش دْشرَُا عهٗ اإلطالق كٌٕ انزاكشج َفسٓا ذرصم تانعشٔسج تأديغرُا‬
‫ز نُا‪ ،‬أ٘ يا دذز ألجسادَا ٔأديغرُا‪ ،‬فًٍ‬
‫ٔتأجسادَا‪ٔ .‬إرا كاَد ركشٖ انًاظ‪ ٙ‬لذ سثثٓا يا دَ َذ َ‬
‫غ‪ٛ‬ش انًذْش أٌ اسرًشاس‪ٚ‬ح ْزِ األجساد عثش انضيٍ ‪ٚ‬جة ف‪ ٙ‬تعط األد‪ٛ‬اٌ عهٗ األلم‪ ،‬أٌ ‪ٚ‬رأكذ‬
‫يٍ خالل يع‪ٛ‬اس انزاكشج‪».‬‬

‫حلل النص وناقشه‬

‫‪1‬‬
‫انصفحخ‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬

‫‪2‬‬ ‫انًؼبيم‪:‬‬ ‫‪RS05‬‬ ‫انًـــــــــــبدح‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫يذح‬ ‫انشؼـــــت(ح)‬


‫اإلَجبص‪:‬‬ ‫أٔ انًسهك ‪:‬‬

‫اكزت ف‪ ٙ‬أحذ انًٕاض‪ٛ‬غ انثالثخ ا‪ٜ‬ر‪ٛ‬خ‪:‬‬

‫انًٕضٕع األٔل‪:‬‬
‫يب انز٘ ‪ٚ‬جؼم يٍ َظش‪ٚ‬خ يب َظش‪ٚ‬خ ػهً‪ٛ‬خ؟‬

‫انًٕضٕع انثبَ‪:ٙ‬‬
‫« ُرؼزجش انكبئُبد انؼبقهخ أشخبصب‪،‬ألٌ طج‪ٛ‬ؼزٓب رجؼم يُٓب غب‪ٚ‬بد ف‪ ٙ‬رارٓب‪».‬‬
‫أٔضح يضًٌٕ انقٕنخ ٔث‪ ٍِٛ‬أثؼبدْب‬

‫انًٕضٕع انثبنث‪:‬‬

‫« نك‪ٚ ٙ‬كٌٕ نهفؼم ق‪ًٛ‬زّ األخالق‪ٛ‬خ‪ٔ ،‬نك‪ٚ ٙ‬كٌٕ احزشايُب نهقبػذح انخُ ُهق‪ٛ‬خ صبدسا ػٍ‬
‫شؼٕس ثٕجٕة االحزشاو‪ٚ ،‬زحزى أال رشٕة طبػزُب نٓب سغجخ ف‪ ٙ‬اجزُبة ثؼض انُزبئج انضبسح‪ ،‬أٔ‬
‫ثؼض انؼقٕثبد‪ ،‬يبد‪ٚ‬خ كبَذ أو يؼُٕ‪ٚ‬خ‪ ،‬أٔ انحصٕل ػهٗ جضاء يب‪ٚ .‬جت أٌ ‪ٚ‬كٌٕ انجبػث‬
‫انٕح‪ٛ‬ذ ػهٗ احزشايُب نهقبػذح انخهق‪ٛ‬خ ْٕ شؼٕسَب ثأٌ رنك ٔاجت‪ ،‬دٌٔ أٌ َُظش إنٗ انُزبئج‬
‫انز‪ ٙ‬رزشرت ػهٗ سهٕكُب‪ٚٔ .‬جت أٌ ركٌٕ طبػزُب نهًجذأ انخُهق‪ ٙ‬صبدسح ػٍ احزشايُب نٓزا انًجذأ‪،‬‬
‫ال أل٘ سجت آخش‪ٔ .‬ػهٗ رنك‪ًٚ ،‬كٍ انقٕل إٌ رأث‪ٛ‬ش انقبػذح انخُُهق‪ٛ‬خ ػهٗ إسادرُب يصذسِ انفز‬
‫يب رزًزغ ثّ انقبػذح يٍ سهطبٌ‪ٔ ،‬انسهطخ ٔحذْب ْ‪ ٙ‬انؼبيم انفؼبل ف‪ْ ٙ‬زا انًجبل ٔال ‪ًٚ‬كٍ أٌ‬
‫‪ٚ‬شٕثٓب أ٘ ػُصش آخش دٌٔ أٌ ‪ٚ‬فقذ سهٕكُب يب نّ يٍ صفخ خُُهق‪ٛ‬خ ثًقذاس يب شبثَ ُّ يٍ ػُصش‬
‫دخ‪ٛ‬م‪ٔ .‬إرا قهُب إٌ كم قبػذح رأيش‪ ،‬فإٌ انقبػذح انخُهق‪ٛ‬خ ن‪ٛ‬سذ ثشيزٓب إال أيْشا ٔن‪ٛ‬سذ ش‪ٛ‬ئب آخش‪.‬‬
‫ٔنزنك فٓ‪ ٙ‬رُٓ‪ ًٍٛ‬يٍ ػمٍ‪ٔ ،‬إرا رَكهَ ًَذْ ٔجت إسكبد كم االػزجبساد األخشٖ ح‪ٛ‬ث أَٓب ال رذع‬
‫يجبال نهزشدد‪» .‬‬

‫حهم انُص َٔبقشّ‬

‫‪2‬‬
‫الصفذت‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪NS05‬‬

‫‪2‬‬

‫اكتب في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬

‫الوْضْع األّل ‪:‬‬

‫ُل هؼسفتي براتي تُوّكٌٌِي فؼال هي هؼسفت الغيس؟‬

‫الوْضْع الثبًي ‪:‬‬

‫« ػلى كل فسد‪ ،‬إى أزاد أى يّكْى ػبدال‪ ،‬أى يطلب هي القبضي هؼبقبت هي ظلوَ ال بدافغ االًتقبم‬
‫بل زغبت في الدفبع ػي الؼدالت‪».‬‬
‫أّضخ هضوْى ُرٍ القْلت ّبيِي أبؼبدُب‪.‬‬

‫الوْضْع الثبلث ‪:‬‬

‫« إى الذبدثت ّ الفّكسة تتؼبًّبى في البذث التجسيبي‪ .‬فبلذبدثت التي ًالدظِب بْضْح‬


‫قليل أّ كثيس‪ ،‬تْدي بفّكسة لتؼليلِب‪ُ ّ .‬رٍ الفّكسة يطلب الؼبلن إلى التجسبت أى تؤيدُب؛ ّلّكي‬
‫ػلى الؼبلن‪ ،‬أى يّكْى هستؼدا‪ ،‬طْال التجسيب‪ ،‬ألى يدع فسضيتَ أّ ألى يؼدلِب ّفقب لوب‬
‫تقتضيَ الْقبئغ‪ .‬فبلبذث الؼلوي إًوب ُْ إذى هذبّزة بيي الفّكس ّالطبيؼت‪ .‬الطبيؼت تْقظ‬
‫فيٌب دب الوؼسفت‪ ،‬فٌطسح ػليِب أسئلت‪ّ .‬أجْبتِب تفسض ػلى الذْاز سيسا غيس هتْقغ‪ ،‬إذ‬
‫تذولٌب ػلى طسح أسئلت جديدة‪ً ،‬جيب ػٌِب بئيذبء أفّكبز جديدة‪ُّّ ،‬كرا دّاليك إلى غيس‬
‫ًِبيت ‪» .‬‬

‫حلل النص و ناقشه‬

‫‪3‬‬
‫اٌصفحح‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪RS05‬‬

‫‪2‬‬

‫اورة فً أحذ اٌّىاضٍغ اٌثالثح اَذٍح ‪:‬‬

‫اٌّىضىع األوي‪:‬‬
‫هً ذرٕافى اٌحشٌح ِغ اٌمىأٍٓ ؟‬

‫اٌّىضىع اٌثأً‪:‬‬

‫« ػٍى اٌشغُ ِٓ أْ وً ِؼشفرٕا ذثذأ ِغ اٌرجشتح فأها ِغ رٌه ال ذٕثثك تأسشها ِٓ اٌرجشتح‪» .‬‬
‫أوضح ِضّىْ اٌمىٌح و تٍّٓ لٍّرها فً ِؼاٌجح ػاللح إٌظشٌح ِغ اٌرجشتح‪.‬‬

‫اٌّىضىع اٌثأً‪:‬‬

‫« ٌٕثغً أْ ٔسأي ‪ِ :‬ا هى دوس اٌغٍش فً ذحمك اٌىػً اٌفشدي؟ ئٕٔا ٔخفك فً إٌظش ئٌى أٔفسٕا‬
‫وىٍٍاخ؛ وٌزا فاْ اٌغٍش ضشوسي حرى وٌى واْ رٌه تصىسج ِإلرح السرىّاي فهّٕا ٌزواذٕا‪ ،‬وهى أِش‬
‫ٌسرطٍغ اٌفشد أْ ٌرىصً ئٌٍه جزئٍا فمط تاالسرٕاد ئٌى راذه هى‪ .‬أٌٍسد اٌشؤٌح اٌراِح واٌىاٍِح ٌٍزاخ‬
‫ِّىٕح ػثش اٌِّشآج ؟ أو وّا هى اٌحاي تإٌسثح ٌٍشساَ‪ ،‬أٌٍسد سؤٌح ذاِح ذٍه اٌرً ٌحممها ػثش سسّه‬
‫صىسج شخصٍح ٌٕفسه؟ ئْ اٌجىاب فً وٍرا اٌحاٌرٍٓ هى إٌفً ‪.‬‬
‫ئْ اٌصىسج اٌرً أساها فً اٌِّشآج هً تاٌضشوسج غٍش ِىرٍّح؛ وِغ رٌه‪ ،‬وتّؼٕى ِٓ اٌّؼأً‪،‬‬
‫فأها ذىفش ٌٕا ّٔطا أوٌٍا ِٓ ئدسان اٌزاخ‪ ،‬وٌىٓ شخصا ٌحذق فًَِ ٌّٕحًٕ اٌشؼىس تإًٔٔ أشىً وحذج‬
‫وٍٍح ‪» .‬‬
‫حًٍ إٌص ؤالشه‬

‫‪4‬‬
‫اٌصفحت‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪NS05‬‬

‫‪2‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬

‫اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع األ‪ٚ‬ي ‪:‬‬


‫يََِ اٌذ‪ٌٚ‬ت ؟‬

‫اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع اٌزبًٔ ‪:‬‬

‫ال ٌم‪ٛ‬دٔب‬ ‫« ٌّىٓ اخخببس ػٍٍّت ٔظشٌت ِب ب‪ٛ‬اسطت اٌخجشبت‪ ،‬غٍش أْ طشٌك اٌخجشبت‬
‫إٌى إبذاع إٌظشٌت‪» .‬‬
‫أوضح (ي) مضمون ٌذي القولة وبيِه(ي) أبعادٌا‪.‬‬

‫اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع اٌزبٌذ ‪:‬‬

‫« ٌجب ػٍٍٕب أْ ٔحذد ِب ً٘ اٌؼاللبث اٌخً حشبط بٍٓ أحذاد ِؼٍٕت ػٍى ٔح‪ٌ ٛ‬جؼً ِٕ‪ٙ‬ب اٌحٍبة اٌزٍٕ٘ت‬
‫ٌشخص ِب‪ ِٓ :‬اٌ‪ٛ‬اضح أْ اٌزاوشة ِٓ أّ٘‪ٙ‬ب جٍّؼب‪ ،‬فبألشٍبء اٌخً أحزوش٘ب ً٘ حٍه اٌخً حذرج ًٌ‬
‫أٔب‪ ٚ .‬إرا وبْ بإِىبًٔ أْ أحزوش ِٕبسبت ِب ‪ٚ‬أحزوش ضّٓ ٘زٖ إٌّبسبت شٍئب آخش فإْ ٘زا اٌشًء اَخش‬
‫لذ حذد ًٌ أٔب أٌضب‪ .‬غٍش أٔٗ ٌّىٓ االػخشاض ػٍى ٘زا ببٌم‪ٛ‬ي بأْ شخصٍٓ لذ ٌخزوشاْ ٔفس اٌحذد‪،‬‬
‫ٌىٓ ِزً ٘زا االػخشاض ٌٕط‪ٛ‬ي ػٍى خطأ‪ :‬ال ٌ‪ٛ‬جذ شخصبْ أبذا ٌَ َشٌَبِْ ٔفس اٌشًء بسبب اخخالف‬
‫ِ‪ٛ‬لؼٍ‪ّٙ‬ب‪ ،‬وّب ال ٌّىٓ أْ ٌى‪ٌّٙ ْٛ‬ب ٔفس إحسبسبث اٌسّغ ‪ ٚ‬اٌشُ ‪ٚ‬اٌٍّس أ‪ ٚ‬اٌز‪ٚ‬ق‪ .‬إْ حجشبخً‬
‫ٌّىٓ أْ حخشببٗ بشىً وبٍش ِغ حجشبت شخص آخش ٌىٕ‪ٙ‬ب حخخٍف ػٕ‪ٙ‬ب د‪ِٚ‬ب ب‪ٙ‬زا اٌمذس أ‪ ٚ‬ران‪ .‬فخجشبت‬
‫وً شخص ً٘ حجشبت خبصت بٗ ٌ‪ٛ‬حذٖ‪» .‬‬
‫حلل(ي) الىص و واقشً(يً)‬

‫‪5‬‬
‫الصفحت‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪RS05‬‬

‫‪2‬‬

‫اكتب(ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬

‫الموضوع األول‪:‬‬
‫مه أٌه ٌسخمذ الشخص لٍمخً ؟‬
‫الموضوع الثاني‪:‬‬
‫" إلى جاوب الضشَسة حمف الحشٌت ‪".‬‬
‫اششح(ي) مضمُن المُلت َبٍّه(ي) أبؼادٌا‪.‬‬

‫المُضُع الزالذ‪:‬‬
‫" إن مؼطٍاث المالحظت ًٌ ومطت بذء المىٍج الؼلمً‪ ،‬غٍش أوٍا ال حسخىفز ٌزا المىٍج َإوما ٌكملٍا‬
‫الخفسٍش الشٌاضً الزي ٌخجاَص بكزٍش وطاق إلشاس ما لُحظ بالفؼل‪ ،‬رم حُطبك ػلى الخفسٍش وخائج سٌاضٍت‬
‫حُظٍش صشاحت وخائج مؼٍىت حُجذ فًٍ بصُسة ضمىٍت‪َ ،‬حُخخبش ٌزي الىخائج الضمىٍت بمالحظاث‪ٌ .‬زي‬
‫المالحظاث ًٌ الخً حُخشن لٍا مٍمت اإلجابت "بىؼم" أَ "ال"‪ٌَ ،‬ظل المىٍج إلى ٌزا الحذ حجشٌبٍا‪ .‬غٍش أن‬
‫ما حؤكذ المالحظاث صحخً ٌضٌذ كزٍشا ػلى ما حمُلً مباششة‪ .‬فًٍ حزبج حفسٍشا سٌاضٍا مجشدا‪ ،‬أي حزبج‬
‫وظشٌت ٌمكه اسخىباط الُلائغ المالحظت مىٍا بطشٌمت سٌاضٍت‪.‬‬
‫َالُالغ أن المىٍج الشٌاضً ٌُ الزي أكسب الفٍضٌاء الحذٌزت لذسحٍا الخىبؤٌت‪َ .‬ػلى كل مه ٌخحذد ػه‬
‫الؼلم الخجشٌبً أن ٌزكش أن المالحظت َالخجشبت لم ٌخمكىا مه بىاء الؼلم الحذٌذ إال ألوٍما الخشوا باالسخىباط‬
‫الشٌاضً‪ ...‬إن أي ػالم لم ٌكه لٍسخطٍغ‪ ،‬لُ الخصش ػلى جمغ الُلائغ المالحظت‪ ،‬أن ٌكخشف لاوُن الجاربٍت‪.‬‬
‫فاالسخىباط الشٌاضً ممخشوا بالمالحظت ٌُ األداة الخً حؼلل وجاح الؼلم الحذٌذ ‪" .‬‬

‫حلل(ي) النص وناقشه(يه)‬

‫‪6‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫الدورة العادية ‪3102‬‬
‫‪1‬‬

‫املوضوع‬ ‫‪NS05‬‬

‫‪2‬‬ ‫الفلسفة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬


‫‪2‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬


‫الموضوع األول ‪:‬‬
‫هل يمكن معرفة الغير عن طريق المماثلة بيني و بينه ؟‬

‫الموضوع الثاني ‪:‬‬

‫" نحتاج للحرية كي تمنع الدولةَ من سوء استخدام سلطتها‪ ،‬كما نريد من الدولة أن تمنع سوء استخدام الحرية‬
‫‪".‬‬
‫أوضح (ي) مضمون القولة و بيِّن (ي) أبعادها‪.‬‬

‫الموضوع الثالث ‪:‬‬


‫" يُطرح سؤال حول ما إذا كانت جميع الحقائق تعتمد على التجربة الحسية أي على االستقراء واألمثلة أم أن‬
‫بعضها له أساس آخر‪ ،‬ألنه إذا كنا نستطيع التنبؤ بوقوع بعض األحداث من غير اختبار سابق عليها‪ ،‬فمن الواضح أن‬
‫عقلنا يساهم بشيء من عنده في هذا األمر‪ .‬إن الحواس‪ ،‬رغم أنها الزمة لمعرفتنا الحالية‪ ،‬فإنها ليست كافية لتعطينا‬
‫جميع المعارف بما أنها ال تقدم لنا أبدا سوى أمثلة أي حقائق خاصة أو فردية‪ .‬والحال أن جميع األمثلة التي تؤكد حقيقة‬
‫عامة‪ ،‬أيا كان عددها‪ ،‬ال تكون كافية إلثبات الضرورة الكونية لهذه الحقيقة نفسها‪ ،‬ذلك أن ال شيء يضمن لنا أن ما قد‬
‫حدث سيحدث دائما وبنفس الطريقة‪ .‬فقد الحظ اليونان والرومان وغيرهم من شعوب العالم القديم أنه‪ ،‬دائما‪ ،‬قبل متم‬
‫تص ُّح في كل‬
‫أربع وعشرين ساعة ينقلب النهار إلى ليل والليل إلى نهار‪ .‬ولكن من الخطأ االعتقاد أن هذه القاعدة ِ‬
‫األماكن‪ ،‬فقد تأكد أن األمر على خالف ذلك في القطب الشمالي مثال(‪ )...‬من هنا يظهر أن الحقائق الضرورية يجب أن‬
‫تقوم على مبادئ ال تكون براهينها متوقفة على األمثلة وال على شهادة الحواس‪ ،‬وذلك على الرغم من أنه لوال الحواس‬
‫ما كان لنا أن نُفكر في تلك الحقائق‪".‬‬

‫حلِّل (ي) النص و ناقشه (يه)‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫الدورة االستدراكية ‪3102‬‬
‫‪1‬‬

‫املوضوع‬ ‫‪RS05‬‬

‫‪2‬‬ ‫الفلسفة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬


‫‪2‬‬
‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬
‫الموضوع األول ‪:‬‬

‫هل يمكن اعتبار الحق معيارا للعدالة ؟‬

‫الموضوع الثاني ‪:‬‬

‫" يؤدي الغير في حياة الفرد‪ ،‬دائما‪ ،‬دور النموذج أو الشريك أو الخصم ‪".‬‬
‫أوضح(ي) مضمون القولة و بيِّن(ي) أبعادها‪.‬‬

‫الموضوع الثالث ‪:‬‬

‫" كل تجربة أُُُ جيد صنعها هي تجربة إيجابية دوما‪ .‬غير أن هذه النتيجة ال تعيد االعتبار إلى أي تجربة كيفما‬
‫كانت‪ ،‬ألن التجربة ال تكون جيدة الصنع إالَّ إذا كانت تامة‪ ،‬و هذا ما ال يحدث إالَّ للتجربة المسبوقة بمشروع مدروس‬
‫دراسة جيدة بدءا من نظرية تامة‪ .‬و أخيرا‪ ،‬إن الشروط التجريبية هي شروط إجراء التجريب‪ .‬وهذا الفارق البسيط في‬
‫المعنى يُسبغ حلة جديدة كل الجدة على الفلسفة العلمية ألنه يلح على الصعاب"التقنية" المماثلة في مسعى وضع‬
‫مشروع نظري مسبق‪ .‬إن قيمة دروس الواقع تتناسب مع إيحائها بتحقيقات عقلية‪.‬‬
‫على هذا النحو ندرك‪ ،‬منذ أن نتأمل العمل العلمي‪ ،‬أن المذهب الواقعي و المذهب العقلي يتبادالن النصح باستمرار‪،‬‬
‫و أن مذهبا منهما ال يستطيع وحده أن يؤلف برهانا علميا؛ ففي نطاق العلوم الفيزيائية ال نجد حدسا حسيا بظاهرة‬
‫يستطيع أن يدل على الواقع دفعة واحدة؛ و كذلك ال مجال لوجود قناعة عقلية ‪-‬مطلقة و نهائية‪ -‬في وسعها أن تفرض‬
‫مقوالت أساسية على طرائق بحثنا التجريبية‪ ...‬إن عالقات النظرية بالتجربة هي عالقات جد وثيقة حتى إنها تجعل أية‬
‫طريقة تجريبية أو عقلية بمفردها في شك من قدرتها على االحتفاظ بقيمتها‪".‬‬

‫حلل(ي) النص و ناقشه (يه)‬

‫‪8‬‬
‫الصفحة‬

‫االمتحان الوطني الموحد‬


‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫للبكالوريا‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬

‫الدورة العادية ‪4102‬‬ ‫‪NS 05‬‬


‫‪Page‬‬
‫الموضوع‬
‫‪2‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة‬


‫‪12‬‬ ‫المعامل‬ ‫أو المسلك‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬


‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل يمكن لنظرية ال تؤكدها التجربة أن تكون علمية؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫" ليس الغير ُمس َتعصيا على المعرفة ‪" .‬‬

‫أوضح (ي) مضمون هذه القولة و ب ِّين (ي) أبعادها‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬

‫" كل الذين يؤلفون جماعة واحدة و يعيشون في ظل قانون ثابت و قضاء عادل يرجعون إليهما من أجل البت في‬
‫الخصومات التي تنشأ بينهم و معاقبة المجرم منهم‪ ،‬فإنهم يعيشون في مجتمع مدني‪ .‬أما الذين ال قانون و ال قضاء لهم‪ ،‬فهم‬
‫ما يزالون في "حالة الطبيعة "‪ ،‬ألن كل واحد منهم يعتبر الحكم والجالاد في كل ما يعنيه من شؤون (‪)...‬‬
‫لذلك فكل من يتخلى عن "حالة الطبيعة " ليندمج في جماعة ما‪ ،‬يتوجب عليه أن يتنازل عن السلطة الالزمة لتحقيق‬
‫األغراض التي تألَّف المجتمع من أجلها‪ ،‬ألكثرية تلك الجماعة‪ ،‬ما لم يتفق صراحة على تفويضها لعدد يربو على األكثرية‪.‬‬
‫و السبيل إلى ذلك هو الموافقة على تأليف مجتمع سياسي واحد‪ ،‬و ذلك هو العقد الوحيد المترتب على األفراد الذين يلتحقون‬
‫بدولة ما أو يؤلفونها‪ .‬وهكذا فما ينشئ الدولة و يكوِّ نها‪ ،‬إنما هو اتفاق فئة من الناس األحرار‪ ،‬الذين يؤلفون أكثرية‪ ،‬على‬
‫االتحاد وتأليف مثل هذا المجتمع السياسي‪ .‬و على هذا الوجه فقط نشأت و تنشأ كل دولة شرعية في العالم‪".‬‬
‫حلل(ي) النص و ناقشه (يه)‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫الصفحة‬

‫االمتحان الوطني الموحد‬


‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫للبكالوريا‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬

‫الدورة االتستدراكي ‪4102‬‬ ‫‪RS 05‬‬


‫‪Page‬‬
‫الموضوع‬
‫‪2‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة‬


‫‪12‬‬ ‫المعامل‬ ‫أو المسلك‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالث اآلتي ‪:‬‬


‫الموضوع األول‪:‬‬
‫ِل َم ال ينبغي اعتبار الشخص وتسيل ؟‬
‫الموضوع الثاني‪:‬‬
‫"حيث ال يوجد قانون يخضع له الناس جميعا ال توجد عدال ‪".‬‬
‫أوضح (ي) مضمون هذه القول و بيِّن (ي) أبعادها‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬
‫" إذا كانت الحقيق هي الهدف الوحيد الذي يتستحق أن نتسعى إليه‪ ،‬فهل نتستطيع أن نأمل في الوصول إليها؟ هذا ما‬
‫يمكن الشك فيه‪ .‬فالحقيق التي يمكن أن نرى ليتست بالتمام هي ما يطلق عليه أغلبي الناس هذا االتسم‪.‬‬
‫هل يعني هذا أن تطلعنا األكثر مشروعي وإلحاحا هو في نفس الوقت التطلع األكثر َوهما‪ ،‬أم هل نتستطيع رغم ذلك أن‬
‫نقترب من الحقيق من جه ما؟ هذا ما يجدر بنا بحثه‪.‬‬
‫لنتتساءل في البداي ‪ :‬ما هي األداة أو الوتسيل التي نتوفر عليها للقيام بهذا األمر؟ إنها عقل اإلنتسان‪ ،‬أو بمعنى أصح‪،‬‬
‫عقل العالِم‪ .‬و لكن أال يتصف هذا العقل بالتنوع؟ فعقل العالِم الرياضي ال يشبه عقل العالِم الفيزيائي أو عالِم الطبيعيات‪ ،‬وهذه‬
‫متسأل ي ِقر بها الجميع‪ ،‬بل إن علماء الرياضيات أنفتسهم ال يتشابهون فيما بينهم‪ ،‬فبعضهم ال يعتمد إال على المنطق الصارم‪،‬‬
‫والبعض اآلخر يلجأ إلى الحدس ويرى فيه المنبع والمصدر الوحيد الكتشاف الحقيق ‪ .‬وهذا ما يشكل مدعاة للشك‬
‫واالرتياب‪ .‬فهل يمكن أن تظهر المبرهنات الرياضي (مثال) بنفس الشكل لعقول في مثل هذا التباين؟ وهل الحقيق التي ليتست‬
‫واحدة بالنتسب للجميع هي حقيق ؟ إن هذا قد يدفعنا إلى الشك‪ ،‬غير أننا لو نظرنا إلى األمر عن كثب‪ ،‬لرأينا كيف يتعاون‬
‫هؤالء العلماء المختلفون على إنجاز عمل مشترك ال يمكن أن يتحقق بدون تعاونهم‪ ،‬وفي هذا األمر ما يدعو إلى‬
‫االطمئنان‪ ...‬فال شك أن الحقيق المتستقل كليا عن العقل الذي يتصورها ويحس بها حقيق متستحيل ‪".‬‬
‫حلل(ي) النص و ناقشه (يه)‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة العادية ‪2015‬‬
‫‪ -‬الموضوع ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪NS 05‬‬

‫‪P2a g e‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪1‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬


‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل تتحقق العدالة بالمساواة الكاملة بين الناس؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫" عندما أرفض أن أُعا َم َل بوصفي شيئا‪ ،‬فإنني أؤ ِّكد ذاتي باعتباري شخصا‪".‬‬

‫انطالقا من القولة بيِّن (ي) مصدر قيمة الشخص‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬

‫"التجربة هي المصدر الوحيد للمعرفة العلمية‪ .‬فهي وحدها التي تعلمنا شيئا جديدا‪ ،‬و هي وحدها التي يمكنها أن‬
‫تهبنا اليقين‪ .‬تلكما مسألتان ليس ألحد أن ينكرهما‪ .‬لكن هل يمكن االكتفاء بالتجربة الخالصة؟‬
‫َكال ا‪ .‬فذلك أمر محال‪ ،‬و هو دال على جهل تام بخاصية العلم الحقيقية‪ ،‬تلك التي توجب على العالم أن ُينظم و أن‬
‫يبني نظريات‪ .‬فنحن ننشئ العلم انطالقا من الوقائع كما نبني منزال باستعمال الحجارة‪ ،‬غير أن تكديس الوقائع ال‬
‫يكون علما إال بقدر ما يكون ركام من الحجارة منزال‪.‬‬
‫إن التجربة‪ ،‬إذن‪ ،‬ال تمدنا إال بعدد من النقاط المعزولة‪ ،‬فال بد من الربط بينها بخط متصل‪ ،‬وفي ذلك العمل تعميم‬
‫حقيقي‪ .‬إننا ال نقف عند تعميم التجربة‪ ،‬بل نحن نصححها‪ .‬و العالم الفيزيائي‪ ،‬الذي يمتنع عن القيام بتلك التصحيحات‬
‫مكتفيا بالتجربة الخام‪ ،‬سيجد نفسه مكرها على صياغة قوانين غريبة حقا‪.‬‬
‫إن الوقائع الخام‪ ،‬إذن‪ ،‬ال تكفينا‪ ،‬و لذلك كان علينا أن نطلب العلم المبني‪ ،‬أو باألحرى العلم المنظم‪".‬‬
‫حلال (ي) النص و ناقشه (يه)‬

‫‪11‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة االتسددراية ‪2015‬‬
‫‪ -‬الموضوع ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪RS 05‬‬

‫‪P2a g e‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪1‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬

‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل يمكن بناء الحقيقة على أساس العقل وحده؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫" تعلمني نظرة الغير إليَّ تفحص مشاعري و الحكم على أفعالي‪".‬‬

‫أوضح (ي) مضمون هذه القولة و بين (ي) أهمية وجود الغير بالنسبة للذات‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬

‫" قد نتوهم ألول وهلة أننا حين نلبي نداء الواجب األخالقي‪ ،‬نفعل ذلك بشكل عفوي وتحت تأثير‬
‫العواطف و الميول النفسية‪ .‬و نحن ال نريد أن ننكر تأثير العواطف في مساعي المرء أو أن نجعله مجرد‬
‫دمية تتالعب بها أصابع المجتمع‪ .‬غير أن ال سبيل إلى إنكار اإلكراه االجتماعي‪ ،‬و إن لم نشعر به‪ ،‬فما ذلك‬
‫إال ألن العادة و التنشئة االجتماعية قد أضعفتا فينا الثورة الداخلية على التقاليد و القيم األخالقية‪ .‬و ما علينا‬
‫إلثبات ما تقدم سوى أن ننتقل إلى مجتمع آخر يختلف في أنظمته عن مجتمعنا لنشعر بشدة وطأته علينا‬
‫وضغط قيمه األخالقية‪ .‬و إذا كان ال بد أن نضرب مثال نوضح به هذه الفكرة فإننا نقول‪ :‬إن الضغط‬
‫االجتماعي ليس أقل قوة من الضغط الجوي "‪.‬‬

‫حلل (ي) النص و ناقشه (يه)‬

‫‪12‬‬
‫الصفحة‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫الدورة العادية ‪2O16‬‬


‫المركز الوطني للتقويم‬
‫‪ -‬الموضوع ‪-‬‬
‫‪NS05‬‬ ‫واالمتحانات والتوجيه‬

‫مدة اإلنجاز ‪P2a g e‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪1‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬

‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل يمكن اعتبار التطابق مع الواقع معيارا وحيدا للحقيقة؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫"العدالة هي المساواة‪".‬‬
‫أوضح (ي) مضمون هذه القولة و بيِّن (ي) أبعادها‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬
‫" لكل واحد منا انطباع أكيد بأن الحاصل الكلي لتجربته الخاصة و لذاكرته يشكل وحدة متميزة تماما عن تلك التي‬
‫ألي شخص آخر‪ ،‬و هو يسمي هذه الوحدة ب"األنا"‪ .‬و لكن ما "األنا"؟ إذا قمنا بتحليل هذا المفهوم فإننا سنجد‪ ،‬على‬
‫األرجح‪ ،‬أنه يعني مجموعة من المعطيات المنعزلة (تجارب و ذكريات) إضافة إلى األرضية التي تتجمع فوقها تلك‬
‫المعطيات‪ .‬و بعملية استبطان أو تأمل ذاتي سنكتشف أن "األنا" هو األساس الذي تنبني فوقه بثبات تلك المعطيات‬
‫من ذكريات وتجارب‪ .‬لنتخيل أننا سافرنا إلى بلد بعيد و غِ بنا عن جميع أصدقائنا القدامى لدرجة ِنسيانهم‪ ،‬وأننا‬
‫بص َخب أكبر مما كنا نفعله مع أولئك القدامى‪ .‬إن‬
‫تمكنا‪ ،‬بالتالي‪ ،‬من التعرف على أصدقاء جدد و شاركناهم حياتهم َ‬
‫االنغماس في الحياة الجديدة لن ينسينا‪ ،‬أبدا‪ ،‬حياتنا القديمة على الرغم من أنها أصبحت بالتدريج تفقد أهميتها بالنسبة‬
‫لنا‪ ،‬فما زلنا نذكر الشاب الذي كناه سابقا و نتحدث عنه بضمير الغائب (‪ )...‬و مع ذلك‪ ،‬فإن مجرى حياتنا لن يعرف‬
‫انقطاعــا و ال موتا‪ .‬وحتى لو تمكن أحدهم من دفعنا إلى نسيان كافة الذكريات‪ ،‬فإنه لن يكون قد قتلنا أو أفقدنا‬
‫وجودنا باعتبارنا أشخاصا‪".‬‬

‫حلِّل (ي) النص وناقشه (يه)‪.‬‬

‫‪13‬‬
t /t$X §{r.It.$L/t oLselL *oxfiÂd* r I{Hû{S k à§EL.§
loldjo$l I âStrt{
'l§[i§
r*:r.b$
k g
ele,
 s§{llY tFU{rsâ{,
# 2O161§b.§*Xl;rltJl "xx3*J
tqrj;:ljdil,rljé.Jlf
o ' 4rp.JÊrt, ùtilliü.ï !,

:,s hg i.:;:rf9;t+l.rl .....i.t, elJt... o .§

'fi.13Tr Ê:)ifr e."!.àbert ,r-ié (ç;) +ûar

'slgfl t o.àJl.J|
l}rJ*rl gc $+bût rpt'fu clo

s(itirf erÂ-er+rt
".J{irt $?Jl f!s,3f { #s|!â*jp }"
.Lostr;i (d ;xl ealrËrt ûeuàA (ç) g.àsl

r&Ilill Z"À9*rl

ô! A{eki?}'t ,l**rt ,:3i+ §b .Aàr,â+rt JJ,!â:J g.r,,+lJt ÉUj;l êËa gô âty$t ô! ,


bj.*É lrits ôjâIiJJ,.i*Jt àX-9.lgjt{r- <rt. afaeh^crt ,bl
O" erbstl ,êo,ffr elao3
LS§fl g-:3 ôi .l+ â,.âti 6*>tgtnlgr &tlo3 é A4+,Z3Tg"qr: ar!!;,ag,*l ;{r!grft+§:fr9*3
fi,ürJsà,t ' q,-t'tl rgÊTt G*ai ôi r.k-ô-r^llâîl tô"r-g
ço .Wâlti.le
Êtr,rrE irrjr*r tg;,1ltg
cJy; ô. r! il.téJl 4:*r3t.it ü[Ë5Èi ôl,a.3yf edâ:lld )ti .ôrlr,...Jr 9 ;53Jr ,!*rt ô$rüJ
,
ô.. ï! ôl'l.4 & ôt*3}l, cr+*lE ilité:eoJ.e.ir.E+tt trl*Îr ûLÿlt
çf .rrSTr g. ô,J4)ti,a
ô6Il dJ*., gl**+Iâ G'Ë çlô tfu tc {Jê *l+ rü*ig.lrt ô! .t€{§ r.àà iê éf ;^lgu}t ô.t;
.ôCJÂ:fb J.!6J)rt j5É ,itdJ I natu,t 9}dêhj*:rt
<r-l.r* dlStÊ
#\,*, ôllrt+ d:r*tt+ ô[...rïf ày ,a**f.f t *â4 ôs3çjvo ülgdrt ô!
:[.! é 64r;ït C, 4i3)L r,I),li ô. f! gali clrâf..,C }r jO J .ld-*:d 9eà cr,-t9 aàt.rOT
" .ûl3dJl Jô rtlâi
'l.rl9
.(4*) aâ3§9 od;Jt (,r) .rt'

14
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة العادية ‪2017‬‬
‫‪ -‬الموضوع ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪NS 05‬‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪1‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬

‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل تشكل خدمة المواطنين غاية الدولة؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫" ال يوجد شخص حر‪ ،‬و ال يمكن أن يوجد أبدا‪" .‬‬

‫انطالقا من اشتغالك على القولة‪ ،‬بيِّن (بيِّني) ما إذا كانت حرية الشخص مستحيلة‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬

‫" يشمل لفظ العلم أو المعرفة بالضرورة شيئين اثنين‪ :‬الحقيقة و البداهة‪ .‬فما ليس حقيقة ال يمكن أن يكون أبدا‬
‫موضوع معرفة‪ .‬فلو فرضنا أن إنسانا ادعى أنه يعرف شيئا ما ثم تبيَّن الحقا أن معرفته تلك كانت خاطئة‪ ،‬فعليه أن‬
‫يعترف أن ما كان يدعيه لم يكن حقي قة قط‪ .‬و على غرار ذلك‪ ،‬فكل حقيقة ال تقوم على البداهة ال تختلف في شيء عن‬
‫نقيضها‪ .‬فال يكفي أن تكون المعرفة حقيقية فحسب‪ ،‬بل ال بد أن تقوم على حقيقة بديهية‪...‬‬
‫إن البداهة‪ ،‬إذن‪ ،‬معيار كل حقيقة‪ .‬و تعني البداهة التطابق التام بين تصور الشيء والكلمات التي يتم التعبير من‬
‫خاللها بوضوح عن هذا التصور‪ .‬فال يكفي أن نمتلك الكلمات للتعبير عن األشياء كي تكون لنا حقيقة‪ ،‬بل ال بد من‬
‫التطابق التام بين الكلمات و بين تصور األشياء‪ .‬فلو كانت الكلمات وحدها كافية‪ ،‬لكانت الببغاوات قادرة هي األخرى‬
‫على تعلُّم الحقيقة و قولها‪ .‬إن البداهة بالنسبة للحقيقة كالنسغ أو العصارة بالنسبة للشجرة‪ :‬فكلما ارتفع سائل النسغ في‬
‫جذع الشجرة و سرى و تدفق في أغصانها‪ ،‬ازدادت حيوية الشجرة و نضارتها‪ .‬و كلما قل ذلك التدفق أو انعدم‪،‬‬
‫اصفرت األوراق و باتت الشجرة معرضة للموت‪ .‬إن البداهة من حيث هي وضوح الفكرة هي حياة الحقيقة‪" .‬‬
‫حلل (ي) النص و ناقشه (يه)‪.‬‬
‫ِّ‬

‫‪15‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة االستدراكية ‪2017‬‬
‫‪ -‬الموضوع ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪RS 05‬‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪1‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬

‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل الصداقة هي الوجه الوحيد للعالقة مع الغير؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫توجه العمل التجريبي من بداية تصوره حتى نهايته في المختبر‪".‬‬


‫" إن النظرية ِّ‬
‫(بيني)‪ ،‬انطالقا من القولة‪ ،‬طبيعة العالقة بين النظرية و التجربة‪.‬‬
‫ِّبين ِّ‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬
‫َّ‬
‫والمنظمة‪ .‬فالدولة شكل من أشكال التنظيم‬ ‫" تثير كلمة الدولة في األذهان فكرة السلطة‪ ،‬و نعني بها السلطة الفعلية‬
‫االجتماعي‪ ،‬تكفل األمن لنفسها و الرعاية لمواطنيها ضد األخطار الخارجية و الداخلية‪ .‬و تحقيقا لهذا الغرض‪ ،‬فإنها‬
‫تملك القوة المسلحة و الكثير من وسائل اإلكراه‪ .‬و ال تقوم دولة بدون درجة عالية من التنظيم تسمح لها بنشر سلطتها‬
‫و تنفيذ قراراتها‪ .‬و وجود الدولة أول ضمان لحقوق اإلنسان و حقوق المواطنين التي ال يتسنى الدفاع عنها إال بتوفر‬
‫يص ُّح‬
‫مؤسسات األمن و الجيش و القضاء‪ .‬فوجود دولة ليس لها قوة اإلكراه المادية شيء متناقض في ذاته‪ .‬و ال ِّ‬
‫فصل وظائف الدولة عن سلطاتها و ال مهامها عن نفوذها‪ ،‬ألن الخدمات التي تؤديها تمتزج بالحقوق التي تمارسها‪.‬‬
‫فجميع أنواع المساعدات و األعمال التي تقوم بها الدولة‪ ،‬مثال‪ ،‬هي أداة سلطتها السياسية و وسيلتها في الحكم‪ .‬و‬
‫كلَّما زاد عدد من ينتظرون من الدولة حقوقا‪ ،‬زاد عدد من يخضعون لنفوذها و هيمنتها‪ .‬إن النظام اإلداري في الدولة‬
‫الحديثة هو في الوقت ذاته وسيلة لتلبية حاجات المواطنين و أداة من أدوات القوة و السيطرة‪".‬‬

