انتقل إلى المحتوى

اغتيال المبحوح: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
Mohamed Magdy (نقاش | مساهمات)
ط ←‏المصادر: لا أهمية للتصنيف بما ان "اغتيالات سياسية" موجود بالفعل -- عدم أهمية بوابة فلسطين
سطر 15: سطر 15:
==المصادر==
==المصادر==
{{ثبت_المراجع}}
{{ثبت_المراجع}}

{{بوابة فلسطين}}


[[vi:Vụ ám sát Mahmoud al-Mabhouh]]
[[vi:Vụ ám sát Mahmoud al-Mabhouh]]
سطر 22: سطر 22:
[[تصنيف:اغتيالات سياسية]]
[[تصنيف:اغتيالات سياسية]]
[[تصنيف:قتيل]]
[[تصنيف:قتيل]]
[[تصنيف:أشخاص تعرضوا لمحاولة اغتيال]]

نسخة 06:36، 23 فبراير 2010

المغدور

اغتيل محمود المبحوح و هو أحد رجال كتائب عز الدين القسام يوم 3 صفر 1431 هـ الموافق 19 يناير 2010 [1] بفندق في مدينة دبي عن عمر ناهز 50 عاما. و قد تم إغتياله بعد صعقه كهربائيا داخل غرفته و من ثم جرى خنقه حتى لفظ أنفاسه دون أن تظهر أي اصابات على جسده, لكن تشريح الجثة كشف عن آثار للسم في جسده [2]. يذكر أن المبحوح تعرض لأربع محاولات اغتيال قبل هذه العملية [3].

الاغتيال

غرفة 230 بفندق البستان روتانا التي قضى فيها المبحوح نحبه.

وصل المبحوح يوم اغتياله إلى دبي قادما من دمشق بجواز سفر عراقي مزور [4] و نزل فندق البستان روتانا ثم ذهب لحضور اجتماع في القنصلية الإيرانية . عاد بعده إلى غرفته حيث كمن له القتلة و صعقوه الكهرباء و حقنوه سما قبل أن يخنقوه بالوسادة ليلقى حتفه. قام الجناة بعدها بترتيب الغرفة لتظهر الوفاة كما لو كانت طبيعية و من ثم غادروا دبي متوجهين لمدن أوروبية و آسيوية [5] [6]. أعلنت حماس يوم 20 يناير 2010 أن المبحوح توفي نتيجة مرض عضال [7] و لم يعلن أي من أطراف القضية سواء حماس أو شرطة دبي أو الموساد أن الوفاة ناجمة عن اغتيال, حتى وجهت جماس بعد عشرة أيام من وفاة الرجل اتهاما للموساد باغتياله في دبي [8] استنادا إلى معلومات من شرطة الامارة قالت فيها أن أوربيين كانوا خلف جريمة الاغتيال [9].

التحقيقات

كشف قائد شرطة دبي أن الجناة هم 3 إيرلنيديين و 6 بريطانيين و فرنسي و ألماني منهم امرأة تحمل جوازا ايرلنديا و جميعهم وصلوا دبي قبل المغدور مبينا أن أمن الرجل تعرض ل""اختراق كبير"". وقال ضاحي خلفان أن بعض الجناة تنكروا على هيئة لاعبي كرة مضرب و أنهم أتموا جريمتهم في أقل من ثلث ساعة و غادروا دبي في أقل من 24 ساعة قبيل اكتشاف الجثة. وأبان الفريق ضاحي أن الجناة نزلوا عدة فنادق و منهم من تبع المبحوح منذ وصوله دبي حتى دخوله غرفته, بل و ركب معه نفس المصعد و أبان أنهم قد قاموا بمحاولتين لدخول غرفته أثناء غيابه. كما أبان أن من المشتبه بهم في الجريمة فلسطينيان فرّا إلى الأردن لكن تم اعتقالهما و تسليمهما لشرطة الامارة[10] [11].

ردود الفعل

المصادر