العظمة والاحترام بين الأمم، لا يمكن أن تتأتى إلا كتحصيل حاصل لمسار متسق مع الطبيعة والإنسانية والأخلاق، وإلا، فإن الخيار الآخر هو سبيل “هتلر”، الذي يسلكه كثير من الإسلاميين باستحياء.
العظمة والاحترام بين الأمم، لا يمكن أن تتأتى إلا كتحصيل حاصل لمسار متسق مع الطبيعة والإنسانية والأخلاق، وإلا، فإن الخيار الآخر هو سبيل “هتلر”، الذي يسلكه كثير من الإسلاميين باستحياء.