‫حلل (ي) النص و ناقشه (يه)‪.‬‬


‫ِّ‬

‫‪16‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪NS 05‬‬
‫الدورة العادية ‪2018‬‬
‫‪-‬الموضوع‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات‬
‫والتوجيه‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬
‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪2‬‬
‫‪1‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬


‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل اللجوء إلى التجربة هو الذي يضمن علمية النظريات العلمية؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫"للدولة‪ ،‬على وجه العموم‪ ،‬غاية نبيلة هي إحالل القانون‪ ،‬في مجال التعامل بين الناس‪ ،‬محل القوة‪".‬‬
‫بيِّن (ي)‪ ،‬انطالاقا من القولة‪ ،‬ما إذا كانت غاية الدولة هي الحرص على سيادة القانون فقط‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬

‫" كيفما كانت الميول و المشاعر التي نحس بها‪ ،‬أو نتصور أن بإمكاننا اإلحساس بها نحو الغير‪ ،‬فإن أيا‬
‫من هذه العواطف ال يكون خالصا تماما و منزها عن كل مصلحة‪ :‬فالصدااقة األكثر سخاء‪ ،‬و مهما كانت‬
‫ملتزمين إلى أاقصى حد بخطط من أجل‬ ‫خالصة‪ ،‬إنما هي تحوير لحب الذات‪ .‬و في الواقت الذي نبدو فيه ِّ‬
‫تحقيق حرية و سعادة الناس‪ ،‬فإن ما يحركنا في الوااقع‪ ،‬و لو بغير وعي منا‪ ،‬إنما هو المنفعة الشخصية‪.‬‬
‫كثيرا ما نظهر ‪ -‬سواء من خالل خيالنا أو تفكيرنا أو حماسنا‪ -‬كما لو كنا نشاطر الغير مصالحه‬
‫متجردين من كل أنانية‪ .‬غير أن تصرفاتنا تلك منبعها‪ ،‬في حقيقة األمر‪ ،‬حرصنا على سعادتنا ورفاهيتنا‬ ‫ِّ‬
‫الشخصيتين‪ .‬و يستوي في هذا األمر المواطن الكريم مع البخيل المق ِّتر‪ ،‬والبطل الشجاع مع الجبان البائس‪".‬‬

‫حلل(ي) النص ونااقشه(يه)‪.‬‬


‫ِّ‬

‫‪17‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪NS 05‬‬
‫الدورة العادية ‪2018‬‬
‫‪-‬الموضوع‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات‬
‫والتوجيه‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬
‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪2‬‬
‫‪1‬‬

‫اكتب (ي) في أحد المواضيع الثالثة اآلتية‪:‬‬


‫الموضوع األول‪:‬‬

‫هل اللجوء إلى التجربة هو الذي يضمن علمية النظريات العلمية؟‬

‫الموضوع الثاني‪:‬‬

‫"للدولة‪ ،‬على وجه العموم‪ ،‬غاية نبيلة هي إحالل القانون‪ ،‬في مجال التعامل بين الناس‪ ،‬محل القوة‪".‬‬
‫بيِّن (ي)‪ ،‬انطالاقا من القولة‪ ،‬ما إذا كانت غاية الدولة هي الحرص على سيادة القانون فقط‪.‬‬

‫الموضوع الثالث‪:‬‬

‫" كيفما كانت الميول و المشاعر التي نحس بها‪ ،‬أو نتصور أن بإمكاننا اإلحساس بها نحو الغير‪ ،‬فإن أيا‬
‫من هذه العواطف ال يكون خالصا تماما و منزها عن كل مصلحة‪ :‬فالصدااقة األكثر سخاء‪ ،‬و مهما كانت‬
‫ملتزمين إلى أاقصى حد بخطط من أجل‬ ‫خالصة‪ ،‬إنما هي تحوير لحب الذات‪ .‬و في الواقت الذي نبدو فيه ِّ‬
‫تحقيق حرية و سعادة الناس‪ ،‬فإن ما يحركنا في الوااقع‪ ،‬و لو بغير وعي منا‪ ،‬إنما هو المنفعة الشخصية‪.‬‬
‫كثيرا ما نظهر ‪ -‬سواء من خالل خيالنا أو تفكيرنا أو حماسنا‪ -‬كما لو كنا نشاطر الغير مصالحه‬
‫متجردين من كل أنانية‪ .‬غير أن تصرفاتنا تلك منبعها‪ ،‬في حقيقة األمر‪ ،‬حرصنا على سعادتنا ورفاهيتنا‬ ‫ِّ‬
‫الشخصيتين‪ .‬و يستوي في هذا األمر المواطن الكريم مع البخيل المق ِّتر‪ ،‬والبطل الشجاع مع الجبان البائس‪".‬‬

‫حلل(ي) النص ونااقشه(يه)‪.‬‬


‫ِّ‬

‫‪18‬‬
19
‫انظفحت‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬

‫‪2‬‬ ‫انًؼايم‪:‬‬ ‫‪NR05‬‬ ‫انًـــــــــــادة‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫يذة‬ ‫انشؼـــــب(ة)‬


‫اإلَجاص‪:‬‬ ‫أٔ انًسهك ‪:‬‬

‫ػُاطش اإلجابت ٔ سهى انخُقٍظ‬


‫حٕجٍٓاث ػايت‬
‫سؼٍا ٔساء احخشاو يبذأ حكافؤ انفشص بٍٍ انًخششحٍٍ‪ٌ ،‬شجى يٍ انسادة األساحزة انًظححٍٍ أٌ ٌشاػٕا أٔال‪ :‬يقخضٍاث انًزكشة انٕصاسٌت سقى‬
‫‪ 142/04‬انظادسة بخاسٌخ ‪ََٕ 16‬بش ‪ٔ 2007‬انًخؼهقت بانخقٌٕى انخشبٕي بانسهك انثإَي انخأٍْهً نًادة انفهسفت‪ٔ ،‬كزا انًزكشة انٕصاسٌت سقى ‪151‬‬
‫انظادسة بخاسٌخ ‪ 27‬دٌسًبش‪ٔ ،2007‬انخاطت باألعش انًشجؼٍت نًٕاضٍغ االيخحاٌ انٕعًُ انًٕحذ نهبكانٕسٌا‪ ،‬يادة انفهسفت‪ٔ ،‬أٌ ٌشاػٕا ثاٍَا‪:‬‬
‫‪ -‬انخؼايم يغ ػُاطش اإلجابت انًقخشحت‪ ،‬بٕطفٓا إعاسا يٕجٓا ٌحذد انخغٕط انؼايت نهًُٓجٍت ٔنهًضايٍٍ انًؼشفٍت انفهسفٍت انًُخظش حٕفشْا‪،‬‬
‫كحذ أدَى‪ ،‬فً إجاباث انًخششحٍٍ‪ ،‬اَسجايا يغ يُغٕقاث انًُٓاج انزي ٌؼخبش انًشجغ انًهضو‪ ،‬يغ يشاػاة حؼذد انكخب انًذسسٍت انًؼخًذة‪ٔ ،‬إبقاء‬
‫انًجال يفخٕحا أياو إيكاٍَاث انًخششحٍٍ إلغُاء ْزِ اإلجاباث ٔحؼًٍقٓا‪.‬‬
‫‪ -‬حٕفش إجاباث انًخششحٍٍ ػهى يٕاطفاث انكخابت اإلَشائٍت انفهسفٍت‪ :‬فٓى انًٕضٕع ٔححذٌذ اإلشكال انًغشٔح‪ ،‬حذسج انخحهٍم ٔانًُاقشت‬
‫ٔانخشكٍب‪ ،‬ساليت انهغت ٔٔضٕح األفكاس ٔحًاسك انخغٕاث انًُٓجٍت‪...‬‬
‫‪ -‬حقذٌش إجاباث انًخششحٍٍ يٍ يُظٕس حكايهً ٔشًٕنً‪ ،‬يغ االنخضاو بسهى انخُقٍظ انٕاسد فً ػُاطش اإلجابت ٔانًُظٕص ػهٍّ فً انًزكشحٍٍ‬
‫انًشاس إنًٍٓا أػالِ‪.‬‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫انســــؤال ‪:‬‬
‫انفٓـــــى ‪َ 04( :‬قظ)‬
‫‪٠‬رؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّرشؽر أْ ‪٠‬ؤطش اٌغؤاي داخً ِداي اٌغ‪١‬اعح‪ ،‬ظّٓ اٌض‪ٚ‬ج اٌّف‪ ِٟٛٙ‬اٌسك ‪ٚ‬اٌؼذاٌح‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ص‪ٛ‬ؽ اإلؽىاي اٌز‪٠ ٞ‬ث‪١‬شٖ‬
‫اٌغؤاي تئتشاص اٌر‪ٛ‬ذش اٌّّىٓ ت‪ ٓ١‬اٌمأ‪ ْٛ‬اٌ‪ٛ‬ظؼ‪ٚ ٟ‬اٌسك اٌطث‪١‬ؼ‪٠ٚ ،ٟ‬رغاءي ػّا إرا واْ ِٓ اٌّّىٓ االػرشاض ػٍ‪ ٝ‬اٌؾشػ‪١‬ح تاعُ‬
‫اٌّؾش‪ٚ‬ػ‪١‬ح‪ ،‬أ‪ ٚ‬ػٍ‪ ٝ‬اٌؾشػ‪١‬ح تاعُ اإلٔصاف‪.‬‬
‫انخحهـــٍم‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ٕ٠‬رظش ِٓ اٌّرشؽر أْ ‪٠‬مف ف‪ ٟ‬ذسٍ‪ ٍٗ١‬ػٕذ األطش‪ٚ‬زح اٌّفرشظح ف‪ ٟ‬اٌغؤاي‪ٚ ،‬اٌمائٍح تئِىاْ االػرشاض ػٍ‪ ٝ‬اٌمأ‪ ْٛ‬اٌ‪ٛ‬ظؼ‪ ٟ‬تاعُ‬
‫اٌسك اٌطث‪١‬ؼ‪ٚ ،ٟ‬رٌه ف‪ ٟ‬ظ‪ٛ‬ء اٌؼٕاصش ا‪٢‬ذ‪١‬ح‪:‬‬
‫‪ -‬ذسٍ‪ ً١‬دالالخ ِف‪ َٛٙ‬اٌسك ‪ٚٚ‬ظ‪١‬فرٗ؛‬
‫‪ -‬دالالخ ِف‪ َٛٙ‬اٌمأ‪ٚٚ ْٛ‬ظ‪١‬فرٗ؛‬
‫‪ -‬اٌرّ‪١١‬ض ت‪ ٓ١‬اٌسك اٌطث‪١‬ؼ‪ٚ ٟ‬اٌسك اٌ‪ٛ‬ظؼ‪ٟ‬؛‬
‫‪ -‬ت‪١‬اْ ذؤع‪١‬ظ اٌسك اٌطث‪١‬ؼ‪ ٟ‬ػٍ‪ ٝ‬فىشج اٌؼذاٌح؛‬
‫‪ -‬ت‪١‬اْ إِىاْ خ‪ٛ‬س أ‪ ٚ‬ػذَ اورّاي اٌمأ‪ ِٓٚ ،ْٛ‬ثّح خ‪ٛ‬اص االػرشاض ػٍ‪ ٗ١‬تاعُ اٌسك اٌطث‪١‬ؼ‪...ٟ‬‬
‫(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)‬
‫انًُاقشت ‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ‪ٕ٠‬الؼ األطش‪ٚ‬زح اٌّفرشظح ف‪ ٟ‬اٌغؤاي‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ظ‪ٛ‬ء اٌؼٕاصش ا‪٢‬ذ‪١‬ح‪:‬‬
‫‪ -‬اٌمأ‪ ْٛ‬اٌ‪ٛ‬ظؼ‪ِ ٟ‬ؼ‪١‬اس راذٗ؛‬
‫‪ -‬اٌسك اٌطث‪١‬ؼ‪ِ ٟ‬ؼ‪١‬اس‪ِ ،ٞ‬دشد ‪ِ ،‬ثاٌ‪ ،ٟ‬غ‪١‬ش ٍِضَ‪ٚ ،‬ال ‪ّ٠‬ىٓ أْ ‪٠‬ى‪ِٛ ْٛ‬ظ‪ٛ‬ع إخّاع؛‬
‫‪ -‬لذسج اٌمأ‪ ْٛ‬اٌ‪ٛ‬ظؼ‪ ٟ‬ػٍ‪ ٝ‬ذٕظ‪ ُ١‬اٌس‪١‬اج االخرّاػ‪١‬ح ِ‪ّٙ‬ا وأد اٌّآخز ػٍ‪...ٗ١‬‬
‫(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)‬
‫انخشكـٍب‪َ 03( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ‪٠‬خٍص‪ ِٓ ،‬ذسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الؾرٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إتشاص أّ٘‪١‬ح د‪ٚ‬س اٌسك اٌطث‪١‬ؼ‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬إغٕاء ‪ٚ‬ذط‪٠ٛ‬ش اٌمأ‪ ْٛ‬اٌ‪ٛ‬ظؼ‪.ٟ‬‬
‫انجٕاَب انشكهٍت‪َ 03( :‬قظ)‬

‫‪20‬‬
‫انظفحت‬ ‫االِرساْ اٌ‪ٛ‬طٕ‪ ٟ‬اٌّ‪ٛ‬زذ ٌٍثىاٌ‪ٛ‬س‪٠‬ا ‪-‬اٌذ‪ٚ‬سج انؼادٌت ‪ – 0202‬ػُاطش اإلجابت ‪ِ -‬ادج‪ :‬انفهسفت ‪-‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪NR05‬‬
‫‪2‬‬

‫انقـــٕنـــت ‪:‬‬
‫انفٓـــــى ‪َ 04( :‬قظ)‬
‫‪٠‬رؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّرشؽر إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ظ‪ٛ‬ع ‪٠‬رؤطش داخً ِداي اٌّؼشفح‪ ،‬ظّٓ اٌض‪ٚ‬ج اٌّف‪ ِٟٛٙ‬إٌظش‪٠‬ح ‪ٚ‬اٌردشتح‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ص‪ٛ‬ؽ اإلؽىاي اٌز‪ٞ‬‬
‫ذطشزٗ اٌم‪ٌٛ‬ح‪ ،‬تئتشاص طث‪١‬ؼح اٌؼاللح ت‪ ٓ١‬إٌظش‪٠‬ح ‪ٚ‬اٌردشتح‪٠ٚ ،‬رغاءي ػّا إرا وأد اٌردشتح ‪ٚ‬زذ٘ا واف‪١‬ح ٌرى‪ ٓ٠ٛ‬اٌّؼشفح اٌؼٍّ‪١‬ح أَ أْ اٌردشتح ذسراج‬
‫إٌ‪ٔ ٝ‬ظش‪٠‬ح ذ‪ٛ‬خ‪ٙٙ‬ا؟‬
‫انخحهـــٍم‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ٕ٠‬رظش ِٓ اٌّرشؽر أْ ‪٠‬سًٍ األطش‪ٚ‬زح اٌّرعّٕح ف‪ ٟ‬اٌم‪ٌٛ‬ح‪ٚ ،‬اٌر‪ ٟ‬ذؤوذ ػٍ‪ ٝ‬اٌؼاللح اٌرىاٍِ‪١‬ح ت‪ ٓ١‬إٌظش‪٠‬ح ‪ٚ‬اٌردشتح‪ ،‬تاٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ اٌّفا٘‪ُ١‬‬
‫اٌّس‪ٛ‬س‪٠‬ح ‪ٚ‬األفىاس اٌر‪ ٟ‬ذٕرظُ ز‪ٌٙٛ‬ا األطش‪ٚ‬زح ‪ٚ‬زداخ‪ٙ‬ا‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ظ‪ٛ‬ء اٌؼٕاصش ا‪٢‬ذ‪١‬ح‪:‬‬
‫‪ -‬دالالخ ِف‪ ِٟٛٙ‬اٌردشتح ‪ٚ‬إٌظش‪٠‬ح ػٍ‪ ٝ‬اػرثاس أْ إٌظش‪٠‬ح ذؼٕ‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬اٌم‪ٌٛ‬ح اٌّفا٘‪ٚ ُ١‬اإلؽىاالخ ‪ٚ‬اٌرش‪١٠‬ط اٌز‪٠ ٞ‬ؤطش اٌردشتح لثٍ‪١‬ا ‪ٚ‬تؼذ‪٠‬ا؛‬
‫‪ -‬اٌرّ‪١١‬ض ت‪ِ ٓ١‬ف‪ ِٟٛٙ‬اٌردشتح ‪ٚ‬اٌردش‪٠‬ة‪ ،‬تاػرثاس أْ األ‪ٚ‬ي ‪٠‬ؾ‪١‬ش إٌ‪ ٝ‬االٔطثاع اٌسغ‪ ٟ‬اٌؼاِ‪ٚ ،ٟ‬اٌثأ‪٠ ٟ‬ؾ‪١‬ش إٌ‪ ٝ‬اعرٕطاق ِٕ‪ٙ‬د‪ٌٍ ٟ‬طث‪١‬ؼح ‪ٌٚ‬سظح‬
‫ِٓ ٌسظاخ تٕاء اٌّ‪ٛ‬ظ‪ٛ‬ع اٌؼٍّ‪ٟ‬؛‬
‫‪ -‬إتشاص اٌؼاللح اٌرىاٍِ‪١‬ح ت‪ ٓ١‬إٌظش‪٠‬ح ‪ٚ‬اٌردشتح ػثش اٌرّث‪ ً١‬تؼاللح اٌؼمً تاٌ‪١‬ذ‪...‬‬
‫(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)‬
‫انًُاقشت ‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ‪ٕ٠‬الؼ أطش‪ٚ‬زح اٌم‪ٌٛ‬ح تاالٔفراذ ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ذؤوذ أ‪ ٚ‬ذٕف‪ ٟ‬ػاللح اٌرشاتط ت‪ ٓ١‬إٌظش‪٠‬ح ‪ٚ‬اٌردشتح ف‪ ٟ‬تٕاء اٌّؼشفح اٌؼٍّ‪١‬ح‪ٚ ،‬رٌه‬
‫ِٓ خالي اٌؼٕاصش ا‪٢‬ذ‪١‬ح‪:‬‬
‫‪ -‬إتشاص اٌذ‪ٚ‬س اٌساعُ ٌٍردشتح اٌؼٍّ‪١‬ح ‪ٌٍّٚ‬ؼط‪١‬اخ اٌسغ‪١‬ح؛‬
‫‪ -‬إ‪٠‬عاذ أْ اٌّّاسعح اٌفؼٍ‪١‬ح ف‪ ٟ‬اٌثسث اٌؼٍّ‪ ٟ‬ذٕثٕ‪ ٟ‬ػٍ‪ ٝ‬ذدشتح اٌخطؤ ‪ٚ‬اٌص‪ٛ‬اب‪ٚ ،‬ػٍ‪ ٝ‬ذٍّظ ‪ٚ‬ذشدد اخرثاس‪ٓ١٠‬؛‬
‫‪ -‬اإلؽاسج إٌ‪ ٝ‬أْ ‪ٚ‬خ‪ٙ‬ح إٌظش اٌّعّشج ف‪ ٟ‬اٌم‪ٌٛ‬ح ٘‪ِ ٟ‬دشد ٔماػ إتغرّ‪ٌٛٛ‬خ‪ ٟ‬ال ‪ٍ٠‬غ‪ ٟ‬أّ٘‪١‬ح إٌضػح اٌردش‪٠‬ث‪١‬ح…‬
‫(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)‬
‫انخشكـٍب‪َ 03( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ‪٠‬خٍص‪ ِٓ ،‬ذسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الؾرٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إتشاص اٌطاتغ اٌدذٌ‪ٌ ٟ‬ؼاللح إٌظش‪٠‬ح ‪ٚ‬اٌردشتح‪ٚ ،‬ل‪ّ١‬ح وً ِٕ‪ّٙ‬ا تاػرثاسّ٘ا ِصذس‪ٓ٠‬‬
‫ظش‪ٚ‬س‪ٌٍّ ٓ١٠‬ؼشفح‪.‬‬
‫انجٕاَب انشكهٍت‪َ 03( :‬قظ)‬
‫انقٕنت نكهٕد بشَاس‬
‫‪---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫انُــض ‪:‬‬
‫انفٓـــــى ‪َ 04( :‬قظ)‬
‫‪٠‬رؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّرشؽر أْ ‪٠‬ؤطش إٌص داخً ِداي اٌ‪ٛ‬ظغ اٌثؾش‪ ،ٞ‬ظّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌؾخص‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ص‪ٛ‬ؽ اإلؽىاي اٌز‪٠ ٞ‬ؼاٌدٗ إٌص اٌّرؼٍك ت‪٠ٛٙ‬ح‬
‫اٌؾخص‪٠ٚ ،‬رغاءي ػٓ األعاط اٌز‪٠ ٞ‬عّٓ ‪ٚ‬زذج ‪ٚ‬اعرّشاس‪٠‬ح ٘‪٠ٛ‬ح اٌؾخص‪.‬‬
‫انخحهـــٍم‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ٕ٠‬رظش ِٓ اٌّرشؽر ف‪ ٟ‬ذسٍ‪ ٍٗ١‬ألطش‪ٚ‬زح إٌص اٌر‪ ٟ‬ذش‪ ٜ‬أْ أعاط ‪ٚ‬زذج ‪ٚ‬اعرّشاس‪٠‬ح ٘‪٠ٛ‬ح اٌؾخص ٘‪ ٟ‬اٌزاوشج تاػرثاس٘ا خضءا ِٓ اٌدغذ‬
‫(اٌذِاؽ)‪ ،‬تاٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ ِفا٘‪ّٙ١‬ا ‪ٚ‬زداخ‪ٙ‬ا‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ظ‪ٛ‬ء اٌؼٕاصش ا‪٢‬ذ‪١‬ح‪:‬‬
‫‪ -‬اٌّ‪ٛ‬لف اٌؼاِ‪ ِٓ ٟ‬ذسذ‪٠‬ذ ٘‪٠ٛ‬ح اٌؾخص (اعرّشاس‪٠‬ح اٌدغذ ػثش اٌضِٓ)؛‬
‫‪ -‬اػرّاد إٌص ػٍ‪ ٝ‬اٌّ‪ٛ‬لف اٌؼاِ‪ٌ ٟ‬رؤو‪١‬ذ اعرّشاس‪٠‬ح ٘‪٠ٛ‬ح اٌؾخص ف‪ ٟ‬ػاللر‪ٙ‬ا ِغ ‪ٚ‬زذج اٌدغذ؛‬
‫‪ -‬اٌم‪ٛ‬ي ب"أٔ‪ ٟ‬إٔغاْ خذ‪٠‬ذ" ل‪ٛ‬ي اعرؼاس‪ ٞ‬فمط‪ ،‬إر ٌ‪ ٛ‬واْ زم‪١‬م‪١‬ا اللرع‪ ٝ‬األِش أفصاال ف‪٠ٛ٘ ٟ‬ح اٌؾخص اٌر‪ ٟ٘ ٟ‬اعرّشاس‪٠‬ح ‪ٚٚ‬زذج ذردٍ‪ِٓ ٝ‬‬
‫خالي ‪ٚ‬زذج اٌدغذ ‪ٚ‬اعرّشاس اٌزاوشج؛‬
‫‪ -‬اٌزاوشج ٘‪ ٟ‬أعاط اٌؾؼ‪ٛ‬س تاٌ‪٠ٛٙ‬ح اٌؾخص‪١‬ح‪ِ ،‬اداِد اٌزاوشج ٘‪ ٟ‬اٌر‪ ٟ‬ذمذَ اٌّؼشفح؛‬
‫‪ -‬اٌزاوشج خضء ال ‪٠‬ردضأ ِٓ اٌذِاؽ ‪ٚ‬اٌدغذ‪...‬‬
‫(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)‬
‫انًُاقشت ‪َ 05( :‬قظ )‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ‪ٕ٠‬الؼ أطش‪ٚ‬زح إٌص تاالٔفراذ ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ذؼاٌح إؽىاٌ‪١‬ح ٘‪٠ٛ‬ح اٌؾخص‪ ،‬تئتشاص ل‪ّ١‬ح أطش‪ٚ‬زح إٌص ‪ٚ‬زذ‪ٚ‬د٘ا‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ظ‪ٛ‬ء‬
‫اٌؼٕاصش ا‪٢‬ذ‪١‬ح‪:‬‬
‫‪ِ -‬ثذأ اٌ‪ٛ‬زذج تصفح ِثذأ ِشوثا ‪٠‬دؼً ِٓ اٌؾخص ٘‪ ٛ٘ ٛ‬داخً اٌضِٓ تفعً ‪ٚ‬ػ‪ٗ١‬؛‬
‫‪ -‬األٔا وؤعاط اٌ‪ٛ‬زذج أ‪ ٚ‬اٌ‪٠ٛٙ‬ح اٌؾخص‪١‬ح؛‬
‫‪ -‬أّ٘‪١‬ح تؼذ اإلسادج ف‪ٚ ٟ‬زذج اٌ‪٠ٛٙ‬ح ‪ٚ‬اعرّشاس‪٠‬ر‪ٙ‬ا…‬
‫(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)‬
‫انخشكـٍب‪َ 03( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرشؽر أْ ‪٠‬خٍص‪ ِٓ ،‬ذسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الؾرٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إتشاص ذؼذد ‪ٚ‬غٕ‪ ٝ‬اٌّؼا‪١٠‬ش ‪ٚ‬األتؼاد اٌّسذدج ٌ‪٠ٛٙ‬ح اٌؾخص‪ِ ٛ٘ٚ ،‬ا ‪٠‬س‪ ً١‬ػٍ‪ٔ ٝ‬ماػ فٍغف‪ٟ‬‬
‫ِ‪١‬راف‪١‬ض‪٠‬م‪ِ ٟ‬فر‪ٛ‬ذ‪.‬‬
‫انجٕاَب انشكهٍت‪َ 03( :‬قظ)‬
‫يشجغ انُض‪:‬‬
‫ميري ورنوك‪ ،‬الذاكرة في الفلسفة واألدب‪ ،‬ترجمت فالح رحيم‪ ،‬دار الكتاب الجديد المتحدة‪ ،‬ليبيا‪ .7002 ،‬ص ‪( 801 – 801‬بتصرف)‬

‫‪21‬‬
‫انظفحت‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬

‫‪2‬‬ ‫انًؼايم‪:‬‬ ‫‪RR05‬‬ ‫انًـــــــــــادة‪:‬‬

‫‪2‬‬ ‫يذة‬ ‫انشؼـــــب(ة)‬


‫اإلَجاص‪:‬‬ ‫أٔ انًسهك ‪:‬‬

‫ػُاطش اإلجابت ٔ سهى انخُقٍظ‬


‫حٕجٍٓاث ػايت‬
‫سؼٍا ٔساء احخشاو يبذأ حكافؤ انفشص بٍٍ انًخششحٍٍ‪ٌ ،‬شجى يٍ انسادة األساحزة انًظححٍٍ أٌ ٌشاػٕا أٔال‪ :‬يقخضٍاث انًزكشة انٕصاسٌت سقى‬
‫‪ 142/04‬انظادسة بخاسٌخ ‪ََٕ 16‬بش ‪ٔ 2007‬انًخؼهقت بانخقٌٕى انخشبٕي بانسهك انثإَي انخأٍْهً نًادة انفهسفت‪ٔ ،‬كزا انًزكشة انٕصاسٌت سقى ‪151‬‬
‫انظادسة بخاسٌخ ‪ 27‬دٌسًبش‪ٔ ،2007‬انخاطت باألعش انًشجؼٍت نًٕاضٍغ االيخحاٌ انٕعًُ انًٕحذ نهبكانٕسٌا‪ ،‬يادة انفهسفت‪ٔ ،‬أٌ ٌشاػٕا ثاٍَا‪:‬‬
‫‪ -‬انخؼايم يغ ػُاطش اإلجابت انًقخشحت‪ ،‬بٕطفٓا إعاسا يٕجٓا ٌحذد انخغٕط انؼايت نهًُٓجٍت ٔنهًضايٍٍ انًؼشفٍت انفهسفٍت انًُخظش حٕفشْا‪،‬‬
‫كحذ أدَى‪ ،‬فً إجاباث انًخششحٍٍ‪ ،‬اَسجايا يغ يُغٕقاث انًُٓاج انزي ٌؼخبش انًشجغ انًهضو‪ ،‬يغ يشاػاة حؼذد انكخب انًذسسٍت انًؼخًذة‪ٔ ،‬إبقاء‬
‫انًجال يفخٕحا أياو إيكاٍَاث انًخششحٍٍ إلغُاء ْزِ اإلجاباث ٔحؼًٍقٓا‪.‬‬
‫‪ -‬حٕفش إجاباث انًخششحٍٍ ػهى يٕاطفاث انكخابت اإلَشائٍت انفهسفٍت‪ :‬فٓى انًٕضٕع ٔححذٌذ اإلشكال انًغشٔح‪ ،‬حذسج انخحهٍم ٔانًُاقشت‬
‫ٔانخشكٍب‪ ،‬ساليت انهغت ٔٔضٕح األفكاس ٔحًاسك انخغٕاث انًُٓجٍت‪...‬‬
‫‪ -‬حقذٌش إجاباث انًخششحٍٍ يٍ يُظٕس حكايهً ٔشًٕنً‪ ،‬يغ االنخضاو بسهى انخُقٍظ انٕاسد فً ػُاطش اإلجابت ٔانًُظٕص ػهٍّ فً انًزكشحٍٍ‬
‫انًشاس إنًٍٓا أػالِ‪.‬‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬

‫انســــؤال ‪:‬‬
‫انفٓـــــى ‪َ 04( :‬قظ)‬
‫‪٠‬تؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّتشضخ إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ؾ‪ٛ‬ع ‪٠‬تأقش داخً ِجبي اٌّؼشفخ‪ٚ ،‬ؾّٓ اٌض‪ٚ‬ج اٌّف‪ ِٟٛٙ‬إٌظش‪٠‬خ ‪ٚ‬اٌتجشثخ‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ػ‪ٛ‬ؽ اإلضىبي‬
‫اٌّشتجف ثّؼب‪١٠‬ش ػٍّ‪١‬خ إٌظش‪٠‬بد اٌؼٍّ‪١‬خ‪ ،‬ف‪١‬تسبءي ػٓ اٌّؼ‪١‬بس اٌذبسُ ف‪ ٟ‬ػٍّ‪١‬خ إٌظش‪٠‬بد اٌؼٍّ‪١‬خ‪ ٛ٘ ً٘ ،‬اٌتذمك اٌتجش‪٠‬ج‪ ٟ‬أَ اٌتّبسه‬
‫إٌّكم‪ٟ‬؟‬
‫انخحهـــٍم‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ٕ٠‬تظش ِٓ اٌّتشضخ ف‪ ٟ‬تذٍ‪ ٍٗ١‬اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ ِفب٘‪ ُ١‬اٌسؤاي (إٌظش‪٠‬خ‪ ،‬اٌؼٍّ‪١‬خ‪ٚ ، )...‬رٌه ثتٕب‪ٚ‬ي اٌؼٕبغش ا‪٢‬ت‪١‬خ‪:‬‬
‫‪ -‬تؼش‪٠‬ف إٌظش‪٠‬خ اٌؼٍّ‪١‬خ‪ ،‬اٌتّ‪١١‬ض ث‪ ٓ١‬إٌظش‪٠‬خ اٌػ‪ٛ‬س‪٠‬خ اٌش‪٠‬بؾ‪١‬خ ‪ٚ‬إٌظش‪٠‬خ اٌّشتجكخ ثّجبي اٌؼٍ‪ َٛ‬اٌتجش‪٠‬ج‪١‬خ؛‬
‫‪ -‬إثشاص ِؼ‪١‬بس اٌتّبسه إٌّكم‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬إٌظش‪٠‬بد اٌػ‪ٛ‬س‪٠‬خ ‪ٚ‬تؼذد اٌذمبئك ‪ٔٚ‬سج‪١‬ت‪ٙ‬ب اتفبلب ِغ ِجبدئ‪ٙ‬ب األوس‪١ِٛ١‬خ؛‬
‫ـ ت‪ٛ‬ؾ‪١‬خ األسس اٌت‪ ٟ‬تٕجٕ‪ ٟ‬ػٍ‪ٙ١‬ب إٌظش‪٠‬بد اٌؼٍّ‪١‬خ ف‪ِ ٟ‬جبي اٌؼٍ‪ َٛ‬اٌتجش‪٠‬ج‪١‬خ‪ٚ ،‬ث‪١‬بْ أّ٘‪١‬خ اٌتذمك اٌتجش‪٠‬ج‪ٚ ٟ‬اٌتّبسه إٌّكم‪ٟ‬‬
‫ث‪ٛ‬غف‪ّٙ‬ب ِؼ‪١‬بس‪ ٓ٠‬دبسّ‪...ٓ١١‬‬
‫(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)‬
‫انًُاقشت ‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ‪ٕ٠‬بلص اإلضىبي اٌز‪٠ ٞ‬ث‪١‬شٖ اٌسؤاي‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ؾ‪ٛ‬ء اٌؼٕبغش ا‪٢‬ت‪١‬خ‪:‬‬
‫‪ -‬اإلضبسح إٌ‪ِ ٝ‬طىً االستمشاء ثبػتجبسٖ ‪٠‬طىً ثغشح ف‪ ٟ‬ػٍّ‪١‬خ اٌتؼّ‪ ُ١‬اٌت‪٠ ٟ‬م‪ َٛ‬ث‪ٙ‬ب اٌؼٍُ اٌتجش‪٠‬ج‪ٟ‬؛‬
‫‪ -‬إثشاص أْ ِؼ‪١‬بس اٌفػً ث‪ ٓ١‬إٌظش‪٠‬بد اٌؼٍّ‪١‬خ ‪ٚ‬غ‪١‬ش٘ب ٘‪ ٛ‬لبثٍ‪١‬ت‪ٙ‬ب ٌٍذدؽ‪ٚ ،‬ثبٌتبٌ‪ ٟ‬التشاد‪ٙ‬ب ٌذمبئك ِؤلتخ؛‬
‫‪ -‬خؿ‪ٛ‬ع إٌظش‪٠‬خ اٌؼٍّ‪١‬خ ٌّشالجخ دائّخ ِٓ قشف اٌجّبػخ اٌؼٍّ‪١‬خ؛‬
‫ـ اٌتظش‪٠‬خ اٌؼٍّ‪١‬خ ٘‪ٔ ٟ‬ظش‪٠‬خ تؼشف د‪ِٚ‬ب ِشاجؼخ ‪ٚ‬تػذ‪١‬ذب ٔمذ‪٠‬ب…‬
‫(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)‬
‫انخشكـٍب‪َ 03( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ‪٠‬خٍع‪ ِٓ ،‬تذٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬بلطتٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬اإلضبسح إٌ‪ ٝ‬اٌكبثغ اٌذ‪ٕ٠‬بِ‪ ٟ‬اٌّفت‪ٛ‬ح ٌٍٕظش‪٠‬بد اٌؼٍّ‪١‬خ ‪ٚ‬اٌتىبًِ ث‪ ٓ١‬اٌتجشثخ ‪ٚ‬اٌؼمً‬
‫ف‪ ٟ‬ثٕبئ‪ٙ‬ب‪ٚ .‬أْ إٌمبش اإلثستّ‪ٌٛٛ‬ج‪ ٟ‬ث‪ ٓ١‬إٌضػخ اٌتجش‪٠‬ج‪١‬خ ‪ٚ‬إٌضػخ اٌؼمالٔ‪١‬خ اٌّؼبغشح ٔمبش ٘ذفٗ تأ‪ ً٠ٚ‬اٌّؼشفخ اٌؼٍّ‪١‬خ‪.‬‬
‫انجٕاَب انشكهٍت‪َ 03( :‬قظ)‬

‫‪22‬‬
‫انظفحت‬ ‫االِتذبْ اٌ‪ٛ‬قٕ‪ ٟ‬اٌّ‪ٛ‬دذ ٌٍجىبٌ‪ٛ‬س‪٠‬ب ‪-‬اٌذ‪ٚ‬سح االسخذساكٍت ‪ – 0202‬ػُاطش اإلجابت ‪ِ -‬بدح‪ :‬انفهسفت ‪-‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪RR05‬‬
‫‪2‬‬

‫انقـــٕنـــت ‪:‬‬
‫انفٓـــــى ‪َ 04( :‬قظ)‬
‫‪٠‬تؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّتشضخ إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ؾ‪ٛ‬ع ‪٠‬تأقش داخً ِجبي اٌ‪ٛ‬ؾغ اٌجطش‪ ،ٞ‬ؾّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌطخع‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ػ‪ٛ‬ؽ اإلضىبي اٌّشتجف ثّف‪َٛٙ‬‬
‫اٌطخع ‪ٚ‬ل‪ّ١‬تٗ‪ ،‬ف‪١‬تسبءي ػّب إرا وبْ اٌطخع غب‪٠‬خ ف‪ ٟ‬راتٗ أَ ‪ٚ‬س‪ٍ١‬خ‪.‬‬
‫انخحهـــٍم‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ٕ٠‬تظش ِٓ اٌّتشضخ ف‪ ٟ‬تذٍ‪ٌٍ ٍٗ١‬م‪ٌٛ‬خ اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ اٌّفب٘‪ٚ ُ١‬اٌذجبج اٌّفتشؼ ف‪ ٟ‬األقش‪ٚ‬دخ اٌت‪ ٟ‬تش‪ ٜ‬أْ اٌطخع ث‪ٛ‬غفٗ وبئٕب ػبلال ٘‪ ٛ‬د‪ِٚ‬ب‬
‫غب‪٠‬خ ف‪ ٟ‬راتٗ‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ؾ‪ٛ‬ء اٌؼٕبغش ا‪٢‬ت‪١‬خ‪:‬‬
‫‪ -‬تؼش‪٠‬ف ِف‪ َٛٙ‬اٌطخع ث‪ٛ‬غفٗ ِف‪ِٛٙ‬ب ‪٠‬ذي ػٍ‪ ٝ‬اٌىبئٕبد اٌؼمٍ‪١‬خ ‪١ٌٚ‬س ض‪١‬ئب أ‪ٚ ٞ‬س‪ٍ١‬خ؛‬
‫‪ -‬تّ‪١‬ض اٌطخع ثبٌؼمً ‪ٚ‬اٌ‪ٛ‬ػ‪ٚ ٟ‬اٌذش‪٠‬خ ‪٠‬جؼٍٗ غب‪٠‬خ ف‪ ٟ‬راتٗ؛‬
‫‪ -‬تىّٓ ل‪ّ١‬خ اٌطخع ف‪ ٟ‬اػتجبسٖ غب‪٠‬خ ٌىً فؼً أ‪ِّ ٚ‬بسسخ‪٘ٚ ،‬زا ِب ‪٠‬جؼٍٗ ِ‪ٛ‬ؾ‪ٛ‬ع ادتشاَ؛‬
‫ـ اٌطخع ث‪ٛ‬غفٗ وبئٕب ػبلال ٘‪ ٛ‬وبئٓ دش ‪ِٚ‬سؤ‪ٚ‬ي ‪ٚ‬تسٕذ إٌ‪ ٗ١‬أفؼبٌٗ ثبٌؿش‪ٚ‬سح…‬
‫(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)‬
‫انًُاقشت ‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ‪ٕ٠‬بلص األقش‪ٚ‬دخ اٌّتؿّٕخ ف‪ ٟ‬اٌم‪ٌٛ‬خ‪ ،‬ثبالٔفتبح ػٍ‪ِ ٝ‬ب ‪٠‬ؤ‪٠‬ذ٘ب أ‪ِ ٚ‬ب ‪٠‬ؼبسؾ‪ٙ‬ب ِٓ أقش‪ٚ‬دبد فٍسف‪١‬خ‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ؾ‪ٛ‬ء‬
‫اٌؼٕبغش ا‪٢‬ت‪١‬خ‪:‬‬
‫‪ -‬ال تىّٓ ل‪ّ١‬خ اٌطخع ف‪ ٟ‬راتٗ فذست ‪ٚ‬إّٔب ف‪ ٟ‬ػاللبتٗ ِغ ا‪٢‬خش‪ ٓ٠‬اٌّتجسذح ف‪ ٟ‬تجبدي اٌّػبٌخ اٌت‪ ٟ‬لذ تجؼً ِٓ ضخع ِب ‪ٚ‬س‪ٍ١‬خ ٌتذم‪١‬ك‬
‫ِػٍذخ ِؼ‪ٕ١‬خ د‪ ْٚ‬أْ ‪٠‬فمذ رٌه اٌطخع ل‪ّ١‬تٗ؛‬
‫‪ -‬لذ ‪ٕ٠‬فتخ إٌمبش ػٍ‪ ٝ‬إٌمذ اٌّثبٌ‪ٚ ٟ‬اٌس‪ٛ‬س‪ٌٛٛ١‬ج‪ ٟ‬ألقش‪ٚ‬دخ اٌم‪ٌٛ‬خ ِٓ ِٕظ‪ٛ‬س اٌّؿّ‪ ْٛ‬االجتّبػ‪ٚ ٟ‬االلتػبد‪ ٞ‬اٌفؼٍ‪ٌٍ ٟ‬ؼاللبد ث‪ ٓ١‬األضخبظ‬
‫‪ٚ‬اٌت‪ ٟ‬تط‪ٟ‬ء اٌجطش‪...‬‬
‫(حؼ خبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)‬
‫انخشكـٍب‪َ 03( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ‪٠‬خٍع‪ ِٓ ،‬تذٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬بلطتٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إثشاص ِؿّ‪ ْٛ‬أقش‪ٚ‬دخ اٌم‪ٌٛ‬خ ثبػتجبس٘ب تط‪١‬ش إٌ‪ِ ٝ‬ؼ‪١‬بس ِب ‪ٕ٠‬جغ‪ ٟ‬أْ ‪٠‬ى‪ ْٛ‬ػٍ‪ ٗ١‬اٌتؼبًِ ِغ‬
‫اٌطخع ث‪ٛ‬غفٗ وبئٕب ػبلال ‪١ٌٚ‬س ضخػب‪ ،‬راتب ‪١ٌٚ‬س ِ‪ٛ‬ؾ‪ٛ‬ػب‪.‬‬
‫انجٕاَب انشكهٍت‪َ 03( :‬قظ)‬

