المثقف اليوم لن يكون مثقفاً لمجرد محاولة وضع نفسه بمواجهة أكثر القوى التقليدية قوة ونفوذاً في المشهد اليمني؛ بقدر ما ينبغي عليه أن يكون همزة وصل مضيئة تقرب بين الأفكار.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لا يمكن لليمن الخروج من حالة الفوضى دون وجود أيقونة وطنية وقائد وطني فريد واستثنائي وجامع، يتولى جمع شتات هذه الفوضى القابلة للبناء وإعادة التشكل في نهاية المطاف.
لم تحقق أي ثورة في العالم الأهداف التي رسمتها، في ظل تربص النخب السياسية. فالثورة لا تنتمي أبداً لمن يفجر شرارتها، وإنما دائماً لآخر من يأتي ويسحبها إليه كالغنيمة.
إعلان