تُرْبِكُني بَعْضْ أطْبَاعِ وَتقاليدِ شَرْقِنَا وَكَأنَّهُ فَرْضُ، صلاةٍ، فُرِضَ عَلَينا وَوُجِبَ مِنَّا أدائه. أو لَرُبَما هذا مَا وَجَدنا عَلَيه أباءنا ونَحنُ على أثارِهِمْ مُقْتَدون.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
حَرِصَ الإسلامُ على البّر بالوالِدَين، وقَرن طاعتُهُ بِطاعَتِهِمَا، بَلْ وَجَعَلَ إحسَانُ المَرءِ لوالديه من أعلى درجات الإحسان التي بها الأجرُ والتوفيق في الدنيا والآخرة، حتى وإنْ لَمْ يكونا مِنَ المسلمين.
لِمَ فقدنا متعة الحياة؟ لِمَ لَمْ نَعُدْ نستمتع بأيامنا! أهُوَ بُعْدٌ عن ديننا أمْ ماذا؟ أين السعادة؟ سؤال يراودني كل صباح، ما إن أفتح عينايَ معلنةً عن بدء يومٍ جديد.
إعلان