انتقل إلى المحتوى

الفتاة ذات وشم التنين: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
MenoBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إصلاح أخطاء فحص ويكيبيديا من 1 إلى 104
 
(31 مراجعة متوسطة بواسطة 8 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
{{صندوق معلومات كتاب
{{صندوق معلومات كتاب
| الاسم = الفتاة ذات وشم التنين
| الاسم = الفتاة ذات وشم التنين
| العنوان الأصلي = الرجال الذين يكرهون النساء<br/>Män som hatar kvinnor
| العنوان الأصلي = الرجال الذين يكرهون النساء<br />Män som hatar kvinnor
| محقق =
| محقق =
| مترجم =
| مترجم =
| صورة = [[ملف:418px-Steig Larsson-The girl with the dragon tattoo.jpeg|200px]]
| صورة = [[ملف:Steig Larsson-The girl with the dragon tattoo.jpeg|200px]]
| عنوان_الصورة = النسخة الأولى (سويدية)
| عنوان_الصورة = النسخة الأولى (سويدية)
| مؤلف = [[ستيج لارسون]]
| مؤلف = [[ستيج لارسون]]
سطر 10: سطر 10:
| فنان الغلاف =
| فنان الغلاف =
| البلد = [[السويد]]
| البلد = [[السويد]]
| لغة = [[لغة سويدية|سويدية]]
| لغة = [[اللغة السويدية|سويدية]]
| سلسلة = [[سلسلة ميلينيوم|الألفية]]
| سلسلة = [[سلسلة ميلينيوم|الألفية]]
| موضوع =
| موضوع =
| نوع أدبي = جريمة/غموض/[[إثارة (أدب)|إثارة]]
| نوع أدبي = جريمة/غموض/[[إثارة (نوع فني)|إثارة]]
| عدد الأجزاء =
| عدد الأجزاء =
| ناشر = Norstedts Förlag (السويد)
| ناشر = Norstedts Förlag (السويد)
سطر 30: سطر 30:
}}
}}


'''الفتاة ذات وشم التنين''' أو '''فتاة لا يحبها الرجال''' (العنوان الأصلي بالسويديه "الرجال الذين يكرهون النساء") هي رواية للكاتب والصحافي السويدي [[ستيج لارسون]]. هذا هو الكتاب الأول في ثلاثيته المعروفة باسم "[[سلسلة ميلينيوم|سلسلة الألفية]]".
'''الفتاة ذات وشم التنين''' أو '''فتاة لا يحبها الرجال''' (العنوان الأصلي بالسويديه «الرجال الذين يكرهون النساء») هي رواية للكاتب والصحافي السويدي [[ستيج لارسون]]. هذا هو الكتاب الأول في ثلاثيته المعروفة باسم «[[سلسلة ميلينيوم|سلسلة الألفية]]».


