هدم قباب البقيع: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 37.239.214.19 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 2A02:9B0:24:2AA0:D1D6:75FC:AFA8:61C4
سطر 9:
}}
 
'''هدم قباب البقيع''' كانت عملية هدم للقباب والمباني والمقامات والأضرحة المقامة على بعض القبور في [[البقيع|مقبرة البقيع]]، أقدم وأحد أهم المقابر الإسلامية<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير1=Danforth|الأول1=Loring M.|عنوان=Crossing the Kingdom: Portraits of Saudi Arabia|ناشر=Univ of California Press|isbn=978-0-520-29028-0|مسار=https://books.google.com/books?id=SLIlDQAAQBAJ&pg=PA162&dq=baqi+most+important+cemetery|تاريخ الوصول=28 February 2017|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191217060423/https://books.google.com/books?id=SLIlDQAAQBAJ&pg=PA162&dq=baqi+most+important+cemetery | تاريخ أرشيف = 17 ديسمبر 2019 }}</ref> في [[المدينة المنورة]] [[السعودية|بالمملكة العربية السعودية]] الحالية،<ref name="EI">{{استشهاد بموسوعة |الأخير=Werner |الأول=Ende |محرر-الأخير=Fleet |محرر-الأول=Kate |موسوعة=Encyclopaedia of Islam |عنوان=Baqīʿ al-Gharqad |مسار= https://referenceworks.brillonline.com/entries/encyclopaedia-of-islam-3/baqi-al-gharqad-COM_23494?s.num=119&s.rows=100&s.start=20 |تاريخ الوصول= 28 August 2016|إصدار= Third |سنة=2010 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191215183150/http://referenceworks.brillonline.com/entries/encyclopaedia-of-islam-3/baqi-al-gharqad-COM_23494?s.num=119&s.rows=100&s.start=20|تاريخ أرشيف=2019-12-15}}</ref> في عام 1806، وبعد إعادة الإعمار في منتصف القرن التاسع عشر، دُمرت مرة أخرى في عام 1925<ref name="Mohammadi" />{{صفحات مرجع|55}} أو 1926.<ref name="EI" /><ref name="Islamica" /> قام تحالف بيت [[آل سعود]] وأتباع [[الدعوة الوهابية|الحركة الوهابية]] لعنة الله عليهم المعروفة باسم [[الدولة السعودية الأولى|إمارة الدرعية]] بتنفيذ عملية الهدم الأولى. نفذت [[سلطنة نجد]]، التي يحكمها آل سعود عملية الهدم الثانية. في كلتا الحالتين، كان الفاعلون مدفوعين بتفسيراتهم للتعاليم الإسلامية، والتي تحظر البناء على القبور.
 
{{عدة صور