احتجنا 90 عاما لندرك أن حمامة السلام ليست سوى رمز يختبئ تحته أقذر النسخ البشرية، أنها لم تكن بيضاء اللون، بل حمراء ملطخة بلون دمائنا الممتد كسجادة تدوسها الزمر الحاكمة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إن ما يعيشه المجتمع العربي الآن لا يحتاج لتأثير بالسلاح بقدر ما يحتاج للتأثير بالكلمة، ولأن القوى العظمى في عالمنا أدركت هذا الشيء؛ حاولت بشتى الطرق اغتيال الكلمة واغتيال قائلها.
إعلان