قلبت الدراما التركية التاريخ رأسًا على عقب، فجعلت نجم الدين أيوب يهرب من بهروز صاحب الشرطة إلى نور الدين محمود الذي كان يحلم بتحرير بيت المقدس.
ابتسام تريسي
صدر لها عشر روايات، وأربع مجموعات قصصية.. حائزة على الجائزة الأولى لمسابقة سعاد الصباح عن مجموعة "جذور ميتة".. والجائزة الأولى لموقع لها أون لاين عن م... جموعة "نساء بلا هديل".. والجائزة الأولى لمسابقة المزرعة عن رواية "الخروج إلى التيه". ودخلت رواية "عين الشمس" القائمة الطويلة لجائزة البوكر 2010
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
استطاعت الصهيونية العالمية تقسيم الشعب الفلسطيني، وقامت بكل ما تستطيع من أجل تهجينه وتدجينه، فهناك فلسطينيو (48)، وفلسطينيو الضفة، وآخرون في القطاع، وآخرون في الشتات.
رغم أنّ الأمر برمته يبدو حادثة انتقامية لمقتل شاب من زاكية، فإنّ ردّ أبناء البلدة كان على درجة عالية من العنف حيث أحرقوا بهجوم مسلح مقرًّا كاملًا من المقرات التابعة للفرقة الرابعة.
نأتي في البداية إلى تأسيس حركة “النسوية” التي أسستها عائلة روكفلرز ونشرت إعلاناتها في الصحف والتلفزيون، وقد قال المسؤول عنها: “لقد صنعنا حركة تحرير المرأة وروَّجنا لها لسببين.
قد يشفع لباسم في تغريبه ذاك تلك القضبان القابضة على روحه وجسده، ومسيرة تحدي الواثق بأنّه يستحق الحياة والحريّة، وسعيه للتغلب على ظروف الاعتقال وتحدي سجّانيه.
لم تهرب مي سكاف من سوريا وتستقر في باريس ترفًا، بل بعد اعتقالها لخروجها في مظاهرة “المثقفين” في حي الميدان الدمشقي، والتضييق عليها إلى درجة صارت تشعر بالخوف والرعب من التحرّك في دمشق.
داخل السجون السورية تجد الأطفال والنساء والشيوخ إضافة للشباب والشابات، وتجد اللبناني والعراقي والأردني والأمريكي والبريطاني إلى جانب السوريين، والأمثلة لمن أراد التأكد كثيرة جدًا.
لماذا ظهر مناف طلاس في هذا التوقيت بالذات؟ وهل حقًّا بإمكانه تحقيق أيّ تقدّم في الملف السوري؟ هل يمكن أن يقوم بانقلاب عسكري مدعوم من جهات خارجية، ويطيح بالأسد، ويستلم حكم سوريا مكانه؟
قبل أكثر من ربع قرن كنت أتحدث مع أحد الأصدقاء من الكُتّاب المصريين، وخلصنا إلى نتيجة يعرفها القاصي والداني وهي أنّ دولة الاحتلال الصهيوني لا تخاف من الجيوش العربية مجتمعة، وإنما كل خشيتها من الشعوب.
في السنة الأولى للثورة السورية، سارع النظام بإرسال رامي مخلوف الذي كان المؤتمن على خزائن بيت الأسد إلى الولايات المتحدة، لينقل إلى واشنطن رسالة واضحة مفادها “إن سقط النظام فلا أمن ولا أمان لإسرائيل”.