عند وفاته في نوفمبر 2004، ترك لارسون روايات ثلاثة غير منشورة تشكل ثلاثية. أصبحوا بعد وفاته من أفضل الكتب مبيعاً في العديد من الدول الأوروبية وكذلك في الولايات المتحدة <ref name=AbeBooks>{{مرجع ويب | العنوان=Bestselling [[خيال (أدب)]] authors in the world for 2008 | المسار=http://www.abebooks.com/blog/index.php/2009/01/15/bestselling-fiction-authors-in-the-world-for-2008/ | التاريخ=2009-01-15 | الناشر=[[AbeBooks]] | تاريخ الوصول=2009-09-22}}</ref>. عندما كان عمره 15 عاما شهد لارسون جريمة اغتصاب جماعي لفتاة. ولم يسامح نفسه أبدا لأنه لم يتدخل لإنقاذ الفتاة، التي كان اسمها اليزابيث، مثل البطلة الشابة في كتبه، والتي هي أيضا ضحية اغتصاب، وهي التي ألهمت موضوع العنف الجنسي ضد النساء في كتبه <ref>{{مرجع ويب|الأخير=Penny |الأول=Laurie |المسار=http://www.newstatesman.com/blogs/laurie-penny/2010/09/women-girl-real-violence |العنوان=Girls, tattoos and men who hate women |الناشر=New Statesman |التاريخ=2010-09-05 |تاريخ الوصول=2010-10-19}}</ref>.
عند وفاته في نوفمبر 2004، ترك لارسون روايات ثلاثة غير منشورة تشكل ثلاثية. أصبحوا بعد وفاته من أفضل الكتب مبيعاً في العديد من الدول الأوروبية وكذلك في الولايات المتحدة.<ref name=AbeBooks>{{استشهاد ويب | عنوان=Bestselling [[خيال (أدب)]] authors in the world for 2008 | مسار=https://www.abebooks.com/blog/2009/01/15/bestselling-fiction-authors-in-the-world-for-2008 | تاريخ=2009-01-15 | ناشر=[[AbeBooks]] | تاريخ الوصول=2009-09-22| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171009183256/https://www.abebooks.com/blog/index.php/2009/01/15/bestselling-fiction-authors-in-the-world-for-2008/ | تاريخ أرشيف = 9 أكتوبر 2017 }}</ref> عندما كان عمره 15 عاما شهد لارسون جريمة اغتصاب جماعي لفتاة. ولم يسامح نفسه أبدا لأنه لم يتدخل لإنقاذ الفتاة، التي كان اسمها اليزابيث، مثل البطلة الشابة في كتبه، والتي هي أيضا ضحية اغتصاب، وهي التي ألهمت موضوع العنف الجنسي ضد النساء في كتبه.<ref>{{استشهاد ويب|الأخير=Penny |الأول=Laurie |مسار=https://www.newstatesman.com/blogs/laurie-penny/2010/09/women-girl-real-violence |عنوان=Girls, tattoos and men who hate women |ناشر=New Statesman |تاريخ=2010-09-05 |تاريخ الوصول=2010-10-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190219085833/https://www.newstatesman.com/blogs/laurie-penny/2010/09/women-girl-real-violence | تاريخ أرشيف = 19 فبراير 2019 }}</ref>


== مقدمة ==
== مقدمة ==


في الفصل 12 من الرواية، كتب لارسون، "انها في الواقع قضية رائعة. ما هو معروف على ما أعتقد ب[[لغز الغرفة المغلقة]] على جزيرة. لا شئ في التحقيق يبدو أنه يتبع المنطق العادي. كل الاسئلة مازالت مطروحة، وكل فكرة تقود إلى طريق مسدود".
في الفصل 12 من الرواية، كتب لارسون، «انها في الواقع قضية رائعة. ما هو معروف على ما أعتقد ب[[لغز الغرفة المغلقة]] على جزيرة. لا شئ في التحقيق يبدو أنه يتبع المنطق العادي. كل الاسئلة مازالت مطروحة، وكل فكرة تقود إلى طريق مسدود».


و في القصة يمدنا الكاتب بشجرة عائلة تشرح العلاقات بين خمسة أجيال من عائلة فانجر. وباستثناء هدستاد، تجري أحداث الرواية في مدن سويدية حقيقية. ومجلة الألفية الواردة في الكتب لها خصائص مماثلة لمجلة لارسون، المعرض، التي كانت أيضا تمر بصعوبات مالية.
و في القصة يمدنا الكاتب بشجرة عائلة تشرح العلاقات بين خمسة أجيال من عائلة فانجر. وباستثناء هدستاد، تجري أحداث الرواية في مدن سويدية حقيقية. ومجلة الألفية الواردة في الكتب لها خصائص مماثلة لمجلة لارسون، المعرض، التي كانت أيضا تمر بصعوبات مالية.
سطر 42: سطر 42:
== ملخص القصة ==
== ملخص القصة ==