‫انقٕنت نكاَظ‬
‫‪--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------‬‬

‫انُــض ‪:‬‬
‫انفٓـــــى ‪َ 04( :‬قظ)‬
‫‪٠‬تؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّتشضخ إدسان أْ اٌّ ‪ٛ‬ؾ‪ٛ‬ع ‪٠‬تأقش داخً ِجبي األخالق‪ٚ ،‬ؾّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌ‪ٛ‬اجت‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ػ‪ٛ‬ؽ اإلضىبي اٌز‪٠ ٞ‬ؼبٌجٗ إٌع اٌّتؼٍك‬
‫ثبٌ‪ٛ‬اجت‪٠ٚ ،‬تسبءي ػّب إرا وبْ اٌ‪ٛ‬اجت ٘‪ ٛ‬إوشاٖ تفشؾٗ سٍكخ خبسج‪١‬خ‪ ،‬أَ أٔٗ اٌتضاَ غبدس ػٓ ضؼ‪ٛ‬س داخٍ‪ٚٚ ٟ‬ػ‪ ٟ‬ثأّ٘‪١‬خ ادتشاَ اٌم‪ٛ‬اػذ‬
‫األخالل‪١‬خ‪.‬‬
‫انخحهـــٍم‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ٕ٠‬تظش ِٓ اٌّتشضخ ف‪ ٟ‬تذٍ‪ ٍٗ١‬اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ اٌّفب٘‪ ُ١‬اٌّذ‪ٛ‬س‪٠‬خ ‪ٚ‬األفىبس اٌت‪ ٟ‬تٕتظُ د‪ٌٙٛ‬ب أقش‪ٚ‬دخ إٌع ‪ٚ‬دجبجٗ‪ .‬األقش‪ٚ‬دخ اٌت‪ ٟ‬تؼتجش اٌ‪ٛ‬اجت‬
‫٘‪ ٛ‬ادتشاَ ٌٍم‪ٛ‬اػذ األخالل‪١‬خ فمف‪ٚ ،‬رٌه ثتٕب‪ٚ‬ي اٌؼٕبغش ا‪٢‬ت‪١‬خ‪:‬‬
‫‪ -‬اٌطؼ‪ٛ‬س ث‪ٛ‬ج‪ٛ‬ة ادتشاَ اٌمبػذح األخالل‪١‬خ ضشـ ؾش‪ٚ‬س‪ٌ ٞ‬ى‪ ٟ‬اٌفؼً فؼال أخالل‪١‬ب؛‬
‫‪ -‬ؾش‪ٚ‬سح إلػبء اٌّ‪ٛ١‬ي ػٕذ اٌم‪١‬بَ ثبٌ‪ٛ‬اجت األخالل‪ٟ‬؛‬
‫‪ -‬اٌم‪١‬بَ ثبٌ‪ٛ‬اجت ال ‪٠‬شتجف ثّػٍذخ ضخػ‪١‬خ؛‬
‫‪ -‬أّ٘‪١‬خ اٌم‪ٛ‬اػذ األخالل‪١‬خ ف‪ ٟ‬ت‪ٛ‬ج‪ ٗ١‬اإلسادح ٔذ‪ ٛ‬اٌفؼً األخالل‪ٟ‬؛‬
‫ـ اٌ‪ٛ‬اجت ٘‪ ٛ‬تكبثك اٌؼمً ِغ اٌمبػذح األخالل‪١‬خ…‬
‫(ٌؼخبش انخحهٍم جٍذا إرا كاٌ شايال نهًفاٍْى ٔانقضاٌا انًشحبغت بانًٕضٕع)‬
‫انًُاقشت ‪َ 05( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ‪ٕ٠‬بلص أقش‪ٚ‬دخ إٌع اػتّبدا ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ِؤ‪٠‬ذح أ‪ِ ٚ‬ؼبسؾخ‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ؾ‪ٛ‬ء اٌؼٕبغش ا‪٢‬ت‪١‬خ‪:‬‬
‫‪ -‬اٌ‪ٛ‬اجت األخالل‪ ٟ‬تٕف‪١‬ز ٌم‪ٛ‬اػذ ‪ٚ‬إوشا٘بد تتجب‪ٚ‬ص ‪ٚ‬ػ‪ ٟ‬اٌفشد ‪ٚ‬إسادتٗ؛‬
‫‪ -‬أداء اٌ‪ٛ‬اجت ‪٠‬ى‪ ْٛ‬ث‪ٙ‬ذف تذم‪١‬ك غب‪٠‬بد تتجب‪ٚ‬ص اٌ‪ٛ‬اجت راتٗ (أخالق إٌّفؼخ)‪...‬‬
‫(حؼخبش انًُاقشت جٍذة إرا كاَج اإلحاالث ٔاألقٕال ٔاأليثهت انًؼخًذة يخُٕػت ٔيالئًت نهسٍاق)‬
‫انخشكـٍب‪َ 03( :‬قظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّتشضخ أْ ‪٠‬خٍع‪ ِٓ ،‬تذٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬بلطتٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬اٌتأو‪١‬ذ ػٍ‪ ٝ‬أّ٘‪١‬خ ِف‪ َٛٙ‬اٌ‪ٛ‬اجت داخً ِجذث األخالق‪ ،‬ثبػتجبسٖ اٌّف‪ َٛٙ‬اٌز‪٠ ٞ‬جؼً اٌفؼً‬
‫اإلٔسبٔ‪ ٟ‬فؼال أخالل‪١‬ب ِتكبثمب ِغ اٌم‪ٛ‬اػذ ‪ٚ‬اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬األخالل‪١‬خ‪.‬‬
‫انجٕاَب انشكهٍت‪َ 03( :‬قظ)‬

‫يشجغ انُض‪:‬‬
‫ج‪ .َ .‬غ‪ ،ٛ٠ٛ‬األخالق ثّب اٌتضاَ ‪ٚ‬ال جضاء‪ ،‬تشجّخ سبِ‪ ٟ‬اٌذس‪ٚ‬ث‪ ،ٟ‬داس اٌفىش اٌؼشث‪،ٟ‬ثذ‪ ْٚ‬تبس‪٠‬خ‪ ،‬ظ ‪13-13‬‬

‫‪23‬‬
‫اٌظفذح‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪NR05‬‬

‫‪2‬‬

‫ػٕاطش اإلجاتح ‪ٚ‬سٍُ اٌرٕمٍظ‬

‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ ػاِح‬
‫سؼٍا ‪ٚ‬ساء ادرشاَ ِثذأ ذىافؤ اٌفشص تٍٓ اٌّرششذٍٓ‪ٌ ،‬شجى ِٓ اٌسادج األساذزج اٌّظذذٍٓ أْ ٌشاػ‪ٛ‬ا‪:‬‬
‫‪ِ -‬مرضٍاخ اٌّزوشج اٌ‪ٛ‬صاسٌح سلُ ‪ 142/04‬اٌظادسج تراسٌخ ‪ٔٛٔ 16‬ثش ‪ٚ 2007‬اٌّرؼٍمح تاٌرم‪ ٌُٛ‬اٌرشت‪ٛ‬ي تاٌسٍه اٌثأ‪ٛ‬ي‬
‫اٌرأًٍٍ٘ ٌّادج اٌفٍسفح‪ٚ ،‬وزا اٌّزوشج اٌ‪ٛ‬صاسٌح سلُ ‪ 151‬اٌظادسج تراسٌخ ‪ 27‬دٌسّثش ‪ 2007‬اٌّذٍٕح تراسٌخ ‪ 26‬فثشاٌش ‪2010‬‬
‫ذذد سلُ ‪ٚ ، 37‬اٌخاطح تاألعش اٌّشجؼٍح ٌّ‪ٛ‬اضٍغ االِرذاْ اٌ‪ٛ‬عًٕ اٌّ‪ٛ‬دذ ٌٍثىاٌ‪ٛ‬سٌا‪ِ ،‬ادج اٌفٍسفح؛‬
‫‪ -‬اٌرؼاًِ ِغ ػٕاطش اإلجاتح اٌّمرشدح‪ ،‬ت‪ٛ‬طف‪ٙ‬ا إعاس ا ِ‪ٛ‬ج‪ٙ‬ا ٌذذد اٌخغ‪ٛ‬ط اٌؼاِح ٌٍّٕ‪ٙ‬جٍح ‪ٌٍّٚ‬ضآٍِ اٌّؼشفٍح اٌفٍسفٍح‬
‫إٌّرظش ذ‪ٛ‬فش٘ا‪ ،‬فً إجاتاخ اٌّرششذٍٓ‪ ،‬أسجاِا ِغ ِٕغ‪ٛ‬لاخ إٌّ‪ٙ‬اج اٌزي ٌؼرثش اٌّشجغ اٌٍّضَ‪ِ ،‬غ ِشاػاج ذؼذد اٌىرة‬
‫اٌّذسسٍح اٌّؼرّذج‪ٚ ،‬إتماء اٌّجاي ِفر‪ٛ‬دا أِاَ إِىأٍاخ اٌّرششذٍٓ إلغٕاء ٘زٖ اإلجاتاخ ‪ٚ‬ذؼٍّم‪ٙ‬ا؛‬
‫‪ -‬ذ‪ٛ‬فش إجاتاخ اٌّرششذٍٓ ػٍى ِ‪ٛ‬اطفاخ اٌىراتح اإلٔشائٍح اٌفٍسفٍح‪ :‬ف‪ ُٙ‬اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع ‪ٚ‬ذذذٌذ اإلشىاي اٌّغش‪ٚ‬ح‪ ،‬ذذسج اٌرذًٍٍ‬
‫‪ٚ‬إٌّالشح ‪ٚ‬اٌرشوٍة‪ ،‬سالِح اٌٍغح ‪ٚٚ‬ض‪ٛ‬ح األفىاس ‪ٚ‬ذّاسه اٌخغ‪ٛ‬اخ إٌّ‪ٙ‬جٍح‪....‬‬

‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ إضافٍح‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ذثثٍد ٔمظ اٌر ظذٍخ اٌجضئً ػٍى ‪ٚ‬سلح ذذشٌش اٌّرششخ‪ ،‬تاإلضافح إٌى إٌمغح اإلجّاٌٍح ِشفمح‬
‫تاٌّالدظح اٌّفسشج ٌ‪ٙ‬ا؛‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ِشاػاج سٍُ اٌرٕمٍظ اٌزي ٌرشا‪ٚ‬ح ِا تٍٓ ‪ٚ ،20/20 ٚ 20/00‬رٌه ألْ اٌرم‪ ٌُٛ‬فً اٌفٍسفح‪ ،‬وّادج‬
‫ِذسسٍح‪ ٛ٘ ،‬أساسا ذم‪ِ ٌُٛ‬ذسسً‪ٚ ،‬تاٌراًٌ فّٓ غٍش اٌّمث‪ٛ‬ي لأ‪ٍٔٛ‬ا ‪ٚ‬ذشت‪ٌٛ‬ا أْ ٌضغ اٌّظذخ سمفا ِذذدا ٌرٕمٍغٗ‪ٌ ،‬رشا‪ٚ‬ح‬
‫ِثال تٍٓ ‪ 20/15 ٚ 20/00‬تٕاء ػٍى ذّثالخ خاطح د‪ٛ‬ي اٌّادج‪ ،‬سٍّا أْ األِش ٌرؼٍك تاِرذاْ إش‪ٙ‬ادي ٌر‪ٛ‬لف ػٍٍٗ ِظٍش‬
‫اٌّرششخ‪.‬‬
‫إْ دظش اٌرٕمٍظ ِا تٍٓ دذ أدٔى ِؼٍٓ ‪ٚ‬دذ ألظى ٌ‪ٛ‬لفٗ اٌّظذخ ػٕذ ‪ 12‬أ‪ 13 ٚ‬أ‪ 14 ٚ‬ػٍى ‪ِ 20‬ثال‪ ،‬تإٌسثح ٌّرششذً‬
‫اٌشؼة ‪ٚ‬اٌّساٌه اٌرً ذشىً فٍ‪ٙ‬ا اٌفٍسفح ِادج ُِ ٍَِّضج(راخ اٌّؼاًِ ‪ٌ )4ٚ3‬ذشَ اٌّرششذٍٓ ِٓ االسرفادج ِٓ اِرٍاص ِؼاًِ اٌّادج‬
‫‪ٚ‬خاطح اٌّرف‪ٛ‬لٍٓ ِٕ‪.ُٙ‬‬
‫ضش‪ٚ‬سج إخضاع وً ‪ٚ‬سلح ذذشٌش دظٍد ػٍى ٔمغح ‪ 20/03‬فّا ألً ٌٍرذا‪ٚ‬ي داخً ٌجٕح اٌرظذٍخ‪ ،‬تؼذ إخثاس ِٕسك اٌٍجٕح‪،‬‬
‫‪ٚ‬رٌه دشطا ػٍى اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ػٍح إٌّظفح ٌٍّرششخ‪ٚ ،‬اٌذشص ػٍى اٌرظذٍخ اٌّشرشن وٍّا واْ رٌه ِّىٕا‪.‬‬
‫إرا ذ‪ٛ‬فشخ فً إجاتح اٌّرششخ اٌشش‪ٚ‬ط إٌّ‪ٙ‬جٍح ‪ٚ‬اٌّضآٍِ اٌّؼشفٍح إٌّاسثح ٌٍّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع‪ٚ ،‬وأد ٘زٖ اٌّضآٍِ ال ذرغاتك ِغ‬
‫ػٕاطش اإلجاتح‪ ،‬جضئٍا أ‪ ٚ‬وٍٍا‪ ،‬فئْ ا ٌّغٍ‪ٛ‬ب ِٓ اٌّظذخ أْ ٌشاػً فً ذم‪ ٌّٗٛ‬تاٌذسجح األ‪ٌٚ‬ى اٌّج‪ٛٙ‬د اٌشخظً اٌّثًٕ‬
‫ٌٍرٍٍّز فً ض‪ٛ‬ء س‪ٚ‬ح ِٕ‪ٙ‬اج ِادج اٌفٍسفح ‪ٚ‬إشىاالذٗ‪.‬‬

‫اٌسؤاي‬
‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬

‫‪٠‬رؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّرششر إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ػ‪ٛ‬ع ‪٠‬رأؿش داخً ِداي اٌ‪ٛ‬ػغ اٌثشش‪ٚ ،ٞ‬ػّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌغ‪١‬ش‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ظ‪ٛ‬ؽ اإلشىاي اٌّشذثؾ تاٌثؼذ‬
‫اٌّؼشف‪ٌ ٟ‬ؼاللح اٌزاخ تاٌغ‪١‬ش ‪ِ ،‬رغائال ػّا إرا وأد ِؼشفر‪ٌ ٟ‬زاذ‪ِ ٟ‬ذخال ‪ٚ‬ؿش‪٠‬ما ٌّؼشفح ‪٠‬م‪١ٕ١‬ح تاٌغ‪١‬ش‪.‬‬
‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬
‫‪ٕ٠‬رظش ِٓ اٌّرششر أْ ‪٠‬مف ف‪ ٟ‬ذسٍ‪ ٍٗ١‬ػٕذ األٌفاف ‪ٚ‬اٌّفا٘‪( ُ١‬اٌغ‪١‬ش‪ ،‬اٌّؼشفح‪ ،‬اٌزاخ‪ٚ ،)...‬اٌر‪ ٟ‬ذٕرظُ ز‪ٌٙٛ‬ا األؿش‪ٚ‬زح اٌّفرشػح ف‪ٟ‬‬
‫اٌغؤاي‪ٚ ،‬اٌر‪ ٟ‬ذؼرثش ِؼشفح اٌزاخ ٌٕفغ‪ٙ‬ا ششؿا ٌّؼشفح اٌغ‪١‬ش تٕاء ػٍ‪ ٝ‬اعرذالي اٌّّاثٍح‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ذ‪١‬ح ‪:‬‬
‫‪ -‬ذدشتح ‪ٚ‬ػ‪ ٟ‬اٌزاخ تزاذ‪ٙ‬ا (اٌى‪ٛ‬خ‪١‬ـ‪ ِٓ )ٛ‬ز‪١‬ث دالٌر‪ٙ‬ا ػٍ‪٠ ٝ‬م‪ ٓ١‬أ‪ٚ‬زذ ٘‪ ٛ‬اٌزاخ؛‬
‫‪ِ -‬ؼشفح اٌزاخ ٌٍغ‪١‬ش ِّىٕح ػثش اٌّّاثٍح ؛‬
‫‪ -‬أفراذ اٌزاخ ػٍ‪ ٝ‬ػاٌُ اٌغ‪١‬ش ػثش اٌر‪ٛ‬اطً اٌٍغ‪...ٞٛ‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫‪24‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1022‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪NR05‬‬
‫‪3‬‬
‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرششر أْ ‪ٕ٠‬الش األؿش‪ٚ‬زح اٌّفرشػح ف‪ ٟ‬اٌغؤاي‪ ،‬ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ذ‪١‬ح ‪:‬‬
‫‪ِ -‬ؼشفح اٌزاخ ٌزاذ‪ٙ‬ا ذّش ػثش ‪ٚ‬عاؿح اٌغ‪١‬ش ‪ٚ‬زؼ‪ٛ‬سٖ ؛‬
‫‪ -‬وث‪١‬ش ِٓ اٌّشاػش اٌ‪ٛ‬خذأ‪١‬ح (اٌسة‪ ،‬اٌخدً‪ ،‬اٌىشا٘‪١‬ح‪ )..،‬ال ذردٍ‪ ٝ‬إال ف‪ ٟ‬زؼ‪ٛ‬س اٌغ‪١‬ش ‪...‬‬
‫ـ اٌزاخ ٌ‪١‬غد شفافح أِاَ راذ‪ٙ‬ا ِّا ‪٠‬ؼٕ‪ ٟ‬طؼ‪ٛ‬تح ذسم‪١‬ك ‪ٚ‬ػ‪ ٟ‬راذ‪ٚ ٟ‬اػر ‪ٚ‬دل‪١‬ك؛‬
‫ـ اٌّّاثٍح ٌ‪١‬غد ششؽ ِؼشفح اٌغ‪١‬ش ‪ :‬أغالق ػاٌُ اٌزاخ ِثً أغالق ػاٌُ اٌغ‪١‬ش أِاَ األٔا؛‬
‫ـ اٌّّاثٍح ػٍّ‪١‬ح اطـٕاػ‪١‬ح‪...‬‬
‫(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬
‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرششر أْ ‪٠‬خٍض‪ ِٓ ،‬ذسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الشرٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إتشاص اٌـاتغ اإلشىاٌ‪ٌّ ٟ‬ؼشفح اٌغ‪١‬ش ‪ٚ‬زذ‪ٚ‬د ٘زٖ اٌّؼشفح‪ ٚ ،‬أّ٘‪١‬ح اٌغ‪١‬ش ف‪ِ ٟ‬ؼشفح‬
‫اٌزاخ‪ِ ،‬غ اٌّشإ٘ح ػٍ‪ ٝ‬تٕاء ػاللح إ‪٠‬دات‪١‬ح ِغ اٌغ‪١‬ش‪ٚ ،‬ازرشاِٗ ت‪ٛ‬طفٗ شخظا‪.‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬
‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫اٌم‪ٌٛ‬ح‬
‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬
‫‪٠‬رؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّرششر أْ ‪٠‬ؤؿش اٌم‪ٌٛ‬ح داخً ِداي اٌغ‪١‬اعح ػّٓ اٌض‪ٚ‬ج اٌّف‪ ِٟٛٙ‬اٌسك ‪ٚ‬اٌؼذاٌح‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ظ‪ٛ‬ؽ اإلشىاي اٌز‪ ٞ‬ذـشزٗ‬
‫اٌم‪ٌٛ‬ح تئتشاص أّ٘‪١‬ح اٌمأ‪ ْٛ‬تإٌغثح ٌٍّدرّغ ‪ٚ‬األفشاد ‪ٚ‬د‪ٚ‬سٖ ف‪ ٟ‬سفغ اٌد‪ٛ‬س ‪ٚ‬ذسم‪١‬ك اٌؼذاٌح‪ ،‬ف‪١‬رغاءي ػٓ أعاط اٌؼذاٌح ‪ٚ‬د‪ٚ‬س اٌمأ‪ ْٛ‬ف‪ٟ‬‬
‫ػّاْ ذسمم‪ٙ‬ا ‪.‬‬
‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬
‫‪ٕ٠‬رظش ِٓ اٌّرششر ف‪ ٟ‬ذسٍ‪ٌٍ ٍٗ١‬م‪ٌٛ‬ح اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ األٌفاف ‪ ٚ‬اٌّفا٘‪( ُ١‬اٌؼذاٌح‪ ،‬اٌظٍُ‪ ،‬اٌمأ‪ٚ )...ْٛ‬اٌسداج اٌّفرشع ف‪ ٟ‬األؿش‪ٚ‬زح اٌر‪ٟ‬‬
‫ذؤوذ ػٍ‪ ٝ‬أْ ذـث‪١‬ك اٌمأ‪ ْٛ‬غا‪٠‬رٗ إلظاء فىشج اٌمظاص ‪ٚ‬االٔرماَ ‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ثشص أْ اٌ‪ٙ‬ذف ٘‪ ٛ‬اإللشاس تسىُ ِسا‪٠‬ذ ٌٍذفاع ػٓ اٌؼذاٌح‪ٚ ،‬رٌه‬
‫ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ذ‪١‬ح‪:‬‬

‫‪ -‬ػش‪ٚ‬سج ٌد‪ٛ‬ء وً فشد إٌ‪ ٝ‬اٌماػ‪( ٟ‬اٌمأ‪ٌ )ْٛ‬ـٍة ِؼالثح ِٓ ظٍّٗ إر ال ذغاِر ِغ اٌظاٌّ‪ ٓ١‬؛‬
‫ـ اعرثؼاد أرماَ اٌفشد ٌزاذٗ ِٓ اٌظاٌُ‪ٚ ،‬ال تذ ِٓ اٌٍد‪ٛ‬ء إٌ‪ ٝ‬اٌّؤعغاخ ‪ٚ‬اٌغٍـح اٌمؼائ‪١‬ح اٌّذتشج ٌٍٕضاػاخ ت‪ ٓ١‬األفشاد؛‬
‫ـ ٔف‪ ٟ‬فىشج االٔرماَ ػٓ اٌمأ‪ ْٛ‬؛‬
‫ـ غا‪٠‬ح اٌمأ‪ ٟ٘ ْٛ‬ذىش‪٠‬ظ ِثذأ اٌؼذاٌح؛‬
‫ـ ػش‪ٚ‬سج اإلرػاْ ألزىاَ اٌمؼاء تاعُ ِثذأ اٌؼذاٌح‪...‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬
‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرششر أْ ‪ٕ٠‬الش أؿش‪ٚ‬زح اٌم‪ٌٛ‬ح تاالٔفراذ ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ِؤ‪٠‬ذج أ‪ِ ٚ‬ؼاسػح‪ ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ذ‪١‬ح ‪:‬‬
‫‪ -‬ػش‪ٚ‬سج اسذثاؽ اٌؼذاٌح تاٌّغا‪ٚ‬اج‪،‬تس‪١‬ث ‪٠‬ى‪ ْٛ‬إٌاط ع‪ٛ‬اع‪١‬ح أِاَ اٌمأ‪ٚ ْٛ‬تاٌراٌ‪ ٟ‬أْ ‪٠‬ـثك اٌؼماب ػٍ‪ ٝ‬وً ظاٌُ و‪١‬فّا واْ؛‬
‫ـ أّ٘‪١‬ح اإلٔظاف ف‪ ٟ‬ذسم‪١‬ك اٌؼذاٌح أثٕاء ذـث‪١‬ك اٌمأ‪ ْٛ‬تغثة ػّ‪١ِٛ‬رٗ ‪ٚ‬ػذَ لذسذٗ ػٍ‪ ٝ‬ذ‪ٛ‬لغ وً اٌساالخ اٌّفشدج؛‬
‫‪ -‬اٌرّ‪١١‬ض ت‪ ٓ١‬اٌسك اٌ‪ٛ‬ػؼ‪ٚ ٟ‬اٌسك اٌـث‪١‬ؼ‪ ٟ‬تئتشاص ِسذ‪ٚ‬د‪٠‬ح اٌمأ‪ ْٛ‬اٌ‪ٛ‬ػؼ‪ ِٓٚ ،ٟ‬ز‪١‬ث إْ اٌسك اٌ‪ٛ‬ػؼ‪ ٟ‬ال ‪٠‬ؼُ ف‪ ٟ‬راذٗ ِؼ‪١‬اس ػذٌٗ‪...‬‬
‫(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬
‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرششر أْ ‪٠‬خٍض‪ ِٓ ،‬ذسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الشرٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إتشاص اٌـاتغ اإلشىاٌ‪ٌّ ٟ‬ف‪ َٛٙ‬اٌؼذاٌح ف‪ ٟ‬ػاللر‪ٙ‬ا ِغ اٌمأ‪ٚ ْٛ‬طؼ‪ٛ‬تح ذـث‪١‬ك‬
‫اٌمأ‪.ْٛ‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬
‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫اٌم‪ٌٛ‬ح السثٍٕ‪ٛ‬صا ‪.‬‬ ‫اٌّشجغ‪:‬‬

‫إٌض ‪:‬‬

‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬


‫‪٠‬رؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّرششر إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ػ‪ٛ‬ع ‪٠‬رأؿش داخً ِداي اٌّؼشفح‪ ،‬ػّٓ اٌض‪ٚ‬ج اٌّف‪ ِٟٛٙ‬إٌظش‪٠‬ح ‪ٚ‬اٌردشتح‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ظ‪ٛ‬ؽ اإلشىاي‬
‫اٌز‪٠ ٞ‬ؼاٌدٗ إٌض ‪ٚ‬اٌّرؼٍك تؼاللح اٌّؼـ‪١‬اخ اٌرد ش‪٠‬ث‪١‬ح ِغ إٌظش‪٠‬ح اٌؼٍّ‪١‬ح‪٠ٚ ،‬رغاءي ػّا ٘‪ٔ ٛ‬ظ‪١‬ة وً ِٓ اٌردشتح ‪ٚ‬إٌظش‪٠‬ح ف‪ ٟ‬ذى‪ٓ٠ٛ‬‬
‫اٌّؼشفح اٌؼٍّ‪١‬ح ‪.‬‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬

‫‪25‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1022‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪NR05‬‬
‫‪3‬‬
‫‪ٕ٠‬رظش ِٓ اٌّرششر ف‪ ٟ‬ذسٍ‪ٌٍٕ ٍٗ١‬ض اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ اٌّفا٘‪ ُ١‬اٌّس‪ٛ‬س‪٠‬ح ‪ٚ‬األفىاس اٌر‪ ٟ‬ذٕرظُ ز‪ٌٙٛ‬ا أؿش‪ٚ‬زرٗ ‪ٚ‬زداخٗ‪ٚ ،‬اٌر‪ ٟ‬ذم‪ٛ‬ي‬
‫ترىاًِ "اٌفىش ‪ٚ‬اٌـث‪١‬ؼح"‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ذ‪١‬ح ‪:‬‬
‫‪ -‬ذؼا‪ ْٚ‬اٌ‪ٛ‬الؼح اٌردش‪٠‬ث‪١‬ح ‪ٚ‬اٌفىشج (اٌؼمً) ف‪ ٟ‬اٌثسث اٌؼٍّ‪ ٟ‬ز‪١‬ث ‪٠‬غرٍ‪ ُٙ‬اٌؼاٌُ ِٓ األ‪ ٌٝٚ‬فشػ‪١‬رٗ اٌر‪ ٟ‬ذخؼغ العرٕـاق ذدش‪٠‬ث‪ٟ‬‬
‫‪٠‬ؤ‪٠‬ذ٘ا أ‪٠ ٚ‬ىزت‪ٙ‬ا؛‬
‫‪ -‬خذي ‪ٚ‬ز‪ٛ‬اس ت‪ ٓ١‬اٌّؼـ‪١‬اخ اٌردش‪٠‬ث‪١‬ح ‪ٚ‬اٌفشػ‪١‬ح ؛‬
‫ـ لاتٍ‪١‬ح ٘زٖ اٌفشػ‪١‬ح ٌٍرس‪٠ٛ‬ش أ‪ ٚ‬االورّاي أ‪ ٚ‬اإلٌغاء ‪ٚ‬فك ِا ذٍّ‪ ٗ١‬اٌ‪ٛ‬لائغ ؛‬
‫ـ أفراذ اٌس‪ٛ‬اس ت‪ ٓ١‬اٌردشتح ‪ٚ‬إٌظش‪٠‬ح ػٍ‪ِّ ٝ‬ىٕاخ غ‪١‬ش ِر‪ٛ‬لؼح ِّا ‪٠‬ؤوذ اٌـاتغ اٌّفر‪ٛ‬ذ ٌٍؼمالٔ‪١‬ح اٌؼٍّ‪١‬ح‪...‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ )‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرششر أْ ‪ٕ٠‬الش أؿش‪ٚ‬زح إٌض تاالٔفراذ ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ِؤ‪٠‬ذج أ‪ِ ٚ‬ؼاسػح‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ذ‪١‬ح ‪:‬‬
‫‪ -‬أـالق اٌثسث اٌردش‪٠‬ث‪ِ ِٓ ٟ‬شىٍح ػٍّ‪١‬ح ذشذثؾ تّالزظح ذفاػٍ‪١‬ح‪ ،‬أ‪ ٚ‬تافرشاع رٕ٘‪ ،ٟ‬أ‪ ٚ‬تؼاللح س‪٠‬اػ‪١‬ح(ذش‪١٠‬غ)؛‬
‫ـ اٌمذسج ػٍ‪ ٝ‬اترىاس افرشاع لذ ال ذ‪ٛ‬ز‪ ٟ‬تٗ اٌ‪ٛ‬لائغ ِثاششج‪ٚ ،‬لشاءج ٌٕرائح اٌردش‪٠‬ة ِٓ خالي شثىح ٔظش‪٠‬ح ِؼذج عٍفا ٌ‪ٙ‬زا اٌغشع؛‬
‫‪ٚ -‬لذ ‪٠‬ش‪١‬ش اٌّرششر إٌ‪ ٝ‬األؿش‪ٚ‬زح اٌردش‪٠‬ث‪١‬ح اٌر‪ ٟ‬ذش‪ ٜ‬أْ اٌثسث اٌؼٍّ‪٠ ٟ‬ىرف‪" ٟ‬تاإلطغاء" إٌ‪ ٝ‬اٌـث‪١‬ؼح ‪ٚ‬اعرمشاء ِؼـ‪١‬اذ‪ٙ‬ا تغا‪٠‬ح سطذ‬
‫اٌؼاللاخ اٌرىشاس‪٠‬ح ‪ٚ‬اعرخشاج اٌم‪ٛ‬أ‪...ٓ١‬‬
‫(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬
‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّرششر أْ ‪٠‬خٍض‪ ِٓ ،‬ذسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الشرٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إتشاص اٌـاتغ اإلشىاٌ‪ٌ ٟ‬ـث‪١‬ؼح اٌؼاللح ت‪ ٓ١‬اٌردشتح ‪ٚ‬إٌظش‪٠‬ح‪ ،‬وّا ‪ّ٠‬ىٓ أْ‬
‫‪٠‬خٍض إٌ‪ ٝ‬أْ اٌرماتً اٌفٍغف‪ ٟ‬ت‪ ٓ١‬إٌضػح اٌردش‪٠‬ث‪١‬ح ‪ٚ‬إٌضػح اٌؼمالٔ‪١‬ح اٌدذ‪٠‬ذج ف‪ ٟ‬شأْ ذأ‪ ً٠ٚ‬ع‪١‬ش‪ٚ‬سج اٌثسث اٌؼٍّ‪ ٟ‬ال صاي لائّا ‪ِٚ‬ثشسا ‪...‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬
‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح ‪ٔ 03( :‬مظ)‬
‫اٌّشخغ‪ :‬تشغغ‪" ،ْٛ‬اٌفىش ‪ ٚ‬اٌ‪ٛ‬الغ اٌّرذشن"‪ ،‬ذشخّح عاِ‪ ٟ‬اٌذس‪ٚ‬ت‪ِ ،ٟ‬ـثؼح اإلٔشاء تذِشك‪ ،‬تذ‪ ْٚ‬ذاس‪٠‬خ‪ ،‬ص‪222:‬‬

‫‪26‬‬
‫اٌظفذح‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪RR05‬‬

‫‪2‬‬

‫ػٕاطش اإلجاتح ‪ٚ‬سٍُ اٌرٕمٍظ‬

‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ ػاِح‬
‫سؼٍا ‪ٚ‬ساء ادرشاَ ِثذأ ذىافؤ اٌفشص تٍٓ اٌّرششذٍٓ‪ٌ ،‬شجى ِٓ اٌسادج األساذزج اٌّظذذٍٓ أْ ٌشاػ‪ٛ‬ا‪:‬‬
‫‪ِ -‬مرضٍاخ اٌّزوشج اٌ‪ٛ‬صاسٌح سلُ ‪ 142/04‬اٌظادسج تراسٌخ ‪ٔٛٔ 16‬ثش ‪ٚ 2007‬اٌّرؼٍمح تاٌرم‪ ٌُٛ‬اٌرشت‪ٛ‬ي تاٌسٍه اٌثأ‪ٛ‬ي اٌرأًٍٍ٘ ٌّادج‬
‫اٌفٍسفح‪ٚ ،‬وزا اٌّزوشج اٌ‪ٛ‬صاسٌح سلُ ‪ 151‬اٌظادسج تراسٌخ ‪ 27‬دٌسّثش ‪ 2007‬اٌّذٍٕح تراسٌخ ‪ 26‬فثشاٌش ‪ 2010‬ذذد سلُ ‪ٚ ،37‬اٌخاطح‬
‫تاألعش اٌّشجؼٍح ٌّ‪ٛ‬اضٍغ االِرذاْ اٌ‪ٛ‬عًٕ اٌّ‪ٛ‬دذ ٌٍثىاٌ‪ٛ‬سٌا‪ِ ،‬ادج اٌفٍسفح؛‬
‫‪ -‬اٌرؼاًِ ِغ ػٕاطش اإلجاتح اٌّمرشدح‪ ،‬ت‪ٛ‬طف‪ٙ‬ا إعاسا ِ‪ٛ‬ج‪ٙ‬ا ٌذذد اٌخغ‪ٛ‬ط اٌؼاِح ٌٍّٕ‪ٙ‬جٍح ‪ٌٍّٚ‬ضآٍِ اٌّؼشفٍح اٌفٍسفٍح إٌّرظش‬
‫ذ‪ٛ‬فش٘ا‪ ،‬فً إجاتاخ اٌّرششذٍٓ‪ ،‬أسجاِا ِغ ِٕغ‪ٛ‬لاخ إٌّ‪ٙ‬اج اٌزي ٌؼرثش اٌّشجغ اٌٍّضَ‪ِ ،‬غ ِشاػاج ذؼذد اٌىرة اٌّذسسٍح اٌّؼرّذج‪،‬‬
‫‪ٚ‬إتماء اٌّجاي ِفر‪ٛ‬دا أِاَ إِىأٍاخ اٌّرششذٍٓ إلغٕاء ٘زٖ اإلجاتاخ ‪ٚ‬ذؼٍّم‪ٙ‬ا؛‬
‫‪ -‬ذ‪ٛ‬فش إجاتاخ اٌّرششذٍٓ ػٍى ِ‪ٛ‬اطفاخ اٌىراتح اإلٔشائٍح اٌفٍسفٍح‪ :‬ف‪ ُٙ‬اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع ‪ٚ‬ذذذٌذ اإلشىاي اٌّغش‪ٚ‬ح‪ ،‬ذذسج اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح‬
‫‪ٚ‬اٌرشوٍة‪ ،‬سالِح اٌٍغح ‪ٚٚ‬ض‪ٛ‬ح األفىاس ‪ٚ‬ذّاسه اٌخغ‪ٛ‬اخ إٌّ‪ٙ‬جٍح‪....‬‬

‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ إضافٍح‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ذثثٍد ٔمظ اٌرظذ ٍخ اٌجضئً ػٍى ‪ٚ‬سلح ذذشٌش اٌّرششخ‪ ،‬تاإلضافح إٌى إٌمغح اإلجّاٌٍح ِشفمح‬
‫تاٌّالدظح اٌّفسشج ٌ‪ٙ‬ا؛‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ِشاػاج سٍُ اٌرٕمٍظ اٌزي ٌرشا‪ٚ‬ح ِا تٍٓ ‪ٚ ،20/20 ٚ 20/00‬رٌه ألْ اٌرم‪ ٌُٛ‬فً اٌفٍسفح‪ ،‬وّادج‬
‫ِذسسٍح‪ ٛ٘ ،‬أساسا ذم‪ِ ٌُٛ‬ذسسً‪ٚ ،‬تاٌراًٌ فّٓ غٍش اٌ ّمث‪ٛ‬ي لأ‪ٍٔٛ‬ا ‪ٚ‬ذشت‪ٌٛ‬ا‪ ،‬أْ ٌضغ اٌّظذخ سمفا ِذذدا ٌرٕمٍغٗ‪ٌ ،‬رشا‪ٚ‬ح ِثال تٍٓ‬
‫‪ 20/15 ٚ 20/00‬تٕاءا ػٍى ذّثالخ خاطح د‪ٛ‬ي اٌّادج‪ ،‬سٍّا أْ األِش ٌرؼٍك تاِرذاْ إش‪ٙ‬ادي ٌر‪ٛ‬لف ػٍٍٗ ِظٍش اٌّرششخ‪.‬‬
‫إْ دظش اٌرٕمٍظ ِا تٍٓ دذ أدٔى ِؼٍٓ ‪ٚ‬دذ ألظى ٌ‪ٛ‬لفٗ اٌّظذخ ػٕذ ‪ 12‬أ‪ 13 ٚ‬أ‪ 14 ٚ‬ػٍى ‪ِ 20‬ثال‪ ،‬تإٌسثح ٌّرششذً اٌشؼة‬
‫‪ٚ‬اٌّساٌه اٌرً ذشىً فٍ‪ٙ‬ا اٌفٍسفح ِادج ُِ ٍَِّضج(راخ اٌّؼاًِ ‪ٌ )4ٚ3‬ذشَ اٌّرششذٍٓ ِٓ االسرفادج ِٓ اِرٍاص ِؼاًِ اٌّادج ‪ٚ‬خاطح‬
‫اٌّرف‪ٛ‬لٍٓ ِٕ‪.ُٙ‬‬
‫ضش‪ٚ‬سج إخضاع وً ‪ٚ‬سلح ذذشٌش دظٍد ػٍى ٔمغح ‪ 20/03‬فّا ألً ٌٍرذا‪ٚ‬ي داخً ٌجٕح اٌرظذٍخ‪ ،‬تؼذ إخثاس ِٕسك اٌٍجٕح‪ٚ ،‬رٌه‬
‫دشطا ػٍى اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ػٍح إٌّظفح ٌٍّرششخ‪ٚ ،‬اٌذشص ػٍى اٌرظذٍخ اٌّشرشن وٍّا واْ رٌه ِّىٕا‪.‬‬
‫إرا ذ‪ٛ‬فشخ فً إجاتح اٌّرششخ اٌشش‪ٚ‬ط إٌّ‪ٙ‬جٍح ‪ٚ‬اٌّضآٍِ اٌّؼشفٍح إٌّاسثح ٌٍّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع‪ٚ ،‬وأد ٘زٖ اٌّضآٍِ ال ذرغاتك ِغ‬
‫ػٕاطش اإلجاتح‪ ،‬جضئٍا أ‪ ٚ‬وٍٍا‪ ،‬فئْ ا ٌّغٍ‪ٛ‬ب ِٓ اٌّظذخ أْ ٌشاػً فً ذم‪ ٌّٗٛ‬تاٌذسجح األ‪ٌٚ‬ى اٌّج‪ٛٙ‬د اٌشخظً اٌّثًٕ ٌٍرٍٍّز فً‬
‫ض‪ٛ‬ء س‪ٚ‬ح ِٕ‪ٙ‬اج ِادج اٌفٍسفح ‪ٚ‬إشىاالذٗ‪.‬‬

