سترد إيران حتمًا، فاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس حدث على أرضها ويمس السيادة، والأهم أن المقاومة ستُفسد على الصهاينة ومن يدعمونهم صورة النصر المؤقتة.
نجلاء محفوظ
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
اتهمت زوجة نتنياهو الجيش الصهيوني بالتخطيط “للانقلاب” على زوجها لعزله.
صدعونا “بالتقديس” للمشاهير، وتجاهل أن غالبيتهم “يستطيعون” تحمل الإساءات عندما تأتيهم من أشخاص يمتلكون النفوذ أو المال أو كليهما.
إذا أردت سلب إنسان “قوته” النفسية؛ فاجعله يشعر بأنه ضحية ويعاني من اضطهاد “لا” يقوى على رفضه؛ فستنهار رغبته في النهوض بحياته وسيقلل ذلك من أهمية ما “يستطيع” فعله.
تعلم من نجيب محفوظ الرائع الذي لم يسمح لنفسه أبدًا بالرد على أي خصوم حتى بعد فوزه بجائزة نوبل، ووصل إليه الهجوم القاسي من يوسف إدريس الذي كان “يرى” أنه أحق بها.
تباهى وزير الاتصالات الصهيوني بنشر فيديو إغلاق مكاتب قناة الجزيرة في القدس؛ وهو الفيديو “الوحيد” لهجوم صهيوني يحقق فيه الفوز على “هدفه”.
وجهت طفلة استشهد كل أفراد أسرتها رسالة إلى الصهاينة “أطفال غزة مهما عملتوا فينا بنصنع الفرحة بأيدينا”.
نود أن نعرف رد فعل بايدن ونتنياهو وكل زعماء الغرب عندما رأوا “فيديوهات” وصورًا “بذيئة” لجنود الاحتلال، وهم يلهون بملابس نسائية داخلية وجدوها في منازل بغزة.
نحترم إرادة الجميع ونحذر من خطأ شائع جدا وهو الاحتياج النفسي لوجود الصنم؛ ربما للهرب من تحقيق الحلم الشخصي وعدم الرغبة في بذل الجهد
ما نزرعه نحصده، فلنزرع في رمضان وبعده ما يجعلنا “نتنفس” الرضا بأنواعه عن النفس، ونتخلص أولًا بأول من كل الحشائش الضارة التي تمنع ذلك من أفكار وتصرفات.