في ديسمبر 1987، خسر ميكائيل بلومكفست، ناشر المجلة السياسية السويدية "الألفية"، قضية تشهير تنطوي على ادعاءات حول الملياردير الصناعي هانز-إريك ونرستروم. وحكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر، وأمر بدفع تعويضات ضخمة. بعد ذلك بوقت قصير، دعى لمقابلة هنريك فانجر، الرئيس التنفيذي المتقاعد لشركة فانجر، غير مدرك ان فانجر قد كلف بالتحقيق في ماضى بلومكفست الشخصي والمهني. وقد وجهت له هذه الدعوة عن طريق ليزبيث سالاندر، عميلة المراقبة في شركة ميلتون الأمنية.
في ديسمبر 1987، خسر ميكائيل بلومكفست، ناشر المجلة السياسية السويدية «الألفية»، قضية تشهير تنطوي على ادعاءات حول الملياردير الصناعي هانز-إريك ونرستروم. وحكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر، وأمر بدفع تعويضات ضخمة. بعد ذلك بوقت قصير، دعى لمقابلة هنريك فانجر، الرئيس التنفيذي المتقاعد لشركة فانجر، غير مدرك ان فانجر قد كلف بالتحقيق في ماضى بلومكفست الشخصي والمهني. وقد وجهت له هذه الدعوة عن طريق ليزبيث سالاندر، عميلة المراقبة في شركة ميلتون الأمنية.


وعد بلومكفست مكافأة مالية كبيرة وأدلة دامغة ضد ونرستروم، في مقابل كتابتة لتاريخ أسرة فانجر. فانجر يعتقد أن إحدى بنات إولاد إعمامه، هارييت، قتلها أحد أفراد العائلة منذ 36 سنة. فانتقل بلومكفست للعيش في ممتلكات فانجر وبدأ بحثه في تاريخ العائلة واختفاء هارييت.
وعد بلومكفست مكافأة مالية كبيرة وأدلة دامغة ضد ونرستروم، في مقابل كتابتة لتاريخ أسرة فانجر. فانجر يعتقد أن إحدى بنات إولاد إعمامه، هارييت، قتلها أحد أفراد العائلة منذ 36 سنة. فانتقل بلومكفست للعيش في ممتلكات فانجر وبدأ بحثه في تاريخ العائلة واختفاء هارييت.
سطر 49: سطر 49:


اكتشف بلومكفست أن سالاندر تسللت إلى جهاز الكمبيوتر الخاص به، فأقنعها بمساعدته في البحث في قصة اختفاء هارييت. وبدأوا معا في الاشتباه أنهم يتعقبون سفاح. وبالرغم من أنهما بدأ علاقة جنسية سويا، إلا أن سالاندر رفضت أن تكون علاقتهما عاطفية أيضا. اكتشف بلومكفست ان القاتل هو مارتن فانجر، الذي قال له ان والده بدأ معه طقوس استهلال عندما كان مراهقا وأعترف بقتل العشرات من النساء، لكنها نفي قتل شقيقته. وأخذ مارتن بلومكفست سجينا وكان على وشك قتله ولكن سالاندر وصلت في الوقت المناسب لإنقاذه. فحاول مارتن الهرب، ولكن أثناء المحاولة صدم بسيارته، وجها لوجه، شاحنة على الجانب الخطأ من الطريق، ومات داخلها محترقا.
اكتشف بلومكفست أن سالاندر تسللت إلى جهاز الكمبيوتر الخاص به، فأقنعها بمساعدته في البحث في قصة اختفاء هارييت. وبدأوا معا في الاشتباه أنهم يتعقبون سفاح. وبالرغم من أنهما بدأ علاقة جنسية سويا، إلا أن سالاندر رفضت أن تكون علاقتهما عاطفية أيضا. اكتشف بلومكفست ان القاتل هو مارتن فانجر، الذي قال له ان والده بدأ معه طقوس استهلال عندما كان مراهقا وأعترف بقتل العشرات من النساء، لكنها نفي قتل شقيقته. وأخذ مارتن بلومكفست سجينا وكان على وشك قتله ولكن سالاندر وصلت في الوقت المناسب لإنقاذه. فحاول مارتن الهرب، ولكن أثناء المحاولة صدم بسيارته، وجها لوجه، شاحنة على الجانب الخطأ من الطريق، ومات داخلها محترقا.
== روابط خارجية ==