‫اٌغؤاي‬

‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬


‫‪٠‬خؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّخششخ إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ػ‪ٛ‬ع ‪٠‬خأؿش داخً ِجاي األخالق‪ٚ ،‬ػّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌذش‪٠‬ت‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ظ‪ٛ‬ؽ اإلشىاي اٌّشحبؾ بؼاللت‬
‫اٌذش‪٠‬ت ِغ اٌم‪ٛ‬أ‪ِ ، ٓ١‬خغائال ػّا إرا وأج ٘زٖ األخ‪١‬شة حشىً ٔف‪١‬ا ٌٍذش‪٠‬ت أَ حأو‪١‬ذا ٌ‪ٙ‬ا ‪.‬‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ٕ٠‬خظش ِٓ اٌّخششخ أْ ‪٠‬مف ف‪ ٟ‬حذٍ‪ ٍٗ١‬ػٕذ األٌفاف ‪ٚ‬اٌّفا٘‪( ُ١‬اٌذش‪٠‬ت‪ ،‬اٌم‪ٛ‬أ‪ ،ٓ١‬اٌخٕاف‪ٚ ،)...ٟ‬اٌخ‪ ٟ‬حٕخظُ د‪ٌٙٛ‬ا األؿش‪ٚ‬دت اٌّفخشػت ف‪ٟ‬‬
‫اٌغؤاي‪ ٚ ،‬اٌخ‪ ٟ‬حؼخبش أْ اٌذش‪٠‬ت حخؼاسع ِغ اٌم‪ٛ‬أ‪ٚ ،ٓ١‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬
‫‪ -‬إشىاي حؼش‪٠‬ف ِف‪ َٛٙ‬اٌذش‪٠‬ت ‪ٚ‬إشىاي حؼذد دم‪ٛ‬ي اٌم‪ٛ‬أ‪( ٓ١‬اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬اٌـب‪١‬ؼ‪١‬ت ‪ٚ‬اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬اٌ‪ٛ‬ػؼ‪١‬ت)؛‬
‫‪ -‬حٕاف‪ ٝ‬اٌذش‪٠‬ت ِغ اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬اٌـب‪١‬ؼ‪١‬ت اٌخ‪ ٟ‬حخّ‪١‬ض باٌؼش‪ٚ‬سة ؛‬
‫‪ -‬حؼاسع اٌذش‪٠‬ت ِغ اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬اٌ‪ٛ‬ػؼ‪١‬ت اٌجائشة غ‪١‬ش اٌّشش‪ٚ‬ػت؛‬

‫‪27‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1022‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪RR05‬‬
‫‪3‬‬
‫ـ إِىاْ أْ حذذ بؼغ اٌؼاداث ‪ٚ‬اٌـم‪ٛ‬ط االجخّاػ‪١‬ت اٌمغش‪٠‬ت ِٓ اٌذش‪٠‬ت؛‬
‫ـ حٕاف‪ ٝ‬اٌذش‪٠‬ت ِغ بؼغ اٌم‪ٛ‬اػذ اٌثماف‪١‬ت "اٌى‪١ٔٛ‬ت"‪ِ ،‬ثً لاػذة حذش‪ ُ٠‬اٌض‪ٚ‬اج ِٓ اٌّذاسَ ‪...‬‬

‫(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخششخ أْ ‪ٕ٠‬الش األؿش‪ٚ‬دت اٌّفخشػت ف‪ ٟ‬اٌغؤاي‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ح‪١‬ت‪:‬‬
‫‪ -‬حخذمك اٌذش‪٠‬ت ػبش ِؼشفت ‪ٚ‬ف‪ ُٙ‬ل‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬اٌـب‪١‬ؼت ‪ٚ‬اعخخذاِ‪ٙ‬ا إلخؼاع اٌـب‪١‬ؼت؛‬
‫‪ -‬اٌخٕاصي ػٓ اٌذش‪٠‬ت اٌـب‪١‬ؼ‪١‬ت ٌظاٌخ دش‪٠‬ت ِذٔ‪١‬ت ٘‪ ٟ‬دش‪٠‬ت ‪٠‬خؼغ ف‪ٙ١‬ا اٌجّ‪١‬غ ٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬ششػ‪٘ٛ‬ا بأٔفغ‪ٚ ُٙ‬بّذغ إسادح‪ُٙ‬؛‬
‫ـ إْ اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬األخالل‪١‬ت ٘‪ ٟ‬حشش‪٠‬ؼاث اٌؼمً ‪ٚ‬ف‪ ٟ‬اٌخؼ‪ٛ‬ع ٌ‪ٙ‬ا حؼب‪١‬ش ػٓ دش‪٠‬ت اإلسادة اٌخ‪ ٟ‬ال حخؼغ إال إٌ‪ِ ٝ‬ا حششػٗ ٘زٖ اإلسادة؛‬
‫ـ اٌذش‪٠‬ت اٌغ‪١‬اع‪١‬ت ال حخذمك ‪ٚ‬ال ‪٠‬خُ دّا‪٠‬خ‪ٙ‬ا إال داخً اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬فال دش‪٠‬ت ف‪ ٟ‬غ‪١‬اب اٌم‪ٛ‬أ‪...ٓ١‬‬

‫(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخششخ أْ ‪٠‬خٍض ‪ ِٓ ،‬حذٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الشخٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬اٌـابغ اإلشىاٌ‪ٌّ ٟ‬ف‪ َٛٙ‬اٌذش‪٠‬ت ف‪ ٟ‬ػاللخ‪ٙ‬ا باٌمأ‪ٚ ،ْٛ‬إٌ‪ ٝ‬و‪ ْٛ‬اٌذش‪٠‬ت أفما ال‬
‫ِخٕاٖ ‪ٚ‬اٌمأ‪ ْٛ‬ط‪١‬اغت ف‪ ٟ‬حـ‪ٛ‬س ِغخّش‪.‬‬

‫(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬

‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫اٌم‪ٌٛ‬ح‬

‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬


‫‪٠‬خؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّخششخ إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ػ‪ٛ‬ع ‪٠‬خأؿش داخً ِجاي اٌّؼشفت‪ ،‬ػّٓ اٌض‪ٚ‬ج اٌّف‪ ِٟٛٙ‬إٌظش‪٠‬ت ‪ٚ‬اٌخجشبت‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ظ‪ٛ‬ؽ اإلشىاي‬
‫اٌز‪ ٞ‬حـشدٗ اٌم‪ٌٛ‬ت ‪ ٚ‬اٌّخؼٍك بـب‪١‬ؼت اٌؼاللت ب‪ ٓ١‬اٌخجشبت ‪ ٚ‬اٌؼمً‪ ،‬ف‪١‬خغاءي ػٓ د‪ٚ‬س اٌخجشبت ‪ٚ‬دذ‪ٚ‬د٘ا ف‪ ٟ‬بٕاء اٌّؼشفت ‪.‬‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ٕ٠‬خظش ِٓ اٌّخششخ ف‪ ٟ‬حذٍ‪ ٍٗ١‬اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ األٌفاف ‪ٚ‬اٌّفا٘‪ (ُ١‬إٌظش‪٠‬ت ‪ ،‬اٌخجشبت‪ٚ )...‬اٌذجاج اٌّفخشع ف‪ ٟ‬األؿش‪ٚ‬دت اٌخ‪ ٟ‬حؤوذ‬
‫ػٍ‪ ٝ‬حىاًِ اٌخجشبت ‪ٚ‬اٌؼمً ف‪ ٟ‬بٍ‪ٛ‬سة اٌّؼشفت ‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬
‫ـ دالٌت ِف‪ َٛٙ‬اٌخجشبت وّظذس ٌّؼـ‪١‬اث ‪ ٚ‬خبشاث دغ‪١‬ت ػش‪ٚ‬س‪٠‬ت ٌخذف‪١‬ض اٌؼمً‪ٚ ،‬باٌّمابً ف‪ِ ٟٙ‬ؼـ‪١‬اث حخّ‪١‬ض باٌمظ‪ٛ‬س ‪ٚ‬اٌخشخج ‪ٚ‬إٌغب‪١‬ت‬
‫؛‬
‫‪ -‬د‪ٚ‬س ‪ ٚ‬أّ٘‪١‬ت اٌؼمً ف‪ ٟ‬حٕظ‪ ُ١‬اٌّؼشفت؛‬
‫‪ -‬اٌذ‪ٛ‬اس ب‪ ٓ١‬اٌؼمٍ‪ ٚ ٟ‬اٌخجش‪٠‬ب‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬بٕاء اٌّ‪ٛ‬ػ‪ٛ‬ع اٌؼٍّ‪...ٟ‬‬

‫(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخششخ أْ ‪ٕ٠‬الش األؿش‪ٚ‬دت اٌّخؼّٕت ف‪ ٟ‬اٌم‪ٌٛ‬ت‪ ،‬باالٔفخاح ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ِذػّت أ‪ِ ٚ‬خاٌفت‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ح‪١‬ت‪:‬‬
‫ـ أّ٘‪١‬ت اٌخجشبت ف‪ ٟ‬ط‪١‬اغت اٌم‪ٛ‬أ‪ ٓ١‬اٌؼٍّ‪١‬ت؛‬
‫‪ -‬د‪ٚ‬س اٌخجشبت ف‪ ٟ‬اٌخذمك ِٓ طذق ‪ ٚ‬طالد‪١‬ت اٌفشػ‪١‬اث ‪ ٚ‬إٌظش‪٠‬اث اٌؼٍّ‪١‬ت؛‬
‫‪ -‬اػخباس اٌؼمً ف‪ ٟ‬بذا‪٠‬خٗ طفذت ب‪١‬ؼاء‪ِٚ ،‬ادة ِؼشفخٗ حأح‪ ِٓ ٟ‬اٌّؼـ‪١‬اث اٌذغ‪١‬ت؛‬
‫‪ -‬ال ٔظش‪٠‬ت حغخذك طفت اٌؼٍّ‪١‬ت إرا ٌُ حىٓ لابٍت د‪ِٚ‬ا ٌٍخفٕ‪١‬ذ اٌخجش‪٠‬ب‪...ٟ‬‬

‫‪28‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1022‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪RR05‬‬
‫‪3‬‬
‫(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخششخ أْ ‪٠‬خٍض‪ ِٓ ،‬حذٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الشخٗ‪ ،‬إ ٌ‪ ٝ‬إبشاص اٌـابغ اٌذ‪ٕ٠‬اِ‪ٌٍ ٟ‬ؼاللت ب‪ ٓ١‬اٌخجشبت ‪ٚ‬اٌؼمً ف‪ ٟ‬بٕاء اٌّؼشفت اٌؼٍّ‪١‬ت‪ ،‬وّا‬
‫‪ّ٠‬ىٓ أْ ‪٠‬خٍض إٌ‪ ٝ‬أْ اٌخمابً ب‪ ٓ١‬اٌّ‪ٛ‬لف اٌخجش‪٠‬ب‪ٚ ٟ‬اٌّ‪ٛ‬لف اٌؼمالٔ‪ ٟ‬حمابً فٍغف‪ِ ٟ‬فخ‪ٛ‬ح‪.‬‬

‫(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬

‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫اٌم‪ٌٛ‬ح إلِأ‪ ًٌٛ‬وأظ‪.‬‬

‫إٌض‬
‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬
‫‪٠‬خؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّخششخ إدسان أْ اٌّ‪ٛ‬ػ‪ٛ‬ع ‪٠‬خأؿش داخً ِجاي اٌ‪ٛ‬ػغ اٌبشش‪ٚ ،ٞ‬ػّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌغ‪١‬ش ‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ظ‪ٛ‬ؽ اإلشىاي اٌز‪٠ ٞ‬ؼاٌجٗ‬
‫إٌض ‪ٚ‬اٌّخؼٍك بؼاللت اٌزاث باٌغ‪١‬ش‪٠ٚ ،‬خغاءي ػّا إرا وأج اٌزاث ِىخف‪١‬ت بزاح‪ٙ‬ا ‪ٚ‬ج‪ٛ‬دا ‪ِٚ‬ؼشفت‪ ،‬أَ أٔ‪ٙ‬ا حخ‪ٛ‬لف ػٍ‪ٚ ٝ‬ج‪ٛ‬د اٌغ‪١‬ش‪.‬‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ٕ٠‬خظش ِٓ اٌّخششخ ف‪ ٟ‬حذٍ‪ٌٍٕ ٍٗ١‬ض اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ اٌّفا٘‪ ُ١‬اٌّذ‪ٛ‬س‪٠‬ت ‪ٚ‬األفىاس اٌخ‪ ٟ‬حٕخظُ د‪ٌٙٛ‬ا أؿش‪ٚ‬دخٗ ‪ٚ‬دجاجٗ‪ٚ ،‬اٌخ‪ ٟ‬حم‪ٛ‬ي بأْ‬
‫اٌغ‪١‬ش ػش‪ٚ‬س‪ ٞ‬بإٌغبت ٌٍزاث ٌخؼ‪ ٟ‬راح‪ٙ‬ا و‪ٛ‬دذة وٍ‪١‬ت‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬
‫‪ -‬ف‪ ٟ‬غ‪١‬اب اٌغ‪١‬ش حؼجض اٌزاث ػٓ إدسان راح‪ٙ‬ا وىٍ‪١‬ت؛‬
‫‪ -‬إْ اٌغ‪١‬ش ػش‪ٚ‬س‪ٌٛ ٞ‬ػ‪ٕ١‬ا بز‪ٚ‬احٕا ؛‬
‫ـ ‪٠‬ظً إدسان اٌزاث ٌزاح‪ٙ‬ا إدساوا جضئ‪١‬ا ػٕذ غ‪١‬اب اٌغ‪١‬ش؛‬
‫ـ اعخٕاد إٌض ػٍ‪ِ ٝ‬ثاي اٌّشآة ‪ٚ‬اٌشعُ إلبشاص أْ اٌغ‪١‬ش ششؽ ِؼشفخ‪ ٟ‬اٌىاٍِت ٌزاح‪...ٟ‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬
‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ )‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخششخ أْ ‪ٕ٠‬الش أؿش‪ٚ‬دت إٌض باالٔفخاح ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ِؤ‪٠‬ذة أ‪ِ ٚ‬ؼاسػت‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬ػ‪ٛ‬ء اٌؼٕاطش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬
‫‪ٚ -‬ج‪ٛ‬د اٌغ‪١‬ش ششؽ ِ‪ٛ‬ػ‪ٛ‬ػ‪١‬ت ػاٌُ اٌّؼ‪١‬ش؛‬
‫ـ ‪ٚ‬ج‪ٛ‬د اٌغ‪١‬ش ششؽ اٌ‪ٛ‬ػ‪ ٟ‬باٌزاث؛‬
‫‪ -‬اٌغ‪١‬ش ‪ٚ‬ع‪١‬ؾ ػش‪ٚ‬س‪ ٞ‬ب‪ ٓ١‬راح‪ٚ ٟ‬راح‪ ٟ‬؛‬
‫‪ -‬ف‪ ٟ‬اٌّمابً ‪ّ٠‬ىٓ االعخٕاد إٌ‪ ٝ‬اٌفٍغفاث اٌزاح‪١‬ت اٌخ‪ ٟ‬حش‪ ٜ‬أْ اٌ‪ٛ‬ػ‪ ٟ‬إٌّؼىظ ػٍ‪ ٝ‬اٌزاث ٘‪ ٛ‬اٌششؽ اٌ‪ٛ‬د‪١‬ذ ٌخذم‪١‬ك اٌ‪ٛ‬ػ‪ ٟ‬باٌزاث‪...‬‬

‫(ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخششخ أْ ‪٠‬خٍض‪ ِٓ ،‬حذٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الشخٗ‪ ،‬إٌ‪ ٝ‬إبشاص اٌـابغ اإلشىاٌ‪ٌٛ ٟ‬ج‪ٛ‬د اٌغ‪١‬ش ‪ٚ ،‬وزا أّ٘‪١‬خٗ ِؼشف‪١‬ا ‪ٚ‬ح‪ٛ‬اطٍ‪١‬ا ‪ ٚ‬أخالل‪١‬ا‪.‬‬

‫(ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬

‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح ‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫حشجّت فخش‪ ٞ‬طاٌخ‪ِ ،‬ؤعغت اٌؼشب‪١‬ت ٌٍذساعاث ‪ٚ‬إٌشش‪ ،‬اٌـبؼت اٌثأ‪١‬ت‪ ، 6991 ،‬ص ‪:‬‬ ‫اٌّشجغ‪ :‬حضف‪١‬خاْ ح‪ٛ‬د‪ٚ‬س‪ٚ‬ف‪ٍِ :‬خائًٍ تاخرٍٓ‪ :‬اٌّثذأ اٌذ‪ٛ‬اسي‪،‬‬
‫‪ 671‬ـ ‪.677‬‬

‫‪29‬‬
‫اٌظفذح‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪NR05‬‬

‫‪2‬‬

‫ػٕاطش اإلجاتح ‪ٚ‬سٍُ اٌرٕمٍظ‬


‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ ػاِح‬
‫سؼٍا ‪ٚ‬ساء ادرشاَ ِثذأ ذىافؤ اٌفشص تٍٓ اٌّرششذٍٓ‪ٌ ،‬شجى ِٓ اٌسادج األساذزج اٌّظذذٍٓ أْ ٌشاػ‪ٛ‬ا‪:‬‬
‫‪ِ -‬مرضٍاخ اٌّزوشج اٌ‪ٛ‬صاسٌح سلُ ‪ 142/04‬اٌظادسج تراسٌخ ‪ٔٛٔ 16‬ثش ‪ٚ 2007‬اٌّرؼٍمح تاٌرم‪ ٌُٛ‬اٌرشت‪ٛ‬ي تاٌسٍه اٌثأ‪ٛ‬ي‬
‫اٌرأًٍٍ٘ ٌّادج اٌفٍسفح‪ٚ ،‬وزا اٌّزوشج اٌ‪ٛ‬صاسٌح سلُ ‪ 159‬اٌظادسج تراسٌخ ‪ 27‬دٌسّثش ‪ 2007‬اٌّذٍٕح تراسٌخ ‪ 26‬فثشاٌش ‪2010‬‬
‫ذذد سلُ ‪ٚ ، 37‬اٌخاطح تاألعش اٌّشجؼٍح ٌّ‪ٛ‬اضٍغ االِرذاْ اٌ‪ٛ‬عًٕ اٌّ‪ٛ‬دذ ٌٍثىاٌ‪ٛ‬سٌا‪ِ ،‬ادج اٌفٍسفح؛‬
‫‪ -‬اٌرؼاًِ ِغ ػٕاطش اإلجاتح اٌّمرشدح‪ ،‬ت‪ٛ‬طف‪ٙ‬ا إعاسا ِ‪ٛ‬ج‪ٙ‬ا ٌذذد اٌخغ‪ٛ‬ط اٌؼاِح ٌٍّٕ‪ٙ‬جٍح ‪ٌٍّٚ‬ضآٍِ اٌّؼشفٍح اٌفٍسفٍح‬
‫إٌّرظش ذ‪ٛ‬فش٘ا‪ ،‬فً إجاتاخ اٌّرششذٍٓ‪ ،‬أسجاِا ِغ ِٕغ‪ٛ‬لاخ إٌّ‪ٙ‬اج اٌزي ٌؼرثش اٌّشجغ اٌٍّضَ‪ِ ،‬غ ِشاػاج ذؼذد اٌىرة‬
‫اٌّذسسٍح اٌّؼرّذج‪ٚ ،‬إتماء اٌّجاي ِفر‪ٛ‬دا أِاَ إِىأٍاخ اٌّرششذٍٓ إلغٕاء ٘زٖ اإلجاتاخ ‪ٚ‬ذؼٍّم‪ٙ‬ا؛‬
‫‪ -‬ذ‪ٛ‬فش إجاتاخ اٌّرششذٍٓ ػٍى ِ‪ٛ‬اطفاخ اٌىراتح اإلٔشائٍح اٌفٍسفٍح‪ :‬ف‪ ُٙ‬اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع ‪ٚ‬ذذذٌذ اإلشىاي اٌّغش‪ٚ‬ح‪ ،‬ذذسج اٌرذًٍٍ‬
‫‪ٚ‬إٌّالشح ‪ٚ‬اٌرشوٍة‪ ،‬سالِح اٌٍغح ‪ٚٚ‬ض‪ٛ‬ح األفىاس ‪ٚ‬ذّاسه اٌخغ‪ٛ‬اخ إٌّ‪ٙ‬جٍح‪....‬‬

‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ إضافٍح‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ذثثٍد ٔمظ اٌرظذٍخ اٌجضئً ػٍى ‪ٚ‬سلح ذذشٌش اٌّرششخ‪ ،‬تاإلضافح إٌى إٌمغح اإلجّاٌٍح ِشفمح‬
‫تاٌّالدظح اٌّفسشج ٌ‪ٙ‬ا؛‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌسادج اٌّظذذٍٓ ِشاػاج سٍُ اٌرٕمٍظ اٌزي ٌرشا‪ٚ‬ح ِا تٍٓ ‪ٚ ، 20/20 ٚ 20/00‬رٌه ألْ اٌرم‪ ٌُٛ‬فً اٌفٍسفح‪ ،‬وّادج‬
‫ِذسسٍح‪ ٛ٘ ،‬أساسا ذم‪ِ ٌُٛ‬ذسسً‪ٚ ،‬تاٌراًٌ فّٓ غٍش اٌّمث‪ٛ‬ي لأ‪ٍٔٛ‬ا ‪ٚ‬ذشت‪ٌٛ‬ا أْ ٌضغ اٌّظذخ سمفا ِذذدا ٌرٕمٍغٗ‪ٌ ،‬رشا‪ٚ‬ح‬
‫ِثال تٍٓ ‪ 20/15 ٚ 20/00‬تٕاء ػٍى ذّثالخ خاطح د‪ٛ‬ي اٌّادج‪ ،‬سٍّا أْ األِش ٌرؼٍك تاِرذاْ إش‪ٙ‬ادي ٌر‪ٛ‬لف ػٍٍٗ ِظٍش‬
‫اٌّرششخ‪.‬‬
‫إْ دظش اٌرٕمٍظ ِا تٍٓ دذ أدٔى ِؼٍٓ ‪ٚ‬دذ ألظى ٌ‪ٛ‬لفٗ اٌّظذخ ػٕذ ‪ 12‬أ‪ 13 ٚ‬أ‪ 14 ٚ‬ػٍى ‪ِ 20‬ثال‪ ،‬تإٌسثح ٌّرششذً‬
‫اٌشؼة ‪ٚ‬اٌّساٌه اٌرً ذشىً فٍ‪ٙ‬ا اٌفٍسفح ِادج ٍَُِِّضج(راخ اٌّؼاًِ ‪ٌ )4ٚ3‬ذشَ اٌّرششذٍٓ ِٓ االسرفادج ِٓ اِرٍاص ِؼاًِ اٌّادج‬
‫‪ٚ‬خاطح اٌّرف‪ٛ‬لٍٓ ِٕ‪.ُٙ‬‬
‫ضش‪ٚ‬سج إخضاع وً ‪ٚ‬سلح ذذشٌش دظٍد ػٍى ٔمغح ‪ 20/03‬فّا ألً ٌٍرذا‪ٚ‬ي داخً ٌجٕح اٌرظذٍخ‪ ،‬تؼذ إخثاس ِٕسك اٌٍجٕح‪،‬‬
‫‪ٚ‬رٌه دشطا ػٍى اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ػٍح إٌّظفح ٌٍّرششخ‪ٚ ،‬اٌذشص ػٍى اٌرظذٍخ اٌّشرشن وٍّا واْ رٌه ِّىٕا‪.‬‬
‫إرا ذ‪ٛ‬فشخ فً إجاتح اٌّرششخ اٌشش‪ٚ‬ط إٌّ‪ٙ‬جٍح ‪ٚ‬اٌّضآٍِ اٌّؼشفٍح إٌّاسثح ٌٍّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع‪ٚ ،‬وأد ٘زٖ اٌّضآٍِ ال ذرغاتك ِغ‬
‫ػٕاطش اإلجاتح‪ ،‬جضئٍا أ‪ ٚ‬وٍٍا‪ ،‬فئْ اٌّغٍ‪ٛ‬ب ِٓ اٌّظذخ أْ ٌشاػً فً ذم‪ ٌّٗٛ‬تاٌذسجح األ‪ٌٚ‬ى اٌّج‪ٛٙ‬د اٌشخظً اٌّثًٕ‬
‫ٌٍرٍٍّز فً ض‪ٛ‬ء س‪ٚ‬ح ِٕ‪ٙ‬اج ِادج اٌفٍسفح ‪ٚ‬إشىاالذٗ‪.‬‬

‫‪30‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪NR05‬‬
‫‪2‬‬

‫اٌسؤاي‪:‬‬

‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬


‫‪٠‬خؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّخشؽر ادسان أْ اٌّ‪ٛ‬م‪ٛ‬ع ‪٠‬خؤىش داخً ِداي اٌغ‪١‬اعت‪ٚ ،‬مّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌذ‪ٌٚ‬ت‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ق‪ٛ‬ؽ اإلؽىاي اٌّشحبو ب‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬
‫اٌذ‪ٌٚ‬ت‪ِ ،‬خغائال ػٓ أعاع‪ٙ‬ا ‪ِٚ‬بشساث ‪ٚ‬خ‪ٛ‬د٘ا ‪ٚ‬مش‪ٚ‬سح‪ٙ‬ا ‪ ٚ‬اٌغا‪٠‬ت ِٕ‪ٙ‬ا‪.‬‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ٕ٠‬خظش ِٓ اٌّخشؽر أْ ‪٠‬مف ف‪ ٟ‬حسٍ‪ ٍٗ١‬ػٕذ األٌفاً ‪ٚ‬اٌّفا٘‪( ُ١‬أداة االعخف‪ٙ‬اَ "ٌَُِ"‪" ،‬ايد‪ٌٚ‬ت" )‪ ٚ ،‬أْ ‪٠‬بشص بؾىً ِخٕاَ اٌباػذ ػٍ‪ ٝ‬ل‪١‬اَ‬
‫اٌذ‪ٌٚ‬ت ب‪ٛ‬فف‪ٙ‬ا حٕظ‪ّ١‬ا ع‪١‬اع‪١‬ا ٌٍّدخّغ‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬م‪ٛ‬ء اٌؼٕافش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬
‫‪ -‬اٌذ‪ٌٚ‬ت ونش‪ٚ‬سة ٌخدا‪ٚ‬ص اٌؼٕف ‪ ٚ‬اٌخؼغف ‪ ٚ‬وآٌ‪١‬ت ٌٍنبو االخخّاػ‪ٟ‬؛‬
‫‪ -‬مش‪ٚ‬سة اٌذ‪ٌٚ‬ت ٌخدا‪ٚ‬ص األ٘‪ٛ‬اء اٌخافت ‪ ٚ‬مّاْ أِٓ األفشاد ف‪ ٟ‬اٌّدخّغ؛‬
‫‪ -‬ؽشه ل‪١‬اَ اٌذ‪ٌٚ‬ت ٘‪ ٛ‬حّ‪١‬ض٘ا ػٓ األفشاد اٌّّاسع‪ٌٍ ٓ١‬غٍيت؛‬
‫‪ -‬اٌسش‪٠‬ت اٌغ‪١‬اع‪١‬ت وغا‪٠‬ت ٌٍذ‪ٌٚ‬ت‪...‬‬

‫( ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخشؽر ف‪ِٕ ٟ‬الؾخٗ أْ ‪٠‬خٕا‪ٚ‬ي اٌؼٕافش ا‪٢‬ح‪١‬ت‪:‬‬
‫‪ِ -‬سذ‪ٚ‬د‪٠‬ت اٌذ‪ٌٚ‬ت ‪ ٚ‬ىابؼ‪ٙ‬ا اإل‪٠‬ذ‪ٌٛٛ٠‬خ‪ ٟ‬اٌّخدٍ‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬اٌخباػذ ب‪ ٓ١‬اٌخياب ‪ٚ‬اٌّّاسعت؛‬
‫‪ -‬اٌذ‪ٌٚ‬ت ويشف ف‪ ٟ‬إٌضاػاث االخخّاػ‪١‬ت؛‬
‫‪ -‬ازخىاس اٌذ‪ٌٚ‬ت ٌٍؼٕف ‪ ٚ‬ؽيي‪ٙ‬ا ف‪ ٟ‬اعخؼّاي اٌغٍيت؛‬
‫‪ -‬اٌذ‪ٌٚ‬ت وغا‪٠‬ت ف‪ ٟ‬زذ راح‪ٙ‬ا‪...‬‬

‫( ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخشؽر أْ ‪٠‬خٍـ‪ ِٓ ،‬حسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الؾخٗ‪ ،‬اٌ‪ ٝ‬ابشاص مش‪ٚ‬سة اٌذ‪ٌٚ‬ت ‪ ٚ‬أّ٘‪١‬ت اٌخضاِ‪ٙ‬ا باٌسك ‪ٚ‬اٌمأ‪ ٚ ْٛ‬ازخشاَ اٌسش‪٠‬اث اٌفشد‪٠‬ت ‪ٚ‬‬
‫اٌدّاػ‪١‬ت‪.‬‬

‫( ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬

‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫اٌم‪ٌٛ‬ح‪:‬‬
‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬
‫‪٠‬خؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّخشؽر ادسان أْ اٌّ‪ٛ‬م‪ٛ‬ع ‪٠‬خؤىش داخً ِداي اٌّؼشفت ‪ ،‬مّٓ اٌض‪ٚ‬ج اٌّف‪ ِٟٛٙ‬إٌظش‪٠‬ت ‪ٚ‬اٌخدشبت‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ق‪ٛ‬ؽ اإلؽىاي‬
‫اٌز‪ ٞ‬حيشزٗ اٌم‪ٌٛ‬ت ‪ ٚ‬اٌّخؼٍك بيب‪١‬ؼت اٌؼاللت ب‪ ٓ١‬اٌخدشبت ‪ ٚ‬إٌظش‪٠‬ت‪ ،‬ف‪١‬خغاءي ػّا ارا واْ د‪ٚ‬س اٌخدشبت ٘‪ ٛ‬بٕاء إٌظش‪٠‬ت اٌؼٍّ‪١‬ت أَ اٌخسمك‬
‫ِٓ فالز‪١‬خ‪ٙ‬ا فمو‪.‬‬
‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬
‫‪ٕ٠‬خظش ِٓ اٌّخشؽر ف‪ ٟ‬حسٍ‪ ٍٗ١‬اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ األٌفاً ‪ٚ‬اٌّفا٘‪ (ُ١‬إٌظش‪٠‬ت‪ ،‬اٌخدشبت‪ ،‬االخخباس‪ ،‬اإلبذاع) ‪ٚ‬اٌسداج اٌّفخشك ف‪ٟ‬‬
‫األىش‪ٚ‬زت اٌخ‪ ٟ‬حئوذ ػٍ‪ ٝ‬أْ ‪ٚ‬ظ‪١‬فت اٌخدشبت حٕسقش ف‪ ٟ‬اٌخسمك ِٓ ِذ‪ ٜ‬فالز‪١‬ت إٌظش‪٠‬ت اٌؼٍّ‪١‬ت‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬م‪ٛ‬ء اٌؼٕافش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬

‫‪31‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪NR05‬‬
‫‪3‬‬
‫‪ -‬اٌخدش‪ٞ‬ب وّؼ‪١‬اس ٌٍخسمك ِٓ فست إٌظش‪٠‬اث اٌؼٍّ‪١‬ت؛‬
‫‪ -‬أّ٘‪١‬ت اٌخدشبت اٌساعّت ف‪ ٟ‬اخخباس اٌفش‪ٚ‬ك ‪ٚ‬اٌبٕاء إٌظش‪ٞ‬؛‬
‫‪ -‬أّ٘‪١‬ت اٌؼمً اٌش‪٠‬ام‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬بٕاء إٌظش‪٠‬ت اٌؼٍّ‪١‬ت؛‬
‫‪ -‬أّ٘‪١‬ت اٌسذط(االعخباق االفخشام‪ٚ )ٟ‬اٌخ‪١‬اي اٌؼٍّ‪...ٟ‬‬
‫(ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخشؽر أْ ‪ٕ٠‬الؼ األىش‪ٚ‬زت اٌّخنّٕت ف‪ ٟ‬اٌم‪ٌٛ‬ت‪ ،‬باالٔفخاذ ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف ِذػّت أ‪ِ ٚ‬خاٌفت‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬م‪ٛ‬ء اٌؼٕافش ا‪٢‬ح‪١‬ت‪:‬‬
‫ـ وً زىُ حدش‪٠‬ب‪ِّٙ ،ٟ‬ا وأج بغاىخٗ‪ٍِٟ ،‬ء باٌّفخشماث إٌظش‪٠‬ت اٌمبٍ‪١‬ت؛‬
‫ـ اعخخذاَ آالث اٌم‪١‬اط ‪ ٚ‬اٌّالزظت ‪٠‬ؼخبش بّثابت ٔظش‪٠‬اث ِدغذة؛‬
‫ـ حقاؽ ِٕي‪ٛ‬لاث اٌّالزظت داخً ٌغت ٔظش‪٠‬ت ز‪١‬ذ حى‪ ْٛ‬دل‪١‬مت بمذس دلت اإلىاس إٌظش‪ ٞ‬أ‪ ٚ‬اٌّفا٘‪ ّٟ١‬اٌز‪٠ ٞ‬ئىش٘ا؛‬
‫ـ ٌ‪١‬غج إٌظش‪٠‬ت اٌؼٍّ‪١‬ت ِدشد أؼىاط ٌٍ‪ٛ‬الغ بً ٘‪ ٟ‬بٕاء ‪٠‬فخشك ِؼ‪١‬اس االٔغداَ إٌّيم‪ ٟ‬اٌذاخٍ‪ ٟ‬باإلمافت اٌ‪ِ ٝ‬ؼ‪١‬اس اٌخسمك اٌخدش‪٠‬ب‪ٟ‬‬
‫اٌز‪٠ ٞ‬م‪ َٛ‬ػٍ‪ ٝ‬اخخباس لذسة ٔظش‪٠‬ت ػٍّ‪١‬ت ػٍ‪ِ ٝ‬ما‪ِٚ‬ت اٌذزل ‪ ٚ‬اٌخفٕ‪١‬ذ؛‬
‫ـ ِ‪ٛ‬م‪ٛ‬ع إٌظش‪٠‬ت اٌؼٍّ‪١‬ت ٌ‪١‬ظ ٘‪ ٛ‬اٌّؼي‪ ٝ‬اٌخدش‪٠‬ب‪ ٟ‬سغُ أّ٘‪١‬خٗ‪ ،‬بً ٘‪ِ ٛ‬ا ‪٠‬خُ بٕاإٖ باالعخذالي ‪ ٚ‬أخاج اٌّفا٘‪...ُ١‬‬
‫( ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬


‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخشؽر أْ ‪٠‬خٍـ‪ ِٓ ،‬حسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الؾخٗ‪ ،‬اٌ‪ ٝ‬ابشاص اٌيابغ اٌدذٌ‪ٌٍ ٟ‬ؼاللت ب‪ ٓ١‬اٌ‪ٛ‬الغ اٌخدش‪٠‬ب‪ ٚ ٟ‬إٌؾاه اٌؼمٍ‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬بٕاء اٌّؼشفت‬
‫اٌؼٍّ‪١‬ت ز‪١‬ذ ال ‪ٛ٠‬خذ أ‪ِّٕٙ ٞ‬ا ِٕفقال ػٓ ا‪٢‬خش‪.‬‬
‫( ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬

‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫اٌم‪ٌٛ‬ح ألٌثٍش أشرآٌ‪.‬‬

‫إٌض‪:‬‬

‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬


‫‪٠‬خؼ‪ ٓ١‬ػٍ‪ ٝ‬اٌّخشؽر أْ ‪٠‬ئىش إٌـ داخً ِداي اٌ‪ٛ‬مغ اٌبؾش‪،ٞ‬مّٓ ِف‪ َٛٙ‬اٌؾخـ‪ٚ ،‬أْ ‪٠‬ق‪ٛ‬ؽ اإلؽىاي اٌز‪٠ ٞ‬ؼاٌدٗ إٌـ ‪ ٛ٘ٚ‬اؽىاي‬
‫٘‪٠ٛ‬ت اٌؾخـ‪ ،‬ف‪١‬خغاءي ػٓ األعاط اٌز‪٠ ٞ‬نّٓ ‪ٚ‬زذة ٘‪٠ٛ‬ت اٌؾخـ ‪ٚ‬اعخّشاس‪٠‬ت ٘زٖ اٌ‪٠ٛٙ‬ت ‪.‬‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫‪ٕ٠‬خظش ِٓ اٌّخشؽر ف‪ ٟ‬حسٍ‪ ٍٗ١‬ألىش‪ٚ‬زت إٌـ اٌخ‪ ٟ‬حش‪ ٜ‬بؤْ أعاط ‪ٚ‬زذة ‪ٚ‬اعخّشاس‪٠‬ت ٘‪٠ٛ‬ت اٌؾخـ ٘‪ ٟ‬اٌزاوشة ‪ ،‬اٌ‪ٛ‬ل‪ٛ‬ف ػٕذ ِفا٘‪ّٙ١‬ا‬
‫‪ٚ‬زداخ‪ٙ‬ا‪ٚ ،‬رٌه ف‪ ٟ‬م‪ٛ‬ء اٌؼٕافش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬
‫ـ حّ‪١‬ض وً ؽخـ بدٍّت ِٓ األزذاد اٌّام‪١‬ت اٌخ‪ ٟ‬حؾىً ز‪١‬احٗ اٌزٕ٘‪١‬ت ؛‬
‫ـ األزذاد اٌّام‪١‬ت ٘‪ ٟ‬أزذاد خافت بٗ وؤٔا ِخّ‪١‬ضة ػٓ بال‪ ٟ‬األٔ‪ٛ‬اث األخش‪ٜ‬؛‬
‫ـ اٌزاوشة ٘‪ ٟ‬اٌٍّىت اٌخ‪ ٟ‬حغّر باٌسفاً ػٍ‪ ٝ‬اٌخشابو ب‪ ٓ١‬األزذاد اٌّام‪١‬ت اٌخافت باٌؾخـ بّا ‪٠‬غّر ٌٗ‬
‫باٌسفاً ػٍ‪ٚ ٝ‬ػ‪ ٗ١‬بزاحٗ؛ ‪ٚ‬اعخّشاس‪٠‬ت ٘زا اٌ‪ٛ‬ػ‪.ٟ‬‬
‫ـ ال ‪ّ٠‬ىٓ ٌسذد ِؾخشن أْ ‪٠‬خزوشٖ ؽخقاْ بٕفظ اٌيش‪٠‬مت ألٔ‪ّٙ‬ا ال ‪ٕ٠‬ظشاْ اٌ‪ ٗ١‬بٕفظ اٌشإ‪٠‬ت ‪ٚ‬ال ‪ٍّ٠‬ىاْ ٔفظ‬
‫اإلزغاعا ث ؛‬
‫ـ ٌىً حدشبخٗ اٌخافت اٌّئعغت ٌزوش‪٠‬احٗ اٌخافت ‪ٌٛٚ‬ػ‪ ٗ١‬اٌخاؿ ‪ٚ‬باٌخاٌ‪٠ٌٛٙ ٟ‬خٗ اٌؾخق‪١‬ت‪...‬‬
‫( ٌؼرثش اٌرذًٍٍ جٍذا إرا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّشذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ )‬

