انتقل إلى المحتوى

حلولية: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات Sahjde (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة أبو آسر
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
 
(20 مراجعة متوسطة بواسطة 14 مستخدماً غير معروضة)
سطر 10: سطر 10:
</ref>
</ref>


== الحلولية في الإسلام ==
== الحلولية في الإسلام ( لا يوجد شئ اسمه الحلول في الإسلام) ==
يقولون أن كل كلام يُسمع في الوجود فهو كلام الله سواء تكلم به [[إنسان]]، أو [[حيوان]]، أو [[طائر|طير]]، أو دابة، وسواء أكان حقا أم باطلا، وسواء أكان شعرا أم نثرا، فجميع ما يسمع في الوجود فهو كلام الله.<ref>{{استشهاد ويب|مسار= https://shamela.ws/book/37010/344|عنوان=ص9 - كتاب دروس في العقيدة الراجحي - مذهب الحلولية والاتحادية - المكتبة الشاملة|موقع=shamela.ws|تاريخ الوصول=2023-07-09|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230708175604/https://shamela.ws/book/37010/344|تاريخ أرشيف=2023-07-08}}</ref>
ظهرت فرقة تم تسمية لاحقا باسم مذهب الحلولية او الاتحادية وهي فرقة بدعية وتم الرد عليها من أهل السنة والجماعة:<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=ص9 - كتاب دروس في العقيدة الراجحي - مذهب الحلولية والاتحادية - المكتبة الشاملة|مسار=https://web.archive.org/web/20230708175604/https://shamela.ws/book/37010/344|تاريخ الوصول=2024-10-27|صحيفة=web.archive.org|تاريخ=2023-07-08}}</ref> يقولون أن كل كلام يُسمع في الوجود فهو كلام الله سواء تكلم به [[إنسان]]، أو [[حيوان]]، أو [[طائر|طير]]، أو دابة، وسواء أكان حقا أم باطلا، وسواء أكان شعرا أم نثرا، فجميع ما يسمع في الوجود فهو كلام الله.<ref>{{استشهاد ويب|مسار= https://shamela.ws/book/37010/344|عنوان=ص9 - كتاب دروس في العقيدة الراجحي - مذهب الحلولية والاتحادية - المكتبة الشاملة|موقع=shamela.ws|تاريخ الوصول=2023-07-09|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230708175604/https://shamela.ws/book/37010/344|تاريخ أرشيف=2023-07-08}}</ref>

ولذلك لا يوجد شيء اسمه حلوليه في الاسلام ، انما كلام الله هو القران الكريم والسنه النبويه المطهره فقط ، وقد بلغ بها رسول الله محمد صل الله عليه وسلم عن طريق الوحي جبريل الامين عليه السلام.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=من اسالیب الدعوه ووسائلها فی القران الکریم والسنه النبویه المطهره|صحيفة=حولیة کلیة أصول الدین والدعوة بالمنوفیة|مسار=http://dx.doi.org/10.21608/bfdm.1993.61540|مؤلف=عتلم|الأول=ابراهیم عبد الرحمن|تاريخ=1993-01-01|المجلد=13|العدد=13|صفحات=107–143|issn=2636-2643|دوي=10.21608/bfdm.1993.61540}}</ref>


== المصادر ==
== المصادر ==

النسخة الحالية 06:16، 18 نوفمبر 2024

الحلولية ( وحدة الوجود الروحية ) هي الاعتقاد بأن الإله يحل في بعض بني الإنسان، وقد عرفت هذه الفكرة في المسيحية حيث يعتقدون أن الله حل في المسيح [1]

الثالوث الحلولى في اليهودية

[عدل]

الثالوث الحلولي مُكوَّن من الإله والأرض والشعب، فيحل الإله في الأرض، لتصبح أرضاً مقدَّسة ومركزاً للكون ( أرض الميعاد )، ويحل في الشعب ليصبح شعباً مختاراً، ومقدَّساً وأزلياً . ولهذا السبب، يُشار إلى الشعب اليهودي بأنه «عم قادوش»، أي «الشعب المقدَّس» و«عم عولام» أي «الشعب الأزلي»، و«عم نيتسح»، أي «الشعب الأبدي».[2]

الحلولية في الإسلام ( لا يوجد شئ اسمه الحلول في الإسلام)

[عدل]

ظهرت فرقة تم تسمية لاحقا باسم مذهب الحلولية او الاتحادية وهي فرقة بدعية وتم الرد عليها من أهل السنة والجماعة:[3] يقولون أن كل كلام يُسمع في الوجود فهو كلام الله سواء تكلم به إنسان، أو حيوان، أو طير، أو دابة، وسواء أكان حقا أم باطلا، وسواء أكان شعرا أم نثرا، فجميع ما يسمع في الوجود فهو كلام الله.[4]

ولذلك لا يوجد شيء اسمه حلوليه في الاسلام ، انما كلام الله هو القران الكريم والسنه النبويه المطهره فقط ، وقد بلغ بها رسول الله محمد صل الله عليه وسلم عن طريق الوحي جبريل الامين عليه السلام.[5]

المصادر

[عدل]
  1. ^ موقع الشيخ الدكتور سفر الحوالي- فهرس الفرق [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 13 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية - بد الوهاب المسيرى]] [المجلد الخامس - الجزء الثانى - الباب الثانى ]
  3. ^ "ص9 - كتاب دروس في العقيدة الراجحي - مذهب الحلولية والاتحادية - المكتبة الشاملة". web.archive.org. 8 يوليو 2023. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-27.
  4. ^ "ص9 - كتاب دروس في العقيدة الراجحي - مذهب الحلولية والاتحادية - المكتبة الشاملة". shamela.ws. مؤرشف من الأصل في 2023-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2023-07-09.
  5. ^ عتلم، ابراهیم عبد الرحمن (1 يناير 1993). "من اسالیب الدعوه ووسائلها فی القران الکریم والسنه النبویه المطهره". حولیة کلیة أصول الدین والدعوة بالمنوفیة. ج. 13 ع. 13: 107–143. DOI:10.21608/bfdm.1993.61540. ISSN:2636-2643.

انظر أيضاً

[عدل]