“الإلحاد المعاصر ليس إلحادًا عقلانيًا،ولا فلسفيًا،ولا منطقيًا،ولا علميًا، إنما هو إلحاد تصميم، تصميم بالرفض لفكرة الله، وذلك بسبب خبرة حزينة، خبرة مؤلمة وقاسية عن الدين والمتدينين أو عن الملوك والحكام”
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
العالم اليوم أحوج ما يكون للتوسط الخلدوني والعمل على رسم خارطة طريق تنطلق من حصانة النوع الإنساني وكرامة الله له، وتسترشد بهداية الملة، في مزيج فكري أصيل راشد.
لا صوت لغير القوة والبطش والإكراه، ولا شيء يُحترم سوى مصالح الغالب وأطماع القوى العالمية، على تفاوت بينها حسب ما تنص عليه سياسات حياة الغاب.
إعلان