* {{روابط فنية}}
== المصادر ==
== المصادر ==
{{مراجع}}
{{مراجع}}
{{ضبط استنادي}}
{{شريط بوابات|السويد|كتب|عقد 2000}}
{{شريط بوابات|روايات|السويد|كتب|عقد 2000}}


[[تصنيف:الاغتصاب في الخيال]]
[[تصنيف:روايات 2005]]
[[تصنيف:روايات 2005]]
[[تصنيف:روايات 2007]]
[[تصنيف:روايات 2007]]
[[تصنيف:روايات تجري أحداثها في السويد]]
[[تصنيف:روايات تجري أحداثها في السويد]]
[[تصنيف:روايات تم تحويلها إلى قصص مصورة]]
[[تصنيف:روايات جريمة سويدية]]
[[تصنيف:روايات سويدية تم تحويلها إلى أفلام]]
[[تصنيف:روايات حولت إلى قصص مصورة]]
[[تصنيف:روايات غموض]]
[[تصنيف:روايات سويدية حولت إلى أفلام]]
[[تصنيف:روايات عن أشخاص مفقودين]]
[[تصنيف:روايات عن الاغتصاب]]
[[تصنيف:روايات عن صحفيين]]
[[تصنيف:روايات عن قتلة متسلسلين]]
[[تصنيف:روايات عن كره النساء]]
[[تصنيف:روايات غموض سويدية]]
[[تصنيف:روايات نشرت بعد موت مؤلفها]]
[[تصنيف:روايات نشرت بعد موت مؤلفها]]
[[تصنيف:زنى المحارم في الأعمال الخيالية]]
[[تصنيف:سلسلة ميلينيوم]]
[[تصنيف:سلسلة ميلينيوم]]
[[تصنيف:كتب خيالية]]
[[تصنيف:كتب خيالية]]

[[تصنيف:روايات عن صحفيون]]

[[تصنيف:روايات غموض سويدية]]

النسخة الحالية 22:44، 4 يونيو 2023

الفتاة ذات وشم التنين
الرجال الذين يكرهون النساء
Män som hatar kvinnor
النسخة الأولى (سويدية)
معلومات الكتاب
المؤلف ستيج لارسون
البلد السويد
اللغة سويدية
الناشر Norstedts Förlag (السويد)
تاريخ النشر 2005 (السويد)
السلسلة الألفية
النوع الأدبي جريمة/غموض/إثارة
التقديم
نوع الطباعة مطبوعة (كتاب الجيب وغلاف صلب)
الجوائز
المواقع
ردمك ISBN 978-91-1-301408-1 (النسخة السويدية)
مؤلفات أخرى
 

الفتاة ذات وشم التنين أو فتاة لا يحبها الرجال (العنوان الأصلي بالسويديه «الرجال الذين يكرهون النساء») هي رواية للكاتب والصحافي السويدي ستيج لارسون. هذا هو الكتاب الأول في ثلاثيته المعروفة باسم «سلسلة الألفية».

عند وفاته في نوفمبر 2004، ترك لارسون روايات ثلاثة غير منشورة تشكل ثلاثية. أصبحوا بعد وفاته من أفضل الكتب مبيعاً في العديد من الدول الأوروبية وكذلك في الولايات المتحدة.[1] عندما كان عمره 15 عاما شهد لارسون جريمة اغتصاب جماعي لفتاة. ولم يسامح نفسه أبدا لأنه لم يتدخل لإنقاذ الفتاة، التي كان اسمها اليزابيث، مثل البطلة الشابة في كتبه، والتي هي أيضا ضحية اغتصاب، وهي التي ألهمت موضوع العنف الجنسي ضد النساء في كتبه.[2]

مقدمة

[عدل]

في الفصل 12 من الرواية، كتب لارسون، «انها في الواقع قضية رائعة. ما هو معروف على ما أعتقد بلغز الغرفة المغلقة على جزيرة. لا شئ في التحقيق يبدو أنه يتبع المنطق العادي. كل الاسئلة مازالت مطروحة، وكل فكرة تقود إلى طريق مسدود».