‫‪32‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪NR05‬‬
‫‪4‬‬
‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخشؽر أْ ‪ٕ٠‬الؼ أىش‪ٚ‬زت إٌـ باالٔفخاذ ػٍ‪ِٛ ٝ‬الف حؼاٌح اؽىاي ٘‪٠ٛ‬ت اٌؾخـ‪ ،‬بببشاص ل‪ّ١‬ت أىش‪ٚ‬زت إٌـ ‪ٚ‬زذ‪ٚ‬د٘ا‪ٚ ،‬رٌه ف‪ٟ‬‬
‫م‪ٛ‬ء اٌؼٕافش ا‪٢‬ح‪١‬ت ‪:‬‬
‫ـ األٔا ب‪ٛ‬فف‪ٙ‬ا أعاط اٌ‪ٛ‬زذة أ‪ ٚ‬اٌ‪٠ٛٙ‬ت اٌؾخق‪١‬ت؛‬
‫ـ ِبذأ اٌ‪ٛ‬زذة ب‪ٛ‬ففٗ ِبذأ ِشوبا ‪٠‬دؼً ِٓ اٌؾخـ ٘‪ ٛ٘ ٛ‬داخً اٌضِٓ بفنً اٌ‪ٛ‬ػ‪ٟ‬؛‬
‫ـ أّ٘‪١‬ت بؼذ اإلسادة ‪ٚ‬اٌشغبت ف‪ ٟ‬اٌسفاً ػٍ‪ٚ ٝ‬زذة اٌ‪٠ٛٙ‬ت ‪ٚ‬اعخّشاس‪٠‬خ‪ٙ‬ا؛‬
‫ـ أّ٘‪١‬ت زن‪ٛ‬س اٌغ‪١‬ش ‪ٚٚ‬ظ‪١‬فخٗ ف‪ ٟ‬اعخّشاس‪٠‬ت اٌ‪٠ٛٙ‬ت اٌؾخق‪١‬ت ‪...‬‬

‫( ذؼرثش إٌّالشح جٍذج إرا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّذج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرشوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫‪ّ٠‬ىٓ ٌٍّخشؽر أْ ‪٠‬خٍـ‪ ِٓ ،‬حسٍ‪ِٕٚ ٍٗ١‬الؾخٗ‪ ،‬اٌ‪ ٝ‬ابشاص حؼذد ‪ٚ‬غٕ‪ ٝ‬اٌّؼا‪١٠‬ش ‪ٚ‬األبؼاد اٌّسذدة ٌ‪٠ٛٙ‬ت اٌؾخـ‪ِّ ،‬ا ‪٠‬س‪ ً١‬ػٍ‪ٔ ٝ‬ماػ فٍغف‪ٟ‬‬
‫ِ‪١‬خافض‪٠‬م‪ ٟ‬غٕ‪ِٚ ٟ‬فخ‪ٛ‬ذ‪.‬‬
‫( ٌؼرثش اٌرشوٍة جٍذا إرا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثشا ػٓ ِج‪ٛٙ‬د شخظً )‬
‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫ِشجغ إٌض‪ :‬تشذشأذ ساسً‪" :‬اٌذٌٓ ‪ ٚ‬اٌؼٍُ" ذشجّح سِسٍس ػ‪ٛ‬ع‪ ،‬داس اٌ‪ٙ‬الي‪ ،‬ص‪137/136‬‬

‫‪33‬‬
‫اٌظفذح‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪RR05‬‬

‫‪2‬‬

‫ػٕاطغ اإلجاتح ‪ٚ‬سٍُ اٌرٕمٍظ‬


‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ ػاِح‬
‫سؼٍا ‪ٚ‬عاء ادرغاَ ِثضأ ذىافؤ اٌفغص تٍٓ اٌّرغشذٍٓ‪ٌ ،‬غجى ِٓ اٌساصج األساذظج اٌّظذذٍٓ أْ ٌغاػ‪ٛ‬ا‪:‬‬
‫‪ِ -‬مرضٍاخ اٌّظوغج اٌ‪ٛ‬ػاعٌح علُ ‪ 142/04‬اٌظاصعج تراعٌز ‪ٔٛٔ 16‬ثغ ‪ٚ 2007‬اٌّرؼٍمح تاٌرم‪ ٌُٛ‬اٌرغت‪ٛ‬ي تاٌسٍه اٌثأ‪ٛ‬ي‬
‫اٌرأًٍٍ٘ ٌّاصج اٌفٍسفح‪ٚ ،‬وظا اٌّظوغج اٌ‪ٛ‬ػاعٌح علُ ‪ 159‬اٌظاصعج تراعٌز ‪ 27‬صٌسّثغ ‪ 2007‬اٌّذٍٕح تراعٌز ‪ 26‬فثغاٌغ ‪2010‬‬
‫ذذد علُ ‪ٚ ، 37‬اٌشاطح تاألعغ اٌّغجؼٍح ٌّ‪ٛ‬اضٍغ االِرذاْ اٌ‪ٛ‬عًٕ اٌّ‪ٛ‬دض ٌٍثىاٌ‪ٛ‬عٌا‪ِ ،‬اصج اٌفٍسفح؛‬
‫‪ -‬اٌرؼاًِ ِغ ػٕاطغ اإلجاتح اٌّمرغدح‪ ،‬ت‪ٛ‬طف‪ٙ‬ا إعاعا ِ‪ٛ‬ج‪ٙ‬ا ٌذضص اٌشغ‪ٛ‬ط اٌؼاِح ٌٍّٕ‪ٙ‬جٍح ‪ٌٍّٚ‬ضآٍِ اٌّؼغفٍح اٌفٍسفٍح‬
‫إٌّرظغ ذ‪ٛ‬فغ٘ا‪ ،‬فً إجاتاخ اٌّرغشذٍٓ‪ ،‬أسجاِا ِغ ِٕغ‪ٛ‬لاخ إٌّ‪ٙ‬اج اٌظي ٌؼرثغ اٌّغجغ اٌٍّؼَ‪ِ ،‬غ ِغاػاج ذؼضص اٌىرة‬
‫اٌّضعسٍح اٌّؼرّضج‪ٚ ،‬إتماء اٌّجاي ِفر‪ٛ‬دا أِاَ إِىأٍاخ اٌّرغشذٍٓ إلغٕاء ٘ظٖ اإلجاتاخ ‪ٚ‬ذؼٍّم‪ٙ‬ا؛‬
‫‪ -‬ذ‪ٛ‬فغ إجاتاخ اٌّرغشذٍٓ ػٍى ِ‪ٛ‬اطفاخ اٌىراتح اإلٔشائٍح اٌفٍسفٍح‪ :‬ف‪ ُٙ‬اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع ‪ٚ‬ذذضٌض اإلشىاي اٌّغغ‪ٚ‬ح‪ ،‬ذضعج اٌرذًٍٍ‬
‫‪ٚ‬إٌّالشح ‪ٚ‬اٌرغوٍة‪ ،‬سالِح اٌٍغح ‪ٚٚ‬ض‪ٛ‬ح األفىاع ‪ٚ‬ذّاسه اٌشغ‪ٛ‬اخ إٌّ‪ٙ‬جٍح‪....‬‬
‫ذ‪ٛ‬جٍ‪ٙ‬اخ إضافٍح‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌساصج اٌّظذذٍٓ ذثثٍد ٔمظ اٌرظذٍخ اٌجؼئً ػٍى ‪ٚ‬علح ذذغٌغ اٌّرغشخ‪ ،‬تاإلضافح إٌى إٌمغح اإلجّاٌٍح ِغفمح‬
‫تاٌّالدظح اٌّفسغج ٌ‪ٙ‬ا؛‬
‫ٌرؼٍٓ ػٍى اٌساصج اٌّظذذٍٓ ِغاػاج سٍُ اٌرٕمٍظ اٌظي ٌرغا‪ٚ‬ح ِا تٍٓ ‪ٚ ، 20/20 ٚ 20/00‬طٌه ألْ اٌرم‪ ٌُٛ‬فً اٌفٍسفح‪ ،‬وّاصج‬
‫ِضعسٍح‪ ٛ٘ ،‬أساسا ذم‪ِ ٌُٛ‬ضعسً‪ٚ ،‬تاٌراًٌ فّٓ غٍغ اٌّمث‪ٛ‬ي لأ‪ٍٔٛ‬ا ‪ٚ‬ذغت‪ٌٛ‬ا أْ ٌضغ اٌّظذخ سمفا ِذضصا ٌرٕمٍغٗ‪ٌ ،‬رغا‪ٚ‬ح‬
‫ِثال تٍٓ ‪ 20/15 ٚ 20/00‬تٕاء ػٍى ذّثالخ ساطح د‪ٛ‬ي اٌّاصج‪ ،‬سٍّا أْ األِغ ٌرؼٍك تاِرذاْ إش‪ٙ‬اصي ٌر‪ٛ‬لف ػٍٍٗ ِظٍغ‬
‫اٌّرغشخ‪.‬‬
‫إْ دظغ اٌرٕمٍظ ِا تٍٓ دض أصٔى ِؼٍٓ ‪ٚ‬دض ألظى ٌ‪ٛ‬لفٗ اٌّظذخ ػٕض ‪ 12‬أ‪ 13 ٚ‬أ‪ 14 ٚ‬ػٍى ‪ِ 20‬ثال‪ ،‬تإٌسثح ٌّرغشذً‬
‫اٌشؼة ‪ٚ‬اٌّساٌه اٌرً ذشىً فٍ‪ٙ‬ا اٌفٍسفح ِاصج ٍَُِِّؼج(طاخ اٌّؼاًِ ‪ٌ )4ٚ3‬ذغَ اٌّرغشذٍٓ ِٓ االسرفاصج ِٓ اِرٍاػ ِؼاًِ اٌّاصج‬
‫‪ٚ‬ساطح اٌّرف‪ٛ‬لٍٓ ِٕ‪.ُٙ‬‬
‫ضغ‪ٚ‬عج إسضاع وً ‪ٚ‬علح ذذغٌغ دظٍد ػٍى ٔمغح ‪ 20/03‬فّا ألً ٌٍرضا‪ٚ‬ي صاسً ٌجٕح اٌرظذٍخ‪ ،‬تؼض إسثاع ِٕسك اٌٍجٕح‪،‬‬
‫‪ٚ‬طٌه دغطا ػٍى اٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ػٍح إٌّظفح ٌٍّرغشخ‪ٚ ،‬اٌذغص ػٍى اٌرظذٍخ اٌّشرغن وٍّا واْ طٌه ِّىٕا‪.‬‬
‫إطا ذ‪ٛ‬فغخ فً إجاتح اٌّرغشخ اٌشغ‪ٚ‬ط إٌّ‪ٙ‬جٍح ‪ٚ‬اٌّضآٍِ اٌّؼغفٍح إٌّاسثح ٌٍّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع‪ٚ ،‬وأد ٘ظٖ اٌّضآٍِ ال ذرغاتك ِغ‬
‫ػٕاطغ اإلجاتح‪ ،‬جؼئٍا أ‪ ٚ‬وٍٍا‪ ،‬فئْ اٌّغٍ‪ٛ‬ب ِٓ اٌّظذخ أْ ٌغاػً فً ذم‪ ٌّٗٛ‬تاٌضعجح األ‪ٌٚ‬ى اٌّج‪ٛٙ‬ص اٌششظً اٌّثًٕ‬
‫ٌٍرٍٍّظ فً ض‪ٛ‬ء ع‪ٚ‬ح ِٕ‪ٙ‬اج ِاصج اٌفٍسفح ‪ٚ‬إشىاالذٗ‪.‬‬

‫اٌسؤاي‪:‬‬

‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬

‫ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر أٌ ٌإىش انًٕمٕع داخم يحال انٕمغ انثؾشي ‪ٔ ،‬مًٍ يفٕٓو انؾخـ ٔأٌ ٌثٍش اإلؽكال انخاؿ تمًٍح انؾخـ‪،‬‬
‫ٔرنك تانرغاؤل ػٍ انؾخـ تٕففّ لًٍح‪ٔ ،‬ػٍ يقذس ْزِ انمًٍح ‪ْ :‬م ذغرًذ يٍ انؾخـ راذّ أو يٍ خاسج راذّ‪.‬‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬

‫ٌُرظش يٍ انًرشؽر أٌ ٌمف فً ذسهٍهّ ػُذ األنفاً ٔانًفاٍْى (انؾخـ‪ ،‬انمًٍح ‪ ).‬انرً ٌُرظى زٕنٓا اإلؽكال انًيشٔذ فً انغإال ٔانزي ٌُيهك‬
‫يغثما يٍ لُاػح أٌ انؾخـ نّ لًٍح‪ٔ ،‬رنك فً مٕء انؼُافش اَذٍح ‪:‬‬
‫ـ انؾخـ ٌغرًذ لًٍرّ يٍ راذّ تٕففّ ؽخقا أي يٍ زٍث ْٕ كائٍ ػالم ٔاع لادس ػهى ذأيم راذّ ؛‬
‫ـ انؾخـ تًا ْٕ ؽخـ ػالم ْٕ غاٌح فً زذ راذّ َظشا نرًرؼّ تانكشايح؛‬

‫‪34‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪RR05‬‬
‫‪2‬‬
‫ـ انؾخـ تًا ْٕ ؽخـ ٌفشك االزرشاو ٔانرمذٌش؛‬
‫ـ ئرا نى ٌؼرثش انؾخـ نزاذّ ٌٔمذس نزاذّ عٍإدي األيش ئنى ذسٌٕهّ ئنى ؽًء ٔيٍ ذى ٌقثر يدشد ٔعٍهح‪...‬‬
‫( ٌؼرثغ اٌرذًٍٍ جٍضا إطا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّغذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ)‬

‫ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌُالؼ األىشٔزح انًفرشمح فً انغإال‪ٔ ،‬رنك فً مٕء انؼُافش اَذٍح ‪:‬‬
‫ـ لًٍح انؾخـ فً اَخشاىّ يغ األغٍاس ٔاندًاػح نرسمٍك يقانر ػايح‪ ،‬يًا ٌدؼم انغٍش يقذسا نرأعٍظ ْزِ انمًٍح؛‬
‫ـ لًٍح انؾخـ فًٍا ٌمذيّ يٍ أػًال نفائذج اإلَغاٍَح ككم؛‬
‫ـ نٍ ٌسو يٍ لذس انؾخـ كَّٕ ٌقثر ٔعٍهح نرسمٍك غاٌاخ يؾرشكح‪...‬‬
‫( ذؼرثغ إٌّالشح جٍضج إطا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّضج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرغوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌخهـ ‪ ،‬يٍ ذسهٍهّ ٔيُالؾرّ‪ ،‬ئنى ئتشاص انياتغ انفهغفً انغًُ نمًٍح انؾخـ ٔيكًٍ ْزِ انمًٍح ‪ ،‬يغ يا ٌيشزّ ْزا‬
‫اإلؽكال يٍ سْاَاخ أخاللٍح ‪.‬‬
‫( ٌؼرثغ اٌرغوٍة جٍضا إطا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثغا ػٓ ِج‪ٛٙ‬ص ششظً )‬

‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪)ْ03( :‬‬

‫اٌم‪ٌٛ‬ح‪:‬‬
‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬
‫ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر أٌ ٌإىش انمٕنح داخم يدال األخالق مًٍ يفٕٓو انسشٌح‪ٔ ،‬أٌ ٌقٕؽ اإلؽكال انًرؼهك تؼاللح اننشٔسج يغ‬
‫انسشٌح‪ٌٔ ،‬رغاءل ْم خنٕع اإلَغاٌ نهنشٔسج فً ؽرى يظاْشْا َفً نهسشٌح‪ْٔ ،‬م ذمرنً انسشٌح ئلقاء كم اننشٔساخ‪ ،‬أو أٌ‬
‫انسشٌح ذٕخذ ئنى خاَة اننشٔسج؟‬

‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬


‫ٌُرظش يٍ انًرشؽر أٌ ٌغرخشج األىشٔزح انًرنًُح فً انمٕنح انرً ذإكذ ػهى أٌ ٔخٕد اننشٔسج ْٕ انزي ٌؼيً نهسشٌح انسمٍمٍح‬
‫ٔخٕدْا انفؼهً‪ٔ ،‬أٌ ٌمٕو ترسهٍهٓا يٍ خالل انؼُافش اَذٍح‪:‬‬
‫ـ اصدٔاخٍح انٕخٕد اإلَغاًَ ‪ :‬انيثٍؼح ٔانؼمم‪ ،‬انسشٌح ٔاننشٔسج‪ ،‬انسرًٍاخ ٔانًًكُاخ؛‬
‫ـ ال ٔخٕد نسشٌح ييهمح ٔغٍش يسذٔدج؛‬
‫ـ انخنٕع نهنشٔسج انيثٍؼٍح ال ٌُفً لذسج اإلَغاٌ ػهى انفؼم ٔانًمأيح؛‬
‫ـ زشٌح االخرٍاس ٔانفؼم فً يٕاخٓح انمٕاٍٍَ انيثٍؼٍح يٍ خالل يؼشفرٓا ٔاعرخذايٓا زٍهح مذ انيثٍؼح؛‬
‫ـ زشٌح االخرٍاس ٔانفؼم فً يٕاخٓح انٕالغ االخرًاػً ٔانغٍاعً‪...‬‬
‫( ٌؼرثغ اٌرذًٍٍ جٍضا إطا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّغذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬

‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ )‬

‫ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌُالؼ أىشٔزح انمٕنح تاالَفراذ ػهى يٕالف ذرُأل يفٕٓو اننشٔسج فً ػاللرٓا يغ انسشٌح ‪ًٌٔ ،‬كُّ اػرًاد انؼُافش‬
‫اَذٍح ‪:‬‬
‫ـ ال زشٌح تذٌٔ لٕاٍٍَ‪ٔ ،‬مؼٍح ػادنح؛‬
‫ـ انفؼم اإلَغاًَ فؼم يشكة يٍ اننشٔسي ٔ اإلسادي انسش؛‬
‫ـ أًٍْح انفؼم اإلَغاًَ فًٍا ٌخهمّ يٍ يًكُاخ فً ػانى اننشٔسج ؛‬
‫ـ ٌخراس اإلَغاٌ أفؼانّ مًٍ ؽشٔه نى ٌخرشْا؛‬
‫ـ اإلَغاٌ تاػرثاسِ كائُا يضدٔخا ٌخنغ خغذٌا نهنشٔسج تاػرثاسِ كائُا ػالال ٔأخاللٍا‪...‬‬

‫‪35‬‬
‫اٌظفذح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2012‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪RR05‬‬
‫‪3‬‬
‫( ذؼرثغ إٌّالشح جٍضج إطا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّضج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬

‫اٌرغوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫ًٌكٍ نهًرشؽر أٌ ٌخهـ‪ ،‬يٍ ذسهٍهّ ٔيُالؾرّ‪ ،‬ئنى ئتشاص انياتغ اإلؽكانً نؼاللح اننشٔسج يغ انسشٌح ٔئنى يا ٌيشزّ انرفكٍش فً‬
‫ْزِ انؼاللح يٍ سْاَاخ أخاللٍح ٔعٍاعٍح‪.‬‬

‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫انمٕنح نشاَكّ‬

‫إٌض‪:‬‬
‫اٌف‪ٙ‬ـــــُ ‪ٔ 04( :‬مظ)‬
‫ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر أٌ ٌإىش انُـ داخم يدال انًؼشفح ٔ مًٍ انضٔج انًفٕٓيً انُظشٌح ٔانردشتح ٔأٌ ٌقٕؽ اإلؽكال انًشذثو‬
‫تؼاللح انُظشٌح ٔانردشتح ٌٔرغاءل زٕل َقٍة كم يٍ يؼيٍاخ انًالزظح ٔذأىٍشاخ انؼمم فً تُاء انًُٓح انؼهًً‪.‬‬
‫اٌرذٍـــًٍ‪ٔ 05( :‬مظ)‬
‫ٌرؼٍٍ ػهى انًرشؽر فً ذسهٍهّ نهُـ‪ ،‬انٕلٕف ػُذ انًفاٍْى ٔاألفكاس انرً ذُرظى زٕنٓا أىشٔزح انُـ ٔانسداج انًشذثو تٓا‪ ٔ ،‬رنك‬
‫يٍ خالل انؼُافش اَذٍح‪:‬‬
‫‪ -‬ئظٓاس انُـ ندذنٍح انسٕاس تٍٍ يؼيٍاخ انًالزظح انسغٍح ٔ تٍٍ ذذخم انؼمم يٍ خالل انرشٌٍل‪ ًْٔ ،‬خذنٍح‬
‫ذذزل انرأٌٔم انردشٌثً نهًؼشفح انؼهًٍح؛‬
‫‪ -‬ئؽاسج انُـ مًُا ئنى انمٍاط انشٌامً انزي ٌإىش يؼيٍاخ انًالزظح ٔ ئنى انرأٌٔم انشٌامً نُرائح انًالزظح ػثش‬
‫ؽثكاخ سٌامٍح؛‬
‫‪ -‬ذأكٍذ انُـ ػهى أٌ انًُٓح انردشٌثً يُٓح فشمً اعرُثاىً‪ ،‬زٍث ٌرى انهدٕء ئنى االعرذالل االعرُثاىً اَياللا‬
‫يٍ فشمٍاخ ذُذيح داخم َغك ٌفرشك فٍّ االَغداو انًُيمً تٍٍ انًمذياخ ٔانُرائح؛‬
‫‪ -‬اعرُراج انُـ أٌ ذكايم انًالزظح ٔ االعرُثاه انشٌامً ٌرٍر انرُثإ انؼهًً اعرُادا ئنى يثادب انؼهٍح ٔ انسرًٍح‬
‫ٔاننشٔسج‪...‬‬
‫( ٌؼرثغ اٌرذًٍٍ جٍضا إطا واْ شاِال ٌٍّفاٍُ٘ ‪ٚ‬اٌمضاٌا اٌّغذثغح تاٌّ‪ٛ‬ض‪ٛ‬ع)‬
‫إٌّالشح ‪ٔ 05( :‬مظ )‬
‫ٌُرظش يٍ انًرشؽر‪ ،‬فً ْزِ انهسظح‪ ،‬ئيا أٌ ٌذػى أىشٔزح انُـ يٍ خالل ذٕعٍؼٓا أٔ أٌ ٌٕاخٓٓا تاألىشٔزح‬
‫االخرثاسٌح يٕمٕع انغدال‪ ٔ ،‬رنك تاإلزانح ػهى انؼُافش اَذٍح‪:‬‬
‫‪ -‬يُيهك انثُاء انؼهًً نٍظ انًؼيى انردشٌثً تم انًؾكهح انؼهًٍح انًقاغح اَياللا يٍ يالزظح عدانٍح ذكزب زكًا عاتما أٔ ذثثرّ؛‬
‫‪ -‬أدٔاخ انًالزظح ذؾكم فً زذ راذٓا َظشٌاخ يدغذج زٍث "ٌؾاْذ" انؼانى ٔالؼا يؼمهُا؛‬
‫‪ -‬انسادثح انؼهًٍح يثٍُح أفال‪ ،‬أي أَٓا َراج إلػادج تُاء انظاْشج تكٍفٍح ذدؼهٓا لاتهح نالعرُياق يٍ ىشف انؼانى انزي ٌدثش انيثٍؼح‬
‫ػهى اندٕاب؛‬
‫‪ -‬لذ ٌسٍم انًرشؽر ػهى انُضػح انردشٌثٍح انرً ذؼرثش انؼمم فاسغا يٍ كم يؼشفح عاتمح ػهى انردشتح ؛‬
‫‪ -‬ئتشاص فؾم انًؾاسٌغ انفهغفٍح انرً كاَد ذرغٍى تُاء فٍضٌاء فٕسٌح سٌامٍح يسل؛‬
‫‪ -‬ئتشاص أٌ انردشٌة ال ٌثثد تؾكم ليؼً فشمٍح يا َظشا العرسانح انمناٌا انكهٍح انًٕخثح‪ ،‬تم ٌمرشذ يؼاسف يإلرح ذكٕ ٌ‬
‫فسٍسح يا دايد ذغريٍغ يمأيح اخرثاساخ انذزل‪...‬‬
‫( ذؼرثغ إٌّالشح جٍضج إطا وأد اإلداالخ ‪ٚ‬األل‪ٛ‬اي ‪ٚ‬األِثٍح اٌّؼرّضج ِرٕ‪ٛ‬ػح ‪ِٚ‬الئّح ٌٍسٍاق)‬
‫اٌرغوـٍة‪ٔ 03( :‬مظ)‬
‫لذ ٌكرفً انًرشؽر تاَداص زقٍهح نرسهٍهّ ٔ يُالؾرّ‪ ٔ ،‬لذ ٌثٍٍ أٌ انُماػ تٍٍ انُضػح انٕمؼٍح انردشٌثٍح ٔانُضػح انؼمالٍَح اندذٌذج ْٕ‬
‫َماػ رٔ ىثٍؼح فهغفٍح ٌرأعظ ػهى ئزشاج غٍش لاتم نهسم‪...‬‬
‫( ٌؼرثغ اٌرغوٍة جٍضا إطا واْ ِٕسجّا ِغ اٌرذًٍٍ ‪ٚ‬إٌّالشح ‪ِٚ‬ؼثغا ػٓ ِج‪ٛٙ‬ص ششظً )‬
‫اٌج‪ٛ‬أة اٌشىٍٍح‪ٔ 03( :‬مظ)‬

‫ِغجغ إٌض‪٘ :‬أؼ عٌشٕثار ‪ٔ" :‬شأج اٌفٍسفح اٌؼٍُ ٌح" ذغجّح فؤاص ػوغٌا‪ ،‬صاع ايواذة اٌؼغتً ٌٍغثاػح ‪ ٚ‬إٌشغ‪ ،‬اٌما٘غج‪ ،1968 ،‬ص ‪. 98/97‬‬

‫‪36‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫الدورة العادية ‪3102‬‬
‫‪4‬‬

‫عناصر اإلجابة‬ ‫‪NR05‬‬

‫‪2‬‬ ‫الفلسفة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬


‫‪2‬‬

‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬
‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحين‪ ،‬يرجى من السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬
‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 202/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 21‬نونبر ‪ 2442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي‬
‫التأهيلي لمادة الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪ 251‬الصادرة بتاريخ ‪ 22‬ديسمبر ‪ 2442‬المحينة بتاريخ ‪ 21‬فبراير ‪2424‬‬
‫تحت رقم ‪ ،72‬والخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬
‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية‬
‫المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب‬
‫المدرسية المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬
‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل‬
‫والمناقشة والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬
‫توجيهات إضافية‬
‫يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط الت صحيح الجزئي على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة‬
‫بالمالحظة المفسرة لها؛‬
‫يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 24/44‬و ‪ ،24/24‬وذلك ألن التقويم في الفلسفة‪ ،‬كمادة‬
‫مدرسية‪ ،‬هو أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح‬
‫مثال بين ‪ 24/44‬و ‪ 24/25‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي يتوقف عليه مصير‬
‫المترشح‪.‬‬
‫إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 22‬أو ‪ 27‬أو ‪ 20‬على ‪ 24‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي‬
‫الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َميِّزة(ذات المعامل ‪7‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة‬
‫وخاصة المتفوقين منهم‪.‬‬
‫ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 24/47‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪،‬‬
‫وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬
‫إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع‬
‫عناصر اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن ا لمطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني‬
‫للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته‪.‬‬

‫‪37‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪-‬الدورة العادية ‪– 2013‬عناصر اإلجابة‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة‪ -‬كل مسالك الشعب‬
‫‪2‬‬ ‫العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪4‬‬

‫السؤال‬
‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح(ة) أن يؤطر اإلشكال الذي يثيره السؤال داخل مجزوءة الوضع البشري‪ ،‬ضمن مفهوم الغير‪ ،‬وأن يعالجه انطالقا من‬
‫إشكال معرفة الغير‪ ،‬فيتساءل عن إمكان معرفة الغير انطالقا من معرفة الذات عبر االستدالل بالمماثلة أم أن معرفة الغير تفترض محددات و‬
‫شروطا أخرى‪...‬‬
‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح(ة) تحليل األطروحة المفترضة في السؤال و التي تقوم على فكرة أن معرفة الغير ممكنة اعتمادا على معرفة الذات عبر‬
‫المماثلة التي بينها و بين الغير‪ ،‬وذلك باعتماد العناصر اآلتية ‪:‬‬
‫‪ -‬التركيز على أهمية الوعي بالذات و شفافية األنا ضمن فلسفات الوعي؛‬
‫‪ -‬اعتبار الغير شبيها و مماثال له نفس صفات و خصائص الذات ؛‬
‫‪ -‬الوضعيات المشتركة بين الذات و الغير تؤشر على إنسانية مشتركة و تشابه في المعيش ‪...‬‬

‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬


‫قد يناقش المترشح(ة) األطروحة المفترضة في السؤال بهدف تطوير األطروحة و إبراز غنى اإلشكال‪ ،‬و ذلك باعتماد العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬معرفة الذات لذاتها ال تتوفر فيها الشفافية التامة بفعل غموض الدوافع و الرغبات و األهواء أو ألهمية بعد الالوعي؛‬
‫‪ -‬معرفة الذات لذاتها ال تتم إال في حضور الغير و دوره في اكتشاف الذات لذاتها ؛‬
‫‪ -‬صعوبة معرفة الغير بحكم تميزه و تفرده و خصوصيته ‪...‬‬

‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح(ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما بأن‬
‫العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬


‫يمكن للمترشح(ة) تركيب تحليله و مناقشته لإلشكال مبرزا غناه و عمقه مع التأكيد على أن معرفة الغير ال تتوخى السيطرة عليه و إنما المراهنة‬
‫على العالقة األخالقية معه‪ :‬الصداقة‪ ،‬الغيرية واالحترام‪...‬‬

‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪47( :‬ن)‬

‫القولة‬
‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح(ة) أن يؤطر القولة داخل مجزوءة السياسة‪ ،‬وأن يعالجها انطالقا من مفهوم الدولة و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بسلطة‬
‫الدولة في ارتباطها بالحرية‪ ،‬فيتساءل عن حدود هذه السلطة وعالقة الحرية بقوانين الدولة وعن كيفية الحد من شطط الدولة و قوتها‪.‬‬
‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬
‫ينتظر من المترشح(ة) تحليل األطروحة المتضمنة في القولة و حجاجها المفترض و أن يبرز أوجه اشتغال الدولة وحاجتها لحذر المواطن و‬
‫مشاركته درءا لكل شطط في استعمال القوة‪/‬السلطة‪ ،‬وذلك من خالل العناصر اآلتية ‪:‬‬
‫ـ المشروعية السياسية شرط الدولة التي تحترم حرية المواطن؛‬
‫‪ -‬فصل السلط إلى تشريعية و تنفيذية و قضائية ضمان لممارسة الحريات ؛‬
‫‪ -‬مشاركة المواطنين في هيئات سياسية و جمعيات المجتمع المدني كفيل بالمساهمة في الحد من احتمال التسلط ؛‬
‫‪ -‬تدخل الدولة محصور في ضمان األمن و درء خرق القوانين الشرعية؛‬
‫‪ -‬في غياب الدولة تعم الفوضى الناتجة عن الحرية الطبيعية و تصبح حرية كل فرد مساوية لقوته‪...‬‬

‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫‪38‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪-‬الدورة العادية ‪– 2013‬عناصر اإلجابة‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة‪ -‬كل مسالك الشعب‬
‫‪3‬‬ ‫العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪4‬‬
‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬
‫ينتظرأن يبين المترشح(ة)‪ ،‬في مناقشته للقولة‪ ،‬أبعادها و قيمتها و محدوديتها و أن يبرز احتماالت تنافر منطق الدولة ومبتغى الحرية المدنية‪ ،‬و‬
‫ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬تفترض استمرارية سلطة الدولة اللجوء إلى القوة؛‬
‫‪ -‬احتمال استدعاء مبرر "المصلحة العليا للدولة" لخرق مطلب الحريات العامة؛‬
‫‪ -‬إمكان تأويل القوانين الوضعية في اتجاه التضييق على الحريات أو اللجوء إلى العنف؛‬
‫‪ -‬زعم الدولة الحياد زعم إيديولوجي تكشفه ممارستها الداعمة للطبقات السائدة؛‬
‫‪ -‬استدعاء الحق الطبيعي كمعيار مثالي يوجه الحق الوضعي‪...‬‬

‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح(ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما‬
‫بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬


‫يمكن للمترشح(ة) أن يصوغ تركيبه في شكل حصيلة للتحليل و النقاش‪ ،‬كما قد يبين أن العالقة بين الدولة والحرية عالقة متأرجحة تخضع لموازين‬
‫القوى المتغيرة مع المراهنة على دولة الحق و القانون‪...‬‬

‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪47( :‬ن)‬

‫القولة لكارل بوبر‬

‫النص‪:‬‬
‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين أن يؤطر المترشح(ة) معالجته للنص داخل مجزوءة المعرفة‪ ،‬مستندا على مفهوم "الحقيقة"‪ ،‬و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بمعايير الحقيقة‬
‫متسائال عن مصدر الحقيقة هل هو الحواس أم العقل أم غيرهما‪...‬‬
‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح(ة)‪ ،‬في تحليله للنص‪ ،‬الوقوف عند المفاهيم و األفكار التي تنتظم حولها أطروحة النص والحجاج المرتبط بها و التي تفيد‬
‫أن الحواس ليست مصدرا وحيدا للحقيقة‪ ،‬و ذلك باعتماد العناصر اآلتية ‪:‬‬
‫ـ تساؤل حول مصدر الحقيقة يفضي إلى برهنة تدحض التصور التجريبي بدعوى إمكان التنبؤ بأحداث بمعزل عن االختبار السابق واستنتاج أهمية‬
‫العقل أو الفكر كمعيار في تكوين الحقيقة في بعدي الضرورة والكونية؛‬
‫‪ -‬انحصار الحواس في المفرد و األمثلة الجزئية و بالتالي عدم تقديم قضية كلية؛‬
‫‪ -‬افتقار األمثلة لمبدأي الضرورة و الكونية الالزمين لتكوين معرفة تتصف بالحقيقة نظرا الستحالة التحقق من أي قضية كلية موجهة؛‬
‫‪ -‬قيام االستقراء على تعميم ال يتيح التنبؤ الضروري؛‬
‫‪ -‬اعتماد النص عل ى مثال بغاية دحض الحقيقة المبنية على االختبار الحسي و استنتاجه ضرورة حضور مبادئ العقل بمعية الحواس في تكوين‬
‫الحقيقة الضرورية‪.‬‬
‫‪ -‬اعتماد النص على استدالل مؤداه المنطقي هو استحالة بناء الحقيقة في صورتها التامة أي بوصفها قضية كلية موجبة في غياب العقل‪.‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬


‫ينتظر أن يبين المترشح(ة) أهمية أطروحة النص في بيان تكوين الحقيقة و معيارها‪ ،‬كما قد يناقش األطروحة بإثارة تصور مغاير لتكون الحقيقة‬
‫بهدف إغناء اإلشكال‪ ،‬و ذلك باعتماد العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬األطروحات الفلسفية التي تفيد تكامل العقل و التجربة في تكون الحقيقة و تدخل العقل في بنائها؛‬
‫‪ -‬تمتلك األطروحة التجريبية في تكون الحقيقة مرجعا برهانيا مشروعا؛‬
‫‪ -‬معيار المنفعة والفعالية بوصفه معيارا لما هو حقيقي و صائب؛‬
‫‪ -‬معيار المعرفة الوجدانية الحدسية المؤسس لحقيقة مطلقة تتجاوز مجال اشتغال العقل و الحواس‪...‬‬

‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما‬
‫بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫‪39‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪-‬الدورة العادية ‪– 2013‬عناصر اإلجابة‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة‪ -‬كل مسالك الشعب‬
‫‪4‬‬ ‫العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪4‬‬
‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬
‫قد يبين المترشح(ة) أن النص يصب في المقاربة الفلسفية و اإلبستمولوجية المعاصرة التي تفيد بأن الحقيقة مبنية وليست معطاة و أنها وليدة عالقة‬
‫جدلية بين العقل والواقع‪ ،‬كما قد يبين أن االستفهام حول مصدر الحقيقة ال حسم فيه نظرا لطابعه اإلشكالي المفتوح‪.‬‬

‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪47( :‬ن)‬


‫‪Leibniz : Nouveaux essais sur l’entendement humain, Ed. Flammarion, p 95/96‬‬ ‫مرجع النص‪:‬‬

‫‪40‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫الدورة االستدراكية ‪3102‬‬
‫‪4‬‬

‫عناصر اإلجابة‬ ‫‪RR05‬‬

‫‪2‬‬ ‫الفلسفة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬


‫‪2‬‬
‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬
‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحين‪ ،‬يرجى من السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬
‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 202/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 21‬نونبر ‪ 2442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي‬
‫التأهيلي لمادة الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪ 251‬الصادرة بتاريخ ‪ 22‬ديسمبر ‪ 2442‬المحينة بتاريخ ‪ 21‬فبراير ‪2424‬‬
‫تحت رقم ‪ ،72‬والخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬
‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطار ا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية‬
‫المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب‬
‫المدرسية المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬
‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل‬
‫والمناقشة والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬
‫توجيهات إضافية‬
‫يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التص حيح الجزئي على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة‬
‫بالمالحظة المفسرة لها؛‬
‫يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 24/44‬و ‪ ،24/24‬وذلك ألن التقويم في الفلسفة‪ ،‬كمادة‬
‫مدرسية‪ ،‬هو أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح‬
‫مثال بين ‪ 24/44‬و ‪ 24/25‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي يتوقف عليه مصير‬
‫المترشح‪.‬‬
‫إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 22‬أو ‪ 27‬أو ‪ 20‬على ‪ 24‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي‬
‫الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َميِّزة(ذات المعامل ‪7‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة‬
‫وخاصة المتفوقين منهم‪.‬‬
‫ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 24/47‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪،‬‬
‫وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬
‫إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع‬
‫عناصر اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن ال مطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني‬
‫للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته‪.‬‬

‫‪41‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪-‬الدورة االستدراكية ‪– 2013‬عناصر اإلجابة‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة‪ -‬كل مسالك الشعب ‪RR05‬‬
‫الصفحة‬
‫‪2‬‬ ‫العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪4‬‬
‫السؤال‪:‬‬
‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح (ة) أن يؤطر السؤال اإلشكالي في إطار مجزوءة السياسة ضمن مفهومي الحق و العدالة‪ ،‬انطالقا من إشكال عالقة العدالة مع‬
‫الحق ‪ ،‬فيتساءل عما إذا كان من الممكن اعتبار الحق بمثابة معيار موجه للعدالة بما هي تطبيق للقانون أم أن العدالة الفعلية الواقعية قادرة على أن‬
‫تحقق ذاتها بدون معيار خارجي‪.‬‬
‫التحلـــيل‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح (ة) في تحليله لألطروحة المفترضة في السؤال و التي تقوم على إمكانية اعتبار الحق معيارا للعدالة أن يتناول العناصر اآلتية‬
‫‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل دالالت مفهوم الحق و وظيفته؛‬
‫‪ -‬التمييز بين الحق الوضعي و الحق الطبيعي؛‬
‫‪ -‬دالالت مفهوم العدالة و وظيفتها في ارتباطها بالحق الوضعي و الحق الطبيعي‪...‬‬

‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 40( :‬نقط)‬


‫قد يناقش المترشح (ة) األطروحة المفترضة في السؤال ‪ ،‬و ذلك باعتماد العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬إمكان بيان محدودية الحق الوضعي و نسبيته و تغيره في الزمان و المكان‪ ،‬و إمكان انحيازه‪ ،‬و بالتالي صعوبة اعتباره معيارا للعدالة؛‬
‫‪ -‬إمكان اللجوء من الناحية المعيارية للحق الطبيعي على أساس أنه يسري على اإلنسان بوصفه إنسانا متمتعا بالوعي واإلرادة و مستحقا لحقوقه‬
‫الكونية؛‬
‫‪ -‬الحق الطبيعي بحكم مثاليته و معياريته ليس ملزما و ليس موضع إجماع؛‬
‫‪ -‬على الحق الوضعي أن يبرئ اإلرادة العامة و يسعى دوما إلى االكتمال بفعل وعي ويقظة المواطنين‪...‬‬

‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما‬
‫بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 40( :‬نقط)‬


‫يمكن أن يخلص المترشح (ة) من تحليله و مناقشته إلى مشروعية خضوع العدالة إلى المطلب األخالقي الذي يتجذر في الشرط البشري‪...‬‬

‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪ 40( :‬نقط)‬

‫القولة ‪:‬‬
‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح(ة) أن يؤطر ا لقولة داخل مجزوءة الوضع البشري‪ ،‬ضمن مفهوم الغير‪ ،‬انطالقا من إشكال وجود الغير‪ ،‬متسائال عن شكل‬
‫وجود الغير و نمط حضوره بالنسبة للذات‪ ،‬فيتساءل عن شكل وجود الغير واألدوار التي يمكن أن يؤديها بالنسبة للذات‪ :‬هل هو نموذج أم خصم أم‬
‫شريك ضروري في إغناء تجربة الذات في الوجود‪.‬‬
‫التحلـــيل‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح (ة) الوقوف عند المفاهيم التي تنتظم حولها األطروحة المتضمنة في القولة و حجاجها المفترض والتي تؤكد على أهمية الغير‬
‫في حياة الفرد كيفما كان شكل حضوره و تعدد األدوار التي يلعبها بالنسبة للفرد ‪ ،‬وذلك من خالل العناصر اآلتية ‪:‬‬
‫ـ تكشف التجربة المعيشة عن حضور الغير في عالم الذات تحت أشكال متعددة؛‬
‫ـ قد يكون الغير بمثابة نموذج يحتذى به فكريا وعمليا؛‬
‫‪ -‬قد يكون الغير شريكا ضروريا في الحياة ومن ثم يؤدي دورا إيجابيا في إغناء الذات من حيث التعرف على ذاتها؛‬
‫‪ -‬قد يكون الغير خصما وعدوا يح ّول حياتنا إلى جحيم بأحكامه وتوجيهاته ‪...‬‬

‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫‪42‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪-‬الدورة االستدراكية ‪– 2013‬عناصر اإلجابة‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة‪ -‬كل مسالك الشعب ‪RR05‬‬
‫الصفحة‬
‫‪3‬‬ ‫العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪4‬‬
‫المناقشة ‪ 40( :‬نقط)‬
‫يمكن أن يناقش المترشح(ة) األطروحة الكامنة في القولة بإبراز محدوديتها أو تطويرها‪ ،‬و ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬وجود الغير بما هو تهديد لخصوصية الذات وتفردها؛‬
‫‪ -‬قد تعمل نظرة الغير وأحكامه على الحد من حرية األنا وعفويتها؛‬
‫‪ -‬يساهم وجود الغير في إمكان إدراك الذات لذاتها؛‬
‫‪ -‬الوجود مع الغير شرط لبناء العالم الموضوعي‪...‬‬

‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما‬
‫بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 40( :‬نقط)‬


‫قد يخلص المترشح(ة) من حصيلة نقاشه و تحليله إلى إبراز الطابع اإلشكالي لوجود الغير‪ ،‬مع االنفتاح على الرهانات األخالقية التي يطرحها هذا‬
‫اإلشكال والمتمثلة في إقامة عالقة إيجابية قوامها الحب والصداقة والغيرية و االحترام‪...‬‬

‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪ 40( :‬نقط)‬

‫القولة لفرويد‬

‫النص‪:‬‬
‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح (ة) أن يؤطر معالجته للنص في سياق مجزوءة "المعرفة" ضمن الزوج المفهومي "النظرية و التجربة "‪ ،‬و أن يصوغ‬
‫اإلشكال المرتبط بعالقة النظرية و التجربة‪ ،‬فيتساءل عن نصيب كل من التجربة والنظرية في بناء المعرفة العلمية؛‬
‫التحلـــيل‪ 40( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح (ة) في تحليله للنص الوقوف عند المفاهيم و األفكار التي تنتظم حولها األطروحة و حجاجها والقائلة بتكامل و حوار‬
‫التجربة و النظرية في بناء المعرفة العلمية؛ و ذلك من خالل العناصر اآلتية ‪:‬‬
‫ـ ال تكون التجربة علمية إال إذا كانت حصيلة أشكلة علمية سابقة تحدد السؤال المصاغ صياغة علمية جيدة و تحدد شرط إمكان "الجواب‬
‫الصحيح"؛‬
‫‪ -‬تسبق المشكلة العلمية المصاغة صياغة رياضية التجريب و تتفاعل معه؛‬
‫‪ -‬الحوار بين التجربة و النظرية يلغي التصورات الفلسفية التجريبية المحض و كذا التصورات العقالنية الدوغمائية ألن درس المعطى التجريبي‬
‫غير فاعل بمنأى عن االستباق النظري الذي يؤطره و يوجهه؛‬
‫‪ -‬عجز النزعة التجريبية بمفردها أو النزعة العقالنية وحدها عن تفسير كيفية انبناء البرهنة العلمية المؤدية إلى الحقيقة ألن المعطى التجريبي غير‬
‫قادر وحده على بيان حقيقة الظواهر و ألن القناعات العقلية وحدها ال تستطيع االكتفاء بذاتها‪...‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬
‫المناقشة ‪ 40( :‬نقط)‬
‫قد تكون مناقشة المترشح (ة) على شكل تدعيم و توسيع ألطروحة النص أو على شكل انتقاد يبين محدودية األطروحة موضوع النص‪ ،‬و يمكن‬
‫للمترشح(ة) أن يعتمد العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬المعطى التجريبي غير كاف في سيرورة بناء المعرفة العلمية ما دام يحتم الترييض و القياس العقليين المسبقين و ما دامت المالحظة العلمية ذاتها‬
‫سجالية تفند فكرة سابقة؛‬
‫‪ -‬آالت القياس و التجريب ذاتها "نظريات مجسدة" يتم بواسطتها قراءة الواقع؛‬
‫‪ -‬يفترض التجريب شبكة نظرية‪/‬رياضية تؤول بها النتائج و يفحص بواسطتها مدى االنسجام المنطقي للعملية برمتها‪...‬‬
‫و قد يختار المترشح(ة) التصور التجريبي الوضعي في تأويل المعرفة العلمية مبينا مشروعيته و مبرزا الطابع الفلسفي لهذه اإلشكالية‪...‬‬

‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما‬
‫بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 40( :‬نقط)‬


‫يمكن أن يكون على شكل تركيب لعناصر التحليل و المناقشة‪ ،‬كما يمكن أن يكون انفتاحا على نظريات تجعل من الدحض معيارا أوحد للمعرفة‬
‫العلمية‪..‬‬

‫‪43‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪-‬الدورة االستدراكية ‪– 2013‬عناصر اإلجابة‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة‪ -‬كل مسالك الشعب ‪RR05‬‬
‫الصفحة‬
‫‪4‬‬ ‫العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪4‬‬
‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪ 40( :‬نقط)‬


‫مرجع النص‪ :‬غاستون باشالر ‪ :‬الفكر العلمي الجديد‪ ،‬ترجمة عادل العوا‪ ،‬المؤسسة الجامعية للدراسات و النشر و التوزيع‪ ،‬ط ‪ ، 5‬سنة ‪، 2002‬‬
‫ص ‪21/22‬‬

‫‪44‬‬
‫الصفحة‬

‫االمتحان الوطني الموحد‬


‫‪1‬‬
‫‪4‬‬

‫للبكالوريا‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬

‫الدورة العادية ‪4102‬‬ ‫‪NR 05‬‬


‫‪Page‬‬
‫عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة‬


‫‪42‬‬ ‫المعامل‬ ‫أو المسلك‬

‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬


‫توجيهات عامة‬
‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحين‪ ،‬يرجى من السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬
‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 101/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 11‬نونبر ‪ 1442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة‬
‫الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪ 151‬الصادرة بتاريخ ‪ 12‬ديسمبر ‪ 1442‬المحينة بتاريخ ‪ 11‬فبراير ‪ 1414‬تحت رقم ‪ ،72‬والخاصة‬
‫باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬
‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية المنتظر‬
‫توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة‪،‬‬
‫وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬
‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل والمناقشة‬
‫والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬
‫توجيهات إضافية‬
‫يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة‬
‫المفسرة لها؛‬
‫يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 14/44‬و ‪ ،14/14‬وذلك ألن التقويم في الفلسفة‪ ،‬كمادة مدرسية‪،‬‬
‫هو أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 14/44‬و‬
‫‪ 14/15‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬
‫إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 11‬أو ‪ 17‬أو ‪ 10‬على ‪ 14‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي الشعب‬
‫والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪7‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة‬
‫المتفوقين منهم‪.‬‬
‫ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 14/47‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا‬
‫على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬
‫إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع عناصر‬
‫اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح‬
‫منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬

‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح إدراك أن الموضوع يتأطر داخل مجال المعرفة‪ ،‬ضمن الزوج المفهومي النظرية والتجربة‪ ،‬وأن يصوغ اإلشكال الخاص‬
‫بطبيعة العالقة بين النظرية والتجربة‪ ،‬ويتساءل عما إذا كانت التجربة وحدها كافية لتأكيد علمية النظرية ‪.‬‬

‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬

‫ينتظر من المترشح في تحليله الوقوف عند األلفاظ والمفاهيم (النظرية‪ ،‬التأكيد‪ ،‬التجربة‪ ،‬العلمية) التي تنتظم حولها األطروحة المفترضة في‬
‫السؤال ‪ ،‬وذلك في ضوء العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪45‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 2014‬الموضوع‬
‫‪2‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪ -‬مادة ‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪0‬‬ ‫‪ -‬دالالت مفهومي النظرية والتجربة في مجال العلم؛‬
‫‪ -‬التجربة هي المعيار الحاسم في إثبات علمية النظرية؛‬
‫‪ -‬تأكيد التجربة لعلمية النظرية يتم في واقع قابل للمالحظة والتجريب ‪...‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يمكن للمترشح أن يناقش األطروحة المفترضة في السؤال والتي تنص على أهمية التجربة في تأكيد علمية النظرية ‪ ،‬وذلك من خالل العناصر‬
‫اآلتية‪:‬‬
‫‪-‬تطور العلوم جعل التجربة تفقد طابع الحسم في تأكيد علمية النظرية؛‬
‫‪-‬انتقال موضوع العلم من واقع معطى إلى واقع مبني؛‬
‫‪-‬أهمية العقل الرياضي و الخيال و بناء النماذج الصورية؛‬
‫‪-‬صعوبة اعتماد االستقراء في إثبات علمية النظرية؛‬
‫‪-‬تعدد معايير علمية النظريات العلمية‪...‬‬
‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما بأن العبرة ال تكون بعدد‬
‫األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬


‫يمكن للمترشح أن يخلص‪ ،‬من تحليله ومناقشته‪ ،‬إلى إبراز الطابع الجدلي لعالقة النظرية والتجربة‪ ،‬وقيمة كل من التجربة و العقل في بناء‬
‫النظرية العلمية‪...‬‬

‫القولة‪:‬‬

‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يؤطر القولة داخل مجال الوضع البشري‪ ،‬ضمن مفهوم الغير وأن يصوغ اإلشكال المتعلق بطبيعة معرفة الغير‪ ،‬فيتساءل‬
‫حول إمكانية هذه المعرفة و ما يكتنفها من صعوبات ‪.‬‬

‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬

‫ينتظر من المترشح أن يقف في تحليله عند المفاهيم التي تنتظم حولها األطروحة و حجاجها المفترض‪ ،‬والتي تذهب إلى إمكانية معرفة الغير ‪،‬‬
‫وذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬داللة مفهومي الغير و المعرفة؛‬
‫‪ -‬قد تبدو معرفة الغير صعبة باعتبار الغير أنا آخر يماثل الذات و يختلف عنها في نفس الوقت؛‬
‫‪ -‬تعدد سبل معرفة الغير‪ :‬المماثلة‪ ،‬التعاطف‪ ،‬التوحد الحدسي‪ ،‬التواصل‪...‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يمكن للمترشح أن يناقش األطروحة القائلة بإمكانية معرفة الغير‪ ،‬وذلك في ضوء العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬استحالة معرفة الغير النغالق عالمه الداخلي؛‬
‫‪ -‬تبقى معرفة الغير ذاتية و تخمينية و اصطناعية ‪...‬‬
‫‪ -‬قد يكون الحكم على الغير تشييئا له‪ ،‬وقد يؤول إلى استحالة التواصل الحقيقي‪...‬‬

‫‪46‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 2014‬الموضوع‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪ -‬مادة ‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪0‬‬ ‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما بأن العبرة ال تكون بعدد‬
‫األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬

‫يمكن للمتر شح أن يخلص‪ ،‬من تحليله ومناقشته‪ ،‬إلى إبراز الطابع اإلشكالي لمعرفة الغير على أن هذه المعرفة ال تروم امتالكه و إنما بناء عالقة‬
‫إيجابية معه قوامها االحترام و الصداقة و المحبة‪...‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 47( :‬نقط)‬

‫القولة لميرلوبونتي‪.‬‬

‫النص‪:‬‬

‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح إدراك أن الموضوع يتأطر داخل مجال السياسة‪ ،‬وضمن مفهوم الدولة‪ ،‬وأن يصوغ اإلشكال المرتبط بأساس الدولة و‬
‫غاياتها‪ ،‬متسائال عن دواعي إنشاء الدولة و الغاية من وجودها‪.‬‬

‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬

‫ينتظر من المترشح أن يحلل أطروحة النص التي ترى أن أساس الدولة هو التعاقد الذي تم بموجبه االنتقال من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع‬
‫السياسي و أن يحلل حجاج النص‪ ،‬و ذلك في ضوء العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬نشأت الدولة عن تعاقد إرادي بين األفراد تم بموجبه االنتقال من حالة الطبيعة إلى حالة المجتمع السياسي؛‬
‫‪ -‬يقتضي قيام الدولة تنازل األفراد عن سلطتهم الذاتية و تفويضها إلى جماعة حاكمة؛‬
‫‪ -‬الطابع الجماعي و اإلرادي للعقد هو أساس شرعية و مشروعية الدولة؛‬
‫‪ -‬بموجب هذا العقد يتعين على الدولة أن تقوم بوظائفها بما يضمن مصلحة المواطنين‪...‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يمكن للمترشح في مناقشته أن يتناول العناصر اآلتية‪:‬‬


‫‪-‬القوة كأساس لقيام الدولة؛‬
‫‪-‬الطابع الطبقي للدولة؛‬
‫‪ -‬الدولة كغاية في حد ذاتها؛‬
‫‪ -‬الدولة كطرف في النزاعات االجتماعية؛‬
‫‪ -‬حالة الطبيعة و فكرة التعاقد االجتماعي هما مجرد فرضيتين لتفسير نشوء الدولة‪...‬‬
‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما بأن العبرة ال تكون بعدد‬
‫األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬

‫يم كن للمترشح أن يخلص‪ ،‬من تحليله ومناقشته‪ ،‬إلى إبراز تعدد المواقف بصدد نشأة الدولة و أهمية التزامها بالحق والقانون و احترام الحريات‬
‫الفردية و الجماعية‪.‬‬
‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫‪47‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 2014‬الموضوع‬
‫‪4‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪ -‬مادة ‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪0‬‬
‫الجوانب الشكلية‪ 47( :‬نقط)‬

‫مصدر النص‪ :‬جون لوك‪ :‬في الحكم المدني‪ ،‬ترجمة ماجد فخري‪ ،‬بيروت ‪ 1151‬ص ‪ 111‬بتصرف‪.‬‬

‫‪48‬‬
‫الصفحة‬

‫االمتحان الوطني الموحد‬


‫‪1‬‬
‫‪3‬‬

‫للبكالوريا‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬

‫الدورة االتستدراكي ‪4102‬‬ ‫‪RR 05‬‬


‫‪Page‬‬
‫عناصر اإلجاب‬
‫‪2‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة‬


‫‪32‬‬ ‫المعامل‬ ‫أو المسلك‬

‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬


‫توجيهات عامة‬
‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحين‪ ،‬يرجى من السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬
‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 101/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 11‬نونبر ‪ 1442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة‬
‫الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪ 151‬الصادرة بتاريخ ‪ 12‬ديسمبر ‪ 1442‬المحينة بتاريخ ‪ 11‬فبراير ‪ 1414‬تحت رقم ‪ ،72‬والخاصة‬
‫باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬
‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية المنتظر‬
‫توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة‪،‬‬
‫وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬
‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل والمناقشة‬
‫والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬
‫توجيهات إضافية‬
‫يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة‬
‫المفسرة لها؛‬
‫يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 14/44‬و ‪ ،14/14‬وذلك ألن التقويم في الفلسفة‪ ،‬كمادة مدرسية‪،‬‬
‫هو أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 14/44‬و‬
‫‪ 14/15‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬
‫إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 11‬أو ‪ 17‬أو ‪ 10‬على ‪ 14‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي الشعب‬
‫والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪7‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة‬
‫المتفوقين منهم‪.‬‬
‫ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 14/47‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا‬
‫على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬
‫إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع عناصر‬
‫اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح‬
‫منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬

‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يؤطر الموضوع داخل مجال الوضع البشري‪ ،‬وضمن مفهوم الشخص وأن يثير اإلشكال الخاص بقيم الشخص‪ ،‬وذلك‬
‫بالتتساؤل عن الدواعي التي تحول دون اعتبار الشخص وتسيل ‪ ،‬و عن مصدر قيم الشخص‪.‬‬

‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬

‫ينتظر من المترشح أن يقف في تحليله لألطروح المفترض في التسؤال الوقوف عند األلفاظ والمفاهيم (الشخص‪ ،‬الوتسيل ‪ ).‬التي ينتظم حولها‬
‫اإلشكال المطروح في التسؤال والذي ينطلق متسبقا من قناع أنه ال ينبغي اعتبار الشخص و تسيل و إنما غاي في ذاته‪ ،‬وذلك في ضوء العناصر اآلتي ‪:‬‬

‫‪49‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االتستدراية ‪ – 2014‬عناصر اإلجاب‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪ -‬مادة ‪ :‬الفلسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل‬
‫‪7‬‬ ‫ـ الشخص من حيث هو كائن واع‪ ،‬حر ‪ ،‬ذو كرام ؛‬
‫‪ -‬الوتسيل بما هي دال على المصلح و الذاتي و تحويل اإلنتسان إلى شيء؛‬
‫‪ -‬اعتبار الشخص و تسيل حط من قيمته و إهدار لكرامته؛‬
‫‪ -‬اإلنتسان بما هو شخص يفترض االحترام و التقدير؛‬
‫ـ اإلنتسان ليس تسلع تقدر بثمن و إنما هو كائن أخالقي ذو كرام ‪...‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يمكن للمترشح أن يناقش األطروح المفترض في التسؤال‪ ،‬وذلك في ضوء العناصر اآلتي ‪:‬‬
‫ـ قيم الشخص في انخراطه مع األغيار والجماع لتحقيق مصالح عام ؛‬
‫ـ قيم الشخص فيما يقدمه من أعمال لفائدة اإلنتساني ككل؛‬
‫ـ لن يحط من قدر الشخص كونه يصبح وتسيل لتحقيق غايات مشترك ‪...‬‬
‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما بأن العبرة ال تكون بعدد‬
‫األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬

‫يمكن للمترشح أن يخلص ‪ ،‬من تحليله ومناقشته‪ ،‬إلى إبراز الطابع الفلتسفي اإلشكالي لمصدر قيم الشخص مع ما يطرحه هذا اإلشكال من رهانات‬
‫أخالقي ‪ ،‬خاص في المجتمعات المعاصرة‪.‬‬
‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪47( :‬ن)‬

‫القولة‪:‬‬

‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬

‫يتعين أن يؤطر المترشح(ة) القول داخل مجزوءة "التسياتس " وأن يحدد مجالها الخاص المتعلق بمفهومي الحق والعدال ‪ ،‬و أن يدرك اإلشكال الذي تطرحه‬
‫بصدد "عالق العدال مع القانون " وذلك من خالل التتساؤل عما إذا كان باإلمكان أن تقوم العدال في غياب قانون يحكم جميع الناس‪.‬‬

‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح(ة) الوقوف ‪ ،‬في تحليله‪ ،‬عند المفاهيم (القانون‪ ،‬العدال ) التي تنتظم حولها أطروح القول وحجاجها المفترض‪ ،‬وذلك من خالل‬
‫العناصر اآلتي ‪:‬‬
‫‪ -‬العدال تطبيق للقوانين ؛‬
‫‪ -‬هذه القوانين ينبغي أن تتسري على الجميع ؛‬
‫‪ -‬يتعين على جميع الناس الخضوع للقوانين و لو تعارضت مع مصالحهم الخاص لما في ذلك من ضمان للحياة الجماعي ‪...‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يمكن للمترشح (ة) مناقش أطروح القول من خالل العناصر اآلتي ‪:‬‬
‫‪ -‬نتسبي القانون ؛‬
‫‪ -‬القانون ناقص مقارن بالواقع اإلنتساني الغني و المتنوع ؛‬
‫‪ -‬اختالف تصورات العدال و تعددها؛‬
‫‪ -‬أهمي اإلنصاف في تطبيق العدال ؛‬

‫‪50‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االتستدراية ‪ – 2014‬عناصر اإلجاب‬
‫‪3‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪ -‬مادة ‪ :‬الفلسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل‬
‫‪7‬‬ ‫‪ -‬أهمي الربط بين الحق و العدال ‪...‬‬
‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما بأن العبرة ال‬
‫تكون بعدد األطروحات المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬

‫التركـيب‪ 30( :‬نقط)‬

‫يمكن أن يخلص المترشح(ة) ‪ ،‬من تحليله ومناقشته‪ ،‬إلى إبراز الطابع اإلشكالي لعالق العدال مع القانون ‪ ،‬و أن ينتهي إلى التأكيد على أن التطبيق‬
‫الحرفي للقوانين قد يخل بالعدال التي تفترض حماي األفراد وإنصافهم وتمتيعهم بالحقوق التي تصون كرامتهم وتحمي حريتهم ‪.‬‬
‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪ 47( :‬نقط)‬


‫القول لهوبس‪.‬‬

‫النص‪:‬‬

‫الفهـــــم ‪ 40( :‬نقط)‬

‫يتعين أن يؤطر المترشح(ة) معالجته للنص داخل مجزوءة المعرف ‪ ،‬متستندا على مفهوم "الحقيق "‪ ،‬و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بمعايير الحقيق متتسائال‬
‫عما إذا كان هذا المعيار متمثال في التماتسك المنطقي أم في الحدس أم في التطابق مع الواقع أم في اتفاق اآلراء‪...‬‬

‫التحلـــيل‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح(ة)‪ ،‬في تحليله للنص‪ ،‬الوقوف عند المفاهيم و األفكار التي تنتظم حولها أطروح النص والحجاج المرتبط بها‪ ،‬و ذلك باعتماد‬
‫العناصر اآلتي ‪:‬‬
‫ـ الحقيق كهدف للمعرف عام و للمعرف العلمي خاص ؛‬
‫‪ -‬اختالف الحقيق باختالف العقول المدرك لها؛‬
‫‪ -‬متسأل الحقيق تطرح بالضرورة مشكل المعايير؛‬
‫‪ -‬تعدد معايير الحقيق ‪ :‬التماتسك المنطقي‪ ،‬الحدس‪ ،‬التطابق مع الواقع‪ ،‬اتفاق اآلراء‪...‬‬
‫‪ -‬أهمي الجمع بين مختلف المعايير في بلوغ الحقيق ؛‬
‫‪ -‬دور العقل في إنتاج الحقيق العلمي ‪...‬‬
‫(يعتبر التحليل جيدا إذا كان شامال للمفاهيم والقضايا المرتبطة بالموضوع)‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫بإثارة تصورات مغايرة بهدف إغناء‬ ‫ينتظر أن يبين المترشح(ة) أهمي أطروح النص في بيان تكوين الحقيق و معاييرها‪ ،‬كما قد يناقش األطروح‬
‫اإلشكال‪ ،‬و ذلك باعتماد العناصر اآلتي ‪:‬‬
‫‪ -‬الموقف الريبي الذي ينكر وجود الحقيق ؛‬
‫‪ -‬التصور االختباري الذي ال يرى من معيار للحقيق إال التجرب ؛‬
‫‪ -‬معيار المنفع والفعالي بوصفه معيارا لما هو حقيقي و صائب؛‬
‫‪ -‬معيار المعرف الوجداني الحدتسي المؤتسس لحقيق مطلق تتجاوز مجال اشتغال العقل و الحواس‪...‬‬
‫(تعتبر المناقشة جيدة إذا عمل المترشح (ة) على تطوير األطروحة التي حللها و أضفى طابع النسبية عليها‪ ،‬علما بأن العبرة ال تكون بعدد األطروحات‬
‫المستحضرة في المناقشة و إنما بنوعيتها)‬
‫التركـيب‪ 47( :‬نقط)‬
‫قد يخلص المترشح(ة)‪ ،‬من تحليله و مناقشته‪ ،‬إلى تركيب يبرز من خالله الطابع اإلشكالي لمفهوم الحقيق و متسأل معاييرها‪ .‬على أن تكامل المعايير‬
‫يعد مخرجا ممكنا لمعالج اإلشكال‪...‬‬
‫(يعتبر التركيب جيدا إذا كان منسجما مع التحليل والمناقشة ومعبرا عن مجهود شخصي )‬

‫الجوانب الشكلية‪47( :‬ن)‬


‫مصدر النص‪ :‬هنري بوانكري‪ :‬قيم العلم‪-‬ترجم الميلودي شغموم‪-‬دار التنوير‪-2891 -‬ص ص‪9-7:‬‬

‫‪51‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪6‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة العادية ‪2015‬‬
‫‪ -‬عناصر اإلجابة ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪NR 05‬‬

‫‪P2a g e‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪6‬‬
‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬

‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة‬
‫المصححين أن يراعوا‪:‬‬

‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 202/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 21‬نونبر ‪ 2442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك‬
‫الثانوي التأهيلي لمادة الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪20/ 490‬الصادرة بتاريخ ‪ 25‬يونيو ‪ 2420‬الخاصة باألطر‬
‫المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬

‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية‬
‫الفلسفية و القيم المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪،‬‬
‫مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات‬
‫وتعميقها؛‬

‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪،‬‬
‫تدرج التحليل والمناقشة والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬

‫توجيهات إضافية‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى‬
‫النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 24/44‬و ‪ ،24/24‬وذلك ألن التقويم في‬
‫مادة الفلسفة هو أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا‬
‫لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 24/44‬و ‪ 24/25‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان‬
‫إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬

‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 22‬أو ‪ 20‬أو ‪ 20‬على ‪ 24‬مثال‪ ،‬بالنسبة‬
‫لمترشحي الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪0‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة‬
‫من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم‪.‬‬

‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 24/40‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق‬
‫اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬

‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين‬
‫ال تتطابق مع عناصر اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى‬
‫المجهود الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬

‫‪52‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫الفهم (‪ 0‬نقطة)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (السياسة) و موضوعه ( مفهوما العدالة و المساواة)‪،‬‬
‫و أن يبرز عناصر المفارقة ‪ :‬المساواة الكاملة← عدالة ‪ /‬المساواة الكاملة←ظلم‪ .‬و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بمدى إمكان تحقيق‬
‫العدالة من خالل المساواة الكاملة بين الناس‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما العدالة و ما‬
‫المساواة؟ هل المساواة الكاملة شرط تحقيق العدالة بين الناس؟ أال تؤدي المساواة أحيانا إلى نقيض العدالة ؟ أال تفترض العدالة‬
‫أحيانا نوعا من التمييز اإليجابي أو اإلنصاف؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد مجال السؤال و موضوعه‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫إبراز عناصر المفارقة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة اإلشكال من خالل التساؤل و المفارقة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحليل ‪ 10( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا‬
‫المعرفة الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ‪ ، ) ...‬وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف مفهومي العدالة و المساواة‪.‬‬
‫‪-‬العدالة بوصفها إعطاء كل ذي حق حقه؛‬
‫ـ ارتباط العدالة بالمؤسسات والتطبيق الحرفي والموضوعي للقوانين؛‬
‫ـ العدالة غاية معيارية لكل القوانين؛‬
‫‪-‬المساواة بوصفها معاملة للناس دون تمييز أثناء تطبيق القوانين؛‬
‫ـ التعامل مع المواطنين على قدم المساواة عند تطبيق القوانين شرط ضروري لتحقيق العدالة وهو ما تفرضه ممارسة‬
‫القاضي؛‬
‫ـ يصبح‪ ،‬إذن‪ ،‬شرط العدالة هو تطبيق المساواة الكاملة بين جميع الناس ‪...‬‬
‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬
‫‪-‬تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪-‬توظيف المعرفة الفلسفية المالئمة‪:‬‬
‫‪-‬استحضار المفاهيم و االشتغال عليها ‪ 0‬ن‬
‫‪-‬البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية ‪ 0‬ن‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطر وحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في‬
‫اإلشكال‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬تفترض األطروحة السابقة أن الناس متساوون بشكل مطلق في كل شيء و هو افتراض غير صحيح ؛‬
‫‪ -‬إذا كان القانون بصفة عامة واضحا فإن مفهوم العدالة يبقى دائما إشكاليا بسبب تأرجحه بين المعيارية والبعد المؤسساتي‬
‫الوضعي؛‬
‫‪ -‬عدالة القوانين تعزى إلى عموميتها و استحالة إحاطتها بالتفاصيل المتعلقة بالحاالت الخاصة؛‬
‫‪ -‬التساؤل عما إذا كانت شرعية القوانين كافية التصافها بالعدالة‪..‬‬
‫‪ -‬اإلنصاف باعتباره تصحيحا وتعديال للقوانين العامة وفقا لمتطلبات الحاالت الخاصة‪ ،‬وباعتباره كذلك عدالة تسمو على العدالة‬
‫الوضعية؛‬
‫‪ -‬تحقيق اإلنصاف من طرف القاضي يظل مشروطا بمدى كفاءته في فهم روح القانون‪..‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬مناقشة األطروحة التي يفترضها السؤال عبر بيان حدود منطلقاتها ونتائجها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 40‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫‪53‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪3‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل ‪:‬‬

‫إبراز أهمية تطبيق القوانين على المواطنين بدون تمييز إلقامة مجتمع عادل‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫إمكان اعتبار التوتر القائم بين العدالة واإلنصاف سر تطور القوانين في اتجاه عدالة أكثر اكتماال تستحضر كال من المساواة‬ ‫‪-‬‬
‫والالمساواة اإليجابية ‪.‬‬
‫عدم التطبيق السليم لمبدأ اإلنصاف قد يؤدي كذلك إلى المس بالعدالة عندما يخل بمبدأ االستحقاق‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪10 :‬‬

‫الجوانب الشكلية‪40( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫القولة‪:‬‬
‫الفهم (‪ 0‬نقطة)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة أن يحدد موضوعها (مفهوم الشخص)‪ ،‬و أن يصوغ إشكالها المتعلق بمصدر‬
‫قيمة الشخص ‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الشخص؟ و بم يتميز عن األشياء؟ و لم ال‬
‫ينبغي التعامل معه بوصفه شيئا؟ و من أين يستمد الشخص قيمته؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد موضوع القولة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫صياغة اإلشكال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحليل ‪ 0 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و‬
‫تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف مفاهيم الشخص‪ ،‬الذات‪ ،‬الشيء‪ ،‬و بيان العالقات التي تربط بينها ( تنافي‪ ،‬تضمن‪)...‬‬
‫‪ -‬الذات شخص و ليست شيئا؛‬
‫‪ -‬تميز الشخص بالعقل و الوعي و الحرية؛‬
‫‪ -‬الشيء هو ما يقدر بثمن و يستخدم كوسيلة؛‬
‫‪ -‬رفض اإلنسان معاملته باعتباره شيئا‪ ،‬تأكيد لذاته كشخص (رفض التسخير و التحقير‪ ،‬اإلصرار على تقدير الذات)؛‬
‫‪ -‬الشخص غاية في ذاته ال مجرد وسيلة؛‬
‫‪ -‬للشخص قيمة مصدرها كرامته و من ثمة كان جديرا باالحترام؛‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المفترض و القائم على منطق أن كون الشخص ذاتا عاقلة يؤدي ضرورة إلى االعتراف بقيمته و كرامته و‬
‫يلغي نقيض ذلك من قبيل أن الشخص شيء و وسيلة‪ ،‬و سلعة‪ ،‬إلخ‪ .‬لما قد يترتب عن ذلك من نتائج غير مقبولة أخالقيا‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها‪ 10 :‬ن‬

‫‪54‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪4‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد‪ 10 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات‬
‫أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬قيمة الشخص مطلقة تكمن في ذاته من حيث هو غاية ال وسيلة؛‬
‫‪ -‬يترتب عن هذه القيمة منع استغالل الشخص و استعباده و تشييئه‪ ،‬إلخ‪.‬‬
‫‪ -‬بيان حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬قد تحجب المبالغة في اإلعالء من شأن الشخص واقع الممارسات االجتماعية التي تحكمها إكراهات وإقصاءات‪ ،‬إلخ‪.‬‬
‫‪ -‬قيمة الشخص في انخراطه مع الجماعة لتحيق غايات مشتركة‪.‬‬
‫‪ -‬اتساع مفهوم االحترام ليشمل‪ ،‬حاليا‪ ،‬الحيوان و البيئة‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 40‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع الفلسفي الغني لقيمة الشخص ومصدر هذه القيمة‪ ،‬مع ما يطرحه هذا اإلشكال من رهانات أخالقية و‬
‫حقوقية خاصة في المجتمعات المعاصرة‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫الجوانب الشكلية‪40( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫القولة لجون ماكوري‬

‫النص‪:‬‬
‫الفهـــــم‪40(:‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوما النظرية و التجربة)‪ ،‬و أن يصوغ إشكاله المتعلق‬
‫بطبيعة العالقة بين النظرية و التجربة في بناء المعرفة العلمية ‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما‬
‫النظرية و ما التجربة ؟ و ما دور كل واحد منهما في بناء المعرفة العلمية ؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد موضوع النص‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫صياغة اإلشكال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪55‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪5‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬

‫التحليل ‪ 0 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح في تحليل ه تحديد أطروحة النص و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و‬
‫تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن التجربة ال تكفي وحدها لبناء المعرفة العلمية‪ .‬فال بد من‬
‫اعتماد نظرية ما‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تحديد مفاهيم النص‪ :‬النظرية‪ ،‬التجربة‪ ،‬المعرفة العلمية‪ ،‬و بيان العالقات التي تربط بينها ( تكامل‪ ،‬جدل‪ ،‬تالزم‪)...‬‬
‫‪ -‬اعتبار التجربة عنصرا أساسيا في بناء المعرفة العلمية؛‬
‫‪ -‬ارتباط التجربة بالوقائع التي تشكل أساس بناء المعرفة العلمية؛‬
‫‪ -‬التجربة‪ ،‬مع ذلك‪ ،‬ال تسمح وحدها ببناء المعرفة العلمية؛‬
‫‪ -‬ال قيمة لوقائع خام و ال لتجربة خالصة؛‬
‫‪ -‬العلم بناء نظري عقلي؛‬
‫‪ -‬تضفي النظرية على التجربة و الوقائع تنظيما و ترتيبا و معقولية‪...‬‬
‫يكون علما)‪،‬‬
‫‪ -‬اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها‪ :‬المماثلة( مراكمة األحجار ال تبني بيتا‪/‬تكديس الوقائع ال ِّ‬
‫الدحض‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروحة النص و شرحها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المعتمد‪ 10 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات‬
‫أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬االعتراف بدور التجربة في بناء المعرفة العلمية؛‬
‫‪ -‬التأكيد على الحوار و الجدل و التكامل بين النظرية و التجربة في بناء تلك المعرفة؛‬
‫‪ -‬إبراز حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬أهمية الخيال في بناء النماذج العلمية؛‬
‫‪ -‬المبدأ الخالق في العلم المعاصر هو الرياضيات حيث تصبح النظرية موجهة للتجربة؛‬
‫‪ -‬أهمية التجربة الحاسمة‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 40‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز أهمية التكامل بين النظرية و التجربة و اإلشارة إلى اختالف التوجهات بين العلماء من حيث إعطاء األولوية‬
‫للنظرية أو التجربة‪ ،‬و أن النقاش االبستمولوجي لهذا اإلشكال له أهمية إذ يكشف عن دينامية العلم و تطوره ‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 40( :‬نقط)‬

‫‪56‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪6‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ -‬تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ -‬سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬

‫مرجع النص‪ :‬هنري بونكاري‪ ،‬العلم و الفرضية‪،‬ص‪ 229-222‬ترجمة و تقديم د‪.‬حمادي بن جاء باهلل‪ ،‬المنظمة العربية للترجمة‪ ،‬ط‬
‫‪ ، 2442 ،2‬بيروت ‪ ،‬لبنان‪.‬‬

‫‪57‬‬
‫الصفحة‬
‫‪1‬‬
‫‪5‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة االتسددراية ‪2015‬‬
‫‪ -‬عناصر اإلجاب ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪RR 05‬‬

‫‪P2a g e‬‬ ‫مدة اإلنجاز‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪5‬‬
‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬

‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬

‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 202/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 21‬نونبر ‪ 2442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة‬
‫الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪ 20/490‬الصادرة بتاريخ ‪ 25‬يونيو ‪ 2420‬الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني‬
‫الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬

‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم‬
‫المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية‬
‫المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬

‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل والمناقشة‬
‫والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬

‫توجيهات إضافية‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة‬
‫بالمالحظة المفسرة لها؛‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 24/44‬و ‪ ،24/24‬وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو‬
‫أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 24/44‬و‬
‫‪ 24/25‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬

‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 22‬أو ‪ 20‬أو ‪ 20‬على ‪ 24‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي الشعب‬
‫والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪0‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة‬
‫المتفوقين منهم‪.‬‬

‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 24/40‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪ ،‬وذلك‬
‫حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬

‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع عناصر‬
‫اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح‬
‫منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬

‫الفهم (‪ 0‬نقطة)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (المعرفة) و موضوعه ( مفهوم الحقيقة)‪ ،‬و أن يبرز‬
‫عناصر التقابل ‪ :‬وحدة معيار الحقيقة‪ /‬تعدد المعايير‪ .‬و أن يصوغ اإلشكال المتعلق بما إذا كان العقل وحده معيارا للحقيقة أم أن هناك‬

‫‪58‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫معايير أخرى؟‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل‪ :‬ما الحقيقة؟ ما هي معاييرها؟ و هل يمكن اعتبار‬
‫العقل وحده معيارا للحقيقة؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد مجال السؤال و موضوعه‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫إبراز عناصر المفارقة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة اإلشكال من خالل التساؤل و المفارقة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا‬
‫المعرفة الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ‪ ، ) ...‬وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف مفهوم الحقيقة‪.‬‬
‫‪ -‬العقل طريق بلوغ الحقيقة ألنه‪:‬‬
‫‪ -‬يكشف عن الماهيات المفارقة للحس؛‬
‫‪ -‬يمدنا بالبداهة الضرورية لبناء الحقيقة؛‬
‫‪ -‬أساس كل بناء أكسيومي للحقيقة‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬توظيف المعرفة الفلسفية المالئمة‪:‬‬
‫‪ -‬استحضار المفاهيم و االشتغال عليها‪ 0 :‬ن‬
‫‪ -‬البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية‪ 0 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في‬
‫اإلشكال‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬العقل طريق للحقيقة لكنه ليس الطريق الوحيد‪:‬‬


‫‪ -‬التجربة كمعيار أو طريق للحقيقة؛‬
‫‪ -‬الحدس كمعيار أو طريق للحقيقة؛‬
‫‪ -‬اتفاق اآلراء كمعيار للحقيقة؛‬
‫‪ -‬المنفعة كمعيار للحقيقة‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬مناقشة األطروحة التي يفترضها السؤال عبر بيان حدود منطلقاتها ونتائجها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 40‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لسؤال الحقيقة و معاييرها مع اإلشارة إلى أهمية العقل في هذا الصدد‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪10 :‬‬

‫‪59‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪3‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫الجوانب الشكلية‪40( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫القولة‪:‬‬
‫الفهم (‪ 0‬نقطة)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة أن يحدد موضوعها (مفهوم الغير)‪ ،‬و أن يصوغ إشكالها المرتبط بالعالقة‬
‫الوجودية بين الذات و الغير ‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الغير؟ ما الذات؟ هل وجود الغير‬
‫وجود ضروري أم عرضي؟ هل وجود الغير إغناء للذات أم تهديد لها؟ ما دور الغير في معرفة الذات لذاتها؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد موضوع القولة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫صياغة اإلشكال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و‬
‫تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة‪ .‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف مفاهيم‪ :‬الغير‪ ،‬الذات و بيان العالقات التي تربط بينها ( تالزم‪)...‬‬
‫‪ -‬نظرة الغير إلى "األنا" تمكنها من الوعي بذاتها؛‬
‫‪ -‬اكتشاف الذات اكتشاف للغير و وعي بضرورة وجوده؛‬
‫‪ -‬الغير حاضر في تجربة كل واحد منا؛‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج القائم على مثال النظرة‪ ،‬أو استحضار شواهد من المعيش اليومي أو من المتن الفلسفي‪..‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد‪ 10 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات‬
‫أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬أهمية الغير في تحقيق الوعي بالذات و توسيع مجاله؛‬
‫‪-‬وجود الغير شرط لمعرفة الذات لذاتها؛‬
‫‪ -‬بيان حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬وجود الغير تهديد للذات ال إغناء لها؛‬
‫‪ -‬وجود الغير وجود عرضي فقط‪..‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫‪60‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫(‪ 40‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫يتعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لوجود الغير و كذا أهميته وجوديا و معرفيا و تواصليا ‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪40( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫القولة لشارل بورجوا‬

