يعيد الرسام محمد أحمد البهجة إلى الأطفال في غزة رغم الحرب والدمار الذي يتسبب فيه جيش الاحتلال؛ وذلك بالرسم على وجوههم.
تدفق المحتوى
تروي عائلة أبو مسلم قصة استشهاد رضيعها عمرو، ذو السبعة أشهر، الذي دفن دون رأسه بعد قصف إسرائيلي استهدف منزلهم في خان يونس. القصف أدى إلى استشهاد 12 فرداً من العائلة وترك في قلوبهم أثراً لا يمحى .
تواجه الطفلة تالا أبو جزر، البالغة من العمر 11 عامًا، تهديدًا لحياتها نتيجة لاستمرار الحرب التي يشنها الاحتلال على غزة، حيث تعاني من مشاكل صحية خطيرة تفاقمت بسبب نقص الغذاء والدواء.
عبّر أطفال فلسطينيون من قطاع غزة، عن حزنهم الشديد لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، الذي استهدفه صاروخ فجر أمس الأربعاء، خلال زيارة للعاصمة الإيرانية طهران.
يجمع المدهون كراتين المساعدات من الشوارع، ويحضرها إلى خيمة نزوحه، حيث يقوم بإعادة تدويرها وإعدادها على شكل ألعاب تعبّر عن واقع الحرب المتواصلة على قطاع غزة.
النازحون يتفاجؤون بصغر سنه ومهاراته المتعددة رغم مرضه الوراثي.
استشهد والد الطفل محمد أبو طه خلال نزوحهم من منزلهم بعد تحذير من قوات الاحتلال، وتداول ناشطون مقطعًا مؤثرًا لمحمد وهو يبكي حاملًا حذاء والده. التقت الجزيرة مباشر بالطفل ليحكي تفاصيل الواقعة.
النازحون الغزيون يلجؤون إلى تحويل الستائر وأقمشة الزينة إلى ملابس بسبب ندرة الملابس الجديدة وارتفاع أسعارها.
المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة يقول إن الوزارة قامت بالتنسيق مع اليونيسيف بفحص مياه الصرف الصحي؛ فاكتشفت وجود فيروس شلل الأطفال فيها.
منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تحرم حكومة الاحتلال سكان القطاع من الكهرباء، حيث قطعت الخطوط المغذية للقطاع، كما أوقفت إدخال السولار المخصص لمحطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة.