و في القصة يمدنا الكاتب بشجرة عائلة تشرح العلاقات بين خمسة أجيال من عائلة فانجر. وباستثناء هدستاد، تجري أحداث الرواية في مدن سويدية حقيقية. ومجلة الألفية الواردة في الكتب لها خصائص مماثلة لمجلة لارسون، المعرض، التي كانت أيضا تمر بصعوبات مالية.

ملخص القصة

[عدل]

في ديسمبر 1987، خسر ميكائيل بلومكفست، ناشر المجلة السياسية السويدية «الألفية»، قضية تشهير تنطوي على ادعاءات حول الملياردير الصناعي هانز-إريك ونرستروم. وحكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة أشهر، وأمر بدفع تعويضات ضخمة. بعد ذلك بوقت قصير، دعى لمقابلة هنريك فانجر، الرئيس التنفيذي المتقاعد لشركة فانجر، غير مدرك ان فانجر قد كلف بالتحقيق في ماضى بلومكفست الشخصي والمهني. وقد وجهت له هذه الدعوة عن طريق ليزبيث سالاندر، عميلة المراقبة في شركة ميلتون الأمنية.

وعد بلومكفست مكافأة مالية كبيرة وأدلة دامغة ضد ونرستروم، في مقابل كتابتة لتاريخ أسرة فانجر. فانجر يعتقد أن إحدى بنات إولاد إعمامه، هارييت، قتلها أحد أفراد العائلة منذ 36 سنة. فانتقل بلومكفست للعيش في ممتلكات فانجر وبدأ بحثه في تاريخ العائلة واختفاء هارييت.

سالاندر كانت تعتبر غير اجتماعية ولا تتمتع بالأهلية القانونية منذ كانت طفلة، ولذا فقد وضعت تحت رعاية وصي قانوني هو هولجر بالمجرن الذي أصيب بسكتة دماغية. الوصي الجديد عليها، نيلز بيورمان، كان سادي النزعة وكان يستخدم موقعه في الاعتداء عليها جنسيا في مقابل أن يمكنها من الوصول إلى أموالها الخاصة. بعد أن اغتصبها، سالاندر ثأرت منه بتعذيبه وتهديده بالدمار إلا إذا أعطها سيطرة كاملة على حياتها.

اكتشف بلومكفست أن سالاندر تسللت إلى جهاز الكمبيوتر الخاص به، فأقنعها بمساعدته في البحث في قصة اختفاء هارييت. وبدأوا معا في الاشتباه أنهم يتعقبون سفاح. وبالرغم من أنهما بدأ علاقة جنسية سويا، إلا أن سالاندر رفضت أن تكون علاقتهما عاطفية أيضا. اكتشف بلومكفست ان القاتل هو مارتن فانجر، الذي قال له ان والده بدأ معه طقوس استهلال عندما كان مراهقا وأعترف بقتل العشرات من النساء، لكنها نفي قتل شقيقته. وأخذ مارتن بلومكفست سجينا وكان على وشك قتله ولكن سالاندر وصلت في الوقت المناسب لإنقاذه. فحاول مارتن الهرب، ولكن أثناء المحاولة صدم بسيارته، وجها لوجه، شاحنة على الجانب الخطأ من الطريق، ومات داخلها محترقا.

روابط خارجية

[عدل]

المصادر

[عدل]
  1. ^ "Bestselling [[خيال (أدب)]] authors in the world for 2008". AbeBooks. 15 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-22. {{استشهاد ويب}}: تعارض مسار مع وصلة (مساعدة)
  2. ^ Penny، Laurie (5 سبتمبر 2010). "Girls, tattoos and men who hate women". New Statesman. مؤرشف من الأصل في 2019-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-19.