‫النص‪:‬‬
‫الفهـــــم‪40(:‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الواجب)‪ ،‬و أن يصوغ إشكاله المرتبط بالعالقة بين‬
‫الواجب و المجتمع ‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الواجب األخالقي؟ ما مصدره ؟ و ما دور‬
‫المجتمع في تحديد الواجب؟ و هل هناك مصادر أخرى للواجب؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد موضوع النص‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫صياغة اإلشكال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة النص و شر حها‪ ،‬و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و‬
‫تحليل الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن المجتمع هو مصدر الواجب األخالقي‪ ، ،‬و يمكن أن يتم ذلك‬
‫من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تحديد مفاهيم النص‪ :‬الواجب‪ ،‬المجتمع‪ ،‬اإلكراه‪ ،‬التنشئة االجتماعية‪ ،‬و بيان العالقات التي تربط بينها ( علية‪ ،‬تكامل‪،‬‬
‫تالزم‪)...‬‬
‫‪ -‬قد يكون للعواطف تأثير في القيام بالواجب إال أنها ليست العنصر الحاسم؛‬
‫‪ -‬اإلكراه االجتماعي هو العنصر األساس في تحديد الواجب؛‬
‫‪ -‬أهمية التنشئة االجتماعية في الخضوع للقيم األخالقية؛‬
‫‪ -‬اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها‪ :‬المماثلة (ضغط اجتماعي‪/‬ضغط جوي) و المقارنة‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬

‫‪ -‬تحديد أطروحة النص و شرحها‪ 10 :‬ن‬


‫‪ -‬تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المعتمد‪ 10 :‬ن‬

‫‪61‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ - 5102‬عناصر اإلجابة‬
‫‪5‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫المناقشة ‪ 45( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح‬
‫إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬أهمية الربط بين الواجب و المجتمع؛‬
‫‪ -‬دور التنشئة االجتماعية في ترسيخ القيم األخالقية‪..‬‬
‫‪ -‬إبراز حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬التركيز على المجتمع كمصدر أساس للواجب ينفي عنه سمة الحرية و يحوله إلى مجرد عادة؛‬
‫‪ -‬ربط الواجب بالمجتمع يؤدي إلى نسبية القيم األخالقية و ينزع عنها طابع الكونية مما قد يؤدي إلى الصراع؛‬
‫‪ -‬قد يكون العقل مصدرا للواجب أو تكون العالقة التجارية األولى مصدره‪...‬‬
‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 40‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمصدر الواجب مع أهمية التأكيد على تعدد منابعه و ضرورة انفتاحه على ما هو كوني‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪40( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مرجع النص‪:‬‬

‫يوسف شلحت‪ :‬مدخل إلى سوسيولوجيا اإلسالم‪ ،‬ترجمة خليل أحمد خليل‪ ،‬دار الطليعة‪ ،‬بيروت‪ ،‬ص ‪( .02‬بتصرف)‬

‫‪62‬‬
‫الصفحة‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪1‬‬
‫‪6‬‬

‫الدورة العادية ‪2O16‬‬


‫المركز الوطني للتقويم‬
‫‪ -‬عناصر اإلجابة ‪-‬‬
‫‪NR05‬‬ ‫واالمتحانات والتوجيه‬

‫مدة اإلنجاز ‪P2a g e‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬


‫‪2‬‬
‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪6‬‬

‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬

‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬

‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 201/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 21‬نونبر ‪ 1442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة‬
‫الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪20/ 490‬الصادرة بتاريخ ‪ 12‬يونيو ‪ 1420‬الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد‬
‫للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬

‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم‬
‫المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية‬
‫المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬

‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل والمناقشة‬
‫والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬

‫توجيهات إضافية‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح (ة)‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية‬
‫مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 14/44‬و ‪ ،14/14‬وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو أساسا‬
‫تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 14/44‬و ‪ 14/22‬بناء‬
‫على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬

‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 21‬أو ‪ 20‬أو ‪ 20‬على ‪ 14‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي الشعب‬
‫والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪0‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين‬
‫منهم‪.‬‬

‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 14/40‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا‬
‫على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬

‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح (ة) الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع‬
‫عناصر اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للمترشح في‬
‫ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬

‫الفهم (‪ 4‬نقطة) ‪:‬‬

‫‪63‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (المعرفة) و موضوعه ( مفهوم الحقيقة)‪ ،‬و أن يبرز‬
‫عناصر المفارقة ‪ :‬المعيار الوحيد للحقيقة هو التطابق مع الواقع‪ /‬ليس التطابق مع الواقع معيارا وحيدا للحقيقة‪ .‬و أن يصوغ اإلشكال‬
‫المتعلق بما إذا كان التطابق مع الواقع المعيار الوحيد للحقيقة‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الحقيقة‬
‫و ما التطابق مع الواقع؟ هل يمكن اعتبار التطابق مع الواقع معيارا وحيدا للحقيقة أم إن هناك معايير أخرى ؟‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد مجال السؤال و موضوعه‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫إبراز عناصر المفارقة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫صياغة اإلشكال من خالل التساؤل و المفارقة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح (ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا‬
‫المعرفة الفلسفية المالئمة (من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ‪ ، ) ...‬وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف مفاهيم الحقيقة و المعيار و التطابق؛‬
‫‪ -‬الحقيقة هي التطابق مع الواقع؛‬
‫‪ -‬الحقيقة معطاة في الواقع و ليست مبنية؛‬
‫‪ -‬الحواس هي الطريق إلدراك الحقيقة؛‬
‫‪ -‬ميل اإلنسان التلقائي إلى الربط بين الحقيقي و الواقعي‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬توظيف المعرفة الفلسفية المالئمة‪:‬‬
‫‪ -‬استحضار المفاهيم و االشتغال عليها ‪ 0‬ن‬
‫‪ -‬البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية ‪ 0‬ن‬
‫المناقشة ‪ 50( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪،‬‬
‫و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬تمتلك األطروحة القائمة على التطابق مع الواقع مشروعية نظرية؛‬


‫‪ -‬استحالة حصر الحقيقة في معيار وحيد؛‬
‫‪ -‬البداهة معيار للحقيقة؛‬
‫‪ -‬المنفعة معيار للحقيقة؛‬
‫‪ -‬الحدس معيار للحقيقة؛‬
‫‪ -‬اتفاق اآلراء معيار للحقيقة‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬مناقشة األطروحة التي يفترضها السؤال عبر بيان حدود منطلقاتها ونتائجها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 50‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫يتعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و‬
‫يمكن أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمسألة الحقيقة و معاييرها‪ ،‬مع اإلشارة إلى صعوبة اعتماد معيار وحيد للحقيقة مهما‬
‫كانت أهميته‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪64‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪3‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 50( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬

‫القولة‪:‬‬

‫الفهم (‪ 4‬نقط) ‪:‬‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة أن يحدد موضوعها (العدالة و المساواة)‪ ،‬و أن يصوغ إشكالها المتعلق بطبيعة‬
‫العالقة بين العدالة و المساواة ‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما العدالة ؟ ما المساواة؟ و هل العدالة‬
‫هي المساواة؟‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد موضوع القولة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫صياغة اإلشكال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح(ة) في تحليله تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل‬
‫الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف مفهومي العدالة و المساواة و بيان العالقات التي تربط بينهما ( تكامل‪ ،‬تضمن‪)...‬‬
‫‪ -‬العدالة إعطاء كل ذي حق حقه وفق قوانين الدولة ؛‬
‫‪ -‬المساواة هي معاملة الناس دون تمييز أثناء تطبيق القوانين؛‬
‫‪ -‬العدالة تتحقق بالمساواة الكاملة بين الناس؛‬
‫‪ -‬ضرورة تحقيق المساواة بين الناس و مراعاة حقوقهم الطبيعية و القانونية؛‬
‫‪ -‬ارتباط العدالة بالمؤسسات والتطبيق الحرفي والموضوعي للقوانين؛‬
‫ـ تحليل الحجاج المفترض في القولة‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد‪ 10 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 50( :‬نقط)‬

‫‪65‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪4‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح إمكانات‬
‫أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫← إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬المساواة هي أساس العدالة ألنها تنفي كل تمييز بين الناس في الحقوق و الواجبات و تعاملهم باعتبارهم مواطنين متساوين أمام‬
‫القانون؛‬
‫← بيان حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬إقرار مساواة مطلقة في مجتمع ما يحقق عدالة ظالمة لبعض الفئات ؛‬
‫‪ -‬ضرورة إغناء مفهوم العدالة بأخذ اإلنصاف بعين االعتبار؛‬
‫‪ -‬أهمية خلق التمييز اإليجابي لصالح بعض الفئات؛‬
‫‪ -‬المساواة التامة قد تؤدي إلى قتل روح المبادرة و االبتكار‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 50‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫يتعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬ويمكن أن يتم‬
‫ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لعالقة العدالة مع المساواة‪ ،‬مع أهمية التركيز على مبدأ اإلنصاف كتصحيح للعدالة من حيث هي‬
‫مساواة تامة بين الناس وفق حرفية القانون‪ ،‬و أن من شأن مثل هذا السجال أن يؤدي إلى تطوير مفهوم العدالة‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 50( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬

‫القولة ألالن ‪.Alain‬‬

‫النص‪:‬‬

‫الفهـــــم‪54(:‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الشخص)‪ ،‬و أن يصوغ إشكاله المتعلق بأساس هوية‬
‫الشخص وما إذا كانت هذه الهوية ثابتة أم متغيرة‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الشخص؟ ما‬
‫الهوية ؟ فيم تتحدد هذه الهوية؟ و هل تؤدي التغيرات التي تلحق الشخص إلى ضياع هويته؟‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫‪66‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪5‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫تحديد موضوع النص‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫صياغة اإلشكال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 10 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح(ة) في تحليل ه تحديد أطروحة النص و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل‬
‫الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن وعي األنا بذاتها هو أساس ثبات الهوية الشخصية‪ ،‬وذلك من خالل تناول‬
‫العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تحديد مفاهيم النص‪ :‬الشخص‪ ،‬األنا‪ ،‬التجربة الخاصة‪ ،‬الذاكرة‪ ..‬و بيان العالقات التي تربط بينها ( تكامل‪ ،‬جدل‪ ،‬تالزم‪)...‬‬
‫‪-‬اعتبار هوية الشخص كال واحدا متميزا بالوحدة و االستمرارية؛‬
‫‪ -‬هذا الكل عبارة عن وحدة متكاملة و مترابطة من التجارب و الذكريات بفضل ثبات الهوية؛‬
‫‪ -‬الوعي باألنا هو أساس الشعور بالهوية الشخصية؛‬
‫‪ -‬يعي اإلنسان أن األنا هي أساس هويته عن طريق االستبطان و التأمل الذاتي؛‬
‫‪ -‬اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة أهمها آلية المثال‪ :‬السفر إلى البالد البعيدة‪...‬‬
‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد أطروحة النص و شرحها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المعتمد‪ 10 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 50( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح إمكانات أخرى‬
‫للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫← إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬التأكيد على ثبات هوية الشخص و ترابط مكوناتها؛‬
‫‪ -‬مهما لحقت الشخص من تغيرات فإنه يحافظ على هويته عبر ثبات األنا ‪...‬‬
‫← إبراز حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬الذاكرة التي اعتبرت كأبرز مكونات الهوية الشخصية يمكن أن تتعرض للمحو أو التلف‪...‬‬
‫‪ -‬تأثير الظروف على الشخص قد يؤدي إلى إحداث شروخ في بنية األنا و يزعزع ثباتها؛‬
‫‪ -‬قد تتحدد هوية الشخص بمعطيات أخرى كالجسد و المجتمع و غيرهما‪..‬‬
‫‪ -‬أهمية دوام الطبع في وحدة هوية الشخص و استمراريتها؛‬
‫‪ -‬دور الغير في تحديد هوية الشخص‪...‬‬
‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 50‬نقط)‬ ‫التركـيب‪:‬‬

‫يتعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمسألة هوية الشخص‪ ،‬و تعدد أبعادها واختالف المواقف الفلسفية بصددها‪ ...‬و يمكن توزيع‬
‫نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬


‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫‪67‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪6‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫الجوانب الشكلية‪ 50( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تماسك العرض‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 10 :‬نقطة‪.‬‬

‫مرجع النص‪:‬‬

‫‪Erwin Schrödinger, Qu'est-ce que la vie ?, 1944, tr. L. Keffler, Paris, Points Seuil, 1993, pp. 207-208.‬‬

‫‪68‬‬
‫الصفحة‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪1‬‬
‫‪6‬‬

‫الدورة االتسددراية ‪2O16‬‬


‫المركز الوطني للتقويم‬
‫‪ -‬عناصر اإلجاب ‪-‬‬
‫‪RR05‬‬ ‫واالمتحانات والتوجيه‬

‫مدة اإلنجاز ‪P2a g e‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪6‬‬

‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬

‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬

‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 201/40‬الصادرة بتاريخ ‪ 21‬نونبر ‪ 1442‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة‬
‫الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪20/ 490‬الصادرة بتاريخ ‪ 12‬يونيو ‪ 1420‬الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد‬
‫للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬

‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم‬
‫المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية‬
‫المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬

‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل والمناقشة‬
‫والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬

‫توجيهات إضافية‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح (ة)‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية‬
‫مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 14/44‬و ‪ ،14/14‬وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو أساسا‬
‫تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 14/44‬و ‪ 14/22‬بناء‬
‫على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬

‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 21‬أو ‪ 20‬أو ‪ 20‬على ‪ 14‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي الشعب‬
‫والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪0‬و‪ )0‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين‬
‫منهم‪.‬‬

‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 14/40‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا‬
‫على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬

‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح (ة) الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع‬
‫عناصر اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للمترشح (ة) في‬
‫ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬

‫الفهم (‪ 4‬نقط) ‪:‬‬

‫‪69‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫ةدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للتسؤال أن ةعبر عن إدراك مجاله (األخالق) و موضوعه ( مفهوما الواجب والحرة )‪ ،‬و أن ةبرز‬
‫عناصر الدقابل أو اإلحراج‪ :‬الواجب ةدعارض مع الحرة ‪ /‬الواجب ال ةدعارض مع الحرة ‪.‬و أن ةصوغ اإلشيال المدمحور حول طبةع العالق بةن‬
‫الواجب و الحرة ‪ :‬أهي عالق دعارض أم عالق ديامل‪ ،‬و أن ةطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل‪ :‬ما الواجب؟ ما‬
‫الحرة ؟ و هل ةدعارض الواجب مع الحرة أم إنهما ةديامالن؟‬

‫و ةمين دوزةع نقط الفهم على النحو الدالي‪:‬‬

‫‪ ‬دحدةد مجال التسؤال و موضوعه‪ 10 :‬ن‪.‬‬


‫‪ ‬إبراز عناصر المفارق ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صةاغ اإلشيال من خالل الدتساؤل و المفارق ‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الدحلةل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫ةدعةن على المدرشح(ة) دحلةل عناصر اإلشيال و أتسئلده األتساتسة و الوقوف على األطروح المفدرض في التسؤال موظفا‬
‫المعرف الفلتسفة المالئم (من أفيار و مفاهةم و بناء حجاجي ‪ ، ) ...‬وذلك من خالل دناول العناصر اآلدة ‪:‬‬
‫ـ دعرةف مفهومي الواجب و الحرة ؛‬
‫ـ ادتسام الواجب بطابع اإليراه واإللزام ةنفي يل اردباط له بالحرة ؛‬
‫ـ قد ةيون القةام بالواجب مجرد ادباع ال إرادي لتسلط العادة؛‬
‫ـ الباعث على القةام بالواجب هو الطابع الزجري للقوانةن والخوف من العقاب أو الخضوع لألنا األعلى المتسدبطن للنواهي‬
‫األبوة ‪...‬‬
‫‪ -‬صدور الواجب عن المجدمع ةنفي عنه يل حرة وةحوله إلى مجرد عادات اجدماعة ؛‬
‫و ةمين دوزةع نقط الدحلةل على النحو الدالي‪:‬‬
‫‪ -‬دحلةل عناصر اإلشيال و أتسئلده األتساتسة ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬دوظةف المعرف الفلتسفة المالئم ‪:‬‬
‫‪ -‬اتسدحضار المفاهةم و االشدغال علةها ‪ 0‬ن‬
‫‪ -‬البناء الحجاجي للمضامةن الفلتسفة ‪ 0‬ن‬

‫المناقش ‪ 50( :‬نقط)‬

‫ةدعةن على المدرشح(ة) أن ةناقش األطروح من خالل متساءل منطلقادها و ندائجها و طرح إميانات أخرى دفدح أفق الدفيةر في‬
‫اإلشيال‪ ،‬و ةمين أن ةدم ذلك من خالل العناصر اآلدة ‪:‬‬

‫‪ -‬حرة االخدةار هي الدافع للقةام بالواجب ولةس المةوال ت الذادة ؛‬


‫ـ ادصاف الواجب بطابع اإليراه ال ةنفي الحرة ؛‬
‫ـ اردباط الواجب بالحرة دأيةد لمبدأ المتسؤولة األخالقة على األفعال؛‬
‫ـ اردباط أداء الواجب بالحرة شرط لالدصاف بالصف األخالقة ؛‬
‫‪ -‬القةام بالواجب في اردباطه باإلرادة الحرة ‪...‬‬
‫و ةمين دوزةع نقط المناقش على النحو اآلدي‪:‬‬
‫‪ -‬مناقش األطروح الدي ةفدرضها التسؤال عبر بةان حدود منطلقادها وندائجها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إميانات أخرى دفدح أفق الدفيةر في اإلشيال‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 50‬نقط)‬ ‫الدريـةب‪:‬‬

‫ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةصوغ دريةبا ةتسدخلص فةه ندائج دحلةله و مناقشده مع إميانة دقدةم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و‬
‫ةمين أن ةدم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشيالي لعالق الواجب مع الحرة و اإلشارة إلى الرهانات األخالقة المردبط بالواجب‬
‫و الحرة في اتسدقالل أحدهما عن اآلخر أو في اردباطهما معا‪.‬‬

‫و ةمين دوزةع نقط الدريةب على النحو اآلدي‪:‬‬

‫‪70‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪3‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫‪ -‬خالص الدحلةل والمناقش ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمة اإلشيال ورهاناده‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪10 :‬‬

‫الجوانب الشيلة ‪ 50( :‬نقط)‬

‫و ةمين دوزةعها على النحو اآلدي‪:‬‬

‫‪ ‬دماتسك العرض‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬


‫‪ ‬تسالم اللغ ‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬

‫القولة‪:‬‬

‫الفهم (‪ 4‬نقط) ‪:‬‬

‫ةدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للقول أن ةحدد موضوعها (مفهوم الغةر )‪ ،‬و أن ةصوغ إشيالها المدعلق بوجود الغةر‬
‫في اردباطه بالوعي بالذات ‪ .‬و ةطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل والمناقش من قبةل‪ :‬ما الغةر؟ ما الوعي بالذات؟ و ما دور‬
‫وجود الغةر في دحقةق الوعي بالذات؟‬
‫و ةمين دوزةع نقط الفهم على النحو الدالي‪:‬‬
‫‪ ‬دحدةد موضوع القول ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صةاغ اإلشيال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صةاغ األتسئل األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش ‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الدحلةل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫ةدعةن على المدرشح (ة) في دحلةله دحدةد أطروح القول و شرحها‪ ،‬و دحدةد مفاهةمها و بةان العالقات الدي دربط بةنها‪ ،‬و‬
‫دحلةل الحجاج المعدمد في الدفاع عن دلك األطروح ‪ ،‬و ةمين أن ةدم ذلك من خالل دناول العناصر اآلدة ‪:‬‬
‫ـ دعرةف مفاهةم الغةر‪ ،‬الوعي‪ ،‬الذات‪ ،‬و بةان العالقات الدي دربط بةنها ( ديامل‪ ،‬دضمن‪ ،‬دالزم‪)...‬‬
‫‪ -‬اإلنتسان يائن ةدمةز بوعي الذات؛‬
‫‪ -‬ةعةش اإلنتسان في العالم مع الغةر؛‬
‫‪ -‬الغةر ضروري لوعي اإلنتسان بذاده؛‬
‫‪ -‬الوجود مع الغةر شرط لبناء العالم الموضوعي‪...‬‬
‫دحلةل الحجاج المفدرض و القائم على اتسدحضار شواهد دارةخ الفلتسف ‪ ،‬و من الواقع المعةش‪...‬‬

‫و ةمين دوزةع نقط الدحلةل على النحو الدالي‪:‬‬

‫‪ -‬دحدةد أطروح القول و شرحها‪ 10 :‬ن‬


‫‪ -‬دحدةد مفاهةم القول و بةان العالقات بةنها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬دحلةل الحجاج المفدرض أو المعدمد‪ 10 :‬ن‬

‫المناقش ‪ 50( :‬نقط)‬

‫‪71‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪4‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةناقش األطروح من خالل متساءل منطلقادها و ندائجها مع إبراز قةمدها و حدودها و فدح إميانات‬
‫أخرى للدفيةر في اإلشيال الذي دثةره‪ ،‬و ةمين أن ةدم ذلك من خالل العناصر اآلدة ‪:‬‬

‫← إبراز قةم األطروح ‪:‬‬


‫‪ -‬الدأيةد على أهمة وجود الغةر في وعي الذات؛‬
‫‪ -‬الدأيةد على الطابع العالئقي لوعي الذات؛‬
‫← بةان حدود األطروح ‪:‬‬
‫‪ -‬ةمين دحصةل الوعي بالذات بمعزل عن الغةر؛‬
‫‪ -‬وجود الغةر دهدةد للذات و قضاء على دفردها؛‬
‫‪ -‬نظرة الغةر دشل فعالة الذات و قدرادها‪...‬‬

‫و ةمين دوزةع نقط المناقش على النحو اآلدي‪:‬‬


‫‪ -‬الدتساؤل حول أهمة األطروح بإبراز قةمدها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فدح إميانات أخرى للدفيةر في اإلشيال الذي دثةره القول ‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 50‬نقط)‬ ‫الدريـةب‪:‬‬

‫ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةصوغ دريةبا ةتسدخلص فةه ندائج دحلةله و مناقشده مع إميانة دقدةم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و‬
‫ةمين أن ةدم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشيالي لوعي الذات في عالقده بوجود الغةر‪ ،‬مع اإلشارة إلى دعدد المواقف الفلتسفة‬
‫بخصوص هذا اإلشيال؛ و الدأيةد على ضرورة احدرام الغةر من حةث هو وعي آخر بالذات‪...‬‬

‫و ةمين دوزةع نقط الدريةب على النحو اآلدي‪:‬‬

‫‪ -‬خالص الدحلةل والمناقش ‪ 10 :‬ن‪.‬‬


‫‪ -‬أهمة اإلشيال ورهاناده‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشيلة ‪ 50( :‬نقط)‬

‫و ةمين دوزةعها على النحو اآلدي‪:‬‬

‫‪ ‬دماتسك العرض‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬


‫‪ ‬تسالم اللغ ‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬

‫‪Michel Houellebecq‬‬ ‫القول لمةشةل هولبك‬

‫النص‪:‬‬

‫الفهـــــم‪ 54(:‬نقط)‬

‫‪72‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪5‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫ةدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للنص أن ةحدد موضوعه (مفهوم الدول )‪ ،‬و أن ةصوغ إشياله المدعلق بغاةات الدول‬
‫‪ .‬و ةطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل‪ :‬ما الدول ؟ ما غاةادها ؟ و ما المياتسب الدي ةجنةها اإلنتسان من‬
‫العةش في إطارها؟‬
‫و ةمين دوزةع نقط الفهم على النحو الدالي‪:‬‬
‫‪ ‬دحدةد موضوع النص‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صةاغ اإلشيال ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صةاغ األتسئل األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش ‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الدحلةل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫ةدعةن على المدرشح (ة) في دحلةل ه دحدةد أطروح النص و شرحها‪ ،‬و دحدةد مفاهةمه و بةان العالقات الدي دربط بةنها‪ ،‬و‬
‫دحلةل الحجاج المعدمد في الدفاع عن دلك األطروح الدي مفادها أن الحرة الفعلة لألفراد دحقق في إطار الدول و قوانةنها‪ ،‬خالفا‬
‫للحرة المدوحش الدي يانت لهم في حال الطبةع ‪ ،‬و ةمين أن ةدم ذلك من خالل دناول العناصر اآلدة ‪:‬‬
‫ـ دحدةد مفاهةم النص‪ :‬الدول ‪ ،‬الحرة ‪ ،‬العنف‪ ،‬العقل‪ ،‬و بةان العالقات الدي دربط بةنها ( ديامل‪ ،‬دالزم‪ ،‬دضاد‪)...‬‬
‫‪ -‬في غةاب الدول دتسود الحرة المطلق الدي دوجهها األهواء؛‬
‫‪ -‬دندج عن هذه الحرة المطلق تسةادة العنف و الشقاء و الفوضى؛‬
‫‪ -‬دحمي قوانةن الدول الملية الفردة ؛‬
‫‪ -‬أما في إطار الدول فإن الحرة دصبح مقنن و مثمرة؛‬
‫‪ -‬ةندج عن هذا الدقنةن األمن و الرخاء و ةتسود العقل‪...‬‬
‫‪ -‬اعدماد آلةات في الدفاع عن األطروح من بةنها المقارن ‪...‬‬
‫و ةمين دوزةع نقط الدحلةل على النحو الدالي‪:‬‬

‫‪ -‬دحدةد أطروح النص و شرحها‪ 10 :‬ن‬


‫‪ -‬دحدةد مفاهةم النص و بةان العالقات بةنها‪ 10 :‬ن‬
‫‪ -‬دحلةل الحجاج المعدمد‪ 10 :‬ن‬

‫المناقش ‪ 50( :‬نقط)‬

‫ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةناقش األطروح من خالل متساءل منطلقادها و ندائجها مع إبراز قةمدها و حدودها و فدح إميانات‬
‫أخرى للدفيةر في اإلشيال الذي ةثةره النص‪ ،‬و ةمين أن ةدم ذلك من خالل العناصر اآلدة ‪:‬‬

‫← إبراز قةم األطروح ‪:‬‬


‫‪ -‬أهمة العةش في إطار الدول ؛‬
‫‪ -‬غاة الدول دحقةق األمن و االتسدقرار و الرخاء‪..‬‬
‫← إبراز حدود األطروح ‪:‬‬
‫‪ -‬الدول ال دخدم إال نفتسها؛‬
‫‪ -‬زوال الدول ال ةعني بالضرورة زوال تسعادة الناس و رخائهم‪...‬‬

‫و ةمين دوزةع نقط المناقش على النحو اآلدي‪:‬‬


‫‪ -‬الدتساؤل حول أهمة األطروح بإبراز قةمدها و حدودها ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فدح إميانات أخرى للدفيةر في اإلشيال الذي دثةره القول ‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫(‪ 50‬نقط)‬ ‫الدريـةب‪:‬‬

‫ةدعةن على المدرشح (ة) أن ةصوغ دريةبا ةتسدخلص فةه ندائج دحلةله و مناقشده مع إميانة دقدةم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و‬
‫ةمين أن ةدم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشيالي لغاةات الدول ‪ ،‬مع المراهن على الدول الدةمقراطة الدي دحدرم حقوق األفراد و‬
‫الجماعات‪...‬‬

‫‪73‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2016‬عناصر اإلجابة‬
‫‪6‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة ‪ -‬كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪1‬‬
‫و ةمين دوزةع نقط الدريةب على النحو اآلدي‪:‬‬
‫‪ -‬خالص الدحلةل والمناقش ‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمة اإلشيال ورهاناده‪ 10 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 10 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشيلة ‪ 50( :‬نقط)‬

‫و ةمين دوزةعها على النحو اآلدي‪:‬‬

‫‪ ‬دماتسك العرض‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬


‫‪ ‬تسالم اللغ ‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 10 :‬نقط ‪.‬‬

‫مرجع النص‪:‬‬
‫; ‪Thomas Hobbes : Le citoyen ou les fondements de la politique ( De Cive);Trad. Samuel Sorbière ;1649‬‬
‫(بدصرف)‪P. 106 ed. numérique.‬‬

‫‪74‬‬
‫الصفحة‬
‫‪5‬‬
‫‪1‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة العادية ‪2017‬‬
‫‪ -‬عناصر اإلجابة ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪NR 05‬‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪5‬‬

‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬


‫توجيهات عامة‬
‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬
‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 142/04‬الصادرة بتاريخ ‪ 16‬نونبر ‪ 2007‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة‬
‫الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪14/ 093‬الصادرة بتاريخ ‪ 25‬يونيو ‪ 2014‬الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد‬
‫للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬
‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم المنتظر‬
‫توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة‪ ،‬وإبقاء‬
‫المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬
‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل والمناقشة‬
‫والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬
‫توجيهات إضافية‬
‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح (ة)‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة‬
‫بالمالحظة المفسرة لها؛‬
‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 20/00‬و ‪ ،20/20‬وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو أساسا تقويم‬
‫مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 20/00‬و ‪ 20/15‬بناء على تمثالت‬
‫خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬
‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 12‬أو ‪ 13‬أو ‪ 14‬على ‪ 20‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي الشعب والمسالك‬
‫التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َميِّزة(ذات المعامل ‪3‬و‪ )4‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم‪.‬‬
‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 20/03‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا‬
‫على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬
‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح (ة) الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع عناصر‬
‫اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للمترشح (ة) في ضوء روح‬
‫منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬
‫السؤال‪:‬‬

‫الفهم‪ 4( :‬نقطة)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (السياسة) و موضوعه ( مفهوم الدولة)‪ ،‬وأن يبرز عناصر‬
‫المفارقة أو التقابل ‪ :‬غاية الدولة خدمة المواطنين‪ /‬غاية الدولة هي الدولة ذاتها‪ .‬و أن يصوغ اإلشكال المرتبط بما إذا كانت غاية الدولة خدمة‬
‫المواطنين أم أن غايتها هي الدولة نفسها‪ ،‬و أن يطرح أسئلت ه األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الدولة ؟ ما غايتها؟ هل تتحدد‬
‫هذه الغاية في خدمة المواطنين أم في خدمة نفسها ؟ و هل تساهم هذه الخدمة في ترسيخ مشروعية الدولة؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫‪ ‬تحديد مجال السؤال و موضوعه‪ 01 :‬ن‪.‬‬


‫‪ ‬إبراز عناصر المفارقة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صياغة اإلشكال و أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫‪75‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح (ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا المعرفة‬
‫الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ‪ ، ) ...‬وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف مفاه يم‪ :‬الدولة من حيث هي تنظيم سياسي ينظم المجتمع عن طريق مؤسسات إدارية‪ ،‬سياسية‪ ،‬اجتماعية قانونية‪ ...‬الغاية من حيث‬
‫هي تعبير عن هدف وجود الدولة و الذي يوجه عملها‪ ...‬خدمة المواطنين أي تلبية حاجاتهم المختلفة بما يحقق رفاهيتهم؛‬
‫‪ -‬غاية الدولة خدمة المواطنين؛‬
‫‪ -‬تعدد مجاالت الخدمة‪ :‬صحة‪ ،‬تعليم‪ ،‬ترفيه‪ ،‬نقل‪ ،‬أمن‪...‬‬
‫‪ -‬تسهر الدولة على ضمان العيش الجماعي و احترام الحريات؛‬
‫‪ -‬تستمد الدولة مشروعيتها من الخدمات التي تؤديها للمواطنين؛‬
‫‪ -‬في مقابل ذلك‪ ،‬يكون المواطنون مطالبين باحترام قوانين الدولة و القيام بأدوارهم و واجباتهم‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬توظيف المعرفة الفلسفية المالئمة‪:‬‬
‫‪ -‬استحضار المفاهيم و االشتغال عليها ‪ 2‬ن‬
‫‪ -‬البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية ‪ 1‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة المفترضة و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ ،‬ويمكن أن يتم ذلك من خالل‬
‫العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬الدولة تخدم ذاتها لضمان استمرارها؛‬


‫‪ -‬قد تكون الدولة أداة لخدمة طبقة مجتمعية معينة؛‬
‫‪ -‬تحرص الدولة على سيادتها و سلطتها و لو بممارسة العنف‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬مناقشة األطروحة التي يفترضها السؤال ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬

‫ي تعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن يتم‬
‫ذلك من خالل إبراز أهمية الدولة في تنظيم المجتمع و توفير الخدمات للمواطنين‪ ،‬والمراهنة على التكامل بين الدولة و مصلحة المواطنين‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية (‪ )03‬موزعة على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫""""""""""""‬

‫القولة‬

‫الفهـــــم ‪ 04( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للقولة و المطلب المرفق بها أن يحدد موضوعها (مفهوم الشخص)‪ ،‬وأن يصوغ إشكالها‬
‫المرتبط بحرية الشخص بين اإلمكان و االستحالة ‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل‪ :‬ما الشخص ؟ ما الحرية‬
‫؟ ما الضرورة ؟ و هل حرية الشخص ممكنة أم هي مستحيلة؟‬

‫‪76‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪3‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫‪ ‬تحديد موضوع القولة‪ 01 :‬ن‪.‬‬


‫‪ ‬صياغة اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫التحلـــيل‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في تحليل ه تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل‬
‫الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد مفهومي الشخص و الحرية ؛‬
‫‪ -‬تعدد الضرورات التي يمكن أن يخضع لها الشخص‪ :‬بيولوجية‪ ،‬اجتماعية‪ ،‬نفسية‪ ،،‬أخالقية‪....‬‬
‫‪ -‬هذه الضرورات تجعل حرية الشخص مستحيلة؛‬
‫‪ -‬قد يعتقد الشخص أنه حر في إرادته و اختيار أفعاله ولكنه في الواقع جاهل باألسباب المتحكمة في كل ذلك؛‬
‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح إمكانات‬
‫أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬التنبيه إلى الضرورات التي تحكم الشخص؛‬
‫‪ -‬الشخص كائن طبيعي خاضع لضرورات شأنه شأن باقي أشياء العالم‪...‬‬
‫‪ -‬بيان حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬الشخص كائن واع ذو إرادة حرة؛‬
‫‪ -‬الشخص قادر على تجاوز الضرورات بعد فهمها و إدراكها؛‬
‫‪ -‬مسؤولية الشخص األخالقية و القانونية تفترض حريته‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن يتم‬
‫ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لحرية الشخص مع التأكيد على قدرته على التكيف مع هذه الضرورات‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 03( :‬نقط)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪77‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫‪ ‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬

‫القولة لديدرو‪.‬‬
‫""""""""""""""""""‬
‫النص‪:‬‬

‫الفهـــــم‪04(:‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الحقيقة)‪ ،‬و أن يصوغ إشكاله المتعلق بمعايير الحقيقة‪ .‬و‬
‫يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الحقيقة؟ كيف نميزها عن أضدادها؟ ما البداهة ؟ ما المعيار؟ و هل البداهة‬
‫هي المعيار الوحيد للحقيقة أم إن هناك معايير أخرى؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫‪ ‬تحديد موضوع النص‪ 01 :‬ن‪.‬‬


‫‪ ‬صياغة اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ ‬صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح في تحليله تحديد أطروحة النص و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل‬
‫الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن البداهة هي المعيار الكافي للحقيقة‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول‬
‫العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تحديد مفاهيم النص‪ :‬الحقيقة‪ ،‬المعيار‪ ،‬البداهة‪ ،‬المعرفة‪ ...‬و بيان العالقات التي تربط بينها ( تكامل‪ ،‬تالزم‪ ،‬تضمن‪)...‬‬
‫‪ -‬تتأسس المعرفة على الحقيقة و البداهة؛‬
‫‪ -‬نقيض الحقيقة هو الخطأ؛‬
‫‪ -‬معيار الحقيقة هو البداهة؛‬
‫‪ -‬تعريف البداهة بكونها تطابقا بين تصور الشيء و اللفظ الدال عليه؛‬
‫‪ -‬البداهة تعني كذلك الوضوح التام للفكرة؛‬
‫‪ -‬اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها‪ :‬المقارنة‪ ،‬المثال‪ ،‬المماثلة ‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروحة النص و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المعتمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها وفتح إمكانات أخرى‬
‫للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬التأكيد على أهمية البداهة بوصفها معيارا للحقيقة؛‬
‫‪ -‬قيمة المعرفة رهينة باما تقدمه من حقائق؛‬
‫‪ -‬إبراز حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬تعدد معايير الحقيقة؛‬
‫‪ -‬اختالف مفهوم البداهة حسب المجاالت و المذاهب؛‬
‫‪ -‬ال مكان للبداهة في مجال تفسير الظواهر الطبيعية‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫‪78‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪5‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن‬
‫يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمعايير الحقيقة مع أهمية المنظور التكاملي في هذا المجال‪.‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 03( :‬نقط)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬

‫مرجع النص‪:‬‬

‫;‪Thomas Hobbes ; De La nature humaine ; Edition électronique réalisée par Jean-Marie Tremblay‬‬
‫‪2002 Québec Canada; ch 6 ; p 36‬‬

‫‪79‬‬
‫الصفحة‬
‫‪5‬‬
‫‪1‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫الدورة االستدراكية ‪2017‬‬
‫‪ -‬عناصر اإلجابة ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات والتوجيه‬
‫‪RR 05‬‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬

‫‪2‬‬ ‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪5‬‬
‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬
‫توجيهات عامة‬
‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة المصححين أن يراعوا‪:‬‬
‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 142/04‬الصادرة بتاريخ ‪ 16‬نونبر ‪ 2007‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك الثانوي التأهيلي لمادة‬
‫الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪14/ 093‬الصادرة بتاريخ ‪ 25‬يونيو ‪ 2014‬الخاصة باألطر المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد‬
‫للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬
‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية الفلسفية و القيم المنتظر‬
‫توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة‪ ،‬وإبقاء‬
‫المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬
‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪ ،‬تدرج التحليل والمناقشة‬
‫والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬
‫توجيهات إضافية‬
‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح (ة)‪ ،‬باإلضافة إلى النقطة اإلجمالية مرفقة‬
‫بالمالحظة المفسرة لها؛‬
‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 20/00‬و ‪ ،20/20‬وذلك ألن التقويم في مادة الفلسفة هو أساسا تقويم‬
‫مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 20/00‬و ‪ 20/15‬بناء على تمثالت‬
‫خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬
‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 12‬أو ‪ 13‬أو ‪ 14‬على ‪ 20‬مثال‪ ،‬بالنسبة لمترشحي الشعب والمسالك‬
‫التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪3‬و‪ )4‬يحرم المترشحين من االستفادة من امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم‪.‬‬
‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 20/03‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا‬
‫على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬
‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح (ة) الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال تتطابق مع عناصر‬
‫اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود الشخصي المبني للمترشح (ة) في ضوء روح‬
‫منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬

‫الفهم‪ 04( :‬نقط)‬


‫يتعين على المترشح (ة)‪ ،‬في معالجته للسؤال‪ ،‬أن يعبر عن إد راك مجاله (الوضع البشري) و موضوعه ( مفهوم الغير )‪ ،‬و أن‬
‫يبرز عناصر اإلحراج ( أو التقابل ) ‪ :‬الصداقة هي الوجه الوحيد للعالقة مع الغير ‪ /‬ليست الصداقة الوجه الوحيد للعالقة مع الغير‪ .‬و أن‬
‫يصوغ اإلشكال المرتبط بالعالقة مع الغير‪ ،‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل ‪ :‬ما الغير؟ ما الصداقة؟ هل الصداقة‬
‫وجه وحيد للعالقة مع الغير‪ ،‬أم إن هناك أشكاال أخرى لهذه العالقة؟‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬
‫تحديد مجال السؤال و موضوعه‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫إبراز عناصر اإلحراج أو المفارقة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫صياغة اإلشكال من خالل التساؤل و المفارقة‪ 02 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التحليل ‪ 05( :‬نقط )‬

