حمامى
حمامى | |
---|---|
معلومات عامة | |
الاختصاص | طب الجلد[1] |
من أنواع | تورد[1] |
التاريخ | |
وصفها المصدر | قاموس غرانات الموسوعي ، وموسوعة ناتال، وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي الصغير ، وقاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي، والموسوعة السوفيتية الكبرى |
تعديل مصدري - تعديل |
الحُمَامَى[2][3] (باللاتينية: Erythema) هو احمرار في الجلد ناتج عن زيادة تدفق الدم إلى الشعيرات الدموية في الطبقات السفلى من النسيج الجلدي.[4][5][6] أسباب حصول الحمامى كثيرة منها الإصابة بالجلد، وحدوث عدوى أو التهاب بالمنطقة.أيضا يمكن حصول الحمامى بدون سبب مرضي كاحمرار الوجه عند الخجل أو العصبية.
التشخيص
[عدل]حين لمس المنطقة المصابة بالحمامى بالاصبع بقوه تختفي اثارها. اما النزف، والتبقع غامق اللون الذي لا يختفي بالضغط على الجلد ليس من أعراض الحمامى. ارتفاع درجة الحرارة في المنطقة المحمرة أيضا ليس من اعراض الحمامى ولكن يمكن حصول ذلك إذا حصل تمدد الشرايين في الطبقات السفلى للجلد.
أسباب الإصابة
[عدل]أسباب الإصابة بالحمامى متعددة منها: الالتهاب، التدليك للمنطقة المصابة، العلاج الكهربائي، استعمال ادوية حب الشباب، الحساسية، ممارسة الرياضة، حروق الشمس، متلازمة الإشعاع الحادة، أو إزالة الشعر الزائد في الجسم بالشمع والنتف. أي من هذه الأسباب قد يؤدي إلى زيادة تدفق الدم إلى الشعيرات الدموية مسببا الاحمرار في الجلد المسمى بالحمامى. الحمامى يصنف كأحد الأعراض الجانبية الناتجة عن العلاج الإشعاعي. من أحد أسباب حدوث الحمامى حول الفم هو التسمم الناتج عن ابتلاع نبات التفلة
اقرأ أيضًا
[عدل]مراجع
[عدل]- ^ ا ب "Эритема". Малая советская энциклопедия, 1936—1947 (بالروسية). 1936. QID:Q87327025.
- ^ إدوار غالب (1988). الموسوعة في علوم الطبيعة: تبحث في الزراعة والنبات والحيوان والجيولوجيا (بالعربية واللاتينية والألمانية والفرنسية والإنجليزية) (ط. 2). بيروت: دار المشرق. ج. 1. ص. 461. ISBN:978-2-7214-2148-7. OCLC:44585590. OL:12529883M. QID:Q113297966.
- ^ منير البعلبكي؛ رمزي البعلبكي (2008). المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 405. ISBN:978-9953-63-541-5. OCLC:405515532. OL:50197876M. QID:Q112315598.
- ^ Mosby's Medical Dictionary (ط. 9th). St. Louis, Missouri: Elsevier. 2013. ISBN:978-0-323-08541-0.
- ^ lire en ligne نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- ^ Weterle R، Rybakowski J (مارس–أبريل 1990). "Test niacynowy w schizofrenii" [The niacin test in schizophrenia]. Psychiatr Pol. ج. 24 ع. 2: 116–20. PMID:2084715.
وصلات خارجية
[عدل]