سيرفع اليمنيون بالسادس والعشرين من سبتمبر الأعلام بذكرى إطاحة الإمامة المستبدة، وسيهتفون بشعارات “لا للظلم”، “لا للتمييز”، “لا للمناطقية”، “لا للاستبداد”، فهل سيقضون على جرثوم العنصرية بداخلهم فعلا؟!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أنا ضد كل انفصال في الوطن العربي، وتقسيم كعكة مقسمة مسبقا، أنا لا أريد الانفصال، لحتى لا نمد يد العون لمن يريد تقسيم المنطقة وتغيير الخريطة وما أكثرهم.
اليأس الذي يعيشه الشاب العربي في بلده لا يمكن السيطرة عليه بالحديث عن الوطنية، ولا بالمحاضرات الرنانة الجوفاء على أن بلدكم أولى بكم، إذا لم تكن هناك حلول عملية جذرية.
إعلان