عرفت كلمة “الأزرق” تطورا ملحوظا في الدلالة عبر عصورنا العربية فمن صفاء الماء والفولاذ، الأبيض أو الأخضر والرمادي إلى الأزرق الليلي فالبنفسجي أو الأرجواني ثم إلى الأزرق كما نعرفه اليوم.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كلنا أندلسيون اليوم، وسنكون غدا.. نطرق أبواب أوروبا طرق الندّ المقتدر لا طرق المتسول على موائد الذلة، لنذكرهم أن طرد شعب مسلم من موطنه بدوافع التطرف إبادة همجية واغتيال لأمة.
الاستبداد عنفٌ يولِّد العنف، ويؤدي إلى الخراب والعرب يعيشون في ظل القمع والتسلط موتا ليست الحياة بأحسن منه، يأس يدفع الناس للانتفاض والثورة لأنها الضوء الوحيد في نهاية النفق المظلم.
إعلان