لا يمكن أن ننسى صوت الصواريخ الروسية التي سمعناها بأول غارة روسية استهدفت مدينة جسر الشغور يبدو صوتها مختلف ليست كصواريخ قوات الاسد التي اعتدنا عليها منذ أن بدأت قوات الأسد بقصف منازل المدنيين.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ما يجري في إدلب الكبرى من قصفٍ يطال منازل المدنيين في غالبيته العظمى يعتبر جريمة أخرى تضاف الى جرائم الحرب التي ارتكبها الأسد وحلفاؤه خلال ثمانية سنوات.
المرأة في سوريا اليوم، يجب أن تكون أما ومعلمة وممرضة، والتفكير كل صباح عن كيفية حماية أطفالها، وتوفر لهم الغذاء والتعليم والسلامة والدواء إذا أصيبوا بالمرض الجروح من جراء القصف
عندما وصل أحمد إلى الكرة كانت إحدى القنابل العنقودية بجوارها، لم يكن يدرك ماهي وما تصنيفها، نزل الطفل لكي يجلب الكرة، واذا بالقنبلة تنفجر ليفقد يده و أصابعه الصغيرة”!
لم نعد نستغرب الخبر نفسه وبالتفاصيل ذاتها كل يوم، قصفٍ عنيف بالطائرات الحربيّة، شهداء من الكوادر الطبيّة ومتطوعي الدّفاع المدنيّ، يليه خروج أهمّ المرافق الحيويّة عن الخدمة
إعلان