كبر هؤلاء الشباب فوجدوا أنفسهم في قفص المُحرّم والمنهي عنه، لقد كانوا أطفالا وكبروا فجأة ليتفاجأوا بعدد من العلماء يلاحقونهم “بسياط الفتوى” كما يلاحق الزارع حماره أكركم الله!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
خرجنا من ركام الحرب، ولم نكد ننفض غبارها، وإذ بعدوان ثانٍ بعد 3 سنوات استمر 8 أيام..انتهى العدوان وظننا أن به تنتهي عذابات الحرب؛ لكننا تفاجأنا بالعدوان الأشرس على الإطلاق
إن دماء طيار فلسطين “محمد الزواري” فتحت الباب على مصراعيه لمن ينوي البذل للقضية الفلسطينية من أصحاب العقول والأموال والكفاءات التي تحمل همَّاً قومياً ودينياً تجاه القضية.
إعلان