‫‪80‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫يتعين على المترشح(ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية‪ ،‬و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا‬
‫المعرفة الفلسفية المالئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ‪ )...‬وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬تعريف مفهومي الغير و الصداقة؛‬
‫‪ -‬الصداقة وجه أساس للعالقة مع الغير؛‬
‫‪ -‬ميل اإلنسان التلقائي إلى االرتباط مع الغير ؛‬
‫‪ -‬تقوم الصداقة على تقدير الغير و احترامه؛‬
‫‪ -‬الصداقة منزهة عن المنفعة ؛‬
‫‪ -‬تكشف الصداقة عن الحضور المستمر للغير في حياتنا‪...‬‬
‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬توظيف المعرفة الفلسفية المالئمة‪:‬‬
‫‪ -‬استحضار المفاهيم و االشتغال عليها ‪ 2 :‬ن‬
‫‪ -‬البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية ‪ 1 :‬ن‬
‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة المفترضة‪ ،‬و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك‬
‫من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬يكشف واقع العالقات اإلنسانية أن الصداقة ليست الوجه الوحيد للعالقة مع الغير ؛‬
‫‪ -‬الصراع وجه من أوجه العالقة مع الغير ؛‬
‫‪ -‬قد تكتسي العالقة مع الغير مظهر الالمباالة ؛‬
‫‪ -‬قد تكون المصلحة الشخصية رهان العالقة مع الغير‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬مناقشة األطروحة التي يفترضها السؤال ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬

‫ي تعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬ويمكن أن يتم‬
‫ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي المركب لمسألة عالقة الذات مع الغير‪ ،‬مع التركيز على الجانب اإليجابي في العالقة مع الغير و‬
‫محورية االحترام على أساس الكرامة ‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫"""""""""""""""""""""‬

‫القولة‪:‬‬

‫الفهـــــم ‪ 04( :‬نقط)‬


‫يتعين على المترشح (ة)‪ ،‬في معالجته للقولة و المطلب المذيل لها‪ ،‬أن يحدد موضوعها (مفهوما النظرية والتجربة)‪ ،‬و أن‬
‫الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما‬
‫ِّ‬ ‫يصوغ إشكالها المتعلق بالعالقة بين النظرية والتجربة‪ ،‬و يطرح أسئلته األساسية‬
‫النظرية ؟ ما العمل التجريبي ؟ ما طبيعة العالقة بينهما؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫‪ -‬تحديد موضوع القولة‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫‪81‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪3‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫‪ -‬صياغة اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬
‫يتعين على المترشح(ة) في تحليل ه تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل‬
‫الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫ـ تعريف النظرية باعتبارها بناء عقليا يربط مجموعة من المبادئ والنتائج في مجال علمي محدد؛‬
‫‪ -‬تعريف العمل التجريبي باعتباره مجموع اإلجراءات التي يتبعها العالم لبناء أو اختبار فروض معينة؛‬
‫‪ -‬النظرية معطى أساس يسبق العمل التجريبي ؛‬
‫‪ -‬النظرية هي التي تقود العمل التجريبي وتوجهه عبر األسئلة النظرية التي يطرحها العالم حول الظواهر؛‬
‫‪ -‬تطور العلوم أفقد التجريب موقع الحسم الذي كان له في بناء النظريات؛‬
‫‪ -‬أهمية العقل الرياضي والنماذج الصورية في العلم؛‬
‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها‪ ،‬وفتح إمكانات أخرى‬
‫للتفكير في اإلشكال الذي تثيره‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫← إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬أهمية العقل في بناء النظريات العلمية؛‬
‫‪ -‬انتقال موضوع العلم من واقع معطى إلى واقع مبني يجعل دور النظرية أساسيا‪.‬‬
‫← بيان حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬للتجريب دور مهم في بناء النظرية العلمية خاصة في بعض مجاالت البحث؛‬
‫‪ -‬شكل التجريب لفترة طويلة أساس الحكم على علمية النظريات العلمية؛‬
‫‪ -‬لجوء العلم إلى التجريب أحدث قطيعة مع التأمل الميتافزيقي في دراسة الظواهر؛‬
‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪-‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪-‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬

‫ي تعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمسألة العالقة بين النظرية و العمل التجريبي في العلم ‪ ،‬مع التركيز على الحوار والتكامل‬
‫الموجود بينهما عبر تاريخ العلم كله‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 03( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬

‫‪82‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬

‫القولة لكارل بوبر‪,‬‬

‫"""""""""""""""""""""""‬

‫النص‪:‬‬

‫الفهـــــم‪ 04( :‬نقط)‬


‫يتعين على المترشح (ة)‪ ،‬في معالجته للنص‪ ،‬أن يحدد موضوعه (مفهوم الدولة )‪ ،‬و أن يصوغ إشكاله المتعلق بسلطة الدولة‬
‫بين الحق و العنف‪ .‬و يطرح أسئلته األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الدولة؟ ما طبيعة سلطتها؟ ما غاياتها؟ و ما موقع‬
‫سلطتها بين الحق و العنف؟‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد موضوع النص‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫صياغة اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التحليل ‪ 05 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح(ة)‪ ،‬في تحليله‪ ،‬تحديد أطروحة النص و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل‬
‫الحجاج المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن الدولة في ممارسة سلطتها وتحقيق غاياتها تجمع بين الحق و القوة‪ ،‬و يمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬

‫ـ تحديد مفاهيم النص‪ :‬الدولة‪ ،‬السلطة‪ ،‬الرعاية‪ ،‬اإلكراه‪ ،‬حقوق المواطنين‪ ...‬و بيان العالقات التي تربط بينها ( ترابط‪ ،‬تأسيس‪)...‬‬
‫‪ -‬ارتباط مفهوم الدولة بمفهوم السلطة الفعلية و المنظمة؛‬
‫‪ -‬تنظم الدولة المجتمع من خالل مؤسساتها المختلفة؛‬
‫‪ -‬تتحدد غايات الدولة في حماية نفسها و خدمة المواطنين؛‬
‫‪ -‬الدولة أول ضامن لحقوق اإلنسان؛‬
‫‪ -‬اإلكراه أداة ضرورية لتحقيق غايات الدولة؛‬
‫‪ -‬ازدواجية سلطة الدولة التي تجمع بين الحق و القوة‪...‬‬
‫‪ -‬اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة من بينها‪ :‬المقارنة الضمنية‪ ،‬المثال‪..‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروحة النص و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المعتمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح(ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتائجها مع إبراز قيمتها و حدودها‪ ،‬وفتح إمكانات أخرى‬
‫للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ ‬إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬تثمين البعد التنظيمي و الخدماتي للدولة؛‬
‫ـ اإلقرار بضرورة الجمع بين الحق و القوة في ممارسة سلطة الدولة‪...‬‬
‫‪ ‬إبراز حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬صعوبة الجمع بين الحق و العنف‪ ،‬و كذا بين خدمة الدولة و خدمة المواطن في الوقت عينه؛‬

‫‪83‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االستدراكية ‪ – 2017‬عناصر اإلجابة‬
‫‪5‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الفلسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫‪ -‬ميل الدولة أحيانا إلى خدمة طبقات أو فئات دون أخرى‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتائج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬ويمكن‬
‫أن يتم ذلك من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لموضوع سلطة الدولة بين الحق و العنف‪ ،‬مع المراهنة على أهمية و جود الدولة في حياة‬
‫األفراد و ضرورة التزامها بالحق و القانون‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 03( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ ‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ ‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ ‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬

‫مرجع النص‪ :‬جاك دوندييه دو فابر ‪ :‬الدولة؛ ترجمة أحمد حسيب عباس ؛ الهيئة العامة لقصور الثقافة‪ 1958 ،‬؛ ص ص ‪.4/2‬‬

‫‪84‬‬
‫الصفحة‬
‫‪5‬‬
‫‪1‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪NR 05‬‬
‫الدورة العادية ‪2018‬‬
‫‪-‬عناصر اإلجابة‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات‬
‫والتوجيه‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬
‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪2‬‬
‫‪5‬‬
‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬

‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة‬
‫المصححين أن يراعوا‪:‬‬

‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 142/04‬الصادرة بتاريخ ‪ 16‬نونبر ‪ 2007‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك‬
‫الثانوي التأهيلي لمادة الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪ 14/093‬الصادرة بتاريخ ‪ 25‬يونيو ‪ 2014‬الخاصة باألطر‬
‫المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬

‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية‬
‫الفلسفية و القيم المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع‬
‫مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬

‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪،‬‬
‫تدرج التحليل والمناقشة والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬

‫توجيهات إضافية‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى‬
‫النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 20/00‬و ‪ ،20/20‬وذلك ألن التقويم في‬
‫مادة الفلسفة هو أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا‬
‫لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 20/00‬و ‪ 20/15‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان‬
‫إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬

‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 12‬أو ‪ 13‬أو ‪ 14‬على ‪ 20‬مثال‪ ،‬بالنسبة‬
‫لمترشحي الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪3‬و‪ )4‬يحرم المترشحين من االستفادة من‬
‫امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم‪.‬‬

‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 20/03‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق‬
‫اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬

‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال‬
‫تتطابق مع عناصر اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود‬
‫الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬
‫الفهم‪ 4( :‬نقط)‬

‫‪85‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2018‬عناصر اإلجابة‬
‫‪2‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫(النظرية و التجربة)‪ ،‬و‬ ‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (المعرفة) و موضوعـه‬
‫أن يبرز عناصر اإلحراج (أو المفارقة)‪ :‬اللجوء إلى التجربة هو الذي يضمن علمية النظريات العلمية ‪ /‬اللجوء إلى التجربة ال يضمن‬
‫علمية النظريات العلمية‪ .‬و أن يصوغ اإلشكال المرتبط بدور التجربة في الحكم على علمية النظريات العلمية‪ ،‬و يطرح أسئلته األساسية‬
‫الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل‪ :‬ما النظرية؟ ما التجربة؟ ما العلمية؟ و هل اللجوء إلى التجربة هو الذي يضمن‪ ،‬فعال‪ ،‬علمية‬
‫النظريات العلمية؟‬

‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬

‫تحديد مجال السؤال و موضوعه‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫إبراز عناصر المفارقة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صياغة اإلشكال من خالل التساؤل و اإلحراج أو المفارقة‪ 02 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬

‫يتعين على المترشح (ة) تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية و الوقوف على األطروحة المفترضة في السؤال موظفا‬
‫المعرفة الفلسفية المالمئمة ( من أفكار و مفاهيم و بناء حجاجي ‪ ،)...‬وذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬دالالت مفهومي النظرية و التجربة العلمية؛‬
‫‪-‬السامئد أن العلم يقوم على عناصر أساسية‪ :‬الواقع كمرجع و الحواس و األدوات كوسامئل و التجربة كطريقة لالختبار؛‬
‫‪ -‬تأكيد التجربة لعلمية النظرية يتم في واقع قابل للمالحظة و التجريب؛‬
‫‪ -‬شكلت التجربة لفترة طويلة أساس الحكم على علمية النظريات؛‬
‫‪ -‬لجوء العلم إلى التجربة شكل قطيعة مع التأمل الميتافزيقي و التصورات الخرافية و اإليديولوجية في دراسة الظواهر؛‬
‫‪ -‬معيار القابلية للتفنيد يؤكد بدوره أهمية اللجوء إلى التجربة ؛‬
‫‪ -‬التجربة تضمن علمية النظريات العلمية‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحليل عناصر اإلشكال و أسئلته األساسية‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬توظيف المعرفة الفلسفية المالمئمة‪:‬‬
‫‪ -‬استحضار المفاهيم و االشتغال عليها ‪ 2‬ن‬
‫‪ -‬البناء الحجاجي للمضامين الفلسفية ‪ 1‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتامئجها و طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في‬
‫اإلشكال‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬

‫‪ -‬لم تعد للتجربة في العلم المعاصر األهمية التي كانت لها في العلم الكالسيكي؛‬
‫‪ -‬أضحى العلم منفتحا على الخيالي واالفتراضي و بناء النماذج الصورية و العقل الرياضي؛‬
‫‪ -‬مهما كان حرص العالم ‪ ،‬فإن الخطأ قد يطال التجربة إما ارتباطا بشروط التجربة نفسها وإما لعوامل أخرى؛‬
‫‪ -‬ال يكفي اللجوء إلى التجربة وحدها لتأكيد علمية النظريات في العلم؛‬
‫‪ -‬ضرورة انفتاح النظرية على فرضيات غيرها من النظريات ‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬مناقشة األطروحة التي يفترضها السؤال‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إمكانات أخرى تفتح أفق التفكير في اإلشكال‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬

‫ي تعين على المترشح أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتامئج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن يتم‬
‫ذلك من خالل اإلشارة إلى أهمية التجربة في الحكم على علمية النظريات العلمية دون إغفال غيرها من المعايير‪...‬‬

‫‪86‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2018‬عناصر اإلجابة‬
‫‪3‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪01 :‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 03( :‬نقط)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ -‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬


‫‪ -‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫القولة‪:‬‬
‫الفهم‪ 4( :‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح (ة)‪ ،‬في معالجته للقولة و المطلب المرفق بها ‪ ،‬أن يحدد موضوعها (مفهوم الدولة)‪ ،‬و أن يصوغ إشكالها المتعلق‬
‫الموجهة للتحليل و المناقشة من قبيل‪ :‬ما الدولة؟ ما القانون؟ ما القوة؟ و هل الحرص على‬
‫ِّ‬ ‫بمشروعية الدولة و غاياتها‪ ،‬و يطرح أسئلته األساسية‬
‫سيادة القانون بدل القوة في التعامل بين الناس هو الغاية الوحيدة للدولة ؟‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد موضوع القولة‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬
‫يتعين على المترشح (ة) في تحليل ه تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمها و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل الحجاج‬
‫المعتمد أو المفترض في الدفاع عن تلك األطروحة‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتية‪:‬‬
‫‪ -‬مفهوم الدولة من حيث هي تنظيم سياسي ينظم المجتمع؛‬
‫‪ -‬تعريف القانون من حيث هو قاعدة تحدد حقوق األفراد و واجباتهم؛‬
‫‪ -‬تعريف القوة من حيث هي قدرة جسدية قد تفضي إلى أفعال منافية للقانون؛‬
‫‪ -‬غاية الدولة إحالل القانون محل القوة في التعامل بين الناس؛‬
‫‪ -‬تحرص الدولة على إحالل القانون لحفظ األمن و سيادة الطمأنينة بين الناس؛‬
‫‪ -‬سيادة القانون ضرورية للحفاظ على الملكية و الحريات الخاصة و العامة أيضا‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروحة القولة و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم القولة و بيان العالقات بينها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المفترض أو المعتمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬


‫يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتامئجها مع إبراز قيمتها و حدودها‪ ،‬وفتح إمكانات أخرى للتفكير في‬
‫اإلشكال الذي تثيره‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬
‫← إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬أهمية القانون في التعامل بين الناس؛‬
‫‪ -‬القوة هدامة تهدد سالمة و أمن المواطنين و الدولة؛‬
‫‪ -‬الحرص على سيادة القانون من المهام الرمئيسة للدولة‪.‬‬
‫← بيان حدود األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬قد يكون القانون جامئرا في أساسه أو تطبيقه؛‬
‫‪ -‬قد تروم الدولة من القضاء على القوة الحفاظ على نفسها و ضمان استمرارها؛‬
‫‪ -‬للدولة غايات أخرى غير الحرص على تطبيق القانون‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪87‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2018‬عناصر اإلجابة‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي تثيره القولة‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬


‫يتعين على المترشح(ة) أن يصوغ تركيبا يست خلص فيه نتامئج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك‬
‫من خالل إبراز أهمية القانون في تنظيم العالقات بين المواطنين مع الحرص على تجنب العنف و الشطط في استعمال السلطة‪.‬‬
‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 03( :‬ن)‬


‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬

‫القولة لبرتراند راسل‬

‫النص‪:‬‬
‫الفهـــــم‪04(:‬نقط)‬
‫يتعين على المترشح (ة) في معالجته للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الغير)‪ ،‬و أن يصوغ إشكاله المتعلق بالعالقة مع الغير‪ .‬و يطرح‬
‫أسئلته األساسية الموجهة للتحليل والمناقشة من قبيل‪ :‬ما الغير؟ ما الصداقة ؟ ما المنفعة الشخصية؟ وهل تقوم العالقة مع الغير على الصداقة‬
‫الخالصة أم على المنفعة الذاتية ؟ و هل تنبني على األنانية أم على الغيرية ؟‬
‫و يمكن توزيع نقط الفهم على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد موضوع النص‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة األسئلة األساسية الموجهة للتحليل و المناقشة‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫التحليل ‪ 5 ( :‬نقط )‬
‫يتعين على المترشح (ة) في تحليل ه تحديد أطروحة النص و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهيمه و بيان العالقات التي تربط بينها‪ ،‬و تحليل الحجاج‬
‫المعتمد في الدفاع عن تلك األطروحة التي مفادها أن أساس العالقة مع الغير‪ ،‬كيفما كانت‪ ،‬هو المصلحة الشخصية‪ ،‬وذلك من خالل تناول العناصر‬
‫اآلتية‪:‬‬
‫ـ تحديد مفاهيم النص‪ :‬الغير‪ ،‬الميول‪ ،‬الصداقة‪ ،‬حب الذات‪ ،‬المنفعة الشخصية‪ ،‬األنانية‪ ...‬و بيان العالقات التي تربط بينها ( تالزم‪ ،‬تضاد‪)...‬‬
‫‪ -‬جميع المشاعر تجاه الغير مبنية على المصلحة الشخصية؛‬
‫‪ -‬الصداقة و لو كانت خالصة‪ ،‬إنما هي إسقاط لحب الذات على الغير؛‬
‫‪ -‬كل عمل من أجل سعادة الناس تحركه دوافع أنانية؛‬
‫‪ -‬يستوي جميع الناس‪ ،‬عظم أو قل شأنهم‪ ،‬في هذا النزوع األناني إزاء الغير؛‬
‫‪ -‬اعتماد آليات في الدفاع عن األطروحة أهمها‪ :‬المثال‪ ،‬المقارنة‪...‬‬
‫و يمكن توزيع نقط التحليل على النحو التالي‪:‬‬
‫‪ -‬تحديد أطروحة النص و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهيم النص و بيان العالقات بينها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحليل الحجاج المعتمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقشة ‪ 05( :‬نقط)‬


‫يتعين على المترشح (ة) أن يناقش األطروحة من خالل مساءلة منطلقاتها و نتامئجها مع إبراز قيمتها و حدودها و فتح إمكانات أخرى للتفكير في‬
‫اإلشكال الذي يثيره النص‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك من خالل العناصر اآلتية‪:‬‬
‫← إبراز قيمة األطروحة‪:‬‬
‫‪ -‬التنبيه على حضور األنانية في كل عالقة مع الغير؛‬
‫‪ -‬لفت االنتباه إلى خلو كل صداقة من نكران الذات‪...‬‬

‫← إبراز حدود األطروحة‪:‬‬


‫‪ -‬العالقة مع الغير تقوم على المحبة و التعاطف و التقدير والغيرية؛‬

‫‪88‬‬
‫الصفحة‬
‫‪NR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة العادية ‪ – 2018‬عناصر اإلجابة‬
‫‪5‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسفة – كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬
‫‪5‬‬
‫‪ -‬كثيرا ما تكون الصداقة خالصة لدرجة التضحية بالذات من أجل الغير؛‬

‫و يمكن توزيع نقط المناقشة على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬التساؤل حول أهمية األطروحة بإبراز قيمتها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فتح إمكانات أخرى للتفكير في اإلشكال الذي يثيره النص‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫التركـيب‪ 03( :‬نقط)‬


‫يتعين على المترشح (ة) أن يصوغ تركيبا يستخلص فيه نتامئج تحليله و مناقشته مع إمكانية تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن يتم ذلك‬
‫من خالل إبراز الطابع اإلشكالي لمسألة العالقة مع الغير و موقعها بين األنانية و الغيرية‪ ،‬والمراهنة على أهمية العالقة اإليجابية مع الغير ضمانا للعيش‬
‫المشترك و لسعادة المجتمع‪...‬‬

‫و يمكن توزيع نقط التركيب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالصة التحليل والمناقشة ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلية‪ 03( :‬ن)‬


‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -‬تماسك العرض‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬سالمة اللغة ‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬
‫‪ -‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقطة‪.‬‬

‫مرجع النص‪:‬‬
‫‪D. Hume : Enquête sur les principes de la morale ; trad. Philippe Baranger et Philippe Saltel ; Garnier‬‬
‫‪Flammarion1991 ; p. 218‬‬

‫‪89‬‬
‫الصفحة‬
‫‪6‬‬
‫‪1‬‬
‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‬
‫‪RR 05‬‬
‫الدورة االتسددراية ‪2018‬‬
‫‪-‬عناصر اإلجاب ‪-‬‬ ‫المركز الوطني للتقويم واالمتحانات‬
‫والتوجيه‬

‫مدة اإلنجاز ‪a g e‬‬


‫‪P2‬‬ ‫الفلسفة‬ ‫المادة‬
‫المعامل‬ ‫كل مسالك الشعب العلمية والتقنية واألصيلة‬ ‫الشعبة أو المسلك‬
‫‪2‬‬
‫‪6‬‬
‫عناصر اإلجابة وسلم التنقيط‬

‫توجيهات عامة‬

‫سعيا وراء احترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المترشحات و المترشحين‪ ،‬يرجى من السيدات و السادة األساتذة‬
‫المصححين أن يراعوا‪:‬‬

‫‪ -‬مقتضيات المذكرة الوزارية رقم ‪ 142/04‬الصادرة بتاريخ ‪ 16‬نونبر ‪ 2007‬والمتعلقة بالتقويم التربوي بالسلك‬
‫الثانوي التأهيلي لمادة الفلسفة‪ ،‬وكذا المذكرة الوزارية رقم ‪ 14/093‬الصادرة بتاريخ ‪ 25‬يونيو ‪ 2014‬الخاصة باألطر‬
‫المرجعية لمواضيع االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا‪ ،‬مادة الفلسفة؛‬

‫‪ -‬التعامل مع عناصر اإلجابة المقترحة‪ ،‬بوصفها إطارا موجها يحدد الخطوط العامة للمنهجية وللمضامين المعرفية‬
‫الفلسفية و القيم المنتظر توفرها‪ ،‬في إجابات المترشحين‪ ،‬انسجاما مع منطوقات المنهاج الذي يعتبر المرجع الملزم‪ ،‬مع‬
‫مراعاة تعدد الكتب المدرسية المعتمدة‪ ،‬وإبقاء المجال مفتوحا أمام إمكانيات المترشحين إلغناء هذه اإلجابات وتعميقها؛‬

‫‪ -‬توفر إجابات المترشحين على مواصفات الكتابة اإلنشائية الفلسفية‪ :‬فهم الموضوع وتحديد اإلشكال المطروح‪،‬‬
‫تدرج التحليل والمناقشة والتركيب‪ ،‬سالمة اللغة ووضوح األفكار وتماسك الخطوات المنهجية‪....‬‬

‫توجيهات إضافية‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين تثبيت نقط التصحيح الجزئي المفصلة على ورقة تحرير المترشح‪ ،‬باإلضافة إلى‬
‫النقطة اإلجمالية مرفقة بالمالحظة المفسرة لها؛‬

‫‪ -‬يتعين على السادة المصححين مراعاة سلم التنقيط الذي يتراوح ما بين ‪ 20/00‬و ‪ ،20/20‬وذلك ألن التقويم في‬
‫مادة الفلسفة هو أساسا تقويم مدرسي‪ ،‬وبالتالي فمن غير المقبول قانونيا وتربويا أن يضع المصحح سقفا محددا‬
‫لتنقيطه‪ ،‬يتراوح مثال بين ‪ 20/00‬و ‪ 20/15‬بناء على تمثالت خاصة حول المادة‪ ،‬سيما أن األمر يتعلق بامتحان‬
‫إشهادي محكوم بإطار مرجعي يتوقف عليه مصير المترشح‪.‬‬

‫‪ -‬إن حصر التنقيط ما بين حد أدنى معين وحد أقصى يوقفه المصحح عند ‪ 12‬أو ‪ 13‬أو ‪ 14‬على ‪ 20‬مثال‪ ،‬بالنسبة‬
‫لمترشحي الشعب والمسالك التي تشكل فيها الفلسفة مادة ُم َم ِّيزة(ذات المعامل ‪3‬و‪ )4‬يحرم المترشحين من االستفادة من‬
‫امتياز معامل المادة وخاصة المتفوقين منهم‪.‬‬

‫‪ -‬ضرورة إخضاع كل ورقة تحرير حصلت على نقطة ‪ 20/03‬فما أقل للتداول داخل لجنة التصحيح‪ ،‬بعد إخبار منسق‬
‫اللجنة‪ ،‬وذلك حرصا على الموضوعية المنصفة للمترشح‪ ،‬والحرص على التصحيح المشترك كلما كان ذلك ممكنا‪.‬‬

‫‪ -‬إذا توفرت في إجابة المترشح الشروط المنهجية والمضامين المعرفية المناسبة للموضوع‪ ،‬وكانت هذه المضامين ال‬
‫تتطابق مع عناصر اإلجابة‪ ،‬جزئيا أو كليا‪ ،‬فإن المطلوب من المصحح أن يراعي في تقويمه بالدرجة األولى المجهود‬
‫الشخصي المبني للتلميذ في ضوء روح منهاج مادة الفلسفة وإشكاالته و مطالب اإلطار المرجعي‪.‬‬

‫السؤال‪:‬‬
‫الفهـــــم ‪ 04( :‬ن)‬

‫‪90‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االتستدراية ‪ – 2018‬عناصر اإلجاب‬
‫‪2‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل‬
‫‪6‬‬
‫يدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للسؤال أن يعبر عن إدراك مجاله (السةاتس )‪ ،‬و موضوعه (مفهوما الحق و العدال )‪ ،‬وأن يبرز عناصر‬
‫المفارق أو الدقابل‪ :‬في اللجوء إلى اإلنصاف إخالل بالعدال ‪ /‬في اللجوء إلى اإلنصاف ضمان للعدال ‪ ،‬وأن يصوغ اإلشكال المرتبط بعالق اإلنصاف م‬
‫العدال ‪ ،‬و يطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل والمناقش من قبةل‪ :‬ما العدال ؟ ما اإلنصاف؟ هل يشكل اللجوء إلى اإلنصاف إخالال بالعدال أم ضمانا‬
‫لها؟‬

‫و يمكن توزي نقط الفهم على النحو الدالي‪:‬‬

‫‪ -‬تحديد مجال السؤال و موضوعه‪ 01 :‬ن‪.‬‬


‫‪ -‬إبراز عناصر المفارق ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬صةاغ اإلشكال من خالل الدساؤل و اإلحراج أو المفارق ‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫الدحلةل ‪ 05 ( :‬ن )‬

‫المفدرض في السؤال موظفا المعرف الفلسفة‬ ‫يدعةن على المدرشح (ة) تحلةل عناصر اإلشكال و أتسئلده األتساتسة و الوقوف على األطروح‬
‫المالئم ( من أفكار و مفاهةم و بناء حجاجي ‪ ،)...‬وذلك من خالل تناول العناصر اآلتة ‪:‬‬
‫‪ -‬العدال مساواة أي جعل الناس مدساوين أمام القانون؛‬
‫‪ -‬القانون قاعدة حقوقة عام محايدة ملزم ؛‬
‫‪ -‬المساواة تقةد تام بنصوص القوانةن بدون تكةةف أو اجدهاد؛‬
‫‪ -‬الدطبةق الحرفي للقانون يحقق العدال ألنه يضمن المساواة بةن الناس؛‬
‫‪ -‬اإلنصاف حكم بروح القوانةن و أخذ بعةن االعدبار للفئات الهش (الالمساواة اإليجابة )‪.‬‬
‫‪ -‬يل مراعاة لظروف خاص مهما يانت هي نوع من الالعدال و الالمساواة؛‬
‫‪ -‬اللجوء إلى اإلنصاف إخالل بالعدال من حةث هي تطبةق حرفي للقانون و من حةث هي مساواة تام ‪...‬‬

‫و يمكن توزي نقط الدحلةل على النحو الدالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحلةل عناصر اإلشكال و أتسئلده األتساتسة ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬توظةف المعرف الفلسفة المالئم ‪:‬‬
‫‪ -‬اتسدحضار المفاهةم و االشدغال علةها ‪ 02‬ن‬
‫‪ -‬البناء الحجاجي للمضامةن الفلسفة ‪ 01‬ن‬

‫المناقش ‪ 05( :‬ن)‬

‫يدعةن على المدرشح(ة) أن يناقش األطروح المفدرض من خالل مساءل منطلقاتها و ندائجها و طرح إمكانات أخرى تفدح أفق الدفكةر في اإلشكال‪ ،‬و‬
‫يمكن أن يدم ذلك من خالل العناصر اآلتة ‪:‬‬

‫‪ -‬العدال يدطبةق حرفي للقانون فةها حةف للفئات الهش ؛‬


‫‪ -‬عمومة القانون و عدم مراعاة الحاالت الجزئة قد ينجم عنهما ظلم البعض؛‬
‫‪ -‬اإلنصاف تصحةح للقوانةن و مراعاة و ضعة الفئات المحروم ؛‬
‫‪ -‬اإلنصاف يضمن العدال و يعززها؛‬
‫‪ -‬قد يكون القانون جائرا و غةر محايد مما يفرض الحذر من تطبةقه الحرفي ‪...‬‬

‫و يمكن توزي نقط المناقش على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬مناقش األطروح الدي يفدرضها السؤال عبر بةان حدود منطلقاتها وندائجها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬طرح إمكانات أخرى تفدح أفق الدفكةر في اإلشكال‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫الدريـةب‪ 03( :‬ن)‬

‫يدعةن على المدرشح(ة) أن يصوغ تريةبا يسدخلص فةه ندائج تحلةله و مناقشده م إمكانة تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬ويمكن أن يدم ذلك من خالل‬
‫إبراز الطاب اإلشكالي لمسأل العالق بةن العدال و اإلنصاف‪ ،‬م المراهن على أهمة مراعاة وضعةات الفئات الهش و المحروم ‪...‬‬

‫‪91‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االتستدراية ‪ – 2018‬عناصر اإلجاب‬
‫‪3‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل‬
‫‪6‬‬
‫و يمكن توزي نقط الدريةب على النحو اآلتي‪:‬‬
‫‪ -‬خالص الدحلةل و المناقش ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمة اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪01 :‬‬

‫الجوانب الشكلة ‪ 03( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫تماتسك العرض‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫تسالم اللغ ‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح الخط‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫القول ‪:‬‬
‫الفهم‪ 4( :‬نقط)‬

‫يدعةن على المدرشح (ة)‪ ،‬في معالجده للقول و المطلب المرتبط بها‪ ،‬أن يحدد موضوعها (مفهوم الشخص)‪ ،‬و أن يصوغ إشكالها المدعلق‬
‫الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل‪ :‬ما الشخص ؟ ما الدفكةر؟ ما الكرام ؟ ما القةم ؟ و ما هو مصدر قةم‬
‫ِّ‬ ‫بقةم الشخص‪ ،‬و يطرح أتسئلده األتساتسة‬
‫الشخص ؟‬

‫و يمكن توزي نقط الفهم على النحو الدالي‪:‬‬

‫‪ -‬تحديد موضوع القول ‪ 01 :‬ن‪.‬‬


‫‪ -‬صةاغ اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬صةاغ األتسئل األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش ‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الدحلةل ‪ 5 ( :‬ن )‬
‫يدعةن على المدرشح (ة) في تحلةل ه تحديد أطروح القول و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهةمها و بةان العالقات الدي تربط بةنها‪ ،‬و تحلةل الحجاج‬
‫المعدمد أو المفدرض في الدفاع عن تلك األطروح ‪ ،‬و يمكن أن يدم ذلك من خالل تناول العناصر اآلتة ‪:‬‬
‫ـ تعريف مفاهةم الشخص‪ ،‬الكرام ‪ ،‬القةم ‪ ،‬الدفكةر ؛‬
‫‪ -‬اإلنسان شخص و يائن مفكر؛‬
‫‪ -‬الدفكةر هو الذي يمةز اإلنسان عن غةره من الكائنات؛‬
‫‪ -‬يكدسب اإلنسان قةمده و يرامده من ذاته ال من مصدر خارجي؛‬
‫‪ -‬قةم اإلنسان ال تقدر بسعر؛‬
‫‪ -‬الدفكةر يمنح الشخص قةم و يرام ‪...‬‬

‫و يمكن توزي نقط الدحلةل على النحو الدالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروح القول و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهةم القول و بةان العالقات بةنها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحلةل الحجاج المفدرض أو المعدمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقش ‪ 05( :‬نقط)‬

‫يدعةن على المدرشح(ة) أن يناقش أطروح القول من خالل مساءل منطلقاتها و ندائجها م إبراز قةمدها و حدودها و فدح إمكانات أخرى للدفكةر في‬
‫اإلشكال الذي تثةره‪ ،‬و يمكن أن يدم ذلك من خالل العناصر اآلتة ‪:‬‬

‫‪92‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االتستدراية ‪ – 2018‬عناصر اإلجاب‬
‫‪4‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل‬
‫‪6‬‬
‫← إبراز قةم األطروح ‪:‬‬
‫‪ -‬اخدصاص اإلنسان دون تسائر الكائنات بالدفكةر؛‬
‫‪ -‬الدنبةه على أن الدفكةر مصدر قةم الشخص و يرامده‪...‬‬

‫← بةان حدود األطروح ‪:‬‬


‫‪ -‬مصدر قةم الشخص قد يكون خارجةا (المجدم مثال)؛‬
‫‪ -‬مصدر قةم الشخص انخراطه م الغةر؛‬
‫‪ -‬لن ينقص من قةم و يرام الشخص يونه وتسةل لغايات يونة ‪...‬‬

‫و يمكن توزي نقط المناقش على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪-‬الدساؤل حول أهمة األطروح بإبراز قةمدها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪-‬فدح إمكانات أخرى للدفكةر في اإلشكال الذي تثةره القول ‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫الدريـةب‪ 03( :‬ن)‬

‫ي دعةن على المدرشح(ة) أن يصوغ تريةبا يسدخلص فةه ندائج تحلةله و مناقشده م إمكانة تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن يدم ذلك‬
‫من خالل إبراز الطاب اإلشكالي لمسأل مصدر قةم الشخص و اخدالف المواقف بصدده م المراهن على أهمة صون يرام اإلنسان بغض النظر‬
‫عن جنسه أو عرقه أو ثقافده أو موقعه االجدماعي‪...‬‬

‫و يمكن توزي نقط الدريةب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالص الدحلةل والمناقش ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمة اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلة ‪ 03( :‬ن)‬

‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫تماتسك العرض‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫تسالم اللغ ‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫وضوح الخط‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫القول لباتسكال‬ ‫‪‬‬

‫النص‪:‬‬
‫الفهـــــم‪04(:‬ن)‬

‫يدعةن على المدرشح (ة) في معالجده للنص أن يحدد موضوعه (مفهوم الحقةق )‪ ،‬و أن يصوغ إشكاله المدعلق بمعايةر الحقةق ‪ .‬و‬
‫يطرح أتسئلده األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش من قبةل‪ :‬ما الحقةق ؟ ما معايةرها؟ ما دور يل من العقل و الحواس في بلوغ الحقةق ؟ و‬
‫هل شهادة الحواس هي المعةار الموثوق لمعرف الحقةق ؟‬

‫و يمكن توزي نقط الفهم على النحو الدالي‪:‬‬

‫تحديد موضوع النص‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬


‫صةاغ اإلشكال ‪ 02 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫صةاغ األتسئل األتساتسة الموجه للدحلةل و المناقش ‪ 01 :‬ن‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪93‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االتستدراية ‪ – 2018‬عناصر اإلجاب‬
‫‪5‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل‬
‫‪6‬‬
‫الدحلةل ‪ 5 ( :‬ن )‬

‫يدعةن على المدرشح (ة) في تحلةل ه تحديد أطروح النص و شرحها‪ ،‬و تحديد مفاهةمه و بةان العالقات الدي تربط بةنها‪ ،‬و‬
‫تحلةل الحجاج المعدمد في الدفاع عن تلك األطروح الدي مفادها أن المعةار الموثوق به في بلوغ الحقةق هو الحواس‪ ،‬و يمكن أن يدم‬
‫ذلك من خالل تناول العناصر اآلتة ‪:‬‬
‫ـ تحديد مفاهةم النص‪ :‬الحقةق ‪ ،‬المعةار‪ ،‬العقل‪ ،‬الحواس‪ ...‬و بةان العالقات الدي تربط بةنها ( تكامل‪ ،‬تالزم‪ ،‬تناقض‪)...‬‬
‫‪ -‬تدفعنا بعض المشاهدات إلى الدشكةك في مصداقة الحواس؛‬
‫‪ -‬مصدر ما يبدو أنه خداع الحواس إنما هو العقل و أحكامه؛‬
‫‪ -‬معارف العقل ذاتها مصدرها الحواس؛‬
‫‪ -‬يل تشكةك في الحواس تشكةك في العقل و معارفه؛‬
‫‪ -‬الحواس ال تخطئ أبدا؛‬
‫‪ -‬المعةار الموثوق به من أجل بلوغ الحقةق هو الحواس؛‬
‫‪ -‬اعدماد آلةات في الدفاع عن األطروح من بةنها‪ :‬المقارن ‪ ،‬المثال ‪...‬‬

‫و يمكن توزي نقط الدحلةل على النحو الدالي‪:‬‬


‫‪ -‬تحديد أطروح النص و شرحها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحديد مفاهةم النص و بةان العالقات بةنها‪ 02 :‬ن‬
‫‪ -‬تحلةل الحجاج المعدمد‪ 01 :‬ن‬

‫المناقش ‪ 05( :‬ن)‬

‫يدعةن على المدرشح (ة) أن يناقش األطروح من خالل مساءل منطلقاتها و ندائجها م إبراز قةمدها و حدودها وفدح إمكانات‬
‫أخرى للدفكةر في اإلشكال الذي يثةره النص‪ ،‬و يمكن أن يدم ذلك من خالل العناصر اآلتة ‪:‬‬

‫‪ -‬إبراز قةم األطروح ‪:‬‬

‫‪ -‬الدأيةد على إمكانة بلوغ الحقةق ؛‬


‫‪ -‬قةم شهادة الحواس في مجال البحث عن الحقةق ؛‬

‫‪ -‬إبراز حدود األطروح ‪:‬‬

‫‪ -‬تعدد معايةر الحقةق ؛‬


‫‪ -‬أهمة معايةر العقل و القلب و المنفع ‪...‬‬

‫و يمكن توزي نقط المناقش على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬الدساؤل حول أهمة األطروح بإبراز قةمدها و حدودها ‪ 03 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬فدح إمكانات أخرى للدفكةر في اإلشكال الذي يثةره النص‪ 02 :‬ن‪.‬‬

‫الدريـةب‪ 03( :‬نقط)‬

‫يدعةن على المدرشح (ة) أن يصوغ تريةبا يسدخلص فةه ندائج تحلةله و مناقشده م إمكانة تقديم رأي شخصي مدعم‪ ،‬و يمكن أن‬
‫يدم ذلك من خالل إبراز الطاب اإلشكالي لمعايةر الحقةق م اإلشارة إلى تعدد معايةرها و تكاملها‪.‬‬

‫و يمكن توزي نقط الدريةب على النحو اآلتي‪:‬‬


‫‪ -‬خالص الدحلةل والمناقش ‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬أهمة اإلشكال ورهاناته‪ 01 :‬ن‪.‬‬
‫‪ -‬إبداء الرأي الشخصي المبني‪ 01 :‬ن‪.‬‬

‫الجوانب الشكلة ‪ 03( :‬نقط)‬

‫‪94‬‬
‫الصفحة‬
‫‪RR 05‬‬ ‫االمتحان الوطني الموحد للبكالوريا ‪ -‬الدورة االتستدراية ‪ – 2018‬عناصر اإلجاب‬
‫‪6‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪ -‬مادة‪ :‬الف لسف – يل مسالك الشعب العلمة والتقنة واألصةل‬
‫‪6‬‬
‫و يمكن توزيعها على النحو اآلتي‪:‬‬

‫‪ -‬تماتسك العرض‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬


‫‪ -‬تسالم اللغ ‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬
‫‪ -‬وضوح الخط‪ 01 :‬نقط ‪.‬‬

‫مرج النص‪:‬‬

‫‪Lucrèce, De La Nature Des Choses ;Livre 4 ; Traduction Nouvelle, Introduction Et Notes De Henri‬‬
‫‪Clouard ,Deuxième Edition Revue Et Corrigée Paris, Librairie Garnier Frères . Paragraphe 387‬‬

‫‪95‬‬
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106
107

You might also like