حالات الطوارئ
سوريا
- 12.9 مليون
- شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي
- 2 مليون شخص
- تلقوا الدعم من برنامج الأغذية العالمي في عام 2024
- 250 مليون دولار أميركي
- التمويل اللازم في عام 2025 لمساعدة 2.8 مليون شخص
في ديسمبر 2024، سيطرت المعارضة المسلحة على عدة مدن، بما في ذلك دمشق، وتم الإطاحة بالحكومة.
نزح مئات الآلاف من الناس، بينما فر أكثر من نصف مليون شخص إلى البلاد من لبنان الذي مزقته الحرب. هذا بالإضافة إلى نزوح نحو 7.2 مليون شخص بالفعل قبل سقوط نظام الأسد.
حتى قبل الأحداث الأخيرة، كان أكثر من نصف سكان سوريا – 12.9 مليون شخص – يعانون انعدام الأمن الغذائي، مع وجود 3 ملايين شخص في ظروف جوع حادة.
يظل برنامج الأغذية العالمي ملتزماً بتقديم المساعدات الغذائية المنقذة للحياة. ومنذ بداية التدفق من لبنان وتصاعد الصراع في سوريا نفسها، قدّم برنامج الأغذية العالمي وشركاؤه الدعم لعشرات الآلاف من الأسر في جميع أنحاء البلاد من خلال توزيع حصص غذائية جاهزة للأكل ووجبات ساخنة وطازجة.
يعمل برنامج الأغذية العالمي على التفاوض بشأن ممرات إمداد آمنة مما يسمح باستجابة سريعة وكبيرة عندما تتوفر إمكانية الوصول.
يحتاج البرنامج إلى 250 مليون دولار أمريكي لمساعدة 2.8 مليون شخص في عام 2025.
ما الذي يفعله برنامج الأغذية العالمي للاستجابة لحالة الطوارئ في سوريا
-
الاستجابة الطارئة
-
منذ تفاقم الوضع في سوريا أواخر عام 2024، قدّم برنامج الأغذية العالمي وشركاؤه الدعم لنحو لأكثر من 340,000 شخص في جميع أنحاء سوريا، من خلال توزيع حصص غذائية جاهزة للأكل، بالإضافة إلى وجبات ساخنة وطازجة. وقبل ذلك، تم تفعيل استجابة طارئة في غضون ساعات من تصاعد أعمال العنف في لبنان، للتعامل مع تدفق الأشخاص الفارين من الحرب.
-
المساعدات الغذائية
-
التغذية
-
الوجبات المدرسية
-
القدرة على الصمود وسبل كسب الرزق