القضية في حد ذاتها خوّانة لحاملها، يحملها الأشقياء ويضحي لأجلها النبلاء، ويموت على أعتابها الأشراف، ولا حل معها بالوفاء أوباللين، وإنما مفتاح الخيانة خيانة مثلها، ونهاية الخيانة تكون بخيانة تمثِّلها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يمكنني أن أطلق على نفسي ما أشاء من أسماء وصفات، وأمتطي صهوات العلم، فالمجال مفتوح في الفضاء الإلكتروني، لأكون ما أريد وما يريده والداي، ولم لا تكون رغبة الأمة جمعاء؟!
إعلان