ندد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان باغتيال إسرائيل لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، وقال إن بلاده حذرت سابقا من أن دعم إسرائيل سواء بالسلاح أو بالصمت سيضر بالمنطقة.
هاجم أردوغان مواقع التواصل ووصفها بالفاشية، حيث لا يمكنها “حتى السماح بصور الشهداء الفلسطينيين”، وتفرض رقابة فورية عليها.
كانت الدولة تتعرض لهزات قوية مع بداية القرن العشرين، فتعالت الأصوات داخلها تنادي بالحرية، وتوصم السلطان بالاستبداد والديكتاتورية.
في ساحة مسجد آيا صوفيا في مدينة إسطنبول، ووسط آلاف المتظاهرين للتنديد بالمجازر المستمرة على قطاع غزة، قال بلال أردوغان، إن هذا الاحتشاد هو تلبية لآخر دعوة أطلقها إسماعيل هنية قبل